أحدث الأخبار مع #إيه_إم_دي


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
إيه إم دي تبيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات مقابل 3 مليارات دولار
وافقت "إيه إم دي" على بيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات التابعة لوحدة "زد تي سيستيمز" -التي استحوذت عليها مؤخرًا- في صفقة بقيمة 3 مليارات دولار إلى شركة "سانمينا – Sanmina". وبموجب الاتفاقية التي أُعلن عنها اليوم، من المقرر أن تدفع "سانمينا" نحو 2.25 مليار دولار نقدًا، بالإضافة إلى علاوة قدرها 300 مليون دولار. وتتضمن الصفقة مبلغًا مشروطًا قدره 450 مليون دولار، بناءً على الأداء المالي للشركة على مدى السنوات الثلاث المقبلة. يُذكر أن "إيه إم دي" استحوذت على "زد تي سيستيمز" مقابل 4.9 مليار دولار في مارس، وأعلنت عن خطط لفصل أعمال تصنيع الخوادم وبيعها بمجرد إتمام الصفقة.


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
سهم سوبر مايكرو يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية بأكثر من 40%
ارتفع سهم "سوبر مايكرو كمبيوتر" خلال تعاملات الجمعة، متجهًا لتسجيل مكاسب أسبوعية كبيرة بعدما تلقى دفعة من إعلان الشركة عن شحنة خوادم عالية الأداء تعمل بمعالجات من "إيه إم دي". وصعد السهم المدرج في ناسداك (الرمز: SMCI) بنسبة 4.5% إلى 45.88 دولار في تمام الساعة 07:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، متجهًا لتسجيل مكاسب أسبوعية بنسبة 43%. وقال "موري لين" نائب الرئيس التنفيذي لمصنعة الخوادم الأمريكية في بيان صدر هذا الأسبوع، إن الشركة تواصل الابتكار بحلول رائدة في السوق، عبر منتجات مصممة لمقدمي الخدمات السحابية والشركات التي تحتاج إلى حلول قوية وفعالة من حيث التكلفة. وقالت الشركة في البيان، إن هذه الخوادم صُممت لتوفير توازن قوي بين كثافة الأداء وقابلية التوسع وخفض التكاليف، وهي مثالية للمؤسسات التي تسعى إلى تحسين استهلاك الطاقة وخفض تكلفة البنية التحتية التكنولوجية.


Asharq Business
منذ 6 أيام
- أعمال
- Asharq Business
"هيوماين" السعودية و"AMD" تستثمران 10 مليارات دولار بالذكاء الاصطناعي
تتعاون "هيوماين" (Humain) للذكاء الاصطناعي، التي تم تأسيسها حديثاً في السعودية، مع شركة تصنيع الرقائق "إيه إم دي" (Advanced Micro Devices) لإنفاق 10 مليارات دولار على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي على مدى السنوات الخمس المقبلة. "هيوماين" سوف تشرف على تطوير مراكز البيانات وأنظمة الطاقة المستدامة والاتصالات العالمية بالألياف الضوئية، في حين ستوفر "إيه إم دي" الرقائق والبرمجيات، بحسب بيان صدر يوم الثلاثاء. وقالت الشركتان إن هذه الجهود تهدف إلى بناء مراكز بيانات "تمتد من المملكة العربية السعودية إلى الولايات المتحدة". على غرار منافستها الأكبر "إنفيديا"، تسعى "إيه إم دي" إلى توسيع قاعدة عملائها في مجال مُسرّعات الذكاء الاصطناعي، وهي الرقائق المستخدمة في تطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي. وتهيمن على هذه السوق حالياً مجموعة صغيرة من مُشغّلي مراكز البيانات، من بينها "مايكروسوفت" و"أمازون". يُعد استقطاب استثمارات الصناديق السيادية في الذكاء الاصطناعي -أي المبادرات التي تتبناها الدول لبناء القدرات الوطنية- جزءاً أساسياً من الجهود المبذولة لاستقطاب عملاء جدد. إلا أن البيان الصادر اليوم الثلاثاء لم يوضح ما إذا كانت "إيه إم دي" ستوظف أموالها الخاصة في المشروع أم أنها ستكتفي بدور المورّد فقط. تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي صرحت ليزا سو، الرئيسة التنفيذية لشركة "إيه إم دي"، في البيان: "يُمثل استثمارنا مع (هيوماين) إنجازاً مهماً في تطوير البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي. معاً، نبني منصة ذكاء اصطناعي عالمية المستوى، تُقدم أداءً وانفتاحاً ونطاقاً واسعاً بمستويات غير مسبوقة". تأتي "إيه إم دي" في المرتبة الثانية بعد "إنفيديا" في سوق شرائح المسرعات، وهو مجال سريع النمو يواجه تنظيماً أكثر صرامة في الولايات المتحدة. إذ فرضت البلاد قواعد بشأن الدول التي يمكن تصدير مثل هذه المنتجات إليها، سعياً لمنع وصول التكنولوجيا إلى أيدي الصين ودول أخرى تعتبرها تهديداً للأمن القومي. تُخطط "إنفيديا" أيضاً لإرسال أشباه موصلات إلى "هيوماين" كجزء من بناء مركز بيانات مشروع الذكاء الاصطناعي الجديد. أُعلن عن الشراكة خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في الرياض، بالتزامن مع زيارة الرئيس دونالد ترمب للمملكة. وتأتي هذه الإعلانات في وقتٍ تستعد إدارة ترمب للإعلان عن صفقة تمنح السعودية المزيد من الوصول إلى أشباه الموصلات المتقدمة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، وهي خطوة من شأنها أن تمهد الطريق لزيادة سعة مراكز البيانات في الدولة الخليجية.


Asharq Business
منذ 6 أيام
- أعمال
- Asharq Business
زيارة ترمب إلى الخليج تطلق العنان لصفقات ذكاء اصطناعي بمليارات الدولارات
تمهد إدارة الرئيس دونالد ترمب الطريق أمام حليفين رئيسيين في الخليج لمواصلة طموحاتهما في مجال الذكاء الاصطناعي، فيما تستثمر بعض أكبر شركات التكنولوجيا الأميركية في هذه الفرصة عبر خطط لإنفاق مليارات الدولارات في المنطقة. بموجب اتفاقيات مع الولايات المتحدة يُتوقع الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة، تستعد السعودية والإمارات للاستفادة بشكل موسع من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تصنعها شركتا "إنفيديا" و"أدفانسد مايكرو ديفايسز" (Advanced Micro Devices)، المعروفة اختصاراً بـ"إيه إم دي"، وهي المنتجات التي تُعد المعيار الذهبي لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي. تتبلور هذه الصفقات بالتزامن مع زيارة الرئيس ترمب إلى الشرق الأوسط، في مسعى لتعزيز العلاقات التجارية التي تدفع بالمبادرات التكنولوجية الأميركية إلى واجهة الاهتمام. حتى قبل الإعلان الرسمي عن الاتفاقيات بين واشنطن وشركائها، بدأت تتكشف أخبار عن استعداد الشركات الأميركية لإطلاق مشاريع موسعة في المنطقة: "هيوماين" السعودية تتصدر صفقات الذكاء الاصطناعي "إنفيديا"، أكبر شركة لأشباه الموصلات في العالم، ستزوّد شركة "هيوماين" السعودية، التي أُنشئت لدفع جهود المملكة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، بأكثر رقائقها تطوراً في هذا المجال. ستحصل "هيوماين" على "مئات الآلاف" من معالجات "إنفيديا" المتقدمة خلال السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ18 ألف وحدة من منتجها الرائد شرائح "GB300 Grace Blackwell"، وتقنيتها الخاصة بالشبكات "إنفيني باند". "إيه إم دي"، أقرب منافس لـ"إنفيديا" في مجال مسرّعات الذكاء الاصطناعي، ستوفر رقائق وبرمجيات لمراكز بيانات تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة، ضمن مشروع تبلغ قيمته 10 مليارات دولار، وفقاً لما أعلنته "هيوماين" و"إيه إم دي". "غلوبال إيه آي" (Global AI)، وهي شركة تكنولوجيا أميركية ناشئة، تخطط أيضاً للتعاون مع "هيوماين"، في اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، بحسب شخص مطلع على الأمر. تهدف الشركة، التي أسسها خبراء في قطاع التكنولوجيا الأميركي، إلى بناء مركز بيانات في نيويورك يعتمد على رقائق من تطوير "إنفيديا"، مع خطط لإنشاء مراكز إضافية لاحقاً. "أمازون" و"هيوماين" أعلنتا أنهما ستستثمران أكثر من 5 مليارات دولار لبناء "منطقة ذكاء اصطناعي" في السعودية. ومن بين المشاريع الأخرى، ستستخدم "هيوماين" تقنيات من وحدة الحوسبة السحابية "أمازون ويب سيرفيسز" (AWS) لتطوير سوق للوكلاء الذكيين يمكن للحكومة السعودية استخدامها. وكانت "أمازون ويب سيرفيسز" قد أعلنت العام الماضي عن عزمها إنشاء مجموعة من مراكز البيانات في المملكة، ضمن استثمار بقيمة 5.3 مليارات دولار. "سيسكو سيستمز" (Cisco Systems)، أكبر شركة في العالم لمعدات الشبكات، تتعاون بدورها مع "هيوماين". قالت الشركة إنها ستدمج "خبرتها العالمية مع طموحات المملكة الجريئة في الذكاء الاصطناعي" لبناء البنية التحتية، كما مدّدت شراكتها مع شركة "G42" الإماراتية المختصة بالذكاء الاصطناعي. أطلقت شركة رأس المال الجريء السعودية "STV" صندوقاً بحجم 100 مليون دولار مخصصاً للذكاء الاصطناعي، بدعم من "جوجل" التابعة لـ"ألفابت". ستركز الاستثمارات على الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودعم تطوير البنية التحتية، وفقاً لبيان صادر عن الشركة. لم يتم الإفصاح عن حجم التمويل الذي قدّمته "جوجل". صفقات الإمارات تدرس إدارة ترمب صفقة تتيح للإمارات استيراد أكثر من مليون شريحة متقدمة من "إنفيديا"، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر، وهو عدد يتجاوز بكثير القيود المفروضة في عهد بايدن على رقائق الذكاء الاصطناعي، ما أثار مخاوف من أن ينتهي المطاف بالمعدات الأميركية في أيدي الصين. بحسب الأشخاص، فإن الصفقة التي لا تزال قيد التفاوض، ستتيح للإمارات استيراد 500 ألف رقاقة من أكثرها تطوراً سنوياً من الآن وحتى عام 2027. سيُخصص خُمس هذا العدد لشركة "G42"، بينما سيذهب الباقي إلى الشركات الأميركية التي تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية. تبحث "أوبن إيه آي" (OpenAI) إمكانية توسيع قدرات مراكز البيانات في الإمارات، ما قد يرسخ بقوة حضورها في الشرق الأوسط، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. الصفقة، التي لم تُحسَم بعد وقد يطرأ عليها تغييرات، قد يعلن عنها بالتزامن مع زيارة ترمب إلى الإمارات يوم الخميس. كما أن الرئيس التنفيذي لـ"أوبن إيه آي"، سام ألتمان، يزور المنطقة أيضاً ضمن جولة أوسع لقيادات قطاع التكنولوجيا. برزت مبادرات الذكاء الاصطناعي تلك بين موجة من الاستثمارات كُشف عنها في اليوم الكامل الأول من زيارة ترمب إلى المنطقة. ففي العاصمة السعودية الرياض، أشاد ترمب وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالعلاقات التجارية الوثيقة بين البلدين. شملت الصفقات أيضاً زيادة مشتريات طائرات الركاب من شركة "بوينغ"، وتعهد المملكة بالسماح لخدمة "ستارلينك" (Starlink)، التابعة لإيلون ماسك، أن تُطبق في قطاعي الطيران والشحن البحري. إلغاء قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي لتمهيد الطريق أمام الذكاء الاصطناعي، تحركت الولايات المتحدة رسمياً يوم الثلاثاء لإلغاء ما يُعرف بـ"قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي" التي أُطلقت في عهد الرئيس جو بايدن. أثار هذا الإجراء، الذي صنّف الدول إلى ثلاث فئات تحدد مستوى وصولها إلى شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية، اعتراضات شديدة من شركات مثل "إنفيديا" وحلفاء واشنطن بسبب القيود على مشتريات الرقائق . يعمل مسؤولون في إدارة ترمب حالياً على صياغة نهج بديل، ويُتوقع أن يعتمد على التفاوض مع كل دولة على صفقات فردية. نشر قيصر الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض، ديفيد ساكس، على منصة "إكس" بعد اجتماعه مع الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني في الإمارات وشقيق رئيس الدولة: "الدولة التي تبني منظومة شركائها بأسرع وقت هي التي ستفوز في هذه المنافسة عالية المخاطر. دبلوماسية الذكاء الاصطناعي الفعّالة أصبحت اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى". مع ذلك، فإن حماسة إدارة ترمب لخفض الحواجز أمام حلفاء مثل الإمارات أثارت بعض الاعتراضات بين المتخوفين من الصين في واشنطن، الذين أعربوا عن قلقهم من أن مثل هذا الاتفاق من شأنه أن يخاطر بحصول كيانات صينية على تكنولوجيا حساسة، أو الوصول إلى قدرات تلك الرقائق عبر الحوسبة السحابية. وسط احتمال التوصل إلى اتفاق مع الإمارات، أعرب نائب بارز في اللجنة الخاصة بالصين في مجلس النواب الأميركي عن قلقه، بعد أن دأبت اللجنة لفترة طويلة على التحذير من علاقات شركة "G42" مع "هواوي تكنولوجيز" (Huawei Technologies Co) وشركات صينية أخرى. قال النائب الجمهوري جون مولينار، كبير الجمهوريين في اللجنة، في منشور على منصة "إكس": "لقد تحدثنا عن مخاوفنا بشأن مجموعة (جي 42) العام الماضي لهذا السبب تحديداً، ونحن بحاجة إلى ضمانات قبل المضي قدماً في المزيد من الاتفاقيات". في إشارة إلى المخاوف المتعلقة بـ"هواوي"، ذكرت وزارة التجارة الأميركية، أثناء إلغائها لقاعدة نشر الذكاء الاصطناعي، أن استخدام رقاقة "أسيند" (Ascend) الجديدة التي تصنّعها شركة معدات الاتصالات الصينية سيُعد انتهاكاً لضوابط التصدير الأميركية.


مباشر
منذ 6 أيام
- أعمال
- مباشر
7% ارتفاعا في قيمة سهم "AMD" مطلع التعاملات
مباشر: ارتفع سهم شركة "إيه إم دي" بشكل قوي في مستهل تعاملات الأربعاء، بعدما أعلنت مصنعة الرقائق عن خطة لتوزيع الأرباح على المساهمين واستثمارات ضخمة في السعودية. وصعد السهم بنسبة 7.25% إلى 120.76 دولار، بعدما لامس 122.52 دولار في بداية الجلسة. وأعلنت الشركة في بيان اليوم، موافقة مجلس الإدارة على برنامج جديد لإعادة شراء الأسهم بقيمة 6 مليارات دولار، وذلك بالإضافة إلى البرنامج الحالي الذي يسمح بإعادة شراء أسهم قيمتها 10 مليارات دولار.