logo
#

أحدث الأخبار مع #اتحادالإماراتللشطرنج

الإمارات تشارك بثلاثة لاعبين في «آسيوية العين» للشطرنج
الإمارات تشارك بثلاثة لاعبين في «آسيوية العين» للشطرنج

صحيفة الخليج

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

الإمارات تشارك بثلاثة لاعبين في «آسيوية العين» للشطرنج

أعلن اتحاد الإمارات للشطرنج اعتماد المشاركة في بطولة آسيا الفردية للشطرنج، في العين خلال الفترة من 6 إلى 15 مايو المقبل، بكل من عمران الحوسني، وروضة السركال من نادي أبوظبي، ومريم عيسى من نادي دبي. وأكدت خلود عيسى الزرعوني، رئيسة اللجنة النسائية في الاتحاد، أن هناك فرصة لإضافة لاعب أو لاعبة قبل إغلاق باب التسجيل يوم 20 إبريل الجاري، لتحقيق الفائدة الإيجابية للاعبي ولاعبات الإمارات في هذه البطولة التي تشهد مشاركة نخبة اللاعبين على مستوى القارة. وأشارت إلى أن عمران الحوسني، وروضة السركال، يتابعان الاستعدادات في نادي أبوظبي للشطرنج، بينما تشارك اللاعبة مريم عيسى مع النادي في الوقت الحالي في بطولة دولية بتايلاند ضمن مراحل الإعداد للبطولة، لضمان إظهار المستويات الفنية التي تتماشى مع الطفرة النوعية التي تحققها اللعبة في الدولة.

روضة السركال تحصل على شهادة أستاذة دولية كبيرة في الشطرنج
روضة السركال تحصل على شهادة أستاذة دولية كبيرة في الشطرنج

صحيفة الخليج

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

روضة السركال تحصل على شهادة أستاذة دولية كبيرة في الشطرنج

تسلم اتحاد الإمارات للشطرنج من الاتحاد الدولي للعبة، شهادة حصول روضة السركال لاعبة المنتخب الوطني ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية على لقب أستاذة دولية كبيرة، وهو اللقب الذي حصلت عليه بعد فوزها بلقب البطولة العربية للسيدات التي أقيمت في ضيافة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج خلال شهر نوفمبر الماضي. وتعد روضة أول لاعبة إماراتية وخليجية تحصل على اللقب العربي، وهو ما يعد إنجازاً تاريخياً للعبة. ووجهت خلود الزرعوني رئيس اللجنة النسائية بالاتحاد، الشكر إلى وزارة الرياضة وإلى اللجنة الأولمبية الوطنية ومجلس أبوظبي الرياضي وإلى نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل ثمرة تعاون بين جميع الجهات الرياضة مع الاتحاد، وأشادت بالدور الكبير الذي يؤديه نادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية في تطوير مستوى اللاعبين واللاعبات، مؤكدة أن الأندية شريك استراتيجي مع الاتحاد في تحقيق الأهداف المرسومة. وأكدت خلود الزرعوني، أن هذا الإنجاز يمثل دفعة معنوية كبيرة للشطرنج النسائي ويفتح الأبواب لمزيد من الألقاب الدولية ويحفز اللاعبات الصغار والقادمات على الطريق في مواصلة التدريبات والمشاركات للوصول لنفس المستوى، خاصة أن روضة نموذج للاعبة المثالية التي حققت الكثير من الألقاب ودائماً تخطط لأهداف كبيرة. وأشارت خلود الزرعوني إلى أن روضة ستواصل مشاركاتها في البطولات، وأمامها بطولة غرب آسيا للشباب من 20 إلى 29 إبريل الجاري، كما ستشارك الشهر المقبل في بطولة آسيا الفردية للرجال والسيدات.

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية
شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

الوطن

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

عززت الإمارات مكانتها في السنوات الأخيرة كمركز عالمي للشطرنج حيث تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في تنظيم البطولات الكبرى، وإبراز مواهب مميزة في هذه اللعبة التي تتسع قاعدتها، وتزداد شعبيتها في الدولة يوما بعد يوم. وتعود بدايات الشطرنج في الإمارات إلى عقود ماضية، حيث كان يمارس في المجالس الخاصة قبل أن يأخذ طابعًا مؤسسيًا بإنشاء اتحاد الإمارات للشطرنج عام 1976، ما أسهم في انتشار اللعبة وتطويرها على نطاق واسع. وأسهمت الدولة في دعم اللعبة عبر تأسيس الأندية وتنظيم البطولات المحلية والدولية، ما جعلها وجهة رئيسية لاستضافة أهم البطولات العالمية، مثل أولمبياد الشطرنج في دبي عام 1986، والاستعداد لاستضافة نسخة جديدة منه في 2028، إلى جانب مجموعة من البطولات الإقليمية والقارية والدولية في الشطرنج السريع والخاطف. وظهر العديد من الأبطال الإماراتيين في الشطرنج، أبرزهم سالم عبد الرحمن، الحاصل على لقب أستاذ دولي كبير، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة. وشهدت الإمارات مجموعة من المبادرات الداعية إلى دمج الشطرنج في المناهج الدراسية لتعزيز التفكير النقدي والتحليل الإستراتيجي لدى الطلاب، وبدأت بعض المدارس إدخال اللعبة ضمن الأنشطة الصيفية. وأكد تريم مطر تريم، رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن الاتحاد وضع في دورته الأخيرة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى تطوير اللعبة في الدولة، وإعادة رياضة الشطرنج في الإمارات إلى مكانتها الطبيعية كمركز إشعاع في المنطقة، وتكوين جيل مميز من اللاعبين المواطنين والمقيمين، مع التركيز على الفئات السنية الأصغر عمراً باعتبارها الأكثر قدرة على التطور والتألق في المستقبل. وأوضح أن الاتحاد يسعى لتوسيع قاعدة المشاركة في اللعبة من خلال مبادرات عدة، أبرزها مشروع نشر الشطرنج في المدارس، بهدف تعليم 300 ألف طالب وطالبة فنون اللعبة، مؤكدًا أن المدارس هي منجم لاكتشاف المواهب التي ستسهم في تطوير الشطرنج في الدولة. وأضاف أن الاتحاد أطلق مبادرة لفتح الباب أمام أندية الجاليات والمؤسسات الوطنية الحكومية والخاصة للمشاركة في البطولات والأنشطة الشطرنجية. واعتبر رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن استضافة البطولات والفعاليات الشطرنجية العالمية الكبرى يعزز مكانة وقيمة اللعبة في الإمارات، مشيرا إلى أن فوز الإمارات بحق استضافة أولمبياد الشطرنج الـ47 لعام 2028 في أبوظبي، يعد تتويجا لجهود الاتحاد وشركائه، والتعاون الوثيق مع مجلس أبوظبي الرياضي، والاتحاد الآسيوي للشطرنج، ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية. من جهتها قالت خلود الزرعوني، عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج، إن تمكين المرأة في رياضة الشطرنج يمثل أولوية إستراتيجية للاتحاد، تماشيًا مع رؤية القيادة الرشيدة في دعم المرأة وتمكينها في المجالات المختلفة. وأشارت إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في لعبة الشطرنج بالإمارات، خصوصًا على صعيد الأنشطة النسائية، حيث انعكس هذا الاهتمام في الإنجازات التي حققتها المنتخبات النسائية، معتبرة أن هذه الإنجازات، التي تحققها اللاعبات في سن مبكرة، تبشر بمستقبل واعد للعبة، ليس فقط على المستوى العربي، بل أيضًا على الصعيدين القاري والدولي.وام

شطرنج الإمارات.. شعبية متزايدة وأحداث عالمية
شطرنج الإمارات.. شعبية متزايدة وأحداث عالمية

موقع 24

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • موقع 24

شطرنج الإمارات.. شعبية متزايدة وأحداث عالمية

عززت الإمارات مكانتها في السنوات الأخيرة كمركز عالمي للشطرنج، حيث تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في تنظيم البطولات الكبرى، وإبراز مواهب مميزة في هذه اللعبة التي تتسع قاعدتها، وتزداد شعبيتها في الدولة يوما بعد يوم. تعود بدايات الشطرنج في الإمارات إلى عقود ماضية، حيث كان يمارس في المجالس الخاصة قبل أن يأخذ طابعاً مؤسسياً بإنشاء اتحاد الإمارات للشطرنج عام 1976، ما أسهم في انتشار اللعبة وتطويرها على نطاق واسع. محمد الشرقي يشهد ختام "دورة محمد بن حمد الرمضانية للفنون القتالية" - موقع 24أكد ولي عهد الفجيرة الشيخ محمد بن حمد الشرقي، المكانة الرائدة لإمارة الفجيرة في قطاع الرياضة عامة، والفنون القتالية خاصة، وحرصها عبر المؤسسات والنوادي الرياضية على استقطاب الناشئة والشباب للمشاركة في المنافسات الرياضية التي ترتقي بهذا المجال الحيوي محلياً وإقليمياً وعالمياً. وأسهمت الدولة في دعم اللعبة عبر تأسيس الأندية وتنظيم البطولات المحلية والدولية، ما جعلها وجهة رئيسية لاستضافة أهم البطولات العالمية، مثل أولمبياد الشطرنج في دبي عام 1986، والاستعداد لاستضافة نسخة جديدة منه في 2028، إلى جانب مجموعة من البطولات الإقليمية والقارية والدولية في الشطرنج السريع والخاطف. وظهر العديد من الأبطال الإماراتيين في الشطرنج، أبرزهم سالم عبد الرحمن، الحاصل على لقب أستاذ دولي كبير، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة. وشهدت الإمارات مجموعة من المبادرات الداعية إلى دمج الشطرنج في المناهج الدراسية لتعزيز التفكير النقدي والتحليل الإستراتيجي لدى الطلاب، وبدأت بعض المدارس إدخال اللعبة ضمن الأنشطة الصيفية. وأكد رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج تريم مطر تريم، أن الاتحاد وضع في دورته الأخيرة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى تطوير اللعبة في الدولة، وإعادة رياضة الشطرنج في الإمارات إلى مكانتها الطبيعية كمركز إشعاع في المنطقة، وتكوين جيل مميز من اللاعبين المواطنين والمقيمين، مع التركيز على الفئات السنية الأصغر عمراً باعتبارها الأكثر قدرة على التطور والتألق في المستقبل. وأوضح أن الاتحاد يسعى لتوسيع قاعدة المشاركة في اللعبة من خلال مبادرات عدة، أبرزها مشروع نشر الشطرنج في المدارس، بهدف تعليم 300 ألف طالب وطالبة فنون اللعبة، مؤكدًا أن المدارس هي منجم لاكتشاف المواهب التي ستسهم في تطوير الشطرنج في الدولة. وأضاف أن الاتحاد أطلق مبادرة لفتح الباب أمام أندية الجاليات والمؤسسات الوطنية الحكومية والخاصة للمشاركة في البطولات والأنشطة الشطرنجية. واعتبر رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن استضافة البطولات والفعاليات الشطرنجية العالمية الكبرى يعزز مكانة وقيمة اللعبة في الإمارات، مشيراً إلى أن فوز الإمارات بحق استضافة أولمبياد الشطرنج الـ47 لعام 2028 في أبوظبي، يعد تتويجاً لجهود الاتحاد وشركائه، والتعاون الوثيق مع مجلس أبوظبي الرياضي، والاتحاد الآسيوي للشطرنج، ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية. من جهتها قالت عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج خلود الزرعوني، إن تمكين المرأة في رياضة الشطرنج يمثل أولوية إستراتيجية للاتحاد، تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة في دعم المرأة وتمكينها في المجالات المختلفة. وأشارت إلى أن الفترة الماضية شهدت تطوراً ملحوظاً في لعبة الشطرنج بالإمارات، خصوصاً على صعيد الأنشطة النسائية، حيث انعكس هذا الاهتمام في الإنجازات التي حققتها المنتخبات النسائية، معتبرة أن هذه الإنجازات، التي تحققها اللاعبات في سن مبكرة، تبشر بمستقبل واعد للعبة، ليس فقط على المستوى العربي، بل أيضاً على الصعيدين القاري والدولي.

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية
شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

البيان

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

شطرنج الإمارات.. قفزات نوعية في الانتشار وتنظيم الأحداث العالمية

عززت الإمارات مكانتها في السنوات الأخيرة كمركز عالمي للشطرنج حيث تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في تنظيم البطولات الكبرى، وإبراز مواهب مميزة في هذه اللعبة التي تتسع قاعدتها، وتزداد شعبيتها في الدولة يوما بعد يوم. وتعود بدايات الشطرنج في الإمارات إلى عقود ماضية، حيث كان يمارس في المجالس الخاصة قبل أن يأخذ طابعًا مؤسسيًا بإنشاء اتحاد الإمارات للشطرنج عام 1976، ما أسهم في انتشار اللعبة وتطويرها على نطاق واسع. وأسهمت الدولة في دعم اللعبة عبر تأسيس الأندية وتنظيم البطولات المحلية والدولية، ما جعلها وجهة رئيسية لاستضافة أهم البطولات العالمية، مثل أولمبياد الشطرنج في دبي عام 1986، والاستعداد لاستضافة نسخة جديدة منه في 2028، إلى جانب مجموعة من البطولات الإقليمية والقارية والدولية في الشطرنج السريع والخاطف. وظهر العديد من الأبطال الإماراتيين في الشطرنج، أبرزهم سالم عبد الرحمن، الحاصل على لقب أستاذ دولي كبير، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة. وشهدت الإمارات مجموعة من المبادرات الداعية إلى دمج الشطرنج في المناهج الدراسية لتعزيز التفكير النقدي والتحليل الإستراتيجي لدى الطلاب، وبدأت بعض المدارس إدخال اللعبة ضمن الأنشطة الصيفية. وأكد تريم مطر تريم، رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن الاتحاد وضع في دورته الأخيرة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى تطوير اللعبة في الدولة، وإعادة رياضة الشطرنج في الإمارات إلى مكانتها الطبيعية كمركز إشعاع في المنطقة، وتكوين جيل مميز من اللاعبين المواطنين والمقيمين، مع التركيز على الفئات السنية الأصغر عمراً باعتبارها الأكثر قدرة على التطور والتألق في المستقبل. وأوضح أن الاتحاد يسعى لتوسيع قاعدة المشاركة في اللعبة من خلال مبادرات عدة، أبرزها مشروع نشر الشطرنج في المدارس، بهدف تعليم 300 ألف طالب وطالبة فنون اللعبة، مؤكدًا أن المدارس هي منجم لاكتشاف المواهب التي ستسهم في تطوير الشطرنج في الدولة. وأضاف أن الاتحاد أطلق مبادرة لفتح الباب أمام أندية الجاليات والمؤسسات الوطنية الحكومية والخاصة للمشاركة في البطولات والأنشطة الشطرنجية. واعتبر رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج، أن استضافة البطولات والفعاليات الشطرنجية العالمية الكبرى يعزز مكانة وقيمة اللعبة في الإمارات، مشيرا إلى أن فوز الإمارات بحق استضافة أولمبياد الشطرنج الـ47 لعام 2028 في أبوظبي، يعد تتويجا لجهود الاتحاد وشركائه، والتعاون الوثيق مع مجلس أبوظبي الرياضي، والاتحاد الآسيوي للشطرنج، ونادي أبوظبي للشطرنج والألعاب الذهنية. من جهتها قالت خلود الزرعوني، عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج، إن تمكين المرأة في رياضة الشطرنج يمثل أولوية إستراتيجية للاتحاد، تماشيًا مع رؤية القيادة الرشيدة في دعم المرأة وتمكينها في المجالات المختلفة. وأشارت إلى أن الفترة الماضية شهدت تطورًا ملحوظًا في لعبة الشطرنج بالإمارات، خصوصًا على صعيد الأنشطة النسائية، حيث انعكس هذا الاهتمام في الإنجازات التي حققتها المنتخبات النسائية، معتبرة أن هذه الإنجازات، التي تحققها اللاعبات في سن مبكرة، تبشر بمستقبل واعد للعبة، ليس فقط على المستوى العربي، بل أيضًا على الصعيدين القاري والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store