أحدث الأخبار مع #احمدفؤادهنو


بوابة الأهرام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
إقبال جماهيري كبير على جناح مصر ببينالي فينيسيا للعمارة الدورة التاسعة عشرة
منة الله الأبيض شهد الجناح المصري ببينالي فينيسيا للعمارة إقبال جماهيري كبير وكذلك إشادة من الصحفيين لما تميز من فكرة تصميمية تميزت بالتفاعل والتجربة، في اطار التوازن البيئي. موضوعات مقترحة حضور جماهيري كبير حيث افتتح اليوم الدكتور احمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والسيد المهندس استشاري محمد ابو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، والأستاذة الدكتورة رانيا يحي مدير الاكاديمية المصرية بروما، والوفد المرافق، الجناح المصري المشارك بالبينالي في اطار من الحفاوة من الزائرين والمشاركين الدوليين والدول العربية. منذ إطلاق اخبار انتهاء الفريق المصري من تنفيذ الجناح وجاهزيته، استقبل الكثير من الزائرين والمتخصصين والطلاب، وهو ما يعد شهادة نجاح للجناح، والذي تحرص مصر علي المشاركة به لما له اهمية من تبادل الخبرات، وعرض تجارب مصر في مجال العمارة والتوازن البيئي. جناح مصر ببينالي فينيسيا للعمارة جناح مصر ببينالي فينيسيا للعمارة جناح مصر ببينالي فينيسيا للعمارة


نافذة على العالم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : "محفوظ فى القلب".. كيف عبر أديب نوبل عن العيد في أعماله
الاثنين 31 مارس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - بمناسبة اختيار وزارة الثقافة لكاتبنا الكبير نجيب محفوظ للاحتفاء به لعزة الهوية المصرية فى كافة مواقعها، تحت رعاية الدكتور احمد فؤاد هنو وزير الثقافة، يوم 16 أبريل ، نستعيد معكم أبرز ذكريات كاتبنا الكبير نجيب محفوظ عن شهر رمضان المعظم وعيد الفطر المبارك، والذي كتب عنهما بروح العاشق، وبصدق المؤرخ، وبحنكة الفيلسوف، فخلدهما في كتاباته كما لم يفعل كاتب قبله. ففى رواية "خان الخليلى" سرد أدق تفاصيل حياة الأسر المصرية في انتظار شهر رمضان المعظم قائلاً: "وجاء مساء الرؤية، وانتظر الناس بعد الغروب يتساءلون وعند العشي أضاءت مئذنة الحسين إيذانا بشهود الرؤية وقد اجتزأوا بالإضاءة عن إطلاق المدافع لظروف الطوارئ وازينت المئذنة بعقود المصابيح مرسلة على العالمين ضياء فطاف بالحي وما حوله جماعات مهللة هاتفة "صيام صيام كما أمر قاضي الإسلام فقابلتها الغلمان بالهتاف والبنات بالزغاريد، وشاع السرور في الحي كأنما حمله الهواء الساري...". بينما فى "فتوة العطوف" تحدث عن ليلة العيد قائلاً: "إذا لاحت في الأفق القريب بشائرعيد الفطر خفت وطأة رمضان عن النفوس، وهون الفرح الموعود من جفاف شهر الصوم واهتزت صرامة التقشف في الصدور تحت موجة طرب آن انطلاقها.هناك تجد ربات البيوت أنفسهن في مكانة الساحر، يتطلع إليهن الصغار باعينهم الحالمة هاتفة بهن أن يبدعن آيات الكعك اللذيذ وأن يخلقن من العجين كهيئة العرائس والحيوان والطير". وفى "خان الخليلى" يذكر "وكان الأب أول المستيقظين، فتوضأ ثم غادر البيت حين الفجر ميمما المسجد لصلاة العيد... وكان أحمد ثانى المستيقظين، فنهض نشيطا حبورا وحلق ذقنه بعناية وارتدى جلبابا جديدا وطاقية جديدة، ووافته أمه إلى حجرته، وقد مشطت شعرها وأخذت زينتها، فقبل يدها.. ودعت للأسرة بالعمر المديد والسعادة والرفاهية، مضيا معا إلى الصالة وجلسا جنبا إلى جنب يتحدثان وينتظران بقية الأسرة". "لبث ينتظر مجيلا بصره فى الحى الفرحان بالعيد، وقد بُثت روح العيد فى كل شىء، فتراها فى الألوان وتسمعها فى الجو وتشمها فى الهواء.. جرى الأطفال هنا وهناك بثيابهم المزركشة ذوات الألوان الفاقعة وتطايرت وراءها الضفائر والشرائط، وهتفت الزمارات وفرقعت قنابل السلام ولاكت الأفواه الحلوى والنعناع وملأت الأناشيد والأغانى الأسماع واكتظت المقاهى بأهل المدن والريف، فازدهت الأرض عيدا والسماء". وفى "بين القصرين"، كتب: "في صباح يوم العيد، كان الأطفال يركضون في الشوارع يجرون وراء بعضهم البعض، وكان صوت الزغاريد يملأ المكان. أما النساء، فقد ارتدين أجمل ما لديهن من ملابس جديدة، وكانت الشوارع مزينة بالألوان الزاهية. في ذلك اليوم، كانت البسمة لا تفارق الوجوه، وكان الجميع يشعرون بالسعادة والطمأنينة. وكان العيد بالنسبة لهم ليس مجرد مناسبة دينية، بل فرصة لتجديد الروابط الاجتماعية والإنسانية." بينما في حوار نادر مع مجلة "اليمامة" عام 1998، كشف الأديب الكبير نجيب محفوظ عن ذكرياته عن احتفالات العيد قائلاً: "كنت أشارك في عمل كعك العيد حتى أني كنت أنقشه مع والدتي وكنت أذهب مع الكعك إلى الفران وأتباهى بكعك والدتي أمام الأصدقاء، ولما انتقلنا إلى حي العباسية، وكنت في التاسعة دعوت أصدقائي لزيارة الأحياء العريقة، وكانت والدتي تصطحبني على عربة كارو لزيارة أولياء الله. وتابع نجيب محفوظ "أما لبس العيد فكنت أذهب مع والدي لشراء بدلة العيد التي كانت تبيت في حضني ليلة العيد، وأتذكر البدلة التي جاءتني وأنا في العاشرة، ظلت معي وقتا طويلا وارتبطت عندي بالعيد، وكانت العيدية عبارة عن جنيه من الذهب، وكانت تساوى وقتها 97.5 قرشا، بينما الجنيه الورقي يساوي 100 قرش، إلا أن قيمة العيدية الذهب في لمعانها الذهبي فقط". وفي كتاب "أنا نجيب محفوظ" تأليف الكاتب الصحفي والباحث إبراهيم عبد العزيز: يقول " كنت أهوى تناول الكعك، لكنى عندما أصبت بمرض السكر، منعني الأطباء من تناوله، أما الجنيه الذهب الذي كان يعطيه لي والدي فكانت فرحته غامرة.. قيمة ذلك الجنيه الذهب لم تكن في قيمته الشرائية بقدر ما كانت في ذهبه اللامع، وفي ما كان يرمز إليه من مناسبة سارة". وتابع: أما لبس العيد، فكنت أذهب مع والدي أشتري بدلة العيد وما أريده، أما بدلة العيد فكانت تبيت في حضننا ليلة العيد، وكان لها رائحة الملابس الجديدة التي لم تكن تفارقني طوال أيام العيد. وواصل: "ما إن يحل العيد حتى تعود بي الذكرة بسرعة إلى حي الجمالية الذي عشت فيه طفولتي والذي عرفت فيه العيد أول ما عرفت، كم نظرت من خلف المشربية التي كانت تغطي شبابيك بيتنا القديم بحي الجمالية، إلى ذلك الميدان الهادئ الملييء بأشجار الصفصاف والذي كانت تملؤه الزينات كلما جاء العيد، فيلعب فيه الأطفال طوال النهار والليل دون خوف من مرور السيارات أو حوادث الطريق". أبدع كاتبنا الكبير نجيب محفوظ في نقل عادات المصريين في شهر رمضان المعظم وعيد الفطر المبارك كجزء من هويتنا الثقافية، ورصدت كتاباته لحظات حقيقية من ماضي مصر وحاضرها وعادات المصريين خلال هذه الأيام.


اليوم السابع
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
الأعلى للثقافة يعلن موعد فتح باب الترشح لجائزة نجيب محفوظ للرواية لعام 2025
أعلن المجلس الأعلى للثقافة إطلاق الدورة الجديدة من مسابقة " نجيب محفوظ للرواية ـ عام2025"، للمصريين فى الداخل والخارج والعرب، وتأتي دورة هذا العام تحت عنوان "محفوظ فى القلب"، وهو العنوان الذى اختارته وزارة الثقافة للأحتفاء بكاتبنا الكبير نجيب محفوظ يوم 16 أبريل لعزة الهُوِيَّة المصرية، تحت رعاية الأستاذ الدكتور احمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والذى اشار إلى إن دعم هذه المسابقة لا يأتي فقط تكريمًا لرمز أدبي خالد، بل أيضًا دعوة للاستمرار في تطوير فن الرواية، والحفاظ على مكانة الأدب المصري في الساحة العالمية، بما يتماشى مع رؤية نجيب محفوظ في تقديم الرواية كنافذة تعكس الواقع والتاريخ والثقافة المصرية والعربية بأسلوب أدبي راقٍ. وتقرر أن يكون تاريخ 16 أبريل هو بداية قبول الأعمال المقدمة للمسابقة تزامنًا مع احتفاء الوزارة وعدد من مؤسسات الدولة الأخرى بكاتبنا الكبير، على أن يستمر باب التقدم مفتوحا حتى يوم 15 يوليو 2025. واشار الدكتور اشرف العزازي أمين عام المجلس الأعلى للثقافة إلى أهمية المسابقة وكونها تحمل اسم اديبنا الكبير الذى تناولت أعماله قضايا الهُوِيَّة، والمجتمع، والإنسان، والتاريخ المصري بأسلوب روائي متقن. ونوه بأنه تم تخصيص مبلغ 75000 جنيه لأفضل رواية مصرية، و75000 جنيه لأفضل رواية عربية، وأن ابرز شروط المسابقة هي ما يلي: * تمنح الجائزة لأفضل الروايات المنشورة التي صدرت خلال عامي 2023/2024 للمصريين فى الداخل والخارج والعرب. * ألا يتقدم المتسابق بالرواية نفسها لمسابقة أخرى حتى يتم الإعلان عن نتيجة المسابقة. * ألا تكون الرواية قد حصلت على جائزة في مسابقات أخرى. * يقدم المتسابق أربع نسخ من الرواية + نسخة (pdf). * لا يتم استرداد الأعمال بعد فحصها. * لا يلتزم المجلس بأي مصاريف إدارية تخص إرسال الأعمال بالبريد. على ان يرفق بالأعمال ما يلي: 1- سيرة ذاتية مختصرة. 2- صورة ضوئية من بطاقة الرقم القومي أو صورة من جواز سفر (للعرب). 3- خطاب بنكي برقم الحساب (للمتقدمين من داخل الجمهورية)، رقم حساب دولي (للمتقدمين من خارج الجمهورية). وتسلم الأعمال بمقر المجلس الأعلى للثقافة للإدارة المركزية للشعب واللجان الثقافية برئاسة وائل حسين أو إرسالها بريديًا أو إلكترونيًا أو واتس اب (من داخل أو خارج مصر) على العنوان التالي 1 ش الجبلاية - ساحة دار الأوبرا - الجزيرة - المجلس الأعلى للثقافة الجدير بالذكر أن هذه الفعاليات تأتي تكريمًا للإرث الأدبي الكبير لكاتبنا العظيم وتأثيره العميق في الأدب المصري والذى تناولت في أعماله قضايا الهُوِيَّة، والمجتمع، والإنسان، والتاريخ المصري بأسلوب روائي متقن، وفرصة لإحياء روح السرد القصصي العظيم الذي تميزت به أعماله.


الصباح العربي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
تحت رعاية وزير الثقافة .. رمضانيات الحور للإنشاد بمعهد الموسيقى العربية
تحت رعاية الدكتور احمد فؤاد هنو وزير الثقافة تستمر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام فى إقامة فعاليات برنامجها الرمضانى حيث تقدم فرقة الحور للإنشاد الدينى حفلاً فى التاسعة والنصف مساء السبت ١٥ مارس على مسرح معهد الموسيقى العربية . يتضمن البرنامج مجموعة متنوعة من المؤلفات الروحانية والرمضانية منها عودى يا ليالى الرضا ، ياجد السلالة ، اسماء الله الحسنى ، ماشى فى نور الله ، والله زمان يا رمضان ، بدر الجمال عيونه تسبى الرجال ، ميدلى هاتوا الفوانيس يا ولاد ، وحوى ياوحوى ، قد كفانى علم ربى ، يا رسول الله اجرنا ، يا رسول الله ياجد الحسين ، مدد يا نبى ، قل ياعظيم ، انا لها ، اه يا جمالوا ، يا روح روحى ، اتمنى نظرة فى القبة الخضرة . يذكر أن فرقة الحور للانشاد الدينى تعد اول فرقة نسائية متخصصة فى مجال الانشاد الدينى بمصر ، تأسست عام ٢٠١٧ علي يد نعمة فتحى ، قدمت العديد من العروض بمختلف الاماكن الثقافية كما شاركت فى مهرجان سماع الدولى للانشاد الدينى .

مصرس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
غدًا.. حفل رمضانيات الحور للإنشاد الديني بمعهد الموسيقى العربية
تقدم فرقة الحور للإنشاد الدينى حفلاً فى التاسعة والنصف مساء السبت 15 مارس على مسرح معهد الموسيقى العربية، تحت رعاية الدكتور احمد فؤاد هنو وزير الثقافة تستمر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام فى إقامة فعاليات برنامجها الرمضانى. يتضمن البرنامج مجموعة متنوعة من المؤلفات الروحانية والرمضانية منها عودى يا ليالى الرضا، ياجد السلالة، اسماء الله الحسنى، ماشى فى نور الله، والله زمان يا رمضان، بدر الجمال عيونه تسبى الرجال، ميدلى هاتوا الفوانيس يا ولاد، وحوى ياوحوى، قد كفانى علم ربى، يا رسول الله اجرنا، يا رسول الله ياجد الحسين، مدد يا نبى، قل ياعظيم، انا لها، اه يا جمالوا، يا روح روحى، اتمنى نظرة فى القبة الخضرة.يذكر أن فرقة الحور للانشاد الدينى تعد اول فرقة نسائية متخصصة فى مجال الانشاد الدينى بمصر، تأسست عام 2017 علي يد نعمة فتحى ، قدمت العديد من العروض بمختلف الاماكن الثقافية كما شاركت فى مهرجان سماع الدولى للانشاد الدينى.