logo
#

أحدث الأخبار مع #إيلي_ليلي

نمو عالمي لسوق أدوية السمنة .. منافسة محتدمة وفرص كبيرة في الصين
نمو عالمي لسوق أدوية السمنة .. منافسة محتدمة وفرص كبيرة في الصين

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الاقتصادية

نمو عالمي لسوق أدوية السمنة .. منافسة محتدمة وفرص كبيرة في الصين

تشهد سوق أدوية السمنة والسكري في آسيا نموا متسارعا، مع دخول لاعبين جدد ينافسون عمالقة الصناعة مثل "إيلي ليلي" و"نوفو نورديسك" على حصة من هذه السوق المربحة التي يتوقع أن تصل إلى قيمتها إلى عشرات المليارات من الدولارات خلال الأعوام المقبلة. الصين، خاصة، تمثل فرصة ضخمة للنمو، حيث تتزايد معدلات السمنة بسرعة وتفتح الأبواب أمام الابتكارات الطبية، حسب "ساوث تشاينا مورنينج بوست". وفي توقعات متفائلة تصدرها المؤسسات المالية، رفعت "مورجان ستانلي" أخيراً تقديراتها لحجم سوق أدوية السمنة عالميا إلى 150 مليار دولار بحلول 2035، مقارنة بتقدير سابق قدره 105 مليارات دولار. ويرجع هذا النمو جزئيا إلى اتساع قاعدة المرضى المؤهلين للعلاج، وازدياد الوعي الصحي، وتطور العلاجات الدوائية الفعالة . مؤسس جمعية هونج كونج لدراسة السمنة، فرانسيس تشاو تشون-تشونج، أشار إلى أن هناك 3 إلى 5 أدوية جديدة من المتوقع أن تحصل على الموافقات التجارية خلال السنوات الخمس القادمة، ما سيزيد من الخيارات المتاحة للمرضى والأطباء، ويسهم في خفض الأسعار من خلال المنافسة المتزايدة . في قلب المنافسة، تبرز شركتان عالميتان عملاقتان هما "إيلي ليلي" و"نوفو نورديسك"، اللتان شهدتا ارتفاعا كبيرا في مبيعات أدوية السكري المستخدمة لعلاج السمنة. ففي الربع الأول من العام، حققت "إيلي ليلي" مبيعات تجاوزت 2.3 مليار دولار لدوائها "تيرزيباتيد" المخصص لفقدان الوزن، مقارنة بـ517 مليون دولار في نفس الفترة من العام السابق. فيما ارتفعت مبيعات "نوفو نورديسك" لمنتجاتها الخاصة بالعناية بالسمنة بنسبة 67% إلى 2.76 مليار دولار . من جانب آخر، تسعى شركات محلية مثل إنوفينت بايولوجيكس في هونج كونج إلى اقتحام السوق الصينية الضخمة. تتوقع الشركة الحصول على موافقة على دوائها "مازدوتايد" لعلاج إدارة الوزن ومرض السكري من النوع الثاني خلال هذا العام، ما يبرز رغبة متزايدة لدى الشركات المحلية في المنافسة على الساحة . يرتبط نجاح هذه الأدوية بنظامها الدوائي الذي يعتمد على تقنيات تحاكي هرمونات الأمعاء التي تساعد على تنظيم سكر الدم والشهية، ما يجعلها فعالة وآمنة بعد 20 عاماً من استخدامها في علاج مرض السكري . مع ذلك، لا تزال الأسعار تمثل تحديا كبيرا، حيث يصل سعر دواء "تيرزيباتيد" إلى 1060 دولارا شهريا، وهو أقل 20% من سعر دواء "سيماجلوتايد" الذي تنتجه "نوفو نورديسك". هذه الأسعار المرتفعة تجعل الوصول للعلاج محدودا في بعض الأسواق مثل هونج كونج، حيث لم تتوفر الأدوية بعد لعلاج السمنة بشكل رسمي . وفي ظل المنافسة المتزايدة، تحاول الشركات تقديم خصومات وعروض لجذب المرضى، وهو ما يشير إلى أن سوق أدوية السمنة لا تزال في مرحلة حراك وتوسع مع احتمالية انخراط مزيد من الشركات والابتكارات التي قد تعيد تشكيل المشهد الطبي في آسيا .

مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟
مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

قارنت دراسة استمرت 72 أسبوعا سلامة وفعالية أدوية إنقاص الوزن القابلة للحقن في محاولة للكشف عن الدواء الأكثر فعالية في هذا الشأن. وتبين أن تيرزيباتيد المعروف بالاسمين التجاريين "زيباوند" (Zepbound) و"مونجارو" (Mounjaro)، كان الأكثر فعالية في إنقاص الوزن لدى المصابين بالسمنة مقارنة بدواء سيماغلوتيد ، الذي يحمل الاسمين التجاريين "ويغوفي" (Wegovy) و"أوزمبيك" (Ozempic). وقاد الدراسة باحث من كلية طب وايل كورنيل ونيويورك بريسبتيريان، وأُجريت بالتعاون مع كلية الطب بجامعة تكساس ماكغفرن، وكلية الطب ديفيد جيفن بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة، وكلية جامعة دبلن في أيرلندا، وشركة إيلي ليلي. ونشرت نتائجها يوم 11 مايو/أيار الجاري في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تحدي الوزن ومحيط الخصر فقد المشاركون الذين تناولوا تيرزيباتيد 20.2% من وزن أجسامهم، في حين فقد من تناولوا سيماغلوتيد في المتوسط ​​13.7% من وزنهم الأساسي. وأظهرت نتائج الدراسة أنه عندما يتم إعطاء كلا الدواءين بجرعتيهما القصوى، كان المشاركون الذين يأخذون دواء تيرزيباتيد أكثر قدرة على الوصول إلى الوزن الذي يريدونه وشهدوا انخفاضا أكبر في محيط الخصر من أولئك الذين يتناولون سيماغلوتيد. وصرح الدكتور لويس أرون، مدير مركز التحكم الشامل في الوزن وأستاذ أبحاث التمثيل الغذائي في سانفورد آي وايل في كلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة، بأن الأداء الأفضل لتيرزيباتيد يرتبط على الأرجح بآلية عمل تيرزيباتيد المزدوجة. فبينما يعمل سيماغلوتيد عن طريق تنشيط مستقبلات هرمون يُسمى الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1، أو "جي إل بي-1" (GLP-1)، فإن تيرزيباتيد لا يحاكي "جي إل بي-1" فحسب، بل يحاكي أيضا هرمونا إضافيا هو الببتيد الأنسولينوتروبي المعتمد على الجلوكوز (جي آي بي) (glucose-dependent insulinotropic peptide (GIP)). وتعمل هذه الإجراءات مجتمعة على تقليل الشعور بالجوع، وخفض مستويات الغلوكوز في الدم، والتأثير على استقلاب الخلايا الدهنية. وقال أرون "إن المسارات التي تنظم الوزن معقدة للغاية". مقارنة مباشرة وتُجرى حاليا تجارب لتحديد ما إذا كان تيرزيباتيد، مثل سيماغلوتيد، يُقلّل أيضا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية و السكتات الدماغية. تكمن فائدة هذه الدراسة في إمكانية مقارنة الأدوية بشكل مباشرة. يقول أرون، وهو أيضا طبيب باطني متخصص في داء السكري والسمنة في مركز نيويورك-بريسبتيريان/ويل كورنيل الطبي، "يتساءل الأطباء وشركات التأمين والمرضى دائما: أي دواء أكثر فعالية؟ لقد أتاحت لنا هذه الدراسة إجراء مقارنة مباشرة". ورعت شركة إيلي ليلي، الشركة المُنتجة لتيرزيباتيد، الدراسة التي أُجريت في 32 موقعا في جميع أنحاء الولايات المتحدة وبورتوريكو. تلقى جميع المشاركين استشارات بشأن النظام الغذائي وممارسة الرياضة، وكانت الآثار الجانبية المرتبطة بكلا الدواءين متشابهة جدا. على سبيل المثال، عانى حوالي 44% من الأفراد في كل مجموعة علاجية من الغثيان، وأبلغ 25% عن آلام في البطن. ويُجري أرون وزملاؤه حاليا اختبارات على الجيل القادم من أدوية إنقاص الوزن بما في ذلك مركبات مثل " ريتاتروتيد" (retatrutide) من شركة إيلي ليلي والمُسمّى "تريبل جي" (3G) نظرا لمحاكاة الهرمونات الثلاثة التي يُحاكيها "جي إل بي-1″ و"جي آي بي" والجلوكاجون.

تجاوز مؤسسة "غيتس".. أكبر وقف خيري أميركي قيمته تصل إلى 80 مليار دولار
تجاوز مؤسسة "غيتس".. أكبر وقف خيري أميركي قيمته تصل إلى 80 مليار دولار

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربية

تجاوز مؤسسة "غيتس".. أكبر وقف خيري أميركي قيمته تصل إلى 80 مليار دولار

دفع نجاح أدوية إنقاص الوزن ومرض السكري التي تنتجها شركة إيلي ليلي وشركاه أسهم الشركة إلى آفاق جديدة، مما ساعد وقف العائلة المؤسسة على أن يصبح أكبر مؤسسة خاصة في الولايات المتحدة. في نهاية عام 2024، بلغ إجمالي أصول وقف "ليلي" 79.9 مليار دولار، وفقاً للإيداعات الصادرة يوم الجمعة. ويمثل ذلك قفزة بنحو 29% عن العام السابق، متجاوزاً مؤسسة غيتس التي بلغت قيمتها 77.2 مليار دولار، والتي احتلت المركز الأول لعدة سنوات. ويعني نمو الأصول أن صندوق الوقف سيضطر إلى التبرع بما يقارب 3.6 مليار دولار في عام 2025، بزيادة عن 2.3 مليار دولار من المدفوعات الخيرية الفعلية في العام الماضي، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". قد لا يدوم بقاء ليلي في المركز الأول طويلاً. فقد أعلنت مؤسسة غيتس الأسبوع الماضي أنها تخطط للتبرع بمبلغ 200 مليار دولار على مدى العشرين عاماً القادمة قبل إغلاقها في عام 2045. وهذا يعني أن بيل غيتس يخطط لتحويل مليارات عديدة إلى مؤسسته كجزء من هدفه للتبرع بـ 99% من ثروته. تبلغ ثروته حالياً حوالي 172 مليار دولار، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. صندوق وقف ليلي، وهو كيان منفصل عن الشركة، عمل بشكل كبير تحت الرادار، حيث تبرع بالكثير من الأموال في ولاية إنديانا، حيث تأسست ليلي قبل ما يقرب من 150 عاماً. بدأت عائلة ليلي الصندوق في عام 1937 بتبرعات من الأسهم، والتي تمثل الآن أكثر من 90% من أصوله. في نهاية مارس، بلغ عدد أسهم وقف "ليلي" 96 مليون سهم، مما يجعلها أكبر مستثمر في شركة الأدوية بنسبة ملكية 10%. ويعود الفضل في الزيادات الأخيرة لقيمة الوقف إلى أدوية "زيباوند"، و"مونجارو" في زيادة مبيعات ليلي بنسبة تقارب 60% من نهاية عام 2022 وحتى العام الماضي. خلال تلك الفترة، تضاعفت قيمة أسهم الشركة، مما عزز خزائن الوقف وتبرعاته. في ظل الارتفاع الكبير في أسهم ليلي، عززت المؤسسة إنفاقها. فقد تبرعت بمبلغ 2.3 مليار دولار العام الماضي، أي ما يقارب ثلاثة أضعاف المبلغ المُنفق في عام 2020. وتُركز التبرعات على قضايا تتعلق بالدين والتعليم وتنمية المجتمع، وفقاً لموقعها الإلكتروني.

حقن التخسيس «ويغوفي» تطيح برئيس شركة الأدوية المُصنعة
حقن التخسيس «ويغوفي» تطيح برئيس شركة الأدوية المُصنعة

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • البيان

حقن التخسيس «ويغوفي» تطيح برئيس شركة الأدوية المُصنعة

قالت شركة نوفو نورديسك الدنماركية، اليوم الجمعة، إن الرئيس التنفيذي للشركة، لارس فرويرغورد يورغنسن، سيتنحى عن منصبه، في وقت تسعى فيه الشركة المصنّعة لعقار "ويغوفي" لمواجهة تراجع أدائها وسط اشتداد المنافسة في سوق أدوية السمنة. وأوضحت الشركة أن يورغنسن، الذي تولّى قيادة الشركة لمدة ثماني سنوات، سيبقى في منصبه "لفترة مؤقتة لضمان انتقال سلس إلى قيادة جديدة"، مشيرة إلى أن عملية البحث عن خليفة له ما تزال جارية، وسيُعلن عن الاسم في الوقت المناسب. وتراجعت أسهم نوفو نورديسك بنسبة 1.8% عند إغلاق تعاملات الجمعة، في حين ارتفعت أسهم منافستها الأميركية "إيلي ليلي"، المتخصصة أيضاً في أدوية السمنة، بنسبة 1.7% بعد إعلان القرار. ويأتي هذا التطور في وقت تواجه فيه نوفو نورديسك ضغوطاً كبيرة في سوق أدوية السمنة المتنامي، مع تزايد المنافسة وظهور نتائج مخيبة للتجارب السريرية لعلاجاتها الجديدة. وقد هبطت قيمة سهم الشركة بأكثر من 50% منذ منتصف عام 2024. وقال رئيس مجلس الإدارة، هيلغه لوند، إن النقاشات بشأن استبدال يورغنسن كانت جارية منذ عدة أسابيع بين نوفو نورديسك ومؤسسة نوفو نورديسك التي تملك حصة الأغلبية في الشركة، وذلك وفقاً لما نقلته وكالة *رويترز*. وذكرت رويترز أيضاً أن يورغنسن صرّح لتلفزيون TV2 الدنماركي بأنه أُبلغ بالقرار مؤخراً، ولم يكن يتوقعه. وأكد لوند في بيان أن "استراتيجية نوفو نورديسك لم تتغير، ومجلس الإدارة واثق من خطط الشركة الحالية وقدرتها على تنفيذها"، مضيفاً أن التغييرات جاءت "في ضوء التحديات السوقية الأخيرة، وتراجع سعر سهم الشركة منذ منتصف 2024". وفي إطار التغييرات، أعلنت نوفو نورديسك أن لارس ريبين سورينسن، الرئيس التنفيذي السابق للشركة والرئيس الحالي لمؤسسة نوفو نورديسك، سينضم إلى مجلس إدارة الشركة بصفة مراقب في البداية. وكانت الشركة قد أعلنت الأسبوع الماضي عن نتائج مبيعات مخيبة للربع الأول من عام 2025 لعقار "ويغوفي"، وخفّضت توقعاتها للنمو السنوي، بسبب المنافسة المتزايدة من شركات تحضّر أدوية مركبة في السوق الأميركي. وقال يورغنسن في مقابلة مع CNBC: "المحضّرون استحوذوا على جزء من أعمالنا". ورغم ذلك، توقعت الشركة تحسناً في المبيعات خلال النصف الثاني من العام، مع تراجع توفر الأدوية المركبة المنافسة، بعد أن أنهت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) العمل بحالة الطوارئ المرتبطة بنقص الأدوية. في الوقت ذاته، عانت الشركة من أجواء سلبية بعد نتائج محبطة لعقارها الجديد قيد التطوير "كاغريسيما" لعلاج السمنة. وكان يورغنسن قد أعرب في وقت سابق عن "تفاؤله الشديد" بآفاق هذا العلاج، قائلاً: "استناداً إلى البيانات المتوفرة لدينا، فإن كاغريسيما هو أفضل منتج تم اختباره أو طرحه في السوق، ونعتقد أن بإمكاننا تحسين هذه البيانات أكثر".

الرئيس التنفيذي لـ«نوفو نورديسك» يتنحى وسط ضغوط المنافسة وتراجع الأداء
الرئيس التنفيذي لـ«نوفو نورديسك» يتنحى وسط ضغوط المنافسة وتراجع الأداء

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الرئيس التنفيذي لـ«نوفو نورديسك» يتنحى وسط ضغوط المنافسة وتراجع الأداء

أعلنت شركة «نوفو نورديسك» الدنماركية، الجمعة، أن الرئيس التنفيذي لارس فرويرغورد يورغنسن سيتنحى عن منصبه، في وقت تسعى فيه الشركة المُصنِّعة لعقار «ويغوفي» لعلاج السمنة إلى إنعاش أدائها المالي المتراجع في ظل تصاعد المنافسة في السوق. وأوضحت الشركة أن يورغنسن سيبقى في منصبه «لفترة مؤقتة» لضمان انتقال سلس للقيادة الجديدة، مشيرة إلى أن عملية البحث عن بديل له جارية وسيتم إعلان الرئيس التنفيذي الجديد في الوقت المناسب. وتراجعت أسهم الشركة بنسبة 3% بعد الإعلان، في حين ارتفعت أسهم منافستها الأمريكية في مجال أدوية السمنة «إيلي ليلي» بنسبة 1.6% في تداولات ما قبل افتتاح السوق. أداء ضعيف وجاءت هذه الخطوة في أعقاب أداء ضعيف لسهم «نوفو نورديسك» خلال العام الماضي، نتيجة اشتداد المنافسة في سوق أدوية السمنة سريع النمو، إلى جانب نتائج مخيبة للآمال في التجارب السريرية لجيلها القادم من العلاجات. وقد انخفض سعر سهم الشركة بأكثر من 50% منذ منتصف عام 2024 وهو ما أثار قلق المستثمرين بشأن مستقبل الشركة في هذه السوق المتقلبة. وقال هيلج لوند، رئيس مجلس إدارة الشركة، في بيان: «استراتيجية نوفو نورديسك لا تزال ثابتة، ومجلس الإدارة واثق في خطط العمل الحالية وقدرة الشركة على تنفيذها». لكن الشركة أوضحت أن التغييرات تأتي «في ضوء التحديات الأخيرة في السوق وتطور سعر سهم نوفو نورديسك منذ منتصف عام 2024». وفي إطار التغييرات الإدارية، أعلنت الشركة أن لارس ريبين سورينسن، رئيس مجلس مؤسسة نوفو نورديسك، سينضم إلى مجلس إدارة الشركة كمراقب في المرحلة الأولى. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store