أحدث الأخبار مع #استخبارات


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات
بعد عقود من الغموض، كشفت إسرائيل عن استعادة أرشيف سوري "ضخم" خاص بجاسوسها الأسطوري إيلى كوهين ، الذي اخترق أعلى المستويات في سوريا قبل إعدامه في ستينيات القرن الماضي. هذه الخطوة تفتح نافذة جديدة على حياة وعمليات الجاسوس الذي يعتبره الإسرائيليون "أعظم عميل في تاريخ الدولة". • أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استرجاع نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية كانت ضمن "الأرشيف السوري الرسمي" الخاص بـ إيلي كوهين. • تمت العملية السرية والمعقدة بواسطة جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة. • يحتوي الأرشيف على "آلاف المواد" التي احتفظت بها الاستخبارات السورية لعقود تحت حراسة مشددة. من هو إيلي كوهين؟ • ولد في الإسكندرية بمصر عام 1924، وانضم مبكرًا إلى الحركة الصهيونية. • قبل هجرته إلى إسرائيل، عمل لصالح شبكة مخابرات إسرائيلية في مصر ونفذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية بهدف إفساد العلاقات المصرية الأمريكية. • نجا من فضيحة "لافون" عام 1954، لكنه أصبح شخصًا مثيرًا للشك وغادر مصر عام 1956. • بعد محاولات فاشلة للانضمام إلى "الموساد"، عمل مترجمًا ومحللاً في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ثم محاسبًا. اختراق العمق السوري: • في أوائل الستينيات، جند "الموساد" كوهين وأعد له قصة تغطية كرجل أعمال سوري ثري باسم كامل أمين ثابت يعمل في الأرجنتين. • نجح في بناء شبكة علاقات واسعة في المجتمع العربي بالأرجنتين قبل انتقاله إلى سوريا. • في سوريا، عمل لمدة أربع سنوات وتمكن من تكوين صداقات وعلاقات قوية مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى. • كان يرسل معلومات حيوية إلى إسرائيل عبر الراديو والرسائل المشفرة. • تم اكتشاف أمره عام 1965 وألقي القبض عليه متلبسًا، ثم أعدم في 18 مايو 1965. • تضمن المواد المستعادة وصية أصلية كتبها كوهين قبل إعدامه ، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب المقربين منه. • شملت رسائل كتبها لعائلته في إسرائيل وصورًا من مهمته في سوريا. • احتوى الأرشيف على مقتنيات شخصية من منزله بعد اعتقاله ، مثل جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين سوريين كبار، ودفاتر ملاحظات ويوميات تسرد مهام "الموساد". • كشف الأرشيف عن ملف باسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة الأمن السوري لحملة زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. إرث مستمر ومساعي استعادة الرفات: • لم تتوقف إسرائيل عن محاولة استعادة جثمان كوهين، الذي ظل مكان دفنه سرًا. • كشفت عائلته في 2019 عن محاولة "الموساد" الفاشلة للعثور على رفاته داخل سوريا. • تضمنت إفادات صوتية لشقيق كوهين الراحل تفاصيل حول جهود "الموساد" ومعلومات عن نقل رفاته عدة مرات ودفنه في أماكن سرية. • اعتبر مكتب نتنياهو استعادة الأرشيف "تتويجًا لعقود من الجهد الاستخباراتي" و"يعكس التزام إسرائيل الثابت بإعادة جميع مفقودينا وأسرانا ورهائننا". تمثل استعادة هذا الأرشيف السري فصلًا جديدًا في قصة إيلي كوهين ، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبه في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، بينما تستمر الجهود لكشف مصير رفاته.


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن جاسوس إسرائيل الأسطورى
بعد عقود من الغموض، كشفت إسرائيل عن استعادة أرشيف سوري "ضخم" خاص بجاسوسها الأسطوري إيلى كوهين ، الذي اخترق أعلى المستويات في سوريا قبل إعدامه في ستينيات القرن الماضي. هذه الخطوة تفتح نافذة جديدة على حياة وعمليات الجاسوس الذي يعتبره الإسرائيليون "أعظم عميل في تاريخ الدولة". • أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استرجاع نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية كانت ضمن "الأرشيف السوري الرسمي" الخاص بإيلي كوهين. • تمت العملية السرية والمعقدة بواسطة جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة. • يحتوي الأرشيف على "آلاف المواد" التي احتفظت بها الاستخبارات السورية لعقود تحت حراسة مشددة. من هو إيلي كوهين؟ • ولد في الإسكندرية بمصر عام 1924، وانضم مبكرًا إلى الحركة الصهيونية. • قبل هجرته إلى إسرائيل، عمل لصالح شبكة مخابرات إسرائيلية في مصر ونفذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية بهدف إفساد العلاقات المصرية الأمريكية. • نجا من فضيحة "لافون" عام 1954، لكنه أصبح شخصًا مثيرًا للشك وغادر مصر عام 1956. • بعد محاولات فاشلة للانضمام إلى "الموساد"، عمل مترجمًا ومحللاً في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ثم محاسبًا. اختراق العمق السوري: • في أوائل الستينيات، جند "الموساد" كوهين وأعد له قصة تغطية كرجل أعمال سوري ثري باسم كامل أمين ثابت يعمل في الأرجنتين. • نجح في بناء شبكة علاقات واسعة في المجتمع العربي بالأرجنتين قبل انتقاله إلى سوريا. • في سوريا، عمل لمدة أربع سنوات وتمكن من تكوين صداقات وعلاقات قوية مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى. • كان يرسل معلومات حيوية إلى إسرائيل عبر الراديو والرسائل المشفرة. • تم اكتشاف أمره عام 1965 وألقي القبض عليه متلبسًا، ثم أعدم في 18 مايو 1965. ماذا يكشف الأرشيف؟ • تضمن المواد المستعادة وصية أصلية كتبها كوهين قبل إعدامه، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب المقربين منه. • شملت رسائل كتبها لعائلته في إسرائيل وصورًا من مهمته في سوريا. • احتوى الأرشيف على مقتنيات شخصية من منزله بعد اعتقاله، مثل جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين سوريين كبار، ودفاتر ملاحظات ويوميات تسرد مهام "الموساد". • كشف الأرشيف عن ملف باسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة الأمن السوري لحملة زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. إرث مستمر ومساعي استعادة الرفات: • لم تتوقف إسرائيل عن محاولة استعادة جثمان كوهين، الذي ظل مكان دفنه سرًا. • كشفت عائلته في 2019 عن محاولة "الموساد" الفاشلة للعثور على رفاته داخل سوريا. • تضمنت إفادات صوتية لشقيق كوهين الراحل تفاصيل حول جهود "الموساد" ومعلومات عن نقل رفاته عدة مرات ودفنه في أماكن سرية. • اعتبر مكتب نتنياهو استعادة الأرشيف "تتويجًا لعقود من الجهد الاستخباراتي" و"يعكس التزام إسرائيل الثابت بإعادة جميع مفقودينا وأسرانا ورهائننا". تمثل استعادة هذا الأرشيف السري فصلًا جديدًا في قصة إيلي كوهين، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبه في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، بينما تستمر الجهود لكشف مصير رفاته.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إيران تستدعي دبلوماسيا بريطانيا بعد "أزمة الاعتقالات"
وفي وقت سابق من هذا الشهر، ألقت الشرطة البريطانية القبض على 7 إيرانيين في عمليتين منفصلتين، واتهم 3 منهم الأسبوع الماضي بالتورط في سلوك من المرجح أنه يهدف لمساعدة جهاز استخبارات أجنبي، وتحديدا الاستخبارات الإيرانية. وتم احتجاز المتهمين الثلاثة، ومن المقرر أن يمثلوا أمام القضاء في جلسة أولية تعقد في السادس من يونيو المقبل، في حين تم إطلاق سراح الأربعة الآخرين لكن مع استمرار خضوعهم للتحقيق. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن مسؤول في وزارة الخارجية الإيرانية ، قوله: "المسؤولية عن التداعيات غير المناسبة لمثل هذه التصرفات، التي يبدو أنها ذات دوافع سياسية لممارسة الضغط على إيران، تقع على عاتق الحكومة البريطانية". وتم استدعاء القائم بالأعمال البريطاني، الأحد، ومطالبته بتقديم تفسير رسمي بشأن الأسباب والأسس القانونية لاعتقال المواطنين الإيرانيين. وتصنف الحكومة البريطانية إيران عند أعلى فئة في قائمة تتعلق بالنفوذ الأجنبي، وهو ما يتطلب تسجيل طهران لكل ما تقوم به لممارسة نفوذ سياسي في المملكة المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
ألاعيب الاستخبارات في المواجهات الكبرى على رُقَع شطرنج الحرب الباردة
ما هي أكثر المواجهات درامية بين اللاعبين السوفيت والأمريكيين وكيف انخرطت فيها الأجهزة الاستخبارية وشخصيات من ذوي القدرات فوق الحسية؟ يجيبنا عن هذه الأسئلة وغيرها الباحث المتخصص في تاريخ الشطرنج، مدير متحف الشطرنج بموسكو الدكتور دميتري أولينيكوف.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
نصائح الاستخبارات اللاتفية حول كيفية كشف الجواسيس الروس!!!
ووصفت بعض وسائل الإعلام الفرنسية، تقرير جهاز الاستخبارات اللاتفي بالغبي. وخلال بث على الهواء أثناء برنامج إخباري، قرأ مذيع قناة LCI الفرنسية مقتطفات من "نصائح" جهاز الاستخبارات اللاتفي "حول كيفية تحديد الجواسيس الروس المحتملين" وسط قهقهة وضحكات عالية من ضيوف الاستوديو. وجاء في بعض "النصائح" التي سردها المذيع: "هو يرتدي (الجاسوس) ملابس عسكرية أو رياضية أو خاصة بالسياح مع عناصر مميزة خاصة، ويحمل حقيبة عسكرية على الظهر. ملابسه عادة من النوع الموحد وشعر رأسه قصير ومظهره يثير الازدراء وهو عديم النظافة، وصاحب بنية رياضية"، وهو ما أثار الضحك بين ضيوف الاستوديو. وقال المذيع في تعليقه، إن الأمر يبدو "كاريكاتيريا بعض الشيء بل وحتى غبيا، لو تكلمنا بصراحة". وفي هذا الصدد، صرح أحد الخبراء الحاضرين في البرنامج بأن "هذا لا يتوافق مع صورة الجاسوس الحقيقي"، وطرح السؤال التالي: "ربما يخبروننا كيف يمكن التمييز بين الروسي والأوكراني". ووفقا للتقرير، يجب أن يثير الشبهات كذلك عندما يقوم هؤلاء الأشخاص بالتنقل مع بعض المهمشين اجتماعيا، ويتواجدون في مبان مهجورة أو حتى في الغابات، وقد يحملون أيضا جوازات سفر "دول عدوانية" ومعدات خاصة في شكل مجموعات إسعافات أولية وخرائط وأنظمة راديو ومعدات ملاحة. وتؤكد الاستخبارات اللاتفية أن التعرف على "العدو" من قبل السكان سيجعل من الممكن "منع اختراقه لمرافق البنية التحتية الحيوية والمنشآت العسكرية" بهدف الحصول على معلومات أو إلحاق الضرر بهذه المرافق. ويشار إلى أن الجانب الروسي كان قد أكد في مرات كثيرة أن "هوس التجسس" وكراهية روسيا اكتسبا زخما متزايدا في الغرب خلال السنوات الأخيرة. وفي وقت سابق صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن السياسيين الغربيين يخيفون شعوبهم بشكل دوري بالتهديد الروسي الوهمي من أجل صرف الانتباه عن المشاكل الداخلية. المصدر: نوفوستي