أحدث الأخبار مع #اتحاداليد،
One 3 Sport
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- One 3 Sport
خالد فتحي.. صانع الجيل الجديد لكرة اليد
الأربعاء 14/مايو/2025 - 07:05 م كتب: ابراهيم الخطيب في هدوء المحترفين وصرامة القادة، يقود خالد فتحي دفة اتحاد كرة اليد المصري نحو مستقبل واعد، مستندًا إلى رؤية واضحة تستهدف بناء أجيال قوية وقادرة على مواصلة رفع علم مصر عاليًا في المحافل الدولية. لم يعد الأمر مجرد خطط موسمية أو استعدادات روتينية، بل تحوّل إلى مشروع وطني حقيقي تُبنى تفاصيله بوعي وفكر إداري احترافي.منذ توليه رئاسة اتحاد اليد، وضع خالد فتحي نصب عينيه هدفًا واحدًا: تكوين قاعدة قوية من اللاعبين في مختلف الفئات العمرية، يكونون حجر الأساس لجيل جديد يحمل راية المنتخب لسنوات قادمة. وانعكست هذه الرؤية في سلسلة من المعسكرات والمباريات الودية القوية التي خاضتها منتخبات اليد مؤخرًا، حيث واجه المنتخب الأول نظيره البرازيلي، أحد أبرز منتخبات المونديال الأخير، في مباراتين وديتين من العيار الثقيل، بهدف قياس الجاهزية الفنية وتعزيز الروح التنافسية.أما منتخب الناشئين بقيادة طارق محروس، فقد خاض تجربة أوروبية صعبة وواعدة، لعب خلالها ضد منتخبات التشيك وكرواتيا، رغم فارق الفئة العمرية، حيث واجه شبابنا منتخب كرواتيا مواليد 2004 في حين أن لاعبينا من مواليد 2006، وهو ما زاد من جرعة الاحتكاك والخبرة، استعدادًا لبطولة العالم المقبلة التي تستضيفها مصر.ولم يكن منتخب الشباب بعيدًا عن هذا النهج، فبقيادة مجدي أبو المجد، شارك في البطولة العربية للكبار، وواجه عمالقة آسيا من منتخبات الصف الأول كالعراق وقطر والكويت. وبالرغم من كون المنافسين يلعبون بالمنتخب الأول، فإن الهدف من المشاركة لم يكن الفوز بالمباريات، بل تعريض اللاعبين لأقصى درجات التحدي والضغط.خالد فتحي لم يكتفِ برسم خطة على الورق، بل قاد تنفيذها بيدٍ ثابتة وعقلية احترافية، واعتمد سياسة "المكاسب دون نتائج"، مؤمنًا بأن التكوين الحقيقي يبدأ من المواجهات الصعبة، وليس من انتصارات سهلة لا تُبني عليها أقدام ثابتة. كما أدار مجلس الاتحاد بروح الفريق، وحرص على توفير بيئة عمل تركز على التطوير والمتابعة الدقيقة، بعيدًا عن الأضواء الإعلامية.رؤية خالد فتحي لا تعتمد على الشعارات، بل على احتكاك حقيقي، واستثمار في العنصر البشري، وإيمان بأن المواهب لا تثمر إلا إذا واجهت الأصعب. واليوم، نلمس ثمار تلك السياسة في نضج المنتخبات الصاعدة، وثقة اللاعبين الشباب في أنفسهم، وتحول "الاستفادة الفنية" إلى مبدأ إداري قبل أن تكون مجرد مصطلح رياضي. اتحاد اليد المصري بقيادة خالد فتحي لا ينتظر المستقبل، بل يصنعه.
الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
الشارقة بطلاً لكأس «سوبر» شباب اليد للمرة الـ16 في تاريخه
الشارقة (وام) تُوِّج فريق الشارقة للشباب لكرة اليد بلقب كأس السوبر للموسم الرياضي 2024-2025، عقب فوزه على الوصل بنتيجة 28-26 في المباراة النهائية التي أقيمت مساء اليوم على صالة نادي الشارقة الرياضي، يُعد هذا اللقب.. السادس عشر في تاريخ النادي، والخامس عشر على التوالي، ليعزز الفريق رقمه القياسي في البطولة. وقام عيسى هلال الحزامي، رئيس مجلس الشارقة الرياضي، وداوود محمد المليح، عضو مجلس إدارة اتحاد اليد، رئيس لجنة المسابقات، بتتويج فريق الشارقة بالميداليات الذهبية وكأس البطولة، ونادي الوصل بالميداليات الفضية، بحضور محمد عبيد الحصان، عضو مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي، رئيس إدارة الألعاب الجماعية، وجاسم محمد، عضو إدارة الألعاب الجماعية مشرف كرة اليد. وشهدت المسابقة هذا الموسم مشاركة 3 أندية هي الشارقة والوصل والبطائح، وأقيمت بنظام الدوري من دور واحد، وحقق الشارقة العلامة الكاملة بالفوز في المباراتين. بهذا التتويج، يكون فريق شباب الشارقة قد أحرز ثلاثية الموسم 2024-2025، بعد فوزه بدوري الشباب وكأس الإمارات إلى جانب كأس السوبر، ويُعتبر الفريق الأكثر تتويجاً في تاريخ كرة اليد الإماراتية لفئة الشباب، بإجمالي 46 لقباً منها 17 لقباً في الدوري و16 في كأس السوبر و13 في كأس الاتحاد.
النبأ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النبأ
خالد فتحي.. صانع الجيل الجديد لكرة اليد
في هدوء المحترفين وصرامة القادة، يقود خالد فتحي دفة اتحاد كرة اليد المصري نحو مستقبل واعد، مستندًا إلى رؤية واضحة تستهدف بناء أجيال قوية وقادرة على مواصلة رفع علم مصر عاليًا في المحافل الدولية. لم يعد الأمر مجرد خطط موسمية أو استعدادات روتينية، بل تحوّل إلى مشروع وطني حقيقي تُبنى تفاصيله بوعي وفكر إداري احترافي. منذ توليه رئاسة اتحاد اليد، وضع خالد فتحي نصب عينيه هدفًا واحدًا: تكوين قاعدة قوية من اللاعبين في مختلف الفئات العمرية، يكونون حجر الأساس لجيل جديد يحمل راية المنتخب لسنوات قادمة. وانعكست هذه الرؤية في سلسلة من المعسكرات والمباريات الودية القوية التي خاضتها منتخبات اليد مؤخرًا، حيث واجه المنتخب الأول نظيره البرازيلي، أحد أبرز منتخبات المونديال الأخير، في مباراتين وديتين من العيار الثقيل، بهدف قياس الجاهزية الفنية وتعزيز الروح التنافسية. أما منتخب الناشئين بقيادة طارق محروس، فقد خاض تجربة أوروبية صعبة وواعدة، لعب خلالها ضد منتخبات التشيك وكرواتيا، رغم فارق الفئة العمرية، حيث واجه شبابنا منتخب كرواتيا مواليد 2004 في حين أن لاعبينا من مواليد 2006، وهو ما زاد من جرعة الاحتكاك والخبرة، استعدادًا لبطولة العالم المقبلة التي تستضيفها مصر. ولم يكن منتخب الشباب بعيدًا عن هذا النهج، فبقيادة مجدي أبو المجد، شارك في البطولة العربية للكبار، وواجه عمالقة آسيا من منتخبات الصف الأول كالعراق وقطر والكويت. وبالرغم من كون المنافسين يلعبون بالمنتخب الأول، فإن الهدف من المشاركة لم يكن الفوز بالمباريات، بل تعريض اللاعبين لأقصى درجات التحدي والضغط. خالد فتحي لم يكتفِ برسم خطة على الورق، بل قاد تنفيذها بيدٍ ثابتة وعقلية احترافية، واعتمد سياسة "المكاسب دون نتائج"، مؤمنًا بأن التكوين الحقيقي يبدأ من المواجهات الصعبة، وليس من انتصارات سهلة لا تُبني عليها أقدام ثابتة. كما أدار مجلس الاتحاد بروح الفريق، وحرص على توفير بيئة عمل تركز على التطوير والمتابعة الدقيقة، بعيدًا عن الأضواء الإعلامية. رؤية خالد فتحي لا تعتمد على الشعارات، بل على احتكاك حقيقي، واستثمار في العنصر البشري، وإيمان بأن المواهب لا تثمر إلا إذا واجهت الأصعب. واليوم، نلمس ثمار تلك السياسة في نضج المنتخبات الصاعدة، وثقة اللاعبين الشباب في أنفسهم، وتحول "الاستفادة الفنية" إلى مبدأ إداري قبل أن تكون مجرد مصطلح رياضي. اتحاد اليد المصري بقيادة خالد فتحي لا ينتظر المستقبل، بل يصنعه.
الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
البلوشي: «كأس العرب»... حدث رائع
رحّب رئيس اتحاد كرة اليد فؤاد البلوشي، بوفود المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العرب العاشرة في كرة اليد للرجال التي تنطلق، الاثنين، وتستمر حتى 11 مايو الجاري. وقال البلوشي إن البطولة تعتبر فرصة كبيرة للتقارب بين الشباب العربي في حدث رياضي رائع لم يُقم في بلدهم الثاني الكويت منذ 21 عاماً، داعياً الجماهير لحضور مباريات البطولة على صالة مجمع الشيخ سعد العبدالله للألعاب الرياضية. وتوجّه رئيس اتحاد اليد، بالشكر إلى وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، ومدير عام الهيئة العامة للرياضة بالتكليف بشار عبدالله، على دعمهما للبطولة من أجل تحقيق النجاح المأمول تنظيمياً وفنياً، مثمّناً العمل المستمر من اللجنة المنظمة لاستضافة هذا الحدث العربي، الذي يجمع الأشقاء على أرض الصداقة والسلام. وأشاد البلوشي بالتزام لاعبي «الأزرق» بتعليمات الجهازين والإداري الفني خلال المعسكر الداخلي للبطولة، وطالبهم بتمثيل كرة اليد الكويتية بصورة مشرّفة، كما أثنى على الجهود كافة منذ إعلان استضافة الكويت للبطولة. وفي السياق ذاته، وصل الى البلاد، الجمعة، وفد المنتخب الإماراتي للمشاركة في البطولة، وتبعه، أمس، المغرب والسعودية، على أن يصل، الأحد، منتخبات قطر والبحرين ومصر والعراق، فيما سيكون منتخب تونس آخر القادمين، غداً. ويشارك في كأس العرب 9 منتخبات وزعت على 3 مجموعات، ضمّت المجموعة الأولى البحرين ومصر والعراق، فيما ضمّت المجموعة الثانية قطر والسعودية وتونس، والثالثة الكويت والإمارات والمغرب. وبحسب نظام البطولة، يتأهل الى الدور نصف النهائي بطل المجموعة، وأفضل منتخب احتل المركز الثاني.
الاتحاد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
اتحاد اليد يطبق «الفار» في المباريات الحاسمة والنهائيات
دبي (وام) أعلن اتحاد كرة اليد بدء تطبيق تقنية الفيديو «الفار» في المباريات الحاسمة والنهائيات، وذلك بالتعاون مع القنوات الرياضية الناقلة لمسابقات الاتحاد. وقال عبدالسلام ربيع المحيربي، نائب رئيس اتحاد اليد، إن الاتحاد قام بتجربة هذه التقنية خلال كأس السوبر الإماراتي السعودي، والذي جمع بين شباب الأهلي والخليج، وانتهى بفوز الأخير، ولاقت التجربة نجاحاً كبيراً، بقيادة طاقم التحكيم العُماني المكون من خميس الوهيبي وعمر الشحي، الذي استعان بهذه التقنية بعد مرور 6 دقائق من بداية المباراة. وأضاف أن نجاح التجربة في المرة الأولى شجع الاتحاد على تكرارها في المباريات الحاسمة والنهائيات، حيث يتم التواصل مع القنوات الناقلة للمباريات للتنسيق بشأن استخدامها.
