أحدث الأخبار مع #إيرفينغ


نافذة على العالم
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : إليكم بعض نصائح الخبراء لكيفية إقناع الأهل بتلقيح أطفالهم
الخميس 3 أبريل 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُوصي المسؤولون بتلقي الأطفال جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية (MMR) بين عمر 12 و15 شهرًا، حيث تُعد جرعتين من اللقاح فعّالتين بنسبة 95٪ ضد فيروس الحصبة. ذكرت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، أن مناعة القطيع تتحقق بتطعيم عدد كافٍ من الأشخاص، أي بنسبة 95٪ من السكان، لمنع انتشار العدوى على نطاق واسع في المجتمع. لكن يلاحظ العديد من أطباء الأطفال زيادة بعدد الأهل المترددين في تطعيم أطفالهم بلقاح MMR وغيره. قد يهمك أيضاً إليكم بعض نصائح الخبراء لكيفية التواصل مع الأهل عالج مخاوفهم الخاصة قال الخبراء إن مفتاح التواصل مع الأهل بشأن التطعيم يتمثل بمعالجة مخاوفهم الخاصة. وأوضحت الدكتورة إديث براشو-سانشيز، وهي طبيبة أطفال الرعاية الأولية بالمركز الطبي إيرفينغ في جامعة كولومبيا، أنّ "تكييف مقاربتي مع مخاوف العائلة وتواصلي معهم كان أكثر فعالية بالنسبة لي ولممارستي"، موضحة أنّ "هذا ما يساعد الأهل على الشعور بالثقة في اختيارهم". قد يهمك أيضاً بالنسبة لبعض العائلات، يشمل ذلك معالجة المخاوف بشأن الآثار الجانبية التي قد يسمعونها من خلال القصص المتداولة في مجتمعاتهم، والتي تنتشر غالبًا على مجموعات التواصل الاجتماعي "واتساب" أو عبر مجموعات الأهل على "فيسبوك". تنصح براشو-سانشيز الأهل بالبحث على المعلومات من مصدرها، موضحة الفرق بين حدوث شيء لشخص ما في وقت قريب من تلقيه اللقاح، وبين حدوث أمر ما لشخص آخر نتيجة اللقاح. طبعًا، يُحذّر الخبراء من الحصول على المشورة الطبية أو المعلومات من وسائل التواصل الاجتماعي، ويحثّون المرضى على التحدّث مع مقدمي الرعاية الصحية بدلاً من ذلك. لا تدع المرضى ينسون شدة مرضهم قالت الدكتورة ألكسندرا كفيجانوفيتش، وهي طبيبة الأطفال في ألبوكيركي بنيو مكسيكو، إنّ مساعدة المرضى على فهم الأمراض التي يقي اللقاح منها، من خلال تجاربها الخاصة، قد يكون مفيدًا. وأوضحت: "حاولتُ الاستعانة بقصص المرضى الذين عالجتهم، ثم حاولتُ أيضًا حثّ الناس على التفكير جديًا بمصلحة مجتمعهم". قد يهمك أيضاً من جانبها، أوضحت الدكتورة كريستينا جونز، وهي طبيبة طوارئ الأطفال في عيادة PM Pediatrics بأنابوليس، ماريلاند: "لقد وقعت اللقاحات ضحية نجاحها. لم نعد نرى الكثير من هذه الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، ويعتقد الناس أنها ليست مشكلة كبيرة. لكن في الواقع هي مشكلة كبيرة جدًا". يمكن للعواقب أن تكون وخيمة مع الحصبة حيث تشمل: دخول واحد من كل خمسة أشخاص لديهم إصابة بالحصبة غير مُلقحين إلى المستشفى، إصابة طفل واحد من كل عشرين طفلًا لديهم الحصبة بالالتهاب الرئوي، إصابة طفل واحد من كل ألف طفل لديهم الحصبة الحصبة بالتهاب الدماغ، أو تورّمه. بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، يموت ما بين واحد وثلاثة من كل ألف طفل لديهم الحصبة بسبب المضاعفات. لا سيما أن طفلا من حالتي الوفاة اللتين ارتبطتا بتفشي الحصبة المستمر كان في سن المدرسة ولم يتلقّ اللقاح . قالت كفيجانوفيتش: "كوني طبيبة أطفال، فإن مشاهدة مرضاي يكبرون، هي أفضل ما في وظيفتي. لهذا السبب أذهب إلى العمل كل يوم. هذا رائع! وأفضل وسيلة لديّ لتحقيق ذلك تتمثل بتلقي اللقاحات". معاملة الأهل كزملاء أشار بعض أطباء الأطفال إلى أن التعامل مع هذه المحادثات بروح "الشراكة" قد قطع شوطًا طويلًا. قد يهمك أيضاً قالت جونز: "أطباء الأطفال يريدون الأفضل لطفلك. لهذا السبب أعمل في هذا المجال، وأعلم أن هذا ينطبق عليك كوالد/ والدة بشأن طفلك"، مضيفة أنه "علينا مناقشة سبب قلقك من أن هذا قد لا يكون الخيار الأفضل لطفلك، والسبب باقتناعي بذلك. وتناول هذا الأمر معًا". ذكرت براشو - سانشيز أنه حتى عندما يخشى الأهل من تلقي أطفالهم للقاحات معينة، فإن الثقة في العلاقة بين الطبيب والمريض قد تكون مفيدة. وأضافت: "سيبقى بعض الأهل يقولون: 'حسنًا، أنا أثق بك يا دكتور. هيا بنا نمضي قدمًا ونقوم بهذا'. لكن هذا لا يعني أنهم لا يهابون شيئًا، أليس كذلك؟ إنهم يثقون بي، وبعلاقتنا، وبشرحي، وبالمحادثات التي نجريها، وهذا كافٍ للمضي قدمًا في التطعيم". حتى إذا اختار الأهل عدم تطعيم أطفالهم في نهاية الموعد مع الطبيب، يُمكن للأطباء ترك المجال مفتوحًا لمحادثات مستقبلية ومواصلة الحوار. لا تتجاهل المخاوف قال المسؤولون إن تفشي الحصبة الحالي الذي بدأ في غرب ولاية تكساس الأمريكية، متجذر في مجتمع المينونايت الذي قد لا يسعى سكانه للحصول على الرعاية الصحية التقليدية. وصرحت كاثرين ويلز، وهي مديرة الصحة العامة في لوبوك، في إحاطة إعلامية، بأنها وجدت أن المحادثات الفردية، أو اجتماعات العاملين الصحيين المجتمعيين مع مجموعات صغيرة، أكثر فائدة لمعالجة هذا التردّد في غرب تكساس. من جهتها، أوضحت كفيجانوفيتش أن المواقع الإلكترونية المناهضة للتطعيمات، والمعلومات المضلّلة أصبحت "أكثر تعقيدًا"، ما يثير مخاوف العديد من الأهل عند التفكير في تطعيم أطفالهم. وأضافت: "من المهم ألا نتجاهل الأمر وألا نتعالى عليه. يجب على الأطباء فهم الكم الهائل من المعلومات المتاحة للأهل هذه الأيام"، لافتة إلى أن "التمييز بين ما هو دقيق وغير دقيق، وما هو مضلل، يمثل تحديًا مستمرًا". تسلّيط الضوء على مناعة المجتمع وجد بعض الأطباء أن التركيز على حماية الجميع على حساب الذات يمكن أن يكون استراتيجية فعالة لتشجيع الأفراد على تلقي اللقاح. ورأى الدكتور فيفيك شيريان، وهو طبيب باطني يقيم بشيكاغو: "أحيانًا، يكون الناس على استعداد للإصابة بالعدوى والتعامل مع الآثار الجانبية التي قد تنجم عن الإصابة، لكن في بعض الأحيان يمكنك التواصل معهم حتى يُدركوا أنهم لا يتسببون بالمرض لأنفسهم فقط، وإنما للآخرين أيضًا".


CNN عربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
إليكم بعض نصائح الخبراء لكيفية إقناع الأهل بتلقيح أطفالهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُوصي المسؤولون بتلقي الأطفال جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية (MMR) بين عمر 12 و15 شهرًا، حيث تُعد جرعتين من اللقاح فعّالتين بنسبة 95٪ ضد فيروس الحصبة. ذكرت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، أن مناعة القطيع تتحقق بتطعيم عدد كافٍ من الأشخاص، أي بنسبة 95٪ من السكان، لمنع انتشار العدوى على نطاق واسع في المجتمع. لكن يلاحظ العديد من أطباء الأطفال زيادة بعدد الأهل المترددين في تطعيم أطفالهم بلقاح MMR وغيره. الحصبة..لماذا تُعتبر مرضًا خطيرًا وشديد العدوى..وما هي أعراضها؟ قال الخبراء إن مفتاح التواصل مع الأهل بشأن التطعيم يتمثل بمعالجة مخاوفهم الخاصة. وأوضحت الدكتورة إديث براشو-سانشيز، وهي طبيبة أطفال الرعاية الأولية بالمركز الطبي إيرفينغ في جامعة كولومبيا، أنّ "تكييف مقاربتي مع مخاوف العائلة وتواصلي معهم كان أكثر فعالية بالنسبة لي ولممارستي"، موضحة أنّ "هذا ما يساعد الأهل على الشعور بالثقة في اختيارهم". موسم الإنفلونزا وكورونا على الأبواب.. هل حان وقت اللقاحات؟ بالنسبة لبعض العائلات، يشمل ذلك معالجة المخاوف بشأن الآثار الجانبية التي قد يسمعونها من خلال القصص المتداولة في مجتمعاتهم، والتي تنتشر غالبًا على مجموعات التواصل الاجتماعي "واتساب" أو عبر مجموعات الأهل على "فيسبوك". تنصح براشو-سانشيز الأهل بالبحث على المعلومات من مصدرها، موضحة الفرق بين حدوث شيء لشخص ما في وقت قريب من تلقيه اللقاح، وبين حدوث أمر ما لشخص آخر نتيجة اللقاح. طبعًا، يُحذّر الخبراء من الحصول على المشورة الطبية أو المعلومات من وسائل التواصل الاجتماعي، ويحثّون المرضى على التحدّث مع مقدمي الرعاية الصحية بدلاً من ذلك. قالت الدكتورة ألكسندرا كفيجانوفيتش، وهي طبيبة الأطفال في ألبوكيركي بنيو مكسيكو، إنّ مساعدة المرضى على فهم الأمراض التي يقي اللقاح منها، من خلال تجاربها الخاصة، قد يكون مفيدًا. وأوضحت: "حاولتُ الاستعانة بقصص المرضى الذين عالجتهم، ثم حاولتُ أيضًا حثّ الناس على التفكير جديًا بمصلحة مجتمعهم". لِماذا يجب عليك تلقي لقاح الإنفلونزا الآن وليس عندما يبلغ تفشي الفيروس ذورته؟ من جانبها، أوضحت الدكتورة كريستينا جونز، وهي طبيبة طوارئ الأطفال في عيادة PM Pediatrics بأنابوليس، ماريلاند: "لقد وقعت اللقاحات ضحية نجاحها. لم نعد نرى الكثير من هذه الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، ويعتقد الناس أنها ليست مشكلة كبيرة. لكن في الواقع هي مشكلة كبيرة جدًا". دخول واحد من كل خمسة أشخاص لديهم إصابة بالحصبة غير مُلقحين إلى المستشفى، إصابة طفل واحد من كل عشرين طفلًا لديهم الحصبة بالالتهاب الرئوي، إصابة طفل واحد من كل ألف طفل لديهم الحصبة الحصبة بالتهاب الدماغ، أو تورّمه. بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، يموت ما بين واحد وثلاثة من كل ألف طفل لديهم الحصبة بسبب المضاعفات. لا سيما أن طفلا من حالتي الوفاة اللتين ارتبطتا بتفشي الحصبة المستمر كان في سن المدرسة ولم يتلقّ اللقاح . قالت كفيجانوفيتش: "كوني طبيبة أطفال، فإن مشاهدة مرضاي يكبرون، هي أفضل ما في وظيفتي. لهذا السبب أذهب إلى العمل كل يوم. هذا رائع! وأفضل وسيلة لديّ لتحقيق ذلك تتمثل بتلقي اللقاحات". أشار بعض أطباء الأطفال إلى أن التعامل مع هذه المحادثات بروح "الشراكة" قد قطع شوطًا طويلًا. لقاحات "mRNA" المُنقِذة للحياة.. إليك 5 أشياء يجب معرفتها عنها قالت جونز: "أطباء الأطفال يريدون الأفضل لطفلك. لهذا السبب أعمل في هذا المجال، وأعلم أن هذا ينطبق عليك كوالد/ والدة بشأن طفلك"، مضيفة أنه "علينا مناقشة سبب قلقك من أن هذا قد لا يكون الخيار الأفضل لطفلك، والسبب باقتناعي بذلك. وتناول هذا الأمر معًا". ذكرت براشو - سانشيز أنه حتى عندما يخشى الأهل من تلقي أطفالهم للقاحات معينة، فإن الثقة في العلاقة بين الطبيب والمريض قد تكون مفيدة. وأضافت: "سيبقى بعض الأهل يقولون: 'حسنًا، أنا أثق بك يا دكتور. هيا بنا نمضي قدمًا ونقوم بهذا'. لكن هذا لا يعني أنهم لا يهابون شيئًا، أليس كذلك؟ إنهم يثقون بي، وبعلاقتنا، وبشرحي، وبالمحادثات التي نجريها، وهذا كافٍ للمضي قدمًا في التطعيم". حتى إذا اختار الأهل عدم تطعيم أطفالهم في نهاية الموعد مع الطبيب، يُمكن للأطباء ترك المجال مفتوحًا لمحادثات مستقبلية ومواصلة الحوار. قال المسؤولون إن تفشي الحصبة الحالي الذي بدأ في غرب ولاية تكساس، متجذر في مجتمع المينونايت الذي قد لا يسعى سكانه للحصول على الرعاية الصحية التقليدية. وصرحت كاثرين ويلز، وهي مديرة الصحة العامة في لوبوك، في إحاطة إعلامية، بأنها وجدت أن المحادثات الفردية، أو اجتماعات العاملين الصحيين المجتمعيين مع مجموعات صغيرة، أكثر فائدة لمعالجة هذا التردّد في غرب تكساس. من جهتها، أوضحت كفيجانوفيتش أن المواقع الإلكترونية المناهضة للتطعيمات، والمعلومات المضلّلة أصبحت "أكثر تعقيدًا"، ما يثير مخاوف العديد من الأهل عند التفكير في تطعيم أطفالهم. وأضافت: "من المهم ألا نتجاهل الأمر وألا نتعالى عليه. يجب على الأطباء فهم الكم الهائل من المعلومات المتاحة للأهل هذه الأيام"، لافتة إلى أن "التمييز بين ما هو دقيق وما هو غير دقيق، وما هو مضلل، يمثل تحديًا مستمرًا". وجد بعض الأطباء أن التركيز على حماية الجميع على حساب الذات يمكن أن يكون استراتيجية فعالة لتشجيع الأفراد على تلقي اللقاح. ورأى الدكتور فيفيك شيريان، وهو طبيب باطني يقيم بشيكاغو: "أحيانًا، يكون الناس على استعداد للإصابة بالعدوى والتعامل مع الآثار الجانبية التي قد تنجم عن الإصابة، لكن في بعض الأحيان يمكنك التواصل معهم حتى يُدركوا أنهم لا يتسببون بالمرض لنفسهم فقط وإنما للآخرين أيضًا".


الأنباء
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
ورش «اكسبوجر 2025».. تجربة إبداعية تعزز مهارات التصوير
الشارقة ـ أحمد صابر يقدم مهرجان الشارقة الدولي للتصوير الفوتوغرافي (اكسبوجر) في دورته التاسعة، والمقام حاليا في «الجادة»، تجربة ملهمة لعشاق التصوير والسرد البصري، حيث يتيح لهواة ومحترفي التصوير فرصة صقل مهاراتهم والانخراط في 50 ورشة عمل متخصصة، يقودها نخبة من الخبراء والمصورين العالميين، بتجارب نظرية وعملية حية حتى 26 الجاري. واستهل المهرجان فعالياته بسلسلة من الورش التفاعلية، من بينها ورشة «كيفية التقاط أفضل الصور باستخدام الهاتف الذكي»، قدمها المصور البريطاني روب إيرفينغ، صاحب الخبرة الممتدة لأكثر من 25 عاما في مجالات تصوير الأشخاص والمنتجات والفعاليات والمعمار. وكشفت الورشة عن إمكانيات الهواتف الذكية في التصوير، وكيفية توظيف الإضاءة والتكوين لإنتاج صور تعكس إحساسا بصريا متكاملا، حيث شارك إيرفينغ كيفية التقاط صورة جيدة بالهاتف، مركزا على مسألة تثبيت اليد جيدا منعا للاهتزازات، وتحديد زاوية التصوير المناسبة. ونصح إيرفينغ المنتسبين بأن يعتمدوا على الإضاءة الطبيعية عند التصوير بالهاتف، وتجنب استخدام التكبير الرقمي (زووم) قدر الإمكان حتى لا تقل جودة الصورة والتفاصيل. التقنيات الحديثة ومن أبرز الورش التي يشهدها المهرجان خلال عطلة نهاية الأسبوع يومي 22 و23 الجاري، ورشة «فن التفاعل مع الصورة»، التي تدعو المصورين إلى تجاوز المفهوم التقليدي للصورة، من خلال بناء علاقة أعمق مع موضوعاتهم، وفهم كيفية استلهام المشهد من محيطهم. يتعلم المشاركون خلالها أساليب استخدام الضوء والتكوين بوعي، لإنتاج صور تنبض بالحياة وتحمل قصصا بصرية مؤثرة. أما ورشة «الإنسان والذكاء الاصطناعي: مستقبل السرد البصري»، فتضيء على تأثير التقنيات الذكية في صناعة الصورة، حيث يتعرف المشاركون على أدوات مبتكرة مثل ChatGPT وMidjourney وRunway، وكيفية توظيفها في تطوير الأفكار، وإنشاء الصور والفيديوهات، مع الحفاظ على البعد الإبداعي الإنساني في العمل الفوتوغرافي. وفي ورشة «الألفة في التصوير الفوتوغرافي»، يغوص المشاركون في عالم المشاعر الإنسانية، حيث يتعلمون كيفية التقاط لحظات تعكس مشاعر القوة والهشاشة في آن واحد، من خلال تقنيات تصوير متقدمة وأساليب تحرير تعزز العمق العاطفي للصورة، ما يمنحها بعدا شخصيا مؤثرا. ولمحبي التصوير الديناميكي، تقدم ورشة «إتقان سرعة الغالق: التقاط الحركة واللحظات الفريدة» تدريبا عمليا على تقنيات التحكم في سرعة الغالق لالتقاط مشاهد مليئة بالإثارة والتشويق. تشمل الورشة أساليب مثل تتبع الحركة، والتكبير المتتابع، والتلاعب المتعمد بالكاميرا، إلى جانب تقنيات متقدمة في التكوين والزوايا، ما يضيف للصورة طابعا دراميا حيويا. ويقدم مهرجان «اكسبوجر» مساحة تفاعلية تمتد على 49.000 متر مربع في «الجادة»، حيث يجد المصورون الهواة والمحترفون بيئة مثالية لتطوير مهاراتهم والتواصل مع نخبة من المبدعين.


النهار
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ترحيب أسترالي برغبة إيرفينغ في تغيير جنسيته
رحب آندرو غيز قائد منتخب أستراليا لكرة السلة السابق بمحاولة كايري إيرفينغ تغيير الولاء للدفاع عن ألوان أستراليا حتى وإن كانت فرص موافقة السلطات هناك على ذلك تبدو ضئيلة. وقال إيرفينغ لاعب دالاس مافريكس، الذي ولد في ملبورن لكنه مثل الولايات المتحدة في أولمبياد ريو 2016، هذا الأسبوع إنه يبحث تغيير الولاء وإيجاد أفضل السبل ليصبح مؤهلاً للمشاركة. وقال غيز إن إيرفينغ (32 عاماً) سيشكل إضافة كبيرة لمنتخب أستراليا الذي قد يضم ثنائي دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين دايسون دانييلز وجوش جيدي في أولمبياد لوس انجليس 2028. وأضاف غيز، الذي نافس في الأولمبياد خمس مرات، لشبكة ناين نتورك الأسترالية "هذا المزيج رائع للغاية وهو ما يثير حماسنا جميعاً". "لماذا لا تكون متحمساً؟ إنه نجم في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين منذ سنوات طويلة". "نأمل أن يواصل التألق لعدة سنوات قادمة وأن يرتدي قميص منتخب أستراليا للتتويج بميدالية ذهبية أولمبية". وفكر إيرفينغ في اللعب لصالح أستراليا في أولمبياد لندن 2012 لكنه قرر التركيز على حجز مكانه في تشكيلة الفريق الأمريكي لأولمبياد 2016. ويحتاج تغيير الولاء لمصادقة الاتحاد الدولي لكرة السلة إلى جانب أستراليا والولايات المتحدة. ولم يصدر عن الاتحاد الدولي لكرة السلة والاتحاد الأميركي أي تعليق فوري حين اتصلت بهما رويترز اليوم الأربعاء. ورفض الاتحاد الأسترالي لكرة السلة التعليق. ويمنع الاتحاد الدولي لكرة السلة اللاعبين من تمثيل أكثر من دولة واحدة إلا في حالة وجود "ظروف استثنائية". وقد نجح عدد قليل من اللاعبين في تغيير الولاء بنجاح بما في ذلك فاسيل إيفتيموف الذي مثل بلده الأصلي بلغاريا بعد أن لعب لصالح فرنسا. ووافق الاتحاد الدولي أيضاً على انتقال أنطون جافل إلى ألمانيا بعد تمثيل سلوفاكيا. وخرجت أستراليا من دور الثمانية في أولمبياد باريس بعد حصولها على الميدالية البرونزية في أولمبياد طوكيو. وقال غيز، الذي يحتل المركز الثاني في قائمة أفضل المسجلين في الألعاب الأولمبية على مر العصور خلف البرازيلي أوسكار شميت، إن أي لاعب بموهبة إيرفينغ سيكون موضع ترحيب. وأضاف "نأمل هذه المرة مع حماس اللاعب الشديد لتغيير الولاء أن نتمكن من إقناع المسؤولين في الاتحاد الدولي لكرة السلة بالمساعدة في تحقيق هذا الحلم".

مصرس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
طبيب يحذر: هذا المرض يمنعك من السفر جوًا
هناك مرض إذا كنت مصابًا به، عليك تجنب سفر بواسطة الطائرة، حسبما ذكر البروفيسور فرانكلين جوزيف، استشاري الطب الباطني. وأضاف جوزيف في حديثه لموقع "The Sun"، أن السفر جوًا أثناء الإصابة بنزلات البرد قد يزيد من خطر الإصابة بصدمة الأذن.اقرأ أيضًا: فئات ممنوعة من السفر جوًاوأوضح استشاري الطب الباطني أن نزلات البرد تتسبب في احتقان قناة استاكيوس المسئولة عن الحفاظ على توازن الضغط في الأذنن وفقًا لموقع "روسيا اليوم"وأشار إلى أن السفر جوًا في ظل احتقان قناة استاكيوس قد يؤدي إلى الشعور بألم وطنين في الأذن أو فقدان مؤقت للسمع، مضيفًا: "في الحالات الحادة، قد يؤدي الضغط المتزايد أثناء إقلاع وهبوط الطائرة قد يتسبب في حدوث ثقب في الطبلة، مما يسفر عن الإصابة بنزيف ومشاكل سمعية طويلة الأمد.قد يهمك: طبيبة تكشف الأخطاء الشائعة عند علاج نزلات البردومخاطر السفر جوًا مع نزلة البرد لا تقتصر فقط على الأذن، بل تشمل أيضًا الجيوب الأنفية، حيث تتعرض لضغطٍ كبير، مما يسبب صداعًا شديدًا أو آلامًا في الوجه.علاوة على ذلك، يؤدي جفاف هواء الطائرة إلى زيادة حدة أعراض البرد أو يطيل فترة التعافي، فضلًا على زيادة خطر نقل العدوى لباقي الركاب.قد يهمك أيضًا: كيف يؤثر السفر المستمر على دورتِك الشهرية؟ولكن إذا كان مريض البرد مضطرًا للسفر جوًا لا محالة، أوصت البروفيسورة آنا كيم، أستاذة طب الأنف والأذن والحنجرة في مركز "إيرفينغ" الطبي بجامعة كولومبيا" باتباع الإرشادات التالية:- استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان قبل إقلاع وهبوط الطائرة.- مضغة العلكة أو بلع اللعاب أثناء إقللاع وهبوط الطائرة، لمعادلة الضغط داخل الأذن.- شرب كمية وفيرة من الماء.- الابتعاد عن الكحوليات والمشروبات الغنية بالكافيين.- استعمال سدادات الأذن.- إغلاق فتحتي الأذنين بأصابعك مع النفخ بلطف، لتخفيف الضغط داخلهما.اقرأ أيضًا: مشروب ممنوع تناوله قبل ركوب الطائرة