logo
#

أحدث الأخبار مع #ابراهيمترشيشي

الاردن يباشر بأستيراد الحمضيات من لبنان....! ترشيشي:خطوة ايجابية ولو متأخرة لان الموسم على نهايته
الاردن يباشر بأستيراد الحمضيات من لبنان....! ترشيشي:خطوة ايجابية ولو متأخرة لان الموسم على نهايته

الديار

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

الاردن يباشر بأستيراد الحمضيات من لبنان....! ترشيشي:خطوة ايجابية ولو متأخرة لان الموسم على نهايته

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب فتحت الأسواق الأردنيّة أمام الحمضيّات اللبنانية وزيادة كميات الموز المصدَّر إلى الأردن بعد تواصل وتعاون مع وزير الزراعة الأردني، بحسب ما أعلن وزير الزراعة نزار هاني منذ يومين، فضلاً عن تصدير المنتجات الزراعيّة إلى العراق... على أمل أن تكتمل فرحة المزارعين اللبنانيين بتحقيق "الحلم الأكبر" بفتح السوق السعودي قريباً أمام الصادرات اللبنانية، لاعتبارها الحجر الأساس للتصدير إلى دول الخليج. يعلّق رئيس تجمّع مزارعي البقاع ابراهيم ترشيشي على الانفتاح الأردني بالقول عبر "المركزية"، إن "سماح الأردن باستيراد الحمضيّات اللبنانية، محطّ ثناء في إطار التبادل التجاري بين البلدين لإبقاء الصادرات اللبنانية على الخارطة الأردنية... ولو جاءت هذه الخطوة متأخّرة لكون الكميات نفدت ولم يبقَ منها سوى 20% فقط، وإن كان القرار الأردني لم يُنقذ موسم الحمضيّات اللبنانية مع تحوّل لبنان المستهلك الأكبر لها وغلاء أسعارها...، لكنه يبقى في الخط الصحيح ويشكّل خطوة نحو الأفضل مستقبلاً... إذ إن أي انفتاح عربي على أي صنف لبناني، أمر مشجّع ويبقى أفضل من عدمه". في المقلب الآخر، يؤكد أن "التصدير إلى العراق يسير بشكل طبيعي، وأخواننا العراقيون لم يبخلوا يوماً علينا. فهم يغطون أي نقص في الأصناف الزراعية، من لبنان الذي له الأفضلية في هذا المضمار بالنسبة إليهم". أما التصدير نحو المملكة العربية السعودية "فلم يزَل أمنية لم تتحقق لغاية اليوم" وفق ترشيشي، "فلم يحصل أي خرق حتى الآن، إن بالنسبة إلى التصدير إلى المملكة أو لجهة اعتمادها كترانزيت برّي في اتجاه دول الخليج. بالفعل هو حلم للمزارع اللبناني بأن تعود علاقتنا مع المملكة كما كانت في السابق وبالتالي إزالة كل العوائق التي تعوق هذه العودة". لكنه يعقّب في هذا الإطار، بالإشارة إلى أن "لبنان قام ولا يزال بواجباته في هذا الموضوع، فالقوى الأمنية اللبنانية تستمر لغاية اليوم في مصادرة مصانع الكابتاغون وضبط الكميات المهرَّبة من هذه المادة وقطع أوصال تهريب الممنوعات من الخارج إلى لبنان... إنما للأسف كل ذلك لم يؤدِّ حتى اللحظة إلى عدول المملكة العربية السعودية عن قرارها اتجاه الصادرات اللبنانية، ونأمل في اتخاذ القرار قريباً في ضوء التصريحات الكثيرة حول هذا الموضوع إنما لا شيء جديّاً حتى الآن". ولا يغفل ترشيشي قرع ناقوس الخطر من تأخر المملكة في رفع الحظر عن الصادرات اللبنانية، "كون قرار الحظر يُلحق أضراراً كبيرة بالقطاعات اللبنانية ولا سيما القطاع الزراعي الذي توقف عن زراعة بعض الأصناف بسبب إقفال الأسواق السعودية أمامها أولاً، وعدم السماح بالعبور عبر أراضي المملكة إلى دول الخليج الأخرى ثانياً".

هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟!
هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟!

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المركزية

هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟!

المركزية- حتى اللحظة، لا يزال الخبر الذي شيّع في الساعات الـ48 الأخيرة أن المملكة العربية السعودية قاب قوسين من إعلان فتح أسواقها أمام المنتجات اللبنانية، مجرّد وَهْم... إذ إن المملكة لا تقل تشدداً عن الولايات المتحدة الأميركية في موضوع "نزع سلاح "حزب الله" في أقرب وقت"! وفق مصدر اقتصادي متابع لـ"المركزية"، "فكما تشترط الأخيرة تسليم سلاح الحزب كي تقدِّم للبنان الدعم المالي والاقتصادي المطلوب، كذلك السعودية لن تُقدِم على أي خطوة من شأنها مساعدة لبنان في الخروج من أزماته الاقتصادية والنقدية والاجتماعية وغيرها، قبل إلغاء الوجود العسكري للحزب عبر تسليم سلاحه للدولة اللبنانية". ويُشير المصدر إلى أن "الولايات المتحدة والسعودية تعتبران أن إطلاق مسار الإصلاحات يبدأ من هنا، استناداً إلى مبدأ "لا إصلاحَ البتة ما دام الحزب يعادل الدولة في قوته وتسلّحه"، وبالتالي لن تجرؤ الدول الغربية والخليجية على رفد لبنان بأي دعم قد يُقتَل في مهده". إذاً هذه المؤشرات تدحض أي كلام عن فتح الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية. ترشيشي: لا شيء مؤكداً بعد! "لم يؤكد أيٌ من المرافئ السعودية هذا الخبر" يقول رئيس تجمّع مزارعي البقاع ابراهيم ترشيشي رداً على سؤال لـ"المركزية" عن مدى صحّة فتح الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية. وينقل عن المسؤولين في تلك المرافئ أن "هذا القرار سيتم تداوله عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة في السعودية قبل أن يدخل حيّز التنفيذ"، ليعود ويؤكد أن "أحداً على الحدود البريّة لم يبلّغ المزارعين اللبنانيين بشيء من هذا القبيل". ولم ينفِ التداول بالخبر ما بين الناس، إنما لم يصدر خبر رسمي في شأنه عن المملكة العربية السعودية لغاية اليوم. أما بالنسبة إلى سلامة الطرقات البريّة مروراً بسوريا وصولاً إلى المملكة، في ظل الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في سوريا إضافة إلى الإرباكات الأمنية ما بين الفصائل السورية... يقول ترشيشي: الطرقات البريّة كافة مفتوحة من دون أي مشكلة. فالسلطة السورية خفّضت الرسم على السيارات اللبنانية لتتساوى كلها ببعضها البعض، وعادت الضريبة إلى ما كانت عليه قبل الأحداث السورية أي إلى نسبة 2%. ونؤكد أن طريق الترانزيت عبر الأراضي السورية والمعابر الحدودية في سوريا، سليم كلياً ولا يسجّل أي مشكلة إطلاقاً، وسوريا جاهزة لاستقبال البضائع والمنتجات اللبنانية وفق التسعيرة المخفَّضة على السيارات.

الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير
الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير

الديار

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يزال القطاع الزراعي في مواجهة التقلبات المناخية الحادة، على وقع تحدّيات التصدير والتسويق... في تطورات الساعات الأخيرة، لم تترك الرياح الخماسينية أي تأثير مباشر على المزروعات، "لكننا تمنينا لو كانت عاصفة مطريّة اصطحبت معها المطر للتعويض عن النقص الذي سجله هذا العام في كميات الأمطار المتساقطة" بحسب رئيس تجمّع المزارعين في البقاع ابراهيم ترشيشي. لكنه يكشف في السياق لـ"المركزية"، أن "العاصفة الرمليّة زادت الطين بلة، كونها دفعت بالمزارع إلى الإسراع في ريّ مزروعاته قبل يباسها"، معتبراً أن "التقلبات المناخية الحاصلة مضرّة بالمواسم الزراعية، إذ ترتفع معدلات الحرارة فجأة، ثم سرعان ما تنخفض بشكل ملحوظ الأمر الذي يقضي على الثمار والزرع". التصدير إلى سوريا.. من أزمة المناخ إلى تحدّي التصدير... هنا يتحدث ترشيشي عن واقع التصدير إلى سوريا، فيصفه بأنه "الأفضل عما كان عليه في عهد النظام السوري السابق"، لكنه يشير إلى "مشكلة في تغيير القرارات كل أسبوع"، إذ يقول "كل أسبوع نتفاجأ بقرار جديد، لذلك لا نطمئن إلى أن الوضع سيبقى على ما هو عليه للأسبوع اللاحق. لكن حتى الساعة، الوضع جيّد"، لافتاً إلى "خفض الضريبة على شاحنات الترانزيت عبر سوريا، لتعود إلى المعدل الذي كانت عليه قبل العام 2011، حتى أنه تم وضع آلية خاصة بإرسال البضائع إلى الداخل السوري، أسهل مما كانت عليه سابقاً". وفي ما خصّ الترانزيت عبر الأراضي السورية فيقول: يمكننا اليوم أن نمرّ عبر سوريا إلى الأردن ثم إلى العراق حيث تتوقف صادراتنا هنا، من دون أن نتمكّن من التقدّم خطوة واحدة بعد الحدود العراقية. ما جديد السوق السعودية؟ هنا يأسف ترشيشي "لاستمرار إقفال طريق الترانزيت البرّي من الأردن إلى الأراضي السعودية للانطلاق منها إلى أسواق الخليج كافة كأبو ظبي ودبي وقطر ومسقط والكويت...". ويكشف في السياق: طلبنا من فخامة رئيس الجمهورية خلال زيارتنا الأخيرة إلى قصر بعبدا، تجزئة الملف السعودي إلى شقَين اثنين: الأول: التصدير إلى الأسواق السعودية، والثاني المُلِحّ: استعجال السماح لنا بالمرور ترانزيت عبر الأراضي السعودية للوصول إلى الدول الخليجية الأخرى. ويُضيف: لذلك، نتمنى أن تسجّل المملكة العربية السعودية بادرة حسن نيّة تجاه لبنان عبر فتح أراضيها لعبور الشاحنات اللبنانية ترانزيت إلى الدول الأخرى، فهذا القرار سهل إن كان في منأى عن السياسة... فيمكن أن يقضي بمرافقة الشاحنات عبر دوريات سعودية تتيح للشاحنات اللبنانية العبور في يوم واحد من دون السماح للسائقين بالتوقف في الأراضي السعودية لأي سبب كان... أما الشق الأول فلا بدّ منه ونحن بحاجة إلى التصدير إلى الأسواق السعودية. "لقد وَعَدَنا فخامة الرئيس خيراً، على أن يعمل على هذا الموضوع مع الجانب السعودي" يختم ترشيشي.

الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير
الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير

المركزية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المركزية

الزراعة اللبنانية من الأزمة المناخيّة... إلى تحدّيات التصدير

المركزية- لا يزال القطاع الزراعي في مواجهة التقلبات المناخية الحادة، على وقع تحدّيات التصدير والتسويق... في تطورات الساعات الأخيرة، لم تترك الرياح الخماسينية أي تأثير مباشر على المزروعات، "لكننا تمنينا لو كانت عاصفة مطريّة اصطحبت معها المطر للتعويض عن النقص الذي سجله هذا العام في كميات الأمطار المتساقطة" بحسب رئيس تجمّع المزارعين في البقاع ابراهيم ترشيشي. لكنه يكشف في السياق لـ"المركزية"، أن "العاصفة الرمليّة زادت الطين بلة، كونها دفعت بالمزارع إلى الإسراع في ريّ مزروعاته قبل يباسها"، معتبراً أن "التقلبات المناخية الحاصلة مضرّة بالمواسم الزراعية، إذ ترتفع معدلات الحرارة فجأة، ثم سرعان ما تنخفض بشكل ملحوظ الأمر الذي يقضي على الثمار والزرع". التصدير إلى سوريا.. من أزمة المناخ إلى تحدّي التصدير... هنا يتحدث ترشيشي عن واقع التصدير إلى سوريا، فيصفه بأنه "الأفضل عما كان عليه في عهد النظام السوري السابق"، لكنه يشير إلى "مشكلة في تغيير القرارات كل أسبوع"، إذ يقول "كل أسبوع نتفاجأ بقرار جديد، لذلك لا نطمئن إلى أن الوضع سيبقى على ما هو عليه للأسبوع اللاحق. لكن حتى الساعة، الوضع جيّد"، لافتاً إلى "خفض الضريبة على شاحنات الترانزيت عبر سوريا، لتعود إلى المعدل الذي كانت عليه قبل العام 2011، حتى أنه تم وضع آلية خاصة بإرسال البضائع إلى الداخل السوري، أسهل مما كانت عليه سابقاً". وفي ما خصّ الترانزيت عبر الأراضي السورية فيقول: يمكننا اليوم أن نمرّ عبر سوريا إلى الأردن ثم إلى العراق حيث تتوقف صادراتنا هنا، من دون أن نتمكّن من التقدّم خطوة واحدة بعد الحدود العراقية. ما جديد السوق السعودية؟ هنا يأسف ترشيشي "لاستمرار إقفال طريق الترانزيت البرّي من الأردن إلى الأراضي السعودية للانطلاق منها إلى أسواق الخليج كافة كأبو ظبي ودبي وقطر ومسقط والكويت...". ويكشف في السياق: طلبنا من فخامة رئيس الجمهورية خلال زيارتنا الأخيرة إلى قصر بعبدا، تجزئة الملف السعودي إلى شقَين اثنين: الأول: التصدير إلى الأسواق السعودية، والثاني المُلِحّ: استعجال السماح لنا بالمرور ترانزيت عبر الأراضي السعودية للوصول إلى الدول الخليجية الأخرى. ويُضيف: لذلك، نتمنى أن تسجّل المملكة العربية السعودية بادرة حسن نيّة تجاه لبنان عبر فتح أراضيها لعبور الشاحنات اللبنانية ترانزيت إلى الدول الأخرى، فهذا القرار سهل إن كان في منأى عن السياسة... فيمكن أن يقضي بمرافقة الشاحنات عبر دوريات سعودية تتيح للشاحنات اللبنانية العبور في يوم واحد من دون السماح للسائقين بالتوقف في الأراضي السعودية لأي سبب كان... أما الشق الأول فلا بدّ منه ونحن بحاجة إلى التصدير إلى الأسواق السعودية. "لقد وَعَدَنا فخامة الرئيس خيراً، على أن يعمل على هذا الموضوع مع الجانب السعودي" يختم ترشيشي.

هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟
هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟

IM Lebanon

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

هل فتحت الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية؟

كتبت ميريام بلعة في 'المركزية': حتى اللحظة، لا يزال الخبر الذي شيّع في الساعات الـ48 الأخيرة أن المملكة العربية السعودية قاب قوسين من إعلان فتح أسواقها أمام المنتجات اللبنانية، مجرّد وَهْم… إذ إن المملكة لا تقل تشدداً عن الولايات المتحدة الأميركية في موضوع 'نزع سلاح 'حزب الله' في أقرب وقت'! وفق مصدر اقتصادي متابع لـ'المركزية'، 'فكما تشترط الأخيرة تسليم سلاح الحزب كي تقدِّم للبنان الدعم المالي والاقتصادي المطلوب، كذلك السعودية لن تُقدِم على أي خطوة من شأنها مساعدة لبنان في الخروج من أزماته الاقتصادية والنقدية والاجتماعية وغيرها، قبل إلغاء الوجود العسكري للحزب عبر تسليم سلاحه للدولة اللبنانية'. ويُشير المصدر إلى أن 'الولايات المتحدة والسعودية تعتبران أن إطلاق مسار الإصلاحات يبدأ من هنا، استناداً إلى مبدأ 'لا إصلاحَ البتة ما دام الحزب يعادل الدولة في قوته وتسلّحه'، وبالتالي لن تجرؤ الدول الغربية والخليجية على رفد لبنان بأي دعم قد يُقتَل في مهده'. إذاً هذه المؤشرات تدحض أي كلام عن فتح الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية. 'لم يؤكد أيٌ من المرافئ السعودية هذا الخبر'، يقول رئيس تجمّع مزارعي البقاع ابراهيم ترشيشي رداً على سؤال لـ'المركزية' عن مدى صحّة فتح الأسواق السعودية أمام المنتجات اللبنانية. وينقل عن المسؤولين في تلك المرافئ أن 'هذا القرار سيتم تداوله عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة في السعودية قبل أن يدخل حيّز التنفيذ'، ليعود ويؤكد أن 'أحداً على الحدود البريّة لم يبلّغ المزارعين اللبنانيين بشيء من هذا القبيل'. ولم ينفِ التداول بالخبر ما بين الناس، إنما لم يصدر خبر رسمي في شأنه عن المملكة العربية السعودية لغاية اليوم. أما بالنسبة إلى سلامة الطرقات البريّة مروراً بسوريا وصولاً إلى المملكة، في ظل الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في سوريا إضافة إلى الإرباكات الأمنية ما بين الفصائل السورية… يقول ترشيشي: الطرقات البريّة كافة مفتوحة من دون أي مشكلة. فالسلطة السورية خفّضت الرسم على السيارات اللبنانية لتتساوى كلها ببعضها البعض، وعادت الضريبة إلى ما كانت عليه قبل الأحداث السورية أي إلى نسبة 2%. ونؤكد أن طريق الترانزيت عبر الأراضي السورية والمعابر الحدودية في سوريا، سليم كلياً ولا يسجّل أي مشكلة إطلاقاً، وسوريا جاهزة لاستقبال البضائع والمنتجات اللبنانية وفق التسعيرة المخفَّضة على السيارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store