أحدث الأخبار مع #إيليليلي،


المشهد العربي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تراجع سهم إيلي ليلي بعد إلغاء التغطية التأمينية لـزيباوند
انخفض سهم شركة "إيلي ليلي"، بعد إعلان شركة "سي إف إس هيلث" عن إلغاء التغطية التأمينية لعقارها "زيباوند". كما قامت "إيلي ليلي" بخفض توقعاتها لأرباح العام بأكمله بسبب التكاليف المرتبطة بأدوية السرطان. وتراجع السهم المتداول في نيويورك تحت الرمز (LLY) بنسبة 7.5% ليصل إلى 831.72 دولارًا، بعد أن كان قد انخفض بنسبة 8.2% في وقت سابق من الجلسة. وأعلنت "سي في إس هيلث" عن تفضيلها لعقار "ويجوفي" التابع لشركة "نوفو نورديسك" كدواء السمنة المغطى تأمينيًا، بدلًا من عقار "زيباوند" التابع لـ "إيلي ليلي". وتوقعت شركة صناعة الأدوية الأمريكية أن تتراوح أرباحها المعدلة للسنة المالية 2025 بين 20.78 و22.28 دولارًا للسهم، وهو ما يمثل انخفاضًا عن توقعاتها السابقة التي كانت تتراوح بين 22.50 و24 دولارًا للسهم. ويعزى الخفض في التوقعات بشكل أساسي إلى تكاليف صفقة بقيمة 1.57 مليار دولار تم تسجيلها في الربع الأول، والتي ترتبط بشكل رئيسي باستحواذ الشركة على دواء فموي لعلاج السرطان من شركة "سكوربيون ثيرابيوتكس".


جريدة المال
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
بسبب زيادة الطلب على أدوية إنقاص الوزن.. إيرادات «إيلى ليلى» بالربع الأول لعام 2025 تفوق التقديرات
أعلنت شركة 'إيلي ليلي' اليوم عن إيرادات وأرباح الربع الأول التي فاقت التقديرات، وذلك مع ارتفاع الطلب على أدوية إنقاص الوزن والسكري التي تنتجها، لكنها خفضت توقعاتها لأرباح العام بأكمله بسبب تكاليف مرتبطة بصفقة علاج السرطان الأخيرة، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وتتوقع شركة الأدوية العملاقة الآن أن تتراوح أرباحها المعدلة للسنة المالية 2025 بين 20.78 و22.28 دولار للسهم، بانخفاض عن توقعاتها السابقة التي تراوحت بين 22.50 و24 دولارًا للسهم. وأوضحت 'إيلي ليلي' أن هذا التعديل يعكس تكاليف صفقة بقيمة 1.57 مليار دولار سُجلت في الربع الأول، والتي تتعلق بشكل رئيسي باستحواذها على دواء فموي معين لعلاج السرطان من شركة 'سكوربيون ثيرابيوتكس'. وأبقت الشركة على توقعاتها لمبيعات السنة المالية 2025 التي تتراوح بين 58 و61 مليار دولار. وصرحت شركة 'إيلي ليلي' بأن التوجيهات تعكس التعريفات الجمركية الحالية التي فرضها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اعتبارًا من 1 مايو الحالى، لكنها لا تشمل الرسوم المقررة على الأدوية المستوردة إلى الولايات المتحدة. وفي مقابلة مع قناة' CNBC'، صرّح ديف ريكس، الرئيس التنفيذي لشركة 'إيلي ليلي'، بأن الشركة وشركات أدوية أخرى تُعلن بالفعل عن استثمارات في قطاع التصنيع الأمريكي، وهو أحد الأهداف المعلنة لإدارة ترامب من التعريفات الجمركية. وقال ريكس: 'أعتقد أن تهديد التعريفات الجمركية يُعيد بالفعل سلاسل التوريد الحيوية إلى الصناعات المهمة، كالرقائق الإلكترونية وصناعة الأدوية. فهل نحتاج إلى فرض تعريفات؟ لست متأكدًا تمامًا'. وأضاف أن 'إيلي ليلي' تُريد خفضًا دائمًا في معدلات الضرائب في الولايات المتحدة، وخاصةً بنسبة 15% على الإنتاج المحلي. وأكد 'ريكس' أن انخفاض الضرائب دفع العديد من شركات الأدوية إلى التصنيع في 'جزر منخفضة الضرائب مثل أيرلندا وسنغافورة وسويسرا، ويمكن أن يعود ذلك بالنفع إذا توفر حافز اقتصادي'. وتجاوزت إيرادات دواء 'موجارو'، علاج السكري الرائد لشركة 'إيلي ليلي'، التوقعات في الربع الأول، محققةً 3.84 مليار دولار وهذا يمثل زيادة هائلة بلغت 113% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.


صحيفة سبق
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
من دون حقن.. حبة دواء يومية قد تُحدث ثورة في علاج السمنة
قد تكون حبة دواء يومية فعّالة في خفض نسبة السكر في الدم والمساعدة على إنقاص الوزن لدى مرضى السكري من النوع الثاني تمامًا؛ مثل عقاري "مونجارو" و"أوزمبيك" الشائعَيْن عن طريق الحقن، وفقًا لنتائج تجربة سريرية أعلنتها شركة "إيلي ليلي". وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، ينتمي عقار "أورفورغليبرون" إلى فئة "جي-إل-بي-1"، وهي فئة من الأدوية حققت نجاحًا كبيرًا بفضل تأثيرها في إنقاص الوزن. لكن أدوية "جي-إل-بي-1" المتوفرة في السوق حاليًا باهظة الثمن، ويجب حفظها في الثلاجة وحقنها. أما الحبة التي تُعطي نتائج مماثلة فلديها القدرة على الانتشار على نطاق أوسع، مع أنه من المتوقع أيضًا أن تكون باهظة الثمن. "أورفورغليبرون" لعلاج السمنة عام 2026 وبحسب موقع صحيفة "الشرق الأوسط"، صرّحت شركة "إيلي ليلي" أنها ستسعى للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في وقت لاحق من هذا العام لتسويق "أورفورغليبرون" لعلاج السمنة، وفي أوائل عام 2026 لعلاج مرض السكري. ويتوقع محللو الصناعة أن يحصل العقار على الموافقة في وقت ما من العام المقبل، وأن يصبح في نهاية المطاف عقارًا رائجًا. ومن غير المتوقع أن تُعلن شركة "إيلي ليلي" سعره إلا بعد حصوله على الموافقة. وقال خبير اقتصادي في مجال الرعاية الصحية بجامعة نورث وسترن، كريج جارثويت : "إن ما نشهده الآن هو صراع على مستقبل سوق علاج السمنة". وأعلنت الشركة ملخص نتائجها يوم الخميس الماضي في بيان صحافي، وهو ما يُطلب من شركات الأدوية القيام به فورًا بعد تلقي نتائج الدراسات التي قد تؤثر في سعر أسهمها. لكن شركة "ليلي" لم تُفصح عن البيانات الأساسية من تجربتها، ولم تخضع النتائج التي كشفت عنها لفحص خبراء خارجيين. وقالت الشركة إنها ستقدم نتائج مفصّلة في اجتماع لباحثي مرض السكري في يونيو، وستنشرها في مجلة مُحكّمة. وشملت التجربة السريرية 559 شخصًا مصابًا بداء السكري من النوع الثاني، تناولوا الحبة الجديدة أو دواءً وهميًا لمدة 40 أسبوعًا. لدى المرضى الذين تناولوا "أورفورغليبرون" انخفض مستوى السكر في الدم بمرور الوقت، بنسبة 1.3 إلى 1.6 في المائة. كما حقق "أوزمبيك" و"مونجارو" نتائج مماثلة في تجارب غير ذات صلة. بالنسبة لـ65 في المائة من الأشخاص الذين تناولوا الحبة الجديدة، انخفضت مستويات السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي. الدواء الجديد وعلاج السمنة كما فقد المرضى الذين تناولوا الحبة الجديدة وزنًا، بمعدل 16 رطلاً لمن تناولوا أعلى جرعة. وكان فقدانهم للوزن مماثلاً لما تحقق خلال 40 أسبوعًا باستخدام "أوزمبيك"، ولكنه أقل بقليل من فقدانهم للوزن باستخدام "مونجارو" في تجارب غير ذات صلة. وكانت الآثار الجانبية مماثلة لتلك الناتجة عن أدوية السمنة القابلة للحقن، وهي : الإسهال، وعسر الهضم، والإمساك، والغثيان، والقيء. وتتصدر شركة "إيلي ليلي" مجموعة صغيرة من الشركات التي تتسابق لتطوير أقراص "جي-إل-بي-1"، وقد أُثيرت مخاوف كبيرة من أن هذه الأقراص قد تسبب آثارًا جانبية قاسية تُثني المرضى عن تناولها. وفي وقت سابق، أعلنت شركة "فايزر" أنها قررت التوقف عن تطوير مثل هذه الأقراص بعد أن عانى أحد المشاركين في التجربة بسبب "إصابة كبدية محتملة ناجمة عن الدواء". ولكن في تجربة "إيلي ليلي"، لم يُظهر "أورفورغليبرون" أي آثار جانبية على الكبد، وفق "نيويورك تايمز". وردًا على تلك الأنباء، شهد سهم "إيلي ليلي" ارتفاعًا ملحوظًا بفضل البيانات المشجعة. وأغلق السهم على ارتفاع بنسبة 14 في المائة يوم الخميس، مما أضاف 100 مليار دولار إلى القيمة السوقية للشركة. كانت هذه أول تجربة سريرية رئيسة من بين سبع تجارب سريرية رئيسة لـ"أورفورغليبرون" تُعلن نتائجها. وتُجري بعض التجارب الأخرى اختبارات على الدواء لإنقاص الوزن لدى الأشخاص غير المصابين بالسكري. ومن المتوقع ظهور النتائج لدى المرضى الذين يعانون بسبب السمنة في وقت لاحق من هذا العام.


الشرق السعودية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
"فايزر" تتوقف عن تطوير عقار "دانوجليبرون" لإنقاص الوزن
قالت شركة "فايزر"، الاثنين، إنها أوقفت تطوير عقار "دانوجليبرون" التجريبي لإنقاص الوزن، والذي يؤخذ بطريق الفم، بعد أن عانى مريض خاضع للتجربة من إصابة في الكبد يُحتمل أنها ناجمة عن الحبوب، واختفت بعد التوقف عن تناولها. وكانت الشركة تختبر العقار بجرعات متعددة، بحيث يؤخذ مرة واحدة يومياً، وذلك بعد إلغاء تطوير نسخة بمواصفات للتعاطي مرتين يومياً في أواخر عام 2023، لأن معظم المرضى انسحبوا في منتصف التجربة بسبب نوبات متكررة من الغثيان والقيء وآثار جانبية أخرى. وكان من الممكن أن يكون عقار "دانوجليبرون" من شركة "فايزر" بديلاً مناسباً في سوق عقاقير إنقاص الوزن المربحة، التي يهيمن عليها حالياً عقار "ويجوفي" لشركة "نوفو نورديسك"، وعقار "زيباوند" لشركة "إيلي ليلي"، اللذان يؤخذان بطريق الحقن مرة في الأسبوع. واستقطبت هذه الفئة اهتماماً كبيراً من شركات الدواء والمستثمرين، ويتوقع أن تصل مبيعاتها إلى 150 مليار دولار في السنوات المقبلة. وتعمل بضع شركات على تطوير عقاقير لإنقاص الوزن تؤخذ بطريق الفم، مدفوعة بالشعبية الهائلة التي حققتها العقاقير التي تؤخذ بالحقن، والتي تستهدف هرموناً معوياً يسمى "جي.إل.بي-1". ومن المتوقع أن تعلن شركة "إيلي ليلي" عن نتائج المرحلة الثالثة من التجارب على أقراص أوفورجليبرون قريباً. وقال إيفان سيجرمان، المحلل في شركة "بي.إم.أو كابيتال ماركتس، إن "توقف فايزر عن تطوير العقار يعيد الشركة إلى نقطة البداية، لأن عقاقيرها الأخرى للسمنة جميعها في المراحل الأولى من الاختبارات السريرية".


سكاي نيوز عربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
بسبب إصابة في الكبد.. التوقف عن تطوير عقار لإنقاص الوزن
وكانت الشركة تختبر العقار بجرعات متعددة، بحيث يؤخذ مرة واحدة يوميا، وذلك بعد إلغاء تطوير نسخة بمواصفات للتعاطي مرتين يوميا في أواخر عام 2023 لأن معظم المرضى انسحبوا في منتصف التجربة بسبب نوبات متكررة من الغثيان والقيء وآثار جانبية أخرى. وكان من الممكن أن يكون عقار "دانوغليبرون" من شركة فايزر بديلا مناسبا في سوق عقاقير إنقاص الوزن المربحة التي يهيمن عليها حاليا عقار "ويغوفي" لشركة "نوفو نورديسك" وعقار "زيباوند" لشركة "إيلي ليلي"، اللذان يؤخذان عن طريق الحقن مرة في الأسبوع. واستقطبت هذه الفئة اهتماما كبيرا من شركات الدواء والمستثمرين، ويتوقع أن تصل مبيعاتها إلى 150 مليار دولار في السنوات المقبلة. وتعمل بضع شركات على تطوير عقاقير لإنقاص الوزن تؤخذ بالفم، مدفوعة بالشعبية الهائلة التي حققتها العقاقير التي تؤخذ بالحقن، والتي تستهدف هرمونا معويا يسمى "جي.إل.بي-1". ومن المتوقع أن تعلن شركة "إيلي ليلي" عن نتائج المرحلة الثالثة من التجارب على أقراص أوفورغليبرون في وقت لاحق. وقال إيفان سيغرمان، المحلل في شركة "بي.إم.أو كابيتال ماركتس"، إن توقف " فايزر" عن تطوير العقار يعيد الشركة إلى نقطة البداية لأن عقاقيرها الأخرى للسمنة جميعها في المراحل الأولى من الاختبارات السريرية.