أحدث الأخبار مع #استبيان


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- منوعات
- الإمارات اليوم
طلبة وأولياء أمور يقيّمون الفصلين الدراسيين الثاني والثالث
أطلقت مجموعة من المدارس الحكومية في الدولة استبياناً موحداً يستهدف قياس مستوى رضا الطلبة وأولياء أمورهم عن البيئة التعليمية والأنشطة والخدمات المقدمة، خلال الفصلين الدراسيين الثاني والثالث، لتعزيز جودة الأداء المدرسي وتطوير الخدمات التربوية وفقاً لتطلعات المجتمع التعليمي. ودعت الإدارات إلى التعاون وتعبئة الاستبيان، مؤكدة أن المشاركة تمثل ركناً أساسياً في تقييم فاعلية العملية التعليمية، كما أنها شرط أساسي للحصول على بطاقة متابعة الطالب للفصل الدراسي الثالث. ويهدف الاستبيان، الذي اطلعت «الإمارات اليوم» على محتواه، إلى رصد آراء الطلبة وأسرهم في عدد من المحاور الرئيسة، أبرزها مدى إتاحة الفرصة للطلبة للمشاركة في الأنشطة والبرامج المدرسية بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم، ومدى التزام المدرسة بتعزيز القيم الوطنية والانتماء، إلى جانب تنوّع الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تنظمها المدرسة. كما يشمل الاستبيان تقييم مستوى التكريم والتحفيز الذي تقدمه المدارس عبر منصات التعليم الذكي مثل «التيمز» وبوابة التعلم الذكي، ومدى فاعلية قنوات التواصل مع أولياء الأمور، مثل الخط الساخن والتطبيقات الرقمية. وتطرق الاستبيان أيضاً إلى مدى ملاءمة الواجبات المنزلية، وتنظيم الاجتماعات الدورية لأولياء الأمور، ونشر الجداول التعليمية والاختبارات بشكل منتظم. وأولى الاستبيان أهمية خاصة لموضوع السلامة الرقمية، من خلال قياس مدى توعية الطلبة بمخاطر التنمر الإلكتروني وإرشادات الأمن الرقمي، إضافة إلى دور المدرسة في إشراك الطلبة في الفعاليات والأنشطة، وتوفير لائحة الانضباط السلوكي لأولياء الأمور. وفي جانب الدعم المقدم من المدرسة، يتيح الاستبيان للمشاركين تحديد نوع المساندة التي تلقاها الطالب، سواء كانت في شكل توزيع للكتب، أو دعم نفسي واجتماعي، أو متابعة الغياب والتأخر، أو دعم أكاديمي للطلبة المتعثرين، أو دعم موجه للأسر المتعففة، بما يبرز جهود المدرسة في رعاية الطالب. وأكدت المدارس تركيزها على تحليل نتائج الاستبيان بعناية، والاستفادة منها في إعداد خطط تطويرية تستجيب لاحتياجات الطلبة وأسرهم، وتعزز من جودة التعليم وفاعليته، مشيرة إلى أن المشاركة الإيجابية من المجتمع المدرسي هي مفتاح النجاح في تحقيق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة ومستدامة.


البيان
منذ 2 أيام
- أعمال
- البيان
دبي تستعد لإضافة 4619 غرفة فندقية جديدة خلال 2025
وأشار التقرير الصادر عن «كافنديش ماكسويل» إلى أن التنوع في الفئات الفندقية القادمة إلى السوق يعكس توجهاً نحو تلبية مختلف شرائح الزوار، من المسافرين بغرض الترفيه إلى رجال الأعمال، ومن السياحة الفاخرة إلى الإقامة الاقتصادية. 832 منشأة فندقية في دبي بالربع الأول 4.8 مليارات إيرادات غرف دبي الفندقية في شهرين استبيان « البيان ».. توقعات بأداء استثنائي لفنادق دبي 2025 دبي الأولى عربياً والثالثة عالمياً كأبرز وجهة سياحية في 2025


الإمارات اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
استبيان بنكهة التطوير.. مدارس تقيس جودة المقصف بآراء الطلبة وأولياء الأمور
أطلق عدد من المدارس مبادرة لقياس جودة المقاصف المدرسية، عبر استبيان شامل يشارك فيه الطلبة وأولياء الأمور، بهدف تحسين نوعية الطعام وتوفير خيارات صحية أكثر تنوعاً، في خطوة تعكس حرص المؤسسات التعليمية على صحة الطلبة وجودة الخدمات الغذائية المقدمة لهم. يتناول الاستبيان الذي وزّعته إدارات المدارس على مختلف الفئات، تقييم تنوع الأصناف الغذائية المقدمة، وجودتها، ومدى ملاءمتها للطلاب من الناحية الصحية، بالإضافة إلى تفضيلاتهم الشخصية، واقتراحاتهم لتطوير قوائم الطعام. وتضمنت أسئلة الاستبيان التي اطلعت عليها "الإمارات اليوم" كيفية تقييم تنوع أصناف الطعام المقدمة في المقصف، ومدى نسبة الرضا عن جودتها، وهل الطعام صحي ومناسب؟'، إلى جانب فتح المجال لإدراج أصناف يرغب الطلبة وأولياء أمورهم في إضافتها، والتعبير عن أي ملاحظات أخرى تعزز تجربة الغذاء المدرسي. قائمة معتمدة من الوزارة وتستند المدارس في هذه الخطوة إلى قائمة معتمدة من وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي 2024-2025، تشمل مجموعة متنوعة من المخبوزات الصحية، والسندويتشات المغذية، والسلطات الطازجة، ومنتجات الألبان والعصائر الطبيعية. وتضم القائمة ما يزيد عن 70 صنفاً متنوعاً، منها فطائر الزعتر والجبن، وسندويتشات الفاهيتا والشاورما، وسلطات مثل السيزر والفتوش، إلى جانب خيارات خفيفة مثل فشار الجبنة وخبز الموز ومافن الخضار. وبحسب تعليمات الوزارة، يُشترط على المدارس توفير أربع أصناف يومية من المخبوزات، وثلاثة من السندويتشات، ونوعين من الخضار والفواكه، بالإضافة إلى العصائر والألبان من شركتين مختلفتين. كما يُشدد على الالتزام بالمكونات الصحية وخلو الأغذية من الإضافات الضارة. وقد لاقت المبادرة ترحيباً واسعاً من أولياء الأمور، الذين اعتبروها نقلة نوعية في إشراك المجتمع المدرسي في صناعة القرار الغذائي، ما يعزز ثقة الأسر بالبيئة التعليمية وصحة أبنائهم. يُذكر أن نتائج الاستبيانات ستُحلل من قبل إدارات المدارس بالتعاون مع مختصين في التغذية، لتحديث القوائم الغذائية وفقاً للمقترحات الواردة، بما يضمن تلبية أذواق الطلبة ومتطلبات النمو السليم، ضمن بيئة تعليمية صحية وآمنة.