logo
#

أحدث الأخبار مع #إيليخنيصر،

تحذير من رياح خماسينية تضرب لبنان
تحذير من رياح خماسينية تضرب لبنان

الميادين

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الميادين

تحذير من رياح خماسينية تضرب لبنان

يمكن أن تسبّب العواصف الترابية والرملية أمراض الجهاز التنفسي وحساسية جلدية وأمراض عيون، وتفاقم مسار أمراض القلب والأوعية الدموية. ومن هذا المنطلق، حذّرت المديرية العامة للدفاع المدني في لبنان، اليوم الثلاثاء، من إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية لها، تزامناً مع اشتداد الرياح الخماسينية والعاصفة الرملية التي من المتوقع أن تضرب البلاد خلال اليومين المقبلين. ونبّهت المديرية، في بيان، إلى أن "سرعة الرياح وجفاف الطقس خلال هذه الفترة يرفعان من احتمال امتداد رقعة النيران بسرعة في حال اندلاع أي حريق، ما يُنذر بخطرٍ حقيقي على الثروة الحرجية والمساحات الخضراء والممتلكات ويهدد السلامة العامة". أعلنت مصلحة الأرصاد الجوية أن #لبنان سيتأثر، اعتباراً من صباح غد الثلاثاء 21 نيسان/أبريل، برياح خماسينية حارّة، ناشطة وجافة، محمّلة بالغبار، تؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، التي ستتخطى المعدلات الموسمية، وتبلغ ذروتها يوم الأربعاء، حيث يُتوقّع أن تتجاوز 33 درجة مئوية على… حذرّت المواطنين من "مغبّة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية لها، تزامناً مع اشتداد الرياح الخماسينية والعاصفة الرملية التي من المتوقع أن تضرب لبنان اعتباراً من بعد ظهر اليوم الثلاثاء ولغاية الخميس القادم". كما حذّرت من "إطلاق المفرقعات النارية وإشعال النيران في مستوعبات النفايات، لما لذلك من مخاطر جسيمة قد تتسبب باندلاع حرائق يصعب السيطرة عليها في ظل الظروف الجوية السائدة". وشدد البيان على أن "أي عمل يؤدي إلى إشعال النيران، سواء عن قصد أو نتيجة إهمال، سيُعدّ مخالفة جسيمة ويُعتبر جريمة بيئية يُلاحَق مرتكبها بالتنسيق مع الجهات الأمنية والقضائية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحقه". *تحذير من إشعال النيران تزامناً مع اشتداد الرياح الخماسينية والعاصفة الرملية المرتقبة* الختام، طالبت المديرية المذكورة المواطنين بضرورة "الاتصال فوراً على الرقم 125 للتبليغ عن أي حريق – مهما كان حجمه – وتحديد موقعه بدقة، أو إرسال الصور وتفاصل ليتسنى لعناصر الدفاع المدني التدخل السريع والحد من الأضرار". من جهتها، أعلنت مصلحة الأرصاد الجوية أن لبنان سيتأثر، اعتباراً من صباح غد الثلاثاء 21 نيسان/أبريل، برياح خماسينية حارّة، ناشطة وجافة، محمّلة بالغبار، تؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، التي ستتخطى المعدلات الموسمية، وتبلغ ذروتها يوم الأربعاء، حيث يُتوقّع أن تتجاوز 33 درجة مئوية على الساحل، وتبدأ الأجواء بالانحسار تدريجياً اعتباراً من الخميس 23 نيسان/أبريل. #عاجل لأخذ الحيطة والحذر... رياح خماسينية مشبعة بالغبار في طريقها الى لبنان الدكتورة يكاتيرينا تيرينتيفا في حديث لصحيفة "إزفيستيا": "يمكن أن تؤدي الظواهر الجوية، مثل العواصف الترابية والرملية، إلى تطور أمراض الجهاز التنفسي والجلد والعيون، وكذلك تفاقم مسار أمراض القلب والأوعية الدموية. عاصفة رملية ستضرب لبنان والأمور نحو الأسوأ (فيديو)حذر المتخصص في الأحوال الجويّة الأب إيلي خنيصر، من عاصفة رملية ستضرب لبنان، داعيا إلى الانتباه وأخذ التدابير الوقائية.التفاصيل عبر الرابط الهواء في مثل هذه الظروف، عادة ما يكون مشبعاً بالغبار ودقائق صغيرة، ما يؤدي إلى تهيّج الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي، والسعال، وصعوبة التنفس، وحتى تفاقم الأمراض المزمنة. ووجود ذرات الرمل في الهواء يمكن أن يكون ضاراً خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الربو وأمراض القلب والأوعية الدموية والأكزيما وأمراض العيون الالتهابية". وتنصح الطبيبة بعدم مغادرة المنزل في حالات العواصف الترابية والرملية قدر الإمكان. وإذا كان لا بدّ من ذلك يجب ارتداء أقنعة طبية واقية لتقليل خطر استنشاق ذرات الرمل والغبار، إضافة إلى النظارات الواقية لحماية العينين.

تقلبات جوية "مفاجئة" بانتظاركم... استعدوا: هذا ما ستحمله الساعات القادمة!
تقلبات جوية "مفاجئة" بانتظاركم... استعدوا: هذا ما ستحمله الساعات القادمة!

ليبانون ديبايت

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • ليبانون ديبايت

تقلبات جوية "مفاجئة" بانتظاركم... استعدوا: هذا ما ستحمله الساعات القادمة!

في هذا السياق، أكّد المتخصص في الأحوال الجوية، الأب إيلي خنيصر، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "منخفض البحر الأحمر يتمدد نحو الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، ما يؤدي إلى تراجع قيم الضغط الجوي فوق الساحل اللبناني إلى نحو 1004 هكتوباسكال صباح اليوم الثلاثاء، الأمر الذي يزيد من حركة الرياح الجنوبية الشرقية القادمة من شبه الجزيرة العربية، محمّلة بأجواء دافئة ومغبرّة". وأضاف: "سترتفع درجات الحرارة لتلامس 27-28 درجة في المناطق الساحلية و25 درجة في المناطق البقاعية، ومن المتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى ما يقارب 80 – 90 كم/ساعة بين البقاع الغربي والجنوب، لا سيما في صيدا وصور، بينما تبلغ 70 كم/ساعة في المناطق الشمالية، و50 كم/ساعة فوق المناطق الجبلية الوسطى". وأشار إلى أن "الرياح ستنقلب إلى جنوبية غربية بعد ظهر اليوم الثلاثاء، لتتهيّأ الأجواء لتساقط الأمطار في بعض المناطق الساحلية والوسطى والشمالية، على أن تصبح شاملة ليلًا وصباح الأربعاء، مصحوبة برياح نشطة وعواصف رعدية محلية وأمطار غزيرة مع تساقط حبّات البرد". ولفت إلى أن "هذا المنخفض، القادم من جنوب تركيا، من المتوقع أن يؤثر على المناطق الشمالية والوسطى في لبنان أكثر من المناطق الجنوبية". وأكّد أن "درجات الحرارة ستنخفض بمعدل 6 درجات، وسيتحوّل الطقس إلى بارد وماطر بدءًا من بعد ظهر اليوم". يُذكر أن درجات الحرارة، على الساحل: 27-28 نهارًا و18 ليلًا، في البقاع: 23-24 نهارًا و14 ليلًا، على ارتفاع 1200 متر: 22 نهارًا و12 ليلًا، على ارتفاع 2000 متر: 17 نهارًا و5 ليلًا، أما الرياح فستكون جنوبية شرقية، سرعتها 55 كم/ساعة، وتشتد أحيانًا لتلامس 80-90 كم/ساعة، لا سيما في الجنوب.

الحرارة إلى تراجع حاد... خنيصر يحذّر من الساعات الأولى للمنخفض: هذا ما سيتميز به!
الحرارة إلى تراجع حاد... خنيصر يحذّر من الساعات الأولى للمنخفض: هذا ما سيتميز به!

ليبانون ديبايت

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • ليبانون ديبايت

الحرارة إلى تراجع حاد... خنيصر يحذّر من الساعات الأولى للمنخفض: هذا ما سيتميز به!

"ليبانون ديبايت" لا يزال لبنان والحوض الشرقي للمتوسط تحت تأثير كتل هوائية دافئة قادمة من شمال أفريقيا، ما يؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة التي تجاوزت معدلاتها الموسمية بنحو 8 درجات. ويستمر هذا التأثير حتى يوم الثلاثاء، حيث تبدأ درجات الحرارة بالانخفاض التدريجي، ويتحول الطقس إلى متقلّب مع أمطار متفرقة، تشتد غزارتها يوم الأربعاء، مصحوبة بعواصف رعدية ورياح ناشطة تصل سرعتها إلى 85 كم/ساعة شمال البلاد، بالإضافة إلى تساقط الثلوج على المرتفعات. في هذا السياق، أوضح المتخصص في الأحوال الجوية، الأب إيلي خنيصر، في حديث لـ"ليبانون ديبايت"، أن لبنان يشهد حاليًا موجة دفء استثنائية، وذروتها اليوم، رغم أن شهر آذار عادةً ما يكون باردًا مع رياح شمالية. وأشار إلى أن هذه الموجة الدافئة تأتي من مصدرين: الأول من صحراء مصر وليبيا، والثاني من رياح جنوبية شرقية صاعدة من شبه الجزيرة العربية. وأضاف، "بدءًا من يوم غد الاثنين، ستنخفض درجات الحرارة تدريجيًا، لتتأثر البلاد بمنخفض جوي مصحوب بكتل هوائية قطبية تضرب اليونان وتركيا، مما يؤدي إلى أجواء باردة جدًا بدءًا من يوم الأربعاء. إذ من المتوقع أن تتراجع درجات الحرارة بشكل حاد ما بين الإثنين ومساء الأربعاء، على الساحل بين 9 و12 درجة، بينما في الجبال والمناطق الداخلية ستتراجع بمعدل 20-21 درجة." ولفت إلى أن "المنخفض الجوي القادم سيحمل أمطارًا غزيرة، عواصف رعدية، وتساقطًا للبرد على المناطق الساحلية، مع تساقط الثلوج على الجبال المتوسطة، حيث ستكون التراكمات جيدة على ارتفاعات 1200-1300 متر وما فوق." وفي الختام، حذّر خنيصر من "الساعات الأولى من المنخفض، وتحديدًا أول ست ساعات، إذ ستتميز بنشاط قوي للصواعق والعواصف الرعدية، بنسبة تتراوح بين 85 و95%."

استعدوا لـ'غدر' آذار… خنيصر يكشف المفاجأة ويُحذّر اللبنانيين!
استعدوا لـ'غدر' آذار… خنيصر يكشف المفاجأة ويُحذّر اللبنانيين!

لبنان اليوم

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • لبنان اليوم

استعدوا لـ'غدر' آذار… خنيصر يكشف المفاجأة ويُحذّر اللبنانيين!

أوضح المتخصص في الأحوال الجوية، الأب إيلي خنيصر، أن 'الدفء الذي نعيشه حاليًا ليس سوى مرحلة مؤقتة، فهذا غدر آذار'. ولفت خنيصر إلى أن 'لبنان سيشهد تبدلًا جوهريًا اعتبارًا من 19 آذار، حيث يُتوقع أن تنخفض درجات الحرارة بشكل ملحوظ، بمعدل يتراوح بين 8 و12 درجة مئوية على السواحل، بينما ستسجل المناطق الجبلية والبقاعية انخفاضًا أكبر يتراوح بين 15 و21 درجة مئوية'. وأشار إلى أن 'تأثير المرتفع الجوي الحالي سيستمر حتى 19 آذار، لكن مع انحسار هذا المرتفع، ستعود المنخفضات الجوية الباردة لتفرض سيطرتها، ما يعني أن الأيام العشرة الأخيرة من آذار ستكون باردة بامتياز، وستعيد الطقس الشتوي إلى البلاد'. وختم حديثه بتحذير اللبنانيين من موجة البرد المرتقبة، داعيًا إياهم إلى 'الاستعداد جيدًا لهذه التغيرات الحادة، سواء من خلال تجهيز المازوت والحطب لتأمين وسائل التدفئة، أو باتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة الطقس البارد'.

تحت رحمة الثلوج... إليكم الطرقات المقطوعة
تحت رحمة الثلوج... إليكم الطرقات المقطوعة

ليبانون ديبايت

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • ليبانون ديبايت

تحت رحمة الثلوج... إليكم الطرقات المقطوعة

تواصل فرق وزارة الأشغال العامة والنقل، بالتعاون مع الجهات المعنية، جهودها لإعادة فتح الطرق الجبلية التي أغلقتها العاصفة القطبية "آدم"، وسط استمرار موجة الصقيع التي تضرب لبنان وتؤثر بشكل خاص على المناطق المرتفعة. وأفادت غرفة التحكم المروري عبر حسابها على منصة "إكس"، بأن طريق ترشيش - زحلة لا تزال مقطوعة أمام جميع المركبات بسبب تراكم الثلوج، في حين أن طريق ضهر البيدر باتت سالكة لجميع المركبات، باستثناء الشاحنات، التي لا تزال ممنوعة من المرور حرصًا على السلامة العامة. وأوضحت مصادر وزارة الأشغال أن الفرق المختصة تعمل بوتيرة متسارعة لإزالة الثلوج عن الطرق الحيوية، لكن بعض المناطق الجبلية، خصوصًا تلك التي يتجاوز ارتفاعها 1000 متر، لا تزال تعاني من تشكل الجليد الكثيف، مما يجعل القيادة محفوفة بالمخاطر. وقد أدى تراكم الثلوج إلى انقطاع بعض الطرق الحيوية، مثل طريق الهرمل - القبيات، فيما لا تزال طرق عيناتا - الأرز، المعاصر - كفريا، والهرمل - الضنية مقطوعة كليًا، ومن المرجح أن تبقى كذلك حتى حلول الربيع، كما يحدث سنويًا. في الضنية، تسبب الجليد في حوادث انزلاق عديدة للسيارات العادية والمركبات رباعية الدفع في بلدات نمرين، بقرصونا، وبخعون، واقتصرت الأضرار على الماديات، من دون تسجيل إصابات بشرية. وتزامن ذلك مع استمرار تدني درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة، حيث أشار المتخصص في الأحوال الجوية، الأب إيلي خنيصر، إلى أن لبنان شهد في الأيام الماضية ما يُعرف بـ"تسونامي ثلجي"، حيث تساقطت الثلوج على المناطق الساحلية في مشهد نادر الحدوث. وأوضح خنيصر أن تساقط الثلوج سيستمر حتى مساء الإثنين، مع توقعات بموجة برد قارس، حيث قد تلامس درجات الحرارة درجة واحدة فقط على الساحل، فيما تنخفض إلى 10 درجات تحت الصفر في المناطق الجبلية والبقاعية. وأضاف أن تأثير الكتلة القطبية سيستمر حتى الأربعاء، قبل أن تبدأ درجات الحرارة بالارتفاع تدريجيًا. في ظل هذه الأوضاع المناخية القاسية، دعت وزارة الأشغال المواطنين إلى توخي الحذر أثناء القيادة في المناطق الجبلية، والتأكد من تجهيز سياراتهم بمعدات الشتاء المناسبة، مثل السلاسل المعدنية، تفاديًا لحوادث الانزلاق. كما شددت على ضرورة الالتزام بتوجيهات القوى الأمنية وعدم المجازفة بالقيادة في الطرق غير المجهزة. وقد وجهت جهات معنية نداءات عبر وسائل التواصل الاجتماعي تطالب المواطنين بتجنب التوجه إلى المرتفعات إلا في الحالات الضرورية، نظرًا لاستمرار مخاطر تراكم الثلوج والانزلاقات الجليدية. إلى جانب الأضرار المرورية، تسبب الصقيع في تجمّد مياه الشرب في العديد من قرى وبلدات الضنية، مما دفع السكان إلى شراء المياه المعدنية لتلبية احتياجاتهم اليومية. وأطلقت دعوات عبر منصات التواصل تحث المواطنين على ترك صنابير المياه مفتوحة جزئيًا لمنع تجمّدها داخل الأنابيب، وتفادي تضرر القساطل وانفجارها بسبب الجليد. رغم صعوبة الأحوال الجوية، تواصل فرق الأشغال العامة، بالتعاون مع الدفاع المدني وبلديات المناطق الجبلية، العمل على إزالة الثلوج وإعادة فتح الطرق المقفلة بأسرع وقت ممكن، لضمان تسهيل تنقل المواطنين وتخفيف الأعباء عن سكان المناطق الجبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store