logo
#

أحدث الأخبار مع #استراتيجية

"أسيكو" تحقق صافي ربح بقيمة 6.2 مليون د.ك. وأرباح تشغيلية بقيمة 2.3 مليون د.ك. في الربع الاول من 2025
"أسيكو" تحقق صافي ربح بقيمة 6.2 مليون د.ك. وأرباح تشغيلية بقيمة 2.3 مليون د.ك. في الربع الاول من 2025

زاوية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • زاوية

"أسيكو" تحقق صافي ربح بقيمة 6.2 مليون د.ك. وأرباح تشغيلية بقيمة 2.3 مليون د.ك. في الربع الاول من 2025

تقدّم تشغيلي ومالي ملحوظ يؤكد نجاح استراتيجية المجموعة الكويت: أعلنت مجموعة أسيكو عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025 محققة أرباحاً صافية بلغت 6.2 مليون دينار كويتي، في تحول جذري مقارنة بخسائر صافية قدرها 0.77 مليون دينار كويتي لنفس الفترة من عام 2024. ويعكس هذا التحسن نجاح المجموعة المستمر في تعزيز مركزها المالي وتوسيع حضورها في الأسواق المحلية والإقليمية، تأكيداً لفعالية استراتيجية مجلس الإدارة في دعم النمو المستدام وتحقيق نتائج إيجابية. تحسن كبير في المركز المالي نجحت أسيكو في تقليص خسائرها المتراكمة إلى 17.7 مليون دينار كويتي كما في 31 مارس 2025، مقارنة بـ 23.9 مليون دينار كويتي كما في 31 ديسمبر 2024، وهو ما يعكس الإجراءات الحاسمة التي اتخذتها الشركة في إطار خطة التحول الاستراتيجية المعتمدة من مجلس الإدارة. معلقاً على هذه النتائج، قال رئيس مجلس الإدارة المجموعة، السيد/ عماد عبدالله العيسى: "تؤكد هذه النتائج على أن استراتيجية الشركة مازالت تؤتي بثمارها من حيث الكفاءة التشغيلية، وتحسين الهيكل المالي، وزيادة الثقة في منتجات وخدمات أسيكو، حيث تواصل المجموعة التوسّع في خدمة مشاريع تنموية وتجارية وسكنية، إذ نفخر بدورنا الريادي في دعم القطاع الصناعي والإنشائي في الكويت ودول الخليج." وأضاف: "تهدف أسيكو تعظيم حقوق المساهمين والحفاظ على مكانتها الريادية في القطاعين الصناعي والإنشائي في المنطقة، فيما تلتزم بمسؤوليتها تجاه المجتمع والبيئة، حيث نسعى من خلال مبادراتنا التسويقية والمجتمعية إلى دعم رؤية الكويت 2035 وتعزيز التنمية المستدامة، إيماناً منا بأن دورنا يتجاوز النمو التجاري ليشمل تمكين الكوادر الوطنية وترسيخ التكامل بين القطاع الخاص والمجتمع." أداء تشغيلي قوي وتوسّع مستمر واصلت "أسيكو" تنفيذ مشاريعها التشغيلية بكفاءة عالية، حيث وقّعت عقوداً جديدة لخدمات البناء على المفتاح للمواطنين في مناطق سكنية جديدة. كما عززت تواجدها في المشاريع الحيوية المرتبطة بالبنية التحتية والقطاعين الصناعي والعقاري. نحو استدامة النمو وتعظيم القيمة للمساهمين تواصل "أسيكو" تنفيذ خطتها الاستراتيجية الشاملة، مركّزة على النمو المستدام، وتحقيق الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الابتكار في منتجاتها وخدماتها. كما تعمل المجموعة على تعزيز شراكاتها الاستراتيجية وتوسيع حضورها في الأسواق الخليجية، تأكيداً على مكانتها كمجموعة صناعية وإنشائية وطنية ذات تأثير إقليمي. -انتهى-

فيرساتايل الدولية تصدر تقريراً يستعرض دور قطاع الإنشاءات في منطقة الخليج العربي في تحديد ملامح العقد القادم
فيرساتايل الدولية تصدر تقريراً يستعرض دور قطاع الإنشاءات في منطقة الخليج العربي في تحديد ملامح العقد القادم

زاوية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • زاوية

فيرساتايل الدولية تصدر تقريراً يستعرض دور قطاع الإنشاءات في منطقة الخليج العربي في تحديد ملامح العقد القادم

دبي، الإمارات العربية المتحدة – أصدرت شركة فيرساتايل الدولية تقريراً موجزاً يستعرض خارطة طريق استراتيجية للمستقبل تحت عنوان "قطاع الإنشاءات في عام 2025: تمهيد الطريق نحو عام 2030 وما بعده"، مع تحديد أربع أولويات واضحة يتعين على شركات الإنشاءات تبنيها للحفاظ على قدرتها التنافسية والاستعداد الأمثل للمستقبل. ويأتي إصدار هذه التقرير في وقت تشهد فيه شركات الإنشاءات الخليجية مرحلة حاسمة، وذلك في ظل النمو الهائل والسريع والمعقد في مختلف أنحاء المنطقة. فبينما تسعى دول الخليج العربي إلى تنفيذ مشاريع واعدة تتجاوز قيمتها 1.5 تريليون دولار أمريكي، يبرز أمام هذه الشركات تحدٍ كبير يتمثل في ضرورة البناء بوتيرة أسرع وأكثر ذكاءً واستدامة من أي وقت مضى. ويستند التقرير إلى النتائج المستخلصة من استبيان بعنوان "حالة قطاع الإنشاءات"، هو الأول من نوعه، أجرته فيرساتايل بالتعاون مع إبسوس. وقد شمل هذا الاستطلاع مجموعة مختارة من كبار المتخصصين والفاعلين في قطاع الإنشاءات في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية. وسلطت نتائج الاستبيان الضوء على أبرز التحديات والتوقعات التي تواجه القطاع، فيما ركز التقرير بشكل أساسي على تقديم استراتيجيات عملية تهدف إلى مساعدة القطاع على قيادة المرحلة التالية من النمو. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال ماركو فهد، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرساتايل الدولية: "يشهد الخليج العربي في الوقت الراهن توجهاً طموحاً واسع النطاق يتصدره قطاع الإنشاءات. وتبرز الحاجة لتطوير أساليب البناء ومواكبة هذا الزخم المتنامي. ويجدر بالذكر أن المنطقة تشهد بروز العديد من أكثر المشاريع العالمية طموحاً وتطلعاً للمستقبل، بينما يستمر هذا الزخم في التصاعد بشكل ملحوظ". ويحدد التقرير الموجز أربع أولويات استراتيجية رئيسية تتمثل في: 1. اعتبار الذكاء الاصطناعي والأتمتة من عوامل التمكين الأساسية لتعزيز الكفاءة. أشار التقرير إلى أن 57% من خبراء قطاع الإنشاءات في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية يعتبرون الذكاء الاصطناعي والأتمتة من أبرز التوجهات المؤثرة في القطاع. وتبرز دولة الإمارات بشكل خاص في هذا التحول الرقمي، حيث ترتفع هذه النسبة بين خبراء القطاع لديها إلى 61%. وعلى صعيد التطبيق الفعلي، كشف التقرير أن 60% من الشركات العاملة في قطاع البناء بدولة الإمارات تقوم حالياً بدمج أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في عمليات إدارة مشاريعها. ومع ذلك، لا يزال القطاع يواجه بعض التحديات التي تعيق التوسع الكامل في اعتماد هذه التقنيات، مثل التبني غير المتسق وارتفاع تكلفة الاستثمار الأولي. 2. إدراج الاستدامة بشكل منهجي في جميع مراحل عملية التسليم. في دولة الإمارات، يولي 72% من المختصين الذين شملهم الاستبيان بالفعل أهمية قصوى للاستدامة. أما في المملكة العربية السعودية، فيمثل هذا التوجه اهتماماً حديث الظهور ولكنه يشهد نمواً متسارعاً، حيث صنف 31% من المختصين الاستدامة ضمن أولوياتهم. ويولي أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع أهمية قصوى للمصادر المحلية بهدف تعزيز مرونة سلاسل التوريد. وفي الوقت نفسه، أشار 64% من الخبراء العاملين في دولة الإمارات إلى التغيرات التنظيمية بوصفها من أبرز التحديات التي تواجه الشركات في سعيها للتوافق مع الأهداف الوطنية لإزالة الكربون. 3. تطوير نماذج سلاسل التوريد لتعزيز المرونة. يشير التقرير إلى أن 55% من المختصين يعطون الأولوية حالياً لسلاسل التوريد الإقليمية، بينما لا يزال ما يقارب النصف منهم يولي أهمية للمشتريات الدولية لتأمين المواد المتخصصة. ويعكس هذا الاتجاه تحولاً نحو اعتماد نماذج هجينة توازن بين الموثوقية والجودة والتكلفة. 4. بناء قنوات مستقبلية للمواهب وتقليل أوجه القصور. تشكل إعادة العمل حالياً السبب الرئيسي في ارتفاع تكاليف المشاريع، حيث أفاد بذلك 57% من المشاركين في الاستطلاع. ويُعزى هذا الأمر في الغالب إلى نقص في التخطيط، ومستويات التدريب، وقدرات القوى العاملة المتاحة. وفي سياق متصل، ذكرت 42% من الشركات أنها تخصص ما يتراوح بين 5% و10% من ميزانياتها لمواجهة الاحتمالات المتعلقة بإعادة العمل. ويشكل نقص العمالة، وخاصة في المهن الحرفية التي تتطلب مهارة عالية، مصدر قلق متزايد، حيث يتوقع 56% استمرار هذه التحديات على مدى العقد القادم. وتتجه الشركات بشكل متزايد نحو الأتمتة وتطوير المهارات لسد هذه الفجوة. إن هذه الأولويات تشكل خريطة طريق واضحة المعالم لقطاع الإنشاءات الذي يشهد تحولاً جوهرياً؛ فهي لا تقتصر على تسليط الضوء على التحديات التي تتطلب معالجة فعالة، بل تجسد في الوقت ذاته فرصاً واعدة للريادة والابتكار في هذا المجال. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المجالات التي تم التركيز عليها تستند إلى أساس منطقي، مستمد من البيانات التي جرى جمعها وتحليلها في استبيان حالة قطاع الإنشاءات. ويتضمن هذا التقرير أيضاً مجموعة متنوعة من وجهات النظر، تشمل مطورين، ومهندسين معماريين، ومهندسين، ومقاولين، واستشاريين، وذلك بهدف تقديم رؤية متعددة الأبعاد حول الوضع الحالي للقطاع وتوجهاته المستقبلية. ويتوفر التقرير الكامل، بعنوان "قطاع الإنشاءات في عام 2025: تمهيد الطريق نحو عام 2030 وما بعده"، للتنزيل عبر الرابط التالي: [رابط]. لمحة حول فيرساتايل الدولية فيرساتايل الدولية ( هي أول شركة استشارات متكاملة لإدارة المشاريع في الشرق الأوسط، وتتخصص في مشاريع التطوير العقاري السياحية. وتمتلك الشركة مكاتب في دبي والرياض، وتوفر لمطوري الأصول الثقة في سلاسل التوريد، والقدرة على إدارة المخاطر، والتميز في مجال المشتريات. إن فيرساتايل الدولية هي ذراع الخدمات المهنية التابعة لمجموعة فيرساتايل، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإنشاء المشاريع العقارية المتكاملة في أستراليا.

رئيس الدولة: الإمارات والولايات المتحدة ترتبطان بعلاقة تحالف استراتيجي وصداقة تاريخية
رئيس الدولة: الإمارات والولايات المتحدة ترتبطان بعلاقة تحالف استراتيجي وصداقة تاريخية

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البيان

رئيس الدولة: الإمارات والولايات المتحدة ترتبطان بعلاقة تحالف استراتيجي وصداقة تاريخية

ترتبط دولة الإمارات والولايات المتحدة بعلاقة تحالف استراتيجي وصداقة تاريخية تمتد لأكثر من خمسين عاماً تقوم على توجه مشترك لتعزيز الازدهار لبلدينا وشعبينا، ودعم الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة والعالم، والإمارات حريصة على تعميق هذه العلاقة لمصلحة الجميع».

«دبي للثقافة» تستكشف أفكاراً طموحة
«دبي للثقافة» تستكشف أفكاراً طموحة

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«دبي للثقافة» تستكشف أفكاراً طموحة

تحت شعار «من الرؤية إلى الأثر»، نظمت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) مختبر ابتكار استراتيجياً في مكتبة الصفا للفنون والتصميم، وذلك ضمن سلسلة من الورش والفعاليات التشاركية، التي تهدف إلى إشراك أصحاب المصلحة الداخليين والخارجيين واستكشاف أفكار مستقبلية طموحة تصبّ في تطوير استراتيجية الهيئة للفترة 2026–2033، وتعزيز دورها في دعم وتطوير الصناعات الثقافية والإبداعية في الإمارة. وشهد المختبر مشاركة فريق القيادة في الهيئة، إذ ناقش الحضور أبرز التحديات والفرص المرتبطة بمستقبل القطاع الثقافي والإبداعي محلياً وعالمياً، واستعرضوا توجهات الصناعات الثقافية والإبداعية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مع التركيز على سبل مواءمتها مع محاور رؤية دبي الثقافية. وأكدت الهيئة أن المختبر يُعدّ الأول ضمن سلسلة من مختبرات الابتكار ووسائل التواصل الاستراتيجية المقبلة، مع الفئات الداخلية والخارجية المعنية والتي تشمل موظفي الهيئة وممثلي القطاع العام، والقطاع الأكاديمي والخاص، والمجتمع الإبداعي والمجتمع العام. ويأتي ذلك في إطار التزام «دبي للثقافة» باتباع نهج تشاركي وشامل، يضمن توافق الرؤى والملكية الجماعية للنتائج، وتعزيز الأثر الاستراتيجي طويل المدى منذ المراحل الأولى لتصميم الاستراتيجية. كما تضمن المختبر عرضاً استشرافياً لملامح دبي الثقافية في عام 2071، جسّد رؤية الهيئة الطموحة في تحويل التطلعات إلى مشاريع قابلة للتنفيذ، انسجاماً مع أولوياتها القطاعية، ودورها المحوري في تعزيز تنافسية دبي الثقافية على المستوى العالمي. واستخدم المشاركون خلال المختبر، أدوات وتقنيات الابتكار والاستشراف، لاستكشاف التحديات الجوهرية، ورصد الفرص الناشئة، إلى جانب تحديد المبادرات ذات الأولوية التي من شأنها توجيه جهود الهيئة خلال السنوات الثماني المقبلة.

مختبر الابتكار الاستراتيجي.. إلهام يشكل مستقبل القطاع الثقافي
مختبر الابتكار الاستراتيجي.. إلهام يشكل مستقبل القطاع الثقافي

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البيان

مختبر الابتكار الاستراتيجي.. إلهام يشكل مستقبل القطاع الثقافي

ويأتي ذلك في إطار التزام «دبي للثقافة» باتباع نهج تشاركي وشامل يضمن توافق الرؤى والملكية الجماعية للنتائج، وتعزيز الأثر الاستراتيجي طويل المدى منذ المراحل الأولى لتصميم الاستراتيجية. واستخدم المشاركون خلال المختبر أدوات وتقنيات الابتكار والاستشراف لاستكشاف التحديات الجوهرية ورصد الفرص الناشئة، إلى جانب تحديد المبادرات ذات الأولوية التي من شأنها توجيه جهود الهيئة خلال السنوات الثماني المقبلة. وستُسهم مخرجات هذه الجلسة في صياغة استراتيجية شاملة مبنية على البيانات، وقابلة للتنفيذ، وتعكس احتياجات وتطلعات جميع المعنيين بالقطاع الثقافي في الإمارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store