أحدث الأخبار مع #ارمنيوز


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
حريق ضخم في أحد مستودعات ميناء الخميني جنوب إيران.. هل من خسائر بشرية؟
شهد ميناء الإمام الخميني، الواقع في محافظة خوزستان جنوب إيران، اندلاع حريق كبير يوم الجمعة داخل مستودع خاص لتخزين الحبوب الزيتية، ما أثار حالة من الاستنفار بين فرق الطوارئ، قبل أن يتم احتواء الحريق بسرعة دون تسجيل أي إصابات. وأظهرت مقاطع مصورة تصاعد أعمدة كثيفة من الدخان من موقع الحادث، بينما أكدت إدارة الموانئ الإيرانية أن فرق الإطفاء تمكنت من السيطرة السريعة على النيران ومنع امتدادها إلى منشآت أخرى. اطفاء حريق في أحد مستودعات بذور الزيت المملوكة للقطاع الخاص في ميناء الإمام الخميني.و الإعلان أن سبب الحادث هو الاحتراق الذاتي للبذور ( وكالة الانباء الايرانية) — Hazem Kallass حازم كلاس (@Hazem_Kallass) May 16, 2025 وقال أبو طالب غرايلو، المدير العام لموانئ وملاحة خوزستان، في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية "إيرنا"، إن الحريق اندلع في تمام الساعة 11 صباحًا داخل مستودع مملوك لشركة "بايور جهر تجارت"، ويحتوي على نحو 2500 طن من الحبوب الزيتية، مرجحًا أن يكون سببه "الاحتراق الذاتي" الناتج عن ارتفاع درجات الحرارة، وهي ظاهرة شائعة في فصل الصيف. وأضاف غرايلو أن استجابة فرق الإطفاء كانت فورية واحترافية، ما مكّنها من إخماد الحريق خلال وقت وجيز ومنع وقوع خسائر مادية جسيمة أو تعطيل العمليات التشغيلية في الميناء، التي استمرت بشكل طبيعي ومنتظم. وشدد المسؤول على جاهزية وحدات الطوارئ والسلامة في الميناء للتعامل مع هذا النوع من الحوادث الموسمية، لافتًا إلى أن المراحل النهائية من عمليات الإطفاء والتبريد كانت لا تزال جارية لحظة التصريح. ويُعد ميناء الإمام الخميني من أهم الموانئ الإيرانية الاستراتيجية، ويقع شمال غربي الخليج العربي، على مساحة تتجاوز 11 ألف هكتار، ويضم 40 رصيفًا نشطًا. كما يشكل مركزًا محوريًا في عمليات استيراد المواد الأساسية مثل الحبوب والزيوت والمواد الخام الصناعية، بفضل بنيته التحتية المتقدمة في مجال لوجستيات الشحن والتخزين. (ارم نيوز)


موقع كتابات
منذ 5 أيام
- صحة
- موقع كتابات
شحنة القرن لدواء السرطان بين العراق وليبيا!؟
على الرغم من طمطمه الأعلام العراقي لها ! ألا ان مواقع التواصل الاجتماعي ، ضجت بخبر الأزمة التي حدثت بين العراق وليبيا! ، في منتصف شهر ابريل/ الفائت/ بسبب شحنة من أدوية السرطان ( دواء عراقي الصنع!!) وصلت الى ليبيا وأثير حولها لغط وجدل كبير ( قيمة الشحنة 2 مليون دولار!) مما أستدعى النيابة العامة في ليبيا أن تصدر قرارا ، بحبس كل من (( وزير الصحة ، ونائب رئيس الوزراء ، ورئيس لجنة العطاءات المركزية ، مدير إدارة الصيدلة ، ومفوض شركة استيراد الادوية) في الحكومةالليبية التي يترأسها (عبد الحميد الدبيبة) حبسا احتياطيا على ذمة التحقيق! على خلفية تلك الشحنة من الأدوية. وقد سارع رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا (حيدر السايح) ، برفض أستلام الشحنة! موضحا أن الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا ، تستورد كل الأدوية ان كانت لمرضى السرطان أو غيره من الأمراض من مناشئ رصينة ومعروفة (أمريكية وأوربية وغربية) ، وهذا ما نقلته وكالة (ارم نيوز للأخبار) . وفي الحقيقة أن مجرد سماع هكذا خبر عن دواء عراقي لعلاج مرضى السرطان فأنه يثير الشك والريبة!!؟ ، وسرعان ما يتبادر السؤال المفاجئ ( هل يعقل أن العراق أستطاع ان ينتج عقار للسرطان؟ (( فحتى المواطن البسيط يعرف تماما ان العراق يستورد كل شيء من دول الجوار ، حتى وصل الأمر انه استورد النبك!؟)) ثم السؤال، لماذا شحنة الدواء ترسل الى ليبيا تحديدا؟؟ ، وأضافت وكالة ( ارم نيوز) بأن الشحنة لا يعرف مصيرها بعد أن تم رفضها من قبل الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا!؟. وبالوقت الذي تم رفض الشحنة المثيرة للشك والريبة! من قبل رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا ، أكد السيد (سيف البدر) المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية ، بأن هناك مصنع عراقي للمواد الصيدلانية أستطاع من تصنيع (دواء لمعالجة السرطان) ، مطابق لأحدث المواصفات العالمية!!؟ ، والغريب والعجيب اكثر في موضوع هذه الشحنة ، أن القائمبالأعمال العراقي في ليبيا السيد ( أحمد الصحاف) أكد بان هذه الشحنة تم تصنيعها محليا وفق احدث المعايير الدولية!! ( ولا أدري ما علاقته بالموضوع ليؤكد ذلك؟! . بداية لابد من التوضيح بأن الموضوع بكل ما جاء فيه من تفاصيل وما نقلته وكالة ( ارم نيوز) للأخبار هو صحيح وغير مفبرك!وكذلك ( تطرق للموضوع الأعلامي ، مهدي جاسم في برنامجه // درس) ، وبالأمكان التأكد من ذلك ايضا من خلال (اليوتيوب)!. ومن الطبيعي ان الموضوع بما فيه من غرابة! يثير السؤال المباشر : هل فعلا وصلت الكوادر الطبية والتقنية والصيدلانية والمختبرات العراقية الى صناعة دواء للسرطان!!؟ وإذا كان الأمر كذلك! ، فهذه فيه مفخرة كبيرة للعراق وإنجاز وأعجاز علمي ما بعده أنجاز،ويفترض أن نقيم الدنيا ولم نقعدها إعلاميا ونطبل ونزمر للأمر ، اليس كذلك؟؟ ، ولكن غالبية العراقيين ليس لهم أية علم بأن العراق أستطاع من تصنيع دواء للسرطان!! ،البعض قال بأني سمعت خبر تصدير ادوية للسرطان(عراقية الصنع) الى ليبيا ولكني لم أصدق ذلك واعتبرته خبرا ملفقا!!. نعود ونسأل واذا كان الأمر صحيحا ، لماذا لا نعالج به مرضى السرطان بالعراق؟ ، حيث ان هذا المرض يفتك بالعراقيين ، وخاصة في المحافظات الجنوبية وتحديدا محافظة البصرة التي وصلت بها نسبة الأصابة بهذا المرض الى أرقام مرعبة!؟. من جانب آخر أن الدولة التي تنجح في أكتشاف دواء لعلاج مرضى السرطان ، فلا بد ومن الطبيعي أن مواطنيها ينعمون بالرعاية الصحيةالكاملة ، في ظل مستشفيات كثيرة وكبيرة ومتخصصةتقدم الرعاية الطبية للمواطنين ، هذا ما يقوله العقل والمنطق!، في حين أن الفضائيات الأعلامية تنقل لنا عشرات بل مئات الصور والمشاهدات عن الوضع البائس في غالبيةالمستشفيات الحكومية ، وعدم وجود أية درجة من الأعتناءوالتعامل الأنساني ، وعدم توفر أبسط المستلزمات الطبية لأسعاف المرضى والمصابين ناهيك عن الأوضاع الرديئة التي تعيشها المستشفيات صيفا وشتاء من أنقطاعالكهرباء والخدمات الأخرى ، وكم من مرة نقلت لنا الفضائيات صورا عن كلاب وحيوانات تسرح وتمرح داخل المستشفيات وخاصة في المحافظات الجنوبية!! ، فهل يعقل أن واقعا صحيا مترديا يفتقر للكثير من مستلزمات النجاح يمكنه ان يصنع دواء لمكافحة السرطان!!؟ ناهيك عن موضوع الفساد الذي ينخر مستشفياتنا الحكومية والتي يعرفها الجميع والتي أصبحت أمرا طبيعيا!! ، فلا أعتقد أن مع الفساد الذي ينخر بجسد الدولة العراقية بكل مفاصلها ووزاراتها ودوائرها ، يمكن أن يكون هناك أبداعسواء في صناعة الأدوية او غير ذلك؟! ، فهل يعقل وفي ظل هذه الأجواء وبيئة العمل غير النزيهة تمكنت الكوادر العراقية ان تصنع عقار لمرضى السرطان مع كل الأحتراموالتقدير للكفاءات العراقية ، فالمثل يقول (حدث العاقل بما لا يعقل ، فان صدقك فلا عقل له)!. من جانب آخر ، لا اعتقد أن الحكومة العراقية والجهات ذات العلاقة ستقوم بنفس الأجراء الذي قامت به النيابة العامة في ليبيا ، بفتح تحقيق عن الموضوع ومحاسبة من كانوا وراء شحنة القرنالقذرة هذه !!؟ ، التي تفوح منها رائحة فساد كبيرة يقف ورائها حيتان فساد كبار في البلدين!. أخيرا نقول : أن الموضوع معيب ومخزي! والعراق فيه ما يكفيه من سوء وفساد جعله يتصدر دول العالم بذلك. ولله الأمر


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
بيع ماسة زرقاء نادرة بأكثر من 21 مليون دولار
بيعت ماسة زرقاء كبيرة تزن 10.03 قيراط في مزاد مقابل 21.5 مليون دولار في . Advertisement وأعلنت دار "سوذبيز" للمزادات إن المسماة "جوهرة الزرقاء"، والتي قُدّرت قيمتها بنحو 20 مليون دولار، "أثارت اهتماما هائلا" خلال المزاد. (ارم نيوز)


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
فقد الكثير من وزنه... ممثل يخسر معركته مع السرطان عن عمر 45 عاماً (صورة)
توفي الممثل الأميركي صامويل فرينش، الذي شارك في فيلم "قتلة زهرة القمر"، عن عمر ناهز 45 عامًا، في مستشفى في مدينة واكو في ولاية تكساس ، بعد معاناة مع مرض السرطان. وعانى الممثل من تدهور صحي خلال العامين الأخيرين، حيث بدا هزيلاً في صوره الأخيرة، وتحدث عبر حساباته عن خضوعه لعلاجات متنوعة، بينها الساونا الضوئية والعلاج بالأكسجين. (ارم نيوز)


ليبانون 24
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
محادثات طهران وواشنطن تتعثر.. وتحضيرات لمرحلة ما بعد الانهيار
وصف مسؤول إيراني رفيع المحادثات غير المباشرة الجارية مع الولايات المتحدة بشأن الملف النووي ورفع العقوبات بأنها "غير جدية" من الجانب الأميركي، مشيرًا إلى أن بلاده بدأت فعليًا التحضير لسيناريوهات فشل هذه المفاوضات. وفي تصريحات أدلى بها لشبكة " سي إن إن"، السبت، دون الكشف عن اسمه، رجّح المسؤول أن تكون هذه المحادثات قد وُضعت أساسًا كـ"فخ سياسي" يهدف إلى دفع الأوضاع نحو مزيد من التوتر. وأشار إلى أن طهران تلاحظ الانقطاعات المتكررة والفجوات الزمنية بين جولات التفاوض، وتعتبرها جزءًا من لعبة سياسية وإعلامية تديرها واشنطن ، مؤكدًا أن الجانب الأميركي "غير مستعد فعليًا لأي حوار سياسي أو تقني ذي مغزى"، ويكتفي بـ"إجابات عامة ومقتضبة"، متجاهلًا المقترحات الجوهرية، ويُغير مواقفه باستمرار خلال المفاوضات. وأوضح المسؤول الإيراني أن هذه الممارسات دفعت طهران إلى قناعة بأن المفاوضات "لن تؤدي على الأرجح إلى نتائج ملموسة" على صعيد تخفيف العقوبات أو تحقيق مكاسب اقتصادية، ما دفع المؤسسات السياسية والاقتصادية الإيرانية إلى إعداد خطط بديلة خلال الشهر الماضي استعدادًا للمرحلة المقبلة. وأكد المسؤول مجددًا أن تخصيب اليورانيوم داخل الأراضي الإيرانية يمثل "خطًا أحمر" لا يمكن تجاوزه في أي اتفاق، وهو أمر تدركه واشنطن جيدًا، بحسب قوله. وفيما يخص الجولة الحالية من المفاوضات، أشار إلى أن إيران تترقب ما إذا كانت التصريحات العلنية الصادرة عن المسؤولين الأميركيين تعبّر فعلًا عن مواقفهم الحقيقية، مضيفًا: "إذا كان الأمر كذلك، فإن الأميركيين قد قضوا فعليًا على أي فرصة لإحياء الاتفاق". (ارم نيوز)