أحدث الأخبار مع #ادرس


صحيفة المواطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة المواطن
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
بناءً على توجيه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بتذليل العقبات أمام استكمال الحرم الجامعي لجامعة الفيصل، ودعم توسعاتها المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية الرائدة مثل 'الرياض الصحية' و'مدينة التقنية الحيوية'، دشّنت الجامعة مرحلة جديدة من مسيرتها التطويرية، بوضع أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر حجر الأساس للمرحلة الثالثة من توسعة المدينة الجامعية، بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال. أوضح ذلك رئيس الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع في كلمته له خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب كليات الطب، الصيدلة، العلوم، والدراسات العامة، الذي أُقيم أمس الأربعاء 23 أبريل 2025، برعاية الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة، وذلك بقاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض. خطوة نوعية لتعزيز مكانة الجامعة وأكد أن هذا المشروع التطويري يُجسّد دعم القيادة الرشيدة للتعليم العالي، ويُمثّل خطوة نوعية تعزز من مكانة الجامعة كأحد الصروح الوطنية المتميزة. كما عبّر عن شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية واهتمام للعلم والعلماء، وهو ما انعكس في إدراج جامعة الفيصل ضمن مبادرة 'ريادة'، التي تهدف إلى إدخال تسع جامعات سعودية ضمن أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول عام 2030. وثمّن معاليه رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز لحفل التخرج، مؤكّدًا أن حضوره يحمل دلالات عميقة، تجسّد امتداد إرث الملك فيصل – طيّب الله ثراه – في بناء الإنسان وتمكينه بالعلم والمعرفة. وأشار د. آل هيازع إلى مجموعة من إنجازات الجامعة، من أبرزها قبول 58 من خريجي كلية الطب في برامج الزمالة الأمريكية بعد اجتيازهم بنجاح برنامج المطابقة (الماتش)، بالإضافة إلى تفوق طلبة كلية الصيدلة في مشاركات علمية محلية ودولية، وقيامهم بتنفيذ برامج توعوية مجتمعية، إلى جانب مساهمات طلبة كلية العلوم في البحث العلمي وخدمة المجتمع. وأوضح أن الجامعة أصبحت وجهة تعليمية عالمية، تستقطب طلبة من أكثر من 53 جنسية، في بيئة تعليمية ثرية تُعزّز الحوار والتعايش، بما ينسجم مع مبادرة 'ادرس في السعودية'، إحدى مبادرات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للتعليم العالي. ثم شاهد الأمير تركي بن فيصل والحضور فيلماً قصيراً بعنوان (جامعة الفيصل.. حيث يصنع المستقبل)، وألقيت كلمة الخريجين التي ثمّنوا فيها رعاية وتشريف الأمير تركي بن فيصل حفل تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن سعادتهم بنيل قطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلباً للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك أُعلنت أسماء الخريجين والخريجات للعام الدراسي الحالي، ثم أدى الخريجون والخريجات القَسم، وتشرفوا بالتقاط الصور الجماعية مع الأمير تركي بن فيصل. حضر الحفل عدد من الأمراء والمسؤولين وأولياء أمور الطلاب والطالبات.


شبكة عيون
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- شبكة عيون
بناءً على توجيهات ولي العهد..دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية في الرياض
بناءً على توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بتذليل العقبات أمام استكمال الحرم الجامعي لجامعة الفيصل، ودعم توسعاتها المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية الرائدة مثل 'الرياض الصحية' و'مدينة التقنية الحيوية'، دشّنت الجامعة مرحلة جديدة من مسيرتها التطويرية، بوضع صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر حجر الأساس للمرحلة الثالثة من توسعة المدينة الجامعية، بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال. أوضح ذلك معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع في كلمته له خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب كليات الطب، الصيدلة، العلوم، والدراسات العامة، الذي أُقيم أمس الأربعاء 23 أبريل 2025، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة، وذلك بقاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض. مؤكّدًا أن هذا المشروع التطويري يُجسّد دعم القيادة الرشيدة للتعليم العالي، ويُمثّل خطوة نوعية تعزز من مكانة الجامعة كأحد الصروح الوطنية المتميزة. كما عبّر عن شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية واهتمام للعلم والعلماء، وهو ما انعكس في إدراج جامعة الفيصل ضمن مبادرة 'ريادة'، التي تهدف إلى إدخال تسع جامعات سعودية ضمن أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول عام 2030. وثمّن معاليه رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز لحفل التخرج، مؤكّدًا أن حضوره يحمل دلالات عميقة، تجسّد امتداد إرث الملك فيصل – طيّب الله ثراه – في بناء الإنسان وتمكينه بالعلم والمعرفة. وأشار د. آل هيازع إلى مجموعة من إنجازات الجامعة، من أبرزها قبول 58 من خريجي كلية الطب في برامج الزمالة الأمريكية بعد اجتيازهم بنجاح برنامج المطابقة (الماتش)، بالإضافة إلى تفوق طلبة كلية الصيدلة في مشاركات علمية محلية ودولية، وقيامهم بتنفيذ برامج توعوية مجتمعية، إلى جانب مساهمات طلبة كلية العلوم في البحث العلمي وخدمة المجتمع. وأوضح أن الجامعة أصبحت وجهة تعليمية عالمية، تستقطب طلبة من أكثر من 53 جنسية، في بيئة تعليمية ثرية تُعزّز الحوار والتعايش، بما ينسجم مع مبادرة 'ادرس في السعودية'، إحدى مبادرات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للتعليم العالي. ثم شاهد الأمير تركي بن فيصل والحضور فيلماً قصيراً بعنوان (جامعة الفيصل.. حيث يصنع المستقبل)، وألقيت كلمة الخريجين التي ثمّنوا فيها رعاية وتشريف الأمير تركي بن فيصل حفل تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن سعادتهم بنيل قطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلباً للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك أُعلنت أسماء الخريجين والخريجات للعام الدراسي الحالي، ثم أدى الخريجون والخريجات القَسم، وتشرفوا بالتقاط الصور الجماعية مع الأمير تركي بن فيصل. حضر الحفل عدد من الأمراء والمسؤولين وأولياء أمور الطلاب والطالبات.


الوطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
بناءً على توجيهات ولي العهد..دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية في الرياض
بناءً على توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بتذليل العقبات أمام استكمال الحرم الجامعي لجامعة الفيصل، ودعم توسعاتها المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية الرائدة مثل 'الرياض الصحية' و'مدينة التقنية الحيوية'، دشّنت الجامعة مرحلة جديدة من مسيرتها التطويرية، بوضع صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر حجر الأساس للمرحلة الثالثة من توسعة المدينة الجامعية، بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال. أوضح ذلك معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع في كلمته له خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب كليات الطب، الصيدلة، العلوم، والدراسات العامة، الذي أُقيم أمس الأربعاء 23 أبريل 2025، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة، وذلك بقاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض. مؤكّدًا أن هذا المشروع التطويري يُجسّد دعم القيادة الرشيدة للتعليم العالي، ويُمثّل خطوة نوعية تعزز من مكانة الجامعة كأحد الصروح الوطنية المتميزة. كما عبّر عن شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية واهتمام للعلم والعلماء، وهو ما انعكس في إدراج جامعة الفيصل ضمن مبادرة 'ريادة'، التي تهدف إلى إدخال تسع جامعات سعودية ضمن أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول عام 2030. وثمّن معاليه رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز لحفل التخرج، مؤكّدًا أن حضوره يحمل دلالات عميقة، تجسّد امتداد إرث الملك فيصل – طيّب الله ثراه – في بناء الإنسان وتمكينه بالعلم والمعرفة. وأشار د. آل هيازع إلى مجموعة من إنجازات الجامعة، من أبرزها قبول 58 من خريجي كلية الطب في برامج الزمالة الأمريكية بعد اجتيازهم بنجاح برنامج المطابقة (الماتش)، بالإضافة إلى تفوق طلبة كلية الصيدلة في مشاركات علمية محلية ودولية، وقيامهم بتنفيذ برامج توعوية مجتمعية، إلى جانب مساهمات طلبة كلية العلوم في البحث العلمي وخدمة المجتمع. وأوضح أن الجامعة أصبحت وجهة تعليمية عالمية، تستقطب طلبة من أكثر من 53 جنسية، في بيئة تعليمية ثرية تُعزّز الحوار والتعايش، بما ينسجم مع مبادرة 'ادرس في السعودية'، إحدى مبادرات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للتعليم العالي. ثم شاهد الأمير تركي بن فيصل والحضور فيلماً قصيراً بعنوان (جامعة الفيصل.. حيث يصنع المستقبل)، وألقيت كلمة الخريجين التي ثمّنوا فيها رعاية وتشريف الأمير تركي بن فيصل حفل تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن سعادتهم بنيل قطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلباً للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك أُعلنت أسماء الخريجين والخريجات للعام الدراسي الحالي، ثم أدى الخريجون والخريجات القَسم، وتشرفوا بالتقاط الصور الجماعية مع الأمير تركي بن فيصل. حضر الحفل عدد من الأمراء والمسؤولين وأولياء أمور الطلاب والطالبات.


صحيفة سبق
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية في الرياض
بناءً على توجيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بتذليل العقبات أمام استكمال الحرم الجامعي لجامعة الفيصل، ودعم توسعاتها المستقبلية لتكون ضمن المشاريع الوطنية الرائدة مثل 'الرياض الصحية' و'مدينة التقنية الحيوية'، دشّنت الجامعة مرحلة جديدة من مسيرتها التطويرية، بوضع صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر حجر الأساس للمرحلة الثالثة من توسعة المدينة الجامعية، بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال. أوضح ذلك معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد بن علي آل هيازع في كلمته له خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب كليات الطب، الصيدلة، العلوم، والدراسات العامة، الذي أُقيم أمس الأربعاء 23 أبريل 2025، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة، وذلك بقاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض. مؤكّدًا أن هذا المشروع التطويري يُجسّد دعم القيادة الرشيدة للتعليم العالي، ويُمثّل خطوة نوعية تعزز من مكانة الجامعة كأحد الصروح الوطنية المتميزة. كما عبّر عن شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من رعاية واهتمام للعلم والعلماء، وهو ما انعكس في إدراج جامعة الفيصل ضمن مبادرة 'ريادة'، التي تهدف إلى إدخال تسع جامعات سعودية ضمن أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول عام 2030. وثمّن معاليه رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز لحفل التخرج، مؤكّدًا أن حضوره يحمل دلالات عميقة، تجسّد امتداد إرث الملك فيصل – طيّب الله ثراه – في بناء الإنسان وتمكينه بالعلم والمعرفة. وأشار د. آل هيازع إلى مجموعة من إنجازات الجامعة، من أبرزها قبول 58 من خريجي كلية الطب في برامج الزمالة الأمريكية بعد اجتيازهم بنجاح برنامج المطابقة (الماتش)، بالإضافة إلى تفوق طلبة كلية الصيدلة في مشاركات علمية محلية ودولية، وقيامهم بتنفيذ برامج توعوية مجتمعية، إلى جانب مساهمات طلبة كلية العلوم في البحث العلمي وخدمة المجتمع. وأوضح أن الجامعة أصبحت وجهة تعليمية عالمية، تستقطب طلبة من أكثر من 53 جنسية، في بيئة تعليمية ثرية تُعزّز الحوار والتعايش، بما ينسجم مع مبادرة 'ادرس في السعودية'، إحدى مبادرات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا للتعليم العالي. ثم شاهد الأمير تركي بن فيصل والحضور فيلماً قصيراً بعنوان (جامعة الفيصل.. حيث يصنع المستقبل)، وألقيت كلمة الخريجين التي ثمّنوا فيها رعاية وتشريف الأمير تركي بن فيصل حفل تتويج مسيرتهم العلمية، معبرين عن سعادتهم بنيل قطاف ثمرة الجهد الذي بذلوه، واستمروا عليه طلباً للعلم والمعرفة وخدمة للوطن والقيادة. عقب ذلك أُعلنت أسماء الخريجين والخريجات للعام الدراسي الحالي، ثم أدى الخريجون والخريجات القَسم، وتشرفوا بالتقاط الصور الجماعية مع الأمير تركي بن فيصل. حضر الحفل عدد من الأمراء والمسؤولين وأولياء أمور الطلاب والطالبات.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
زيارة للطلاب الوافدين إلى «الكبد القومي» و«الأورام» بجامعة المنوفية
في إطار مبادرة "ادرس في مصر" التي تم إطلاقها برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أحمد فرج القاصد، رئيس جامعة المنوفية، نظّمت الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين زيارة تعليمية للطلاب الوافدين إلى معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية. 25 جلسة ومحاضرة ضمن فعاليات المؤتمر الدولي للأقسام العلمية بجامعة المنوفيةجاءت الزيارة تحت إشراف الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، وبحضور الدكتور ناصر عبد الباري، نائب رئيس جامعة المنوفية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور صبحي شرف، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد، والدكتور حسام الفل، عميد معهد الأورام، ولفيف من العمداء وقيادات المستشفيات الجامعية.شهدت الزيارة مشاركة واسعة من الطلاب الوافدين، حيث شارك 113 طالبًا من كليات (الطب، والصيدلة، والعلاج الطبيعي، والحاسبات والمعلومات) من 7 جامعات مصرية، وهي: جامعة القاهرة، جامعة طنطا، جامعة حلوان، جامعة بنها، جامعة حورس، جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة MSA، بالإضافة إلى 21 أستاذًا متخصصًا من الكليات المختلفة بالجامعات المشاركة، ومنسقي الوافدين بالجامعات، الذين قدّموا للطلاب شرحًا أكاديميًا موسعًا حول الجوانب العلمية والتطبيقية المرتبطة بالمجال الطبي.وأوضح الدكتور أحمد القاصد أن الزيارة تهدف إلى اطلاع الطلاب الوافدين على الخدمات التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام بجامعة المنوفية، اللذين يُعدان صروحًا طبية متميزة على مستوى الشرق الأوسط، والتعرف على أفضل ممارسات الرعاية الطبية والنُظم المُتبعة لعلاج مرضى الكبد ومرضى الأورام. كما تفقد الطلاب أقسام معهد الكبد القومي المختلفة، وزاروا العيادات الطبية، ووحدات العلاج، والمعامل، ومركز الأبحاث، والصيدلية الإكلينيكية بالمعهد.وأضاف رئيس الجامعة أن معهد الكبد القومي بجامعة المنوفية يخدم قطاعًا كبيرًا من المرضى والدارسين والباحثين، محققًا إنجازات متوالية في غضون شهور قليلة، بداية من تطبيق نظام الحوكمة والتحول الرقمي للمستشفى الجامعي بمعهد الكبد، الذي يُعد من أوائل المستشفيات الجامعية في تطبيق هذا النظام، مرورًا بالاعتماد المؤسسي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وكذلك الاعتماد من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية.وأوضح الدكتور أحمد عبد الغني، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين، أن الزيارة تأتي بمتابعة من مبادرة "EGYAID"، التي تدعم سياسة جذب الطلاب الوافدين للدراسة في مصر، بهدف إكسابهم خبرات أكاديمية وعملية من خلال الاطلاع على أحدث التقنيات الطبية، والتفاعل المباشر مع بيئة العمل في أحد أهم المؤسسات الطبية المتخصصة في مصر.وأكد أن هذه الزيارة تأتي في إطار المبادئ السبعة للمبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية، والتي تشمل: "الكل يتعلم سويًا، نحن نرعاك، العالم لدينا، أنت في بلدك الثاني، أنت متكامل، أنت مبتكر، أنت سفير"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الأنشطة تتيح للطلاب الوافدين فرصة التفاعل مع الجانب الميداني والتدريب العملي، مما يسهم في صقل مهاراتهم وتأهيلهم لسوق العمل.وخلال الزيارة، استمع الطلاب إلى تقرير وثائقي حول معهد الكبد القومي، نشأته، نظام العمل به، والإنجازات التي حققها خلال رحلته لتقديم خدمة طبية عالية الجودة لمرضى معهد الكبد، كما اطلعوا على إنجازات معهد الأورام.وقام الطلاب الوافدون بزيارة قسم العلاج الإشعاعي بمعهد الأورام، حيث اطلعوا على العديد من الأجهزة الطبية الحديثة، كما تفقدوا وحدة الصيدلية الإكلينيكية والتغذية العلاجية، المسؤولة عن تحضير العلاج الكيميائي والموجّه والعلاج المناعي والتغذية العلاجية، إلى جانب زيارة وحدة التحول الرقمي.وأعرب الطلاب عن تقديرهم لما تعلموه خلال الزيارة، والتطبيق العملي لدراساتهم في مجالات الطب المختلفة، كما أبدوا إعجابهم بالمستوى المتقدم للرعاية الصحية التي يقدمها معهد الكبد القومي ومعهد الأورام، والأجهزة التشخيصية والعلاجية الحديثة المستخدمة في مراحل العلاج والرعاية الصحية.جدير بالذكر أن المبادرة المصرية للمنح الدراسية والسياحة التعليمية "EGYAID" تُعد جزءًا من منظومة "ادرس في مصر"، وتهدف إلى توفير منح دراسية للطلاب الوافدين من الدول الصديقة والشقيقة، إلى جانب تقديم رعاية صحية واجتماعية وثقافية ورياضية متكاملة لهم. كما تشمل المبادرة استحداث برامج أكاديمية جديدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، والطاقة الجديدة والمتجددة، مما يساهم في جعل التجربة التعليمية للطلاب الوافدين في مصر على مستوى دولي يليق بمكانتها الرائدة في دعم المعرفة والبحث العلمي.