أحدث الأخبار مع #إيلونماسك،


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
وول ستريت: تخفيض تصنيف أمريكا يهز أسواق تداول البلاد ويثير مخاوف النمو الاقتصادى
تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية بشكل حاد اليوم الاثنين، بعد أن خفضت ، التصنيف الائتمانى السيادى للولايات المتحدة، ما زاد من المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادى وارتفاع مستويات الدين العام. وهبط مؤشر داو جونز للعقود الآجلة بمقدار 385 نقطة أو بنسبة 0.9% وانخفض مؤشر إس آند بي 500 بمقدار 76 نقطة أو 1.3%، بينما هبط مؤشر ناسداك 100 التكنولوجي بمقدار 360 نقطة أو 1.7%؛ بحسب ما أوردته صحيفة (وول ستريت جورنال). وكانت الأسواق الأمريكية قد اختتمت الأسبوع الماضي على مكاسب قوية، بدعم من اتفاق مؤقت بين البيت الأبيض والصين لخفض الرسوم الجمركية، وقاد مؤشر ناسداك المكاسب بارتفاع تجاوز 7% بينما صعد مؤشر إس آند 500 بأكثر من 5% وسجل مؤشر داو جونز ارتفاعاً بأكثر من 3%، ما دفعه للعودة إلى المنطقة الإيجابية خلال عام 2025. وخفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، لتكون بذلك آخر وكالات التصنيف الكبرى التي تسحب التصنيف الممتاز الذي منحته لواشنطن منذ عام 1919. وأشارت الوكالة إلى مخاوف بشأن الدين العام الأمريكي المتضخم الذي بلغ 36 تريليون دولار، محذرة من أن الخطط الضريبية للرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة. وقد وافقت لجنة في مجلس النواب على مشروع قانون ضريبي شامل تقدمت به إدارة ترامب، تمهيداً لعرضه للتصويت هذا الأسبوع، رغم معارضة بعض الجمهوريين. وتشير التقديرات إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين القومي خلال عقد من الزمن. من جانبها، انتقدت إدارة ترامب قرار "موديز"، مشيرة إلى أنها تعمل على إجراءات لخفض الإنفاق العام، بما في ذلك مبادرات تقودها "وزارة الكفاءة الحكومية" برئاسة إيلون ماسك، والتي لم تحقق تقدماً ملموساً حتى الآن. من المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم رئيس فرع أتلانتا رافائيل بوستيك، ورئيس فرع نيويورك جون ويليامز، ورئيسة فرع دالاس لوري لوجان وسيراقب المستثمرون تصريحاتهم بحثاً عن إشارات حول توجهات السياسة النقدية المقبلة.


البورصة
منذ 7 ساعات
- أعمال
- البورصة
خفض التصنيف الائتماني لأمريكا يهزّ الأسواق ويثير مخاوف بشأن النمو الاقتصادي
تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية بشكل حاد اليوم الاثنين، بعد أن خفضت وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، مما زاد من المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع مستويات الدين العام. وانخفض مؤشر داو جونز للعقود الآجلة بمقدار 385 نقطة، أو بنسبة 0.9%، كما تراجع مؤشر 'إس آند بي 500' بمقدار 76 نقطة، أو بنسبة 1.3%، وهبط مؤشر 'ناسداك 100' التكنولوجي بمقدار 360 نقطة، أو بنسبة 1.7%، وذلك بحسب ما أوردته صحيفة وول ستريت جورنال. وكانت الأسواق الأمريكية قد اختتمت الأسبوع الماضي على مكاسب قوية، بدعم من اتفاق مؤقت بين البيت الأبيض والصين لخفض الرسوم الجمركية، حيث قاد مؤشر ناسداك المكاسب بارتفاع تجاوز 7%، وصعد مؤشر 'إس آند بي 500' بأكثر من 5%، وسجل مؤشر داو جونز ارتفاعاً بأكثر من 3%، ما دفعه للعودة إلى المنطقة الإيجابية خلال عام 2025. وخفضت وكالة 'موديز' التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من 'Aaa' إلى 'Aa1″، لتكون بذلك آخر وكالات التصنيف الكبرى التي تسحب التصنيف الممتاز الذي منحته لواشنطن منذ عام 1919. وأشارت الوكالة إلى مخاوف بشأن تضخم الدين العام الأمريكي، الذي بلغ 36 تريليون دولار، محذّرة من أن الخطط الضريبية للرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة. وقد وافقت لجنة في مجلس النواب على مشروع قانون ضريبي شامل تقدّمت به إدارة ترامب، تمهيداً لعرضه للتصويت هذا الأسبوع، على الرغم من معارضة بعض الجمهوريين. وتشير التقديرات إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين القومي خلال عقد من الزمن. من جانبها، انتقدت إدارة ترامب قرار 'موديز'، مشيرةً إلى أنها تعمل على اتخاذ إجراءات لخفض الإنفاق العام، بما في ذلك مبادرات تقودها 'وزارة الكفاءة الحكومية' برئاسة إيلون ماسك، والتي لم تحقق تقدماً ملموساً حتى الآن. ومن المقرّر أن يتحدث عدد من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم رئيس فرع أتلانتا رافائيل بوستيك، ورئيس فرع نيويورك جون ويليامز، ورئيسة فرع دالاس لوري لوجان، حيث سيراقب المستثمرون تصريحاتهم بحثاً عن إشارات بشأن توجهات السياسة النقدية المقبلة.


الدستور
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الدستور
وول ستريت جورنال: تخفيض تصنيف أمريكا يثير مخاوف النمو الاقتصادي
تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية بشكل حاد اليوم الاثنين، بعد أن خفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة؛ وهو ما زاد من المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع مستويات الدين العام. وهبط مؤشر داو جونز للعقود الآجلة بمقدار 385 نقطة أو بنسبة 0.9%، وانخفض مؤشر إس آند بي 500 بمقدار 76 نقطة أو 1.3%، بينما هبط مؤشر ناسداك 100 التكنولوجي بمقدار 360 نقطة أو 1.7%؛ بحسب ما أوردته صحيفة (وول ستريت جورنال). وكانت الأسواق الأمريكية قد اختتمت الأسبوع الماضي على مكاسب قوية، بدعم من اتفاق مؤقت بين البيت الأبيض والصين لخفض الرسوم الجمركية، وقاد مؤشر ناسداك المكاسب بارتفاع تجاوز 7% بينما صعد مؤشر إس آند 500 بأكثر من 5% وسجل مؤشر داو جونز ارتفاعًا بأكثر من 3%، ما دفعه للعودة إلى المنطقة الإيجابية خلال عام 2025. وخفضت وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، لتكون بذلك آخر وكالات التصنيف الكبرى التي تسحب التصنيف الممتاز الذي منحته لواشنطن منذ عام 1919. الدين العام الأمريكي المتضخم وأشارت الوكالة إلى مخاوف بشأن الدين العام الأمريكي المتضخم الذي بلغ 36 تريليون دولار، محذرة من أن الخطط الضريبية للرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة. وقد وافقت لجنة في مجلس النواب على مشروع قانون ضريبي شامل تقدمت به إدارة ترامب، تمهيدًا لعرضه للتصويت هذا الأسبوع، رغم معارضة بعض الجمهوريين. وتشير التقديرات إلى أن مشروع القانون قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين القومي خلال عقد من الزمن. من جانبها، انتقدت إدارة ترامب قرار "موديز"، مشيرة إلى أنها تعمل على إجراءات لخفض الإنفاق العام، بما في ذلك مبادرات تقودها "وزارة الكفاءة الحكومية" برئاسة إيلون ماسك، والتي لم تحقق تقدمًا ملموسًا حتى الآن. ومن المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم رئيس فرع أتلانتا رافائيل بوستيك، ورئيس فرع نيويورك جون ويليامز، ورئيسة فرع دالاس لوري لوجان وسيراقب المستثمرون تصريحاتهم بحثًا عن إشارات حول توجهات السياسة النقدية المقبلة.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- صحة
- أخبارنا
روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار
أخبارنا : ابتكر علماء جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث طرفا اصطناعيا يتم التحكم به عن طريق قوة التفكير، لا يتطلب ربطه بالدماغ البشري بعملية جراحية خطيرة. ويشير علماء الجامعة إلى أن الدماغ البشري ينقسم إلى أقسام، كل قسم مسؤول عن وظائف خاصة به في الجسم. والتحكم بالحركات مسؤولة عنه منطقة في الفص الجبهي تسمى القشرة الحركية. فعندما يريد الشخص تحريك أصابعه، أو ضغط قبضته، أو القيام بأي عمل آخر، تحفز مجموعات فردية من الخلايا العصبية في القشرة الحركية. فإذا حددنا الخلايا العصبية التي أصبحت نشطة، فيمكننا نقل الإشارة اللازمة إلى الطرف الاصطناعي. ووفقا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم عمل الخلايا العصبية المثارة، يتدفق الدم إليها، والهيموغلوبين الموجود فيه يحمل الأكسجين إلى خلايا الدماغ، ويأخذ ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بطول موجي يتراوح بين 780 إلى 2500 نانومتر (الأكثر نشاطا 850 نانومتر). ويعتمد نظام التحكم في الأطراف الصناعية الحيوية المبتكرة في الجامعة، على خاصية الهيموغلوبين في امتصاص الضوء. ويقترح الخبراء لقراءة الأفكار تركيب مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء التي "تشعع" القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لتحديد كمية الضوء غير الممتصة لأن كمية الضوء التي تبقى غير ممتصة تحدد الخلايا العصبية النشطة، وبالتالي الإجراء الذي يريد الشخص القيام به. ويقول البروفيسور: "تتضمن الأنظمة المماثلة في العالم، كالتي طورتها شركة إيلون ماسك، زرع أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو أمر خطير بحد ذاته. إضافة إلى ذلك، يجب تغيير الأقطاب الكهربائية بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب عطلها. ونحن نقدم استراتيجية أكثر أمانا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية المماثلة دون الحاجة إلى زرع أقطاب كهربائية في الدماغ. حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي". وقد صنع علماء الجامعة نموذجا عاملا لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق الفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء. يمكن لهذه اليد الاصطناعية القيام بحركات بسيطة، مثل شد وبسط اليد "حسب الطلب" من الخلايا العصبية في الدماغ. ويخطط المبتكرون لتحسين المنظومة إضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء الإجراءات التي تتطلب مهارات حركية دقيقة باستخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة (الزر، والكتابة، والرسم، والخياطة، والعزف على الآلات الموسيقية، وما إلى ذلك). كما يخططون لابتكار أطراف مماثلة للساق.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- أعمال
- اليمن الآن
تسلا تشكل لجنة لمراجعة حزمة تعويضات إيلون ماسك
شكل مجلس إدارة شركة "تسلا" لجنة خاصة لمراجعة حزمة تعويضات المدير التنفيذي للشركة، إيلون ماسك، وذلك وفقًا لما أفادت به صحيفة "فاينانشال تايمز". وأوضحت المصادر أن اللجنة تتكون من عضوين هما روبين دينهولم، رئيسة مجلس إدارة "تسلا"، وكاثلين ويلسون-طومسون، عضوة مجلس الإدارة المستقلة. وأشارت إلى أن أي خيارات أسهم جديدة ستتضمنها الحزمة ستعتمد على تحقيق شركة صناعة السيارات الكهربائية لأهدافها المالية والتشغيلية وسعر السهم. ويأتي ذلك بعد أن قدم إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، دعوى استئناف في مارس الماضي لاستعادة تعويضاته البالغة 56 مليار دولار من "تسلا"، زاعمًا أن القاضي ارتكب أخطاء قانونية متعددة عند إلغاء هذه الحزمة القياسية.