logo
#

أحدث الأخبار مع #اتفاق_غزة

حماس: تقديم مقترحات جديدة تهدف للقفز على اتفاق غزة
حماس: تقديم مقترحات جديدة تهدف للقفز على اتفاق غزة

العربية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

حماس: تقديم مقترحات جديدة تهدف للقفز على اتفاق غزة

اعتبر المتحدث باسم حركة حماس حازم قاسم التقارير التي تتحدث عن تقديم مقترحات جديدة لوقف النار، أنها تهدف للقفز على اتفاق غزة. وأضاف أن في تصريحات لـ "العربية/الحدث" أن اللقاءات مستمرة مع الوسطاء في الدوحة. كما أوضح أن الحركة تتمسك بما تم الاتفاق عليه والدخول في تنفيذ المرحلة الثانية، مشيراً الى أن حماس تتمسك بتنفيذ إسرائيل تعهداتها بالانسحاب من غزة. وقال إن إسرائيل لم تنفذ البروتوكول الإنساني لاتفاق غزة، فيما أكد أن حماس لا تريد العودة للحرب مجدداً. وتكشفت تفاصيل جديدة عن زيارة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، الدوحة، خلال اليومين الماضيين. فقد قدم ويتكوف أمس لإسرائيل وحماس مقترحاً جديداً لتمديد وقف النار في غزة، وفق ما أفاد موقع "أكسيوس"، أمس الخميس. كما اقترح تمديد وقف النار بغزة لعدة أسابيع مقابل إطلاق 5 رهائن أحياء. وردت إسرائيل بشكل إيجابي على مقترح ويتكوف الجديد. فيما ينتظر الوسطاء رد حماس على المقترح. لقاء وزراء خارجية عرب وويتكوف وكانت قد انطلقت في قطر يوم الثلاثاء جولة جديدة من المحادثات بشأن وقف إطلاق النار الهش في غزة، بحضور ويتكوف. كما اجتمع وزراء خارجية عرب في قطر أمس مع الموفد الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لمناقشة إعادة إعمار قطاع غزة الذي دمرته الحرب مع إسرائيل. وذكرت الخارجية القطرية في بيان أن الاجتماع شهد مشاركة وزراء خارجية قطر والإمارات والسعودية ومصر والأردن بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسب وكالة الأنباء الفرنسية. عرض خطة إعادة إعمار غزة وأوردت أن "وزراء الخارجية العرب المجتمعون عرضوا خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة بالقاهرة في 4 مارس 2025. كما اتفقوا مع المبعوث الأميركي على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع". وأضافت أن الوزراء العرب أكدوا "أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة"، وشددوا على "ضرورة إطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، بما يضمن تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال". يذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق هدنة غزة، التي استمرت 42 يوماً، انتهت في أوائل مارس من دون التوصل إلى اتفاق على المراحل اللاحقة التي تهدف إلى ضمان نهاية دائمة للحرب التي اندلعت بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.

حماس: إسرائيل تسعى إلى إعادة الأمور إلى نقطة الصفر
حماس: إسرائيل تسعى إلى إعادة الأمور إلى نقطة الصفر

سكاي نيوز عربية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

حماس: إسرائيل تسعى إلى إعادة الأمور إلى نقطة الصفر

وأضاف قاسم، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، أن الأفق لا يزال مفتوحا أمام الوسطاء للضغط على إسرائيل من أجل التوقف عن المراوغة في تنفيذ بنود الاتفاق. وأشار قاسم إلى أن حماس تواصلت مع الوسطاء بهدف الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق المتعلق بغزة. ومن جانب آخر، قالت القناة 12 الإسرائيلية إن الولايات المتحدة تضغط على الوسيطين مصر وقطر لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة كما ترغب إسرائيل، وفي المقابل تطالب حركة حماس ببدء المرحلة الثانية بشكل مباشر وفوري. وتتضمن المرحلة الثانية الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل، بما في ذلك محور فيلادليفيا على حدود مصر ، وإعلان انتهاء الحرب. وقبل أيام، أعلنت إسرائيل أنها لا تنوي الانسحاب من محور فيلادلفيا، الذي كان من المفترض أن يبدأ السبت.

اتفاق غزة.. المرحلة الثانية على المحك
اتفاق غزة.. المرحلة الثانية على المحك

سكاي نيوز عربية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

اتفاق غزة.. المرحلة الثانية على المحك

يصف الخبير في الشؤون الأمنية والسياسية اللواء عدنان الضميري المرحلة الثانية من اتفاق غزة خلال حديثه لـ" غرفة الأخبار" على سكاي نيوز عربية بأنها "مبهمة، حيث تحتوي على مصطلحات قابلة لتفسيرات متعددة من كل طرف". ويشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى إلى إضافة شروط جديدة لم تكن ضمن الاتفاق الأصلي، وهو ما قد يؤدي إلى عرقلة تنفيذ المرحلة الثانية. كما يشير الضميري إلى أن الموقف الأميركي شهد تحولًا في الفترة الأخيرة، حيث "بدأ ترامب يتراجع عن بعض مواقفه السابقة بشأن التهجير ، مما يضغط على نتنياهو للالتزام بالاتفاق". هذه الضغوط قد تدفع إسرائيل لإعادة النظر في شروطها، ولكن دون ضمانات حقيقية. نزع السلاح.. ورقة تفاوض أم مبرر لاستمرار النزاع؟ من جهة ثانية، يؤكد الكاتب والباحث السياسي إيلي نيسان أن "إسرائيل اتخذت قرارًا نهائيًا بعدم السماح لحماس بالبقاء كقوة سياسية وعسكرية في قطاع غزة"، مشيرًا إلى أن "المرحلة الحالية ستنتهي يوم السبت بعد إعادة عدد من المخطوفين". ويشدد على أن تل أبيب تصر على أن يكون القطاع خاليًا تمامًا من الأسلحة، وإلا فإن سيناريو الحرب يظل مطروحًا. وفي هذا السياق، يرى نيسان أن "هناك إمكانية لتهجير قادة حماس أو خوض حرب جديدة في حال لم تستجب الحركة لمطالب إسرائيل"، مما يعكس تشدد الموقف الإسرائيلي ورفضه لأي حلول وسط. التداعيات الإقليمية والدولية.. ضغوط متزايدة تسهم المواقف الإقليمية والدولية في صياغة مستقبل الاتفاق، حيث لم تعد الإدارة الأميركية تمارس نفس مستوى الضغط الذي مارسته خلال فترة بايدن، مما يمنح إسرائيل مساحة أكبر للمناورة. كما أن الاجتماعات الإقليمية المقبلة، مثل الاجتماع الخماسي في الرياض والقمة العربية في القاهرة، قد تلعب دورًا محوريًا في محاولة إعادة التوازن إلى المفاوضات. من جهته، يشير الضميري إلى أن "الفلسطينيين لديهم خبرة طويلة في التفاوض مع الحكومات الإسرائيلية ، ولكن المشكلة تكمن في أن إسرائيل لا تسعى لتحقيق السلام بقدر ما تسعى إلى تعزيز سيطرتها بالقوة". هذه الرؤية تؤكد أن العقبات أمام تنفيذ الاتفاق لا تقتصر على التفاصيل التقنية، بل تمتد إلى الاختلافات العميقة في النوايا والاستراتيجيات. بين الشروط الإسرائيلية الصارمة وتمسك حماس بسلاحها، يبقى مستقبل المرحلة الثانية من الاتفاق مرهونًا بالتطورات السياسية والميدانية في الأسابيع القادمة. في ظل غياب اتفاق شامل يلبي تطلعات جميع الأطراف، تبقى غزة عالقة بين احتمالات التهدئة والتصعيد، مما يجعل الأيام القادمة حاسمة في تحديد وجهة الأحداث في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store