logo
#

أحدث الأخبار مع #اتفاق_نووي

وعود ترامب بإنهاء النزاعات الخارجية تصطدم بالواقع
وعود ترامب بإنهاء النزاعات الخارجية تصطدم بالواقع

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

وعود ترامب بإنهاء النزاعات الخارجية تصطدم بالواقع

أبوظبي - سكاي نيوز عربية في حملته للعودة إلى البيت الأبيض، رفع دونالد ترامب سقف وعوده في ملفات السياسة الخارجية، متعهدا بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا، والتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران.

خامنئي: ترمب «يكذب» عندما يقول إنه يسعى للسلام
خامنئي: ترمب «يكذب» عندما يقول إنه يسعى للسلام

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

خامنئي: ترمب «يكذب» عندما يقول إنه يسعى للسلام

هوَّن المرشد الإيراني علي خامنئي، السبت، من تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب في المنطقة، متهماً إياه بـ«الكذب» بشأن سعيه لإحلال السلام في المنطقة، مضيفاً أن على الولايات المتحدة «أن تغادر المنطقة، وستغادرها». وذكر ترمب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية بعد مغادرته الإمارات، أمس (الجمعة)، أن على إيران أن تتحرَّك سريعاً بشأن اقتراح أميركي لاتفاق نووي، وإلا «سيحدث ما لا تُحمد عقباه». وقال خامنئي إن تصريحات ترمب «لا تستحق عناء الرد». وأضاف أنها «إحراج للمتحدث (خامنئي) وللشعب الأميركي». ونقل موقع خامنئي الرسمي قوله، لمجموعة من أنصاره، إن تصريحات ترمب عن بلاده خلال زيارته لمنطقة الخليج «لا تستحق الرد عليها». وأضاف خامنئي أن ترمب «كذب عندما قال إنه يريد السلام»، في إشارة إلى تصريحات ترمب بأن على إيران الإسراع في قبول مقترح أميركي متعلق ببرنامجها النووي، وإلا «سيحدث ما لا تُحمد عقباه». وتأتي تصريحاته في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران مباحثات بوساطة عُمانية، منذ 12 أبريل (نيسان)؛ سعياً إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلاً من اتفاق دولي أُبرم قبل عقد. وهذه المباحثات هي الأعلى مستوى بين البلدين منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني في 2018. وكان ترمب انتقد، الثلاثاء، المسؤولين في إيران، ودورها الإقليمي خلال زيارته إلى المنطقة. وقال: «إن قادة إيران ركزوا على سرقة ثروات شعبهم لتمويل الإرهاب وإراقة الدماء في الخارج». وأكد أن واشنطن وطهران تقتربان من التوصُّل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. وحضَّ إيران على «التحرك» بشأن هذه القضية «وإلا سيحدث شيء سيئ». وقال خامنئي، السبت، إن تصريحات ترمب «تعدُّ مصدر خزي لقائلها، ومصدر خزي للشعب الأميركي»، بحسب «إرنا». وقال خامنئي: «بعزم من دول المنطقة، يجب على أميركا أن تغادر هذه المنطقة، وستغادرها»، متهماً الولايات المتحدة بالسعي وراء «فرض نموذج تابع على الدول يكرِّس التبعية الدائمة لها». ورفض خامنئي تقديم تنازلات في المجالين العسكري والنووي، قائلاً إن بلاده «ستزداد قوةً وستحقِّق تقدماً مضاعفاً ليصاب الأعداء بالعمى من حسرتهم». وذكر موقع خامنئي أنه وصف جزءاً من تصريحات ترمب «التي ادعى فيها أنه يريد استخدام القوة لتحقيق السلام» بأنها «كذب مفضوح». وأضاف: «لقد سخَّر هو والمسؤولون الأميركيون والإدارات الأميركية المتعاقبة قوتهم لدعم المجازر في غزة، وإشعال فتيل الحرب أينما استطاعوا، ولتقديم الدعم لمرتزقتهم». ووصف خامنئي إسرائيل بأنها «ورم سرطاني خطير ومميت في المنطقة»، ويجب استئصاله من جذوره. ونقلت وسائل إعلام رسمية عنه قوله: «لا شك أن مصدر الفساد والحرب والصراع في هذه المنطقة هو النظام الصهيوني، وهو ورم سرطاني خطير ومميت في المنطقة، ويجب استئصاله من جذوره، وسيُستأصل»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال، في وقت سابق اليوم، إن ترمب يتحدَّث عن السلام والتهديد في آن واحد. وتساءل في خطاب أمام القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني في طهران: «أيهما نصدق؟... من جهة، يتحدَّث عن السلام، ومن جهة أخرى، يهدِّد بأحدث وسائل القتل الجماعي» حسب «رويترز». أما الرئاسة الإيرانية، فقد نقلت عن بزشكيان قوله في هذا الصدد: «ما أسَّسه ترمب في المنطقة هو نشر التهديد، وعدم الاستقرار، والازدواجية؛ فهو يتحدَّث عن السلام من جهة، ويقدِّم من جهة أخرى أدوات يزعم أنها تمتلك قوةً تدميريةً مرعبةً على مستوى العالم». وتابع: «لقد نطق ترمب في المنطقة بكلام لا يستطيع أحدٌ تصديقه سواه! فأي كلام للرئيس الأميركي نصدقه؟ هل نصدق رسالته عن السلام، أم رسالته عن القتل وتدمير البشر؟!». كما اتهم بزشكيان القوى الغربية بـ«التناقض»، قائلاً: «لا يمكنك أن تدعي السلام وتدافع في الوقت نفسه عن أدوات القتل. أن يعلن رئيسٌ أنه صنع سلاحاً لديه قدرة تدميرية، فهذا يتعارض مع رسالة السلام والأمن العالميَّين». في الوقت نفسه، قال: «نحن عازمون على أن نرفع بلدنا إلى قمم لا يتخيلها الأعداء حتى في أحلامهم. هذه الإرادة تنبع من إيماننا بالشعب، وثقتنا بقدراتنا، واعتمادنا على التلاحم الوطني». ومع ذلك، قال إن طهران ستواصل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، لكنها لا تخشى التهديدات قائلاً: «نحن لا نسعى إلى الحرب». وفي الوقت الذي تحدَّث فيه ترمب عن أن إيران لديها المقترح الأميركي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في منشور على «إكس»، إن طهران لم تتلقَّ أي اقتراح من هذا القبيل. وأوضح: «لا يوجد سيناريو تتخلى فيه إيران عن حقها الذي اكتسبته بشق الأنفس في الإنجازات العسكرية، والتخصيب (اليورانيوم) للأغراض السلمية». ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن عراقجي تحذيره، اليوم (السبت)، من أن تغيير واشنطن المستمر لموقفها يطيل أمد المحادثات النووية. وذكر التلفزيون أن عراقجي قال: «من غير المقبول على الإطلاق أن تحدِّد أميركا مراراً إطاراً جديداً للمفاوضات مما يطيل أمد العملية». وقال بزشكيان إن إيران لن «تتراجع عن حقوقها المشروعة، ولن نقبل الخضوع للإذلال والقوة الغاشمة». وأضاف: «لأننا نرفض الرضوخ للترهيب، يقولون إننا مصدر عدم الاستقرار في المنطقة». وأضاف: «نحن نؤمن بالمفاوضات وسنفاوض، لكننا لن نرتعب من التهديدات أبداً. أوهام الأعداء بأنهم يستطيعون بالضغط والترهيب حرمان الشعب الإيراني من حقوقه المشروعة والإنسانية ليست سوى سراب». وانتهت جولة رابعة من المحادثات الإيرانية - الأميركية في سلطنة عمان، الأسبوع الماضي، دون تحديد موعد جولة جديدة بعد. وأشار بزشكيان إلى اغتيال علماء نوويين في إيران قبل سنوات، وعدَّ ذلك «دليلاً على زيف ادعاءات مَن يتشدَّقون بحقوق الإنسان»، وقال: «يغتالون علماءنا ومفكرينا، ثم يقلبون الحقائق ويتهمون إيران بزعزعة الأمن في المنطقة، بينما سبب غضبهم الحقيقي هو صمود الشعب الإيراني في وجه هيمنتهم». وقال بزشكيان: «الأعداء يسعون إلى بث اليأس في المجتمع»، مضيفاً: «كل جهودهم تتركز على غرس فكرة العجز في أذهان الناس، ومن ناحية أخرى، يعملون على تدمير الوحدة الداخلية عبر إذكاء الخلافات والفوضى». وشدَّد بزشكيان على ضرورة نبذ الخلافات، وتعزيز دور الوحدة الوطنية في تجاوز التحديات، قائلاً: «ما تَشكَّل اليوم في البلاد هو صورة غير مسبوقة من التماسك والتعاطف والتنسيق، الذي أثمر بفضل توجيهات المرشد، وهو يتعزَّز يوماً بعد يوم». وقال بزشكيان: «في بلادنا، تتقوى الوحدة والتماسك يوماً بعد يوم، وفي تعاملنا مع جيراننا، نتبع بجدية طريق الأخوة والصداقة والمودة».

قلق إسرائيلي من اتفاق نووي "سريع" بين أميركا وإيران
قلق إسرائيلي من اتفاق نووي "سريع" بين أميركا وإيران

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

قلق إسرائيلي من اتفاق نووي "سريع" بين أميركا وإيران

وقالت شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية نقلا عن مصدر مطلع على العلاقة بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "يتزايد قلق إسرائيل من إبرام ترامب اتفاقا نوويا سريعا مع إيران ومن تأثير القادة العرب على تفكير الرئيس". وأضافت الشبكة أن رحلة ترامب الأخيرة إلى الشرق الأوسط"كشفت فتورا في علاقته بنتنياهو، الذي بدا معزولا أكثر من أي وقت مضى". وتتمثل مخاوف إسرائيل بشكل رئيسي بتلك المتعلقة بأمنها القومي من إيران وملفها النووي إلى الحرب في غزة ، وصولا إلى الديناميكيات المتغيرة في سوريا. وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد ذكر أن نتنياهو طلب من ترامب عدم رفع العقوبات عن سوريا، وأوضح أن ترامب لم يبلغ إسرائيل مسبقا بقرار عقد اجتماع مع الرئيس السوري أحمد الشرع خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية. ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين أن نتنياهو استغل لقاءه بترامب في البيت الأبيض خلال الشهر الماضي وطلب منه عدم رفع العقوبات عن سوريا، وعبّر عن قلقه بشأن دور تركيا في سوريا. لكن ترامب لم يكترث لموقف رئيس الوزراء الإسرائيلي، إذ أن إدارة ترامب لم تبلغ إسرائيل مسبقا بقرار ترامب عقد الاجتماع مع الرئيس السوري ولا برفع العقوبات. وفي وقت سابق، قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إن نتنياهو يستعد لمواجهة مع ترامب بعد تصريحاته ومواقفه في قضايا عدة. وذكرت الصحيفة أن نتنياهو استعد لجولة ترامب في الشرق الأوسط عبر خطوات دبلوماسية شملت مشاورات مكثفة مع وزراء حكومته وكبار مسؤولي الدفاع، كما شكّل فريقا لمواجهة ترامب.

إيران تنفي تلقِّي أي مقترحات أمريكية بشأن النووي.. وتتمسك بحقها في التخصيب
إيران تنفي تلقِّي أي مقترحات أمريكية بشأن النووي.. وتتمسك بحقها في التخصيب

صحيفة سبق

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة سبق

إيران تنفي تلقِّي أي مقترحات أمريكية بشأن النووي.. وتتمسك بحقها في التخصيب

نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الجمعة تلقِّي طهران أي مقترحات من الولايات المتحدة بشأن اتفاق نووي محتمل؛ وذلك ردًّا على تصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق من اليوم، قال فيها إن إيران تسلمت عرضًا رسميًّا من واشنطن بهذا الخصوص. وأكد عراقجي في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا) أن إيران "لم تتسلم أي مقترحات مكتوبة أو غير مكتوبة، لا بشكل مباشر ولا غير مباشر". مضيفًا بأن الرسائل التي تصل من واشنطن لا تزال "مربكة ومتضاربة"، وأن موقف إيران "واضح وثابت". وقال الوزير الإيراني: "احترموا حقوقنا، وارفعوا عقوباتكم، وسنصل إلى اتفاق".. مؤكدًا أن بلاده لن تتخلى عن حقها المشروع والمكفول دوليًّا في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، بموجب معاهدة عدم الانتشار النووي. وأشار عراقجي إلى أن إيران تُرحِّب بالحوار "القائم على الاحترام المتبادل"، لكنها ترفض "أي إملاءات أو فرض شروط". وجاءت هذه التصريحات بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من على متن الطائرة الرئاسية بعد مغادرته الإمارات أن إيران "تلقت مقترحًا بشأن البرنامج النووي"، مضيفًا: "الأهم من ذلك أنهم يعلمون أن عليهم التحرك بسرعة، وإلا فسيحدث ما لا تُحمد عقباه". وبحسب ما نقلته "العربية نت"، فإن الخلافات بين واشنطن وطهران لا تزال قائمة، بالرغم من تفضيل الجانبين حل النزاع عبر الدبلوماسية، في ظل استمرار تعثُّر المفاوضات، وصعوبة تجاوز الملفات العالقة بين الطرفَيْن. وفي سياق متصل، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن إيران "باتت على أعتاب امتلاك سلاح نووي"، مشيرًا إلى أن إدارة الرئيس ترامب تعتبر التوصل إلى اتفاق أولوية، لكنها لن تترك الباب مفتوحًا إلى ما لا نهاية. ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي ومصدَرْين آخرَيْن أن إدارة ترامب قدمت مقترحًا لإيران خلال الجولة الرابعة من المفاوضات التي عُقدت الأحد الماضي. وبالرغم من تبادُل الرسائل العلنية، لا تزال الهوة واسعة بين الطرفَيْن، وسط مخاوف متزايدة من فشل الجهود الدبلوماسية، واحتمالات العودة إلى سيناريو المواجهة في حال تعثرت مساعي التفاهم حول اتفاق جديد.

عراقتشي: لم نتلقَ أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة بشأن المحادثات النووية
عراقتشي: لم نتلقَ أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة بشأن المحادثات النووية

الميادين

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الميادين

عراقتشي: لم نتلقَ أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة بشأن المحادثات النووية

نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، تلقي طهران أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، بشأن اتفاق نووي محتمل، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران تلقت اقتراحاً من هذا القبيل. وأشار في منشور له عبر منصة "إكس" اليوم الجمعة، إلى أنّ الرسائل التي تتلقاها إيران والعالم لا تزال متناقضة، مُعلناً أنّ موقف طهران واضح "احترموا حقوقنا وارفعوا العقوبات في هذه الحالة سيكون هناك اتفاق". وأضاف "نحن نرحب دائماً بالحوار المبني على الاحترام المتبادل ونرفض دائماً أي شكل من أشكال التنمر". اليوم 10:38 اليوم 08:42 Iran has not received any written proposal from the United States, whether directly or the meantime, the messaging we—and the world—continue to receive is confusing and contradictory. Iran nonetheless remains determined and straightforward: Respect our rights and…وأكد عراقتشي، أنّه لا يوجد سيناريو يمكن فيه لإيران أن تقبل بالتنازل عن حقها في التخصيب لأغراض سلمية، واصفاً أنّه تمّ الحصول على هذا الحق بـ"شق الأنفس". وأشاد بالشعب الإيراني الذي "أثبت قوته وصموده في وجه من يحاولون فرض هيمنتهم". وفي وقتٍ سابق اليوم، أجرت إيران محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا في تركيا، غداة تلميح الرئيس الأميركي إلى قرب التوصل إلى اتفاق مع طهران في المحادثات النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store