logo
#

أحدث الأخبار مع #استسلام

كاميرا مراقبة ترصد لحظة اغتيال شاب فلسطيني على يد المستعربين الإسرائيليين
كاميرا مراقبة ترصد لحظة اغتيال شاب فلسطيني على يد المستعربين الإسرائيليين

روسيا اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

كاميرا مراقبة ترصد لحظة اغتيال شاب فلسطيني على يد المستعربين الإسرائيليين

ويظهر الفيديو الشاب البالغ من العمر 30 عاما ووهو يرفع يديه في إشارة واضحة لاستسلام بينما يواصل جندي إسرائيلي الذي يرتدي ملابس مدنية إطلاق النار عليه من المسدس. وقد أعلنت الشرطة الإسرائيلية الخميس الماضي أن قوة من "المستعربين" بالتعاون مع الجيش والشاباك نفذت عملية في البلدة القديمة بنابلس، أسفرت عن "تصفية مسلح يُشتبه بانتمائه لعرين الأسود واعتقال آخر". المصدر: وكالات

العربية.نت : طه عبد الناصر رمضان
العربية.نت : طه عبد الناصر رمضان

العربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

العربية.نت : طه عبد الناصر رمضان

يوم 8 مايو (أيار) 1945، عرفت الحرب العالمية نهايتها على الساحة الأوروبية عقب توقيع الألمان ببرلين على اتفاقية استسلامهم للحلفاء. وعلى الرغم من تواصل العمليات القتالية ضد اليابان على ساحة المحيط الهادئ، تنفس الحلفاء الصعداء عقب تمكنهم من حسم الحرب ضد أدولف هتلر الذي تمكن بوقت ما قبل بضعة سنوات من إخضاع أجزاء واسعة من القارة الأوروبية لسلطته. وعلى الساحة الأوروبية، خلفت الحرب العالمية الثانية دمارا هائلا بالبنية التحتية كما سجلت خسائر بشرية غير مسبوقة بتاريخ الإنسانية. فبينما قتل زهاء 20 مليون سوفيتي، خسر الألمان نحو 7 ملايين شخص بينما بلغت خسائر الفرنسيين 600 قتيل والبريطانيين 450 ألف قتيل. وقبل اتفاقية 8 مايو (أيار) 1945، كان الألمان قد وقعوا اتفاقية استسلام أخرى خلال اليوم السابق. وفي الأثناء، لم يتم اعتماد هذه الاتفاقية بشكل كبير بسبب جوزيف ستالين. التوقيع على اتفاقية ريمس في حدود الساعة الثانية وواحد وأربعين دقيقة ليلا يوم 7 مايو (أيار) 1945، وقع الوفد الألماني بقيادة الجنرال ألفرد جودل (Alfred Jodl)، بالنيابة عن القيادة العسكرية الألمانية والرئيس الألماني الجديد الأميرال كارل دونيتز (Karl Donitz)، اتفاقية استسلام ألمانيا غير المشروطة بإحدى قاعات المعهد التقني بمدينة ريمس (Reims) الفرنسية. من جهة ثانية، وقعت هذه الاتفاقية، التي حررت باللغات الإنجليزية والفرنسية والروسية والألمانية، من طرف الجنرال الأميركي، والمسؤول بالقيادة العسكرية للحلفاء، والتر سميث (Walter B. Smith) كممثل عن الحلفاء. ومن الجانب السوفيتي، تكفل الجنرال إيفان سوسلوباروف (Ivan Susloparov) بالتوقيع عليها كممثل عن السوفيتيين. إلى ذلك، وقع سوسلوباروف على هذه الاتفاقية دون الحصول على موافقة موسكو حيث لم يحصل الأخير بعد على رد من ستالين لتوقيعها. ولهذا السبب، ضمت إتفاقية ريمس بندا سمح بتعويضها بإتفاقية أخرى لاحقا في حال اعتراض أحد الأطراف. إلغاء اتفاقية ريمس بسبب ستالين مع سماعه بخبر توقيع اتفاقية ريمس، عبر القائد السوفيتي ستالين عن غضبه ورفضه لما تضمنته هذه الإتفاقية مؤكدا على ضرورة أن يتم تمثيل الاتحاد السوفيتي (السابق) ضمن هكذا اتفاقيات بوفد رسمي من القيادة العسكرية السوفيتية بزعامة المارشال غيورغي جوكوف (Georgy Zhukov). وعلى إثر الرفض الستاليني لإتفاية ريمس تم تفعيل البند الذي نص على تعويضها باتفاقية أخرى. نزولا عند رغبة ستالين، تم في حدود الساعة العاشرة وثلاثة وأربعين ليلا يوم 8 مايو (أيار) 1945 توقيع اتفاقية استسلام ألمانية جديدة بمنطقة كارلسهورست (Karlshorst) ببرلين. وبعد حفل افتتاح بسيط أقامه المارشال جوكوف بحضور ممثلين عن بقية الحلفاء، وقع المارشال فيلهلم كايتل (Wilhelm Keitel) اتفاقية الاستسلام كممثل عن الجانب الألماني. وفي حدود الساعة الحادية عشر ليلا، بتوقيت وسط أوروبا، بنفس ذلك اليوم، أي ما يعادل الساعة الواحدة ليلا تقريبا يوم 9 مايو (أيار) 1945 بتوقيت موسكو، دخلت معاهدة استسلام ألمانيا حيز التنفيذ بشكل رسمي.

الإرياني: «الاستسلام» الحوثي كان «ثمرة مباشرة» للضربات العسكرية
الإرياني: «الاستسلام» الحوثي كان «ثمرة مباشرة» للضربات العسكرية

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الإرياني: «الاستسلام» الحوثي كان «ثمرة مباشرة» للضربات العسكرية

أكد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، أن «استسلام» جماعة الحوثي لم يكن نتيجة تفاهمات سياسية أو ضغوط دبلوماسية فقط، بل كان «ثمرة مباشرة للضربات العسكرية الدقيقة التي تلقتها المليشيا». وقال الإرياني عبر حسابه على موقع «إكس»، إن «إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف العملية العسكرية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، بعد استسلامها، واستجدائها لوقف الضربات، ورضوخها لشروط الولايات المتحدة الأميركية، بالتوقف عن هجماتها الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، يؤكد حقيقة واحدة لا لبس فيها (أن لغة القوة وحدها هي التي يفهمها الحوثي)، فهذه الخطوة لم تأت نتيجة تفاهمات سياسية أو ضغوط دبلوماسية فقط، بل كانت ثمرة مباشرة للضربات العسكرية الدقيقة التي تلقتها المليشيا، وأربكت بنيتها، وقوضت قدراتها، وفرضت عليها الانكفاء والتراجع». ● إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف العملية العسكرية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، بعد استسلامها، واستجدائها لوقف الضربات، ورضوخها لشروط الولايات المتحدة الأمريكية، بالتوقف عن هجماتها الإرهابية على خطوط الملاحة الدولية، يؤكد حقيقة واحدة لا لبس فيها (أن لغة... — معمر الإرياني (@ERYANIM) May 6, 2025 وأضاف: «الاستسلام الحوثي لم يكن خياراً طوعياً، بل جاء تحت وطأة الألم والإنهاك، فالهجمات التي استهدفت تدمير مراكز القيادة والسيطرة، مخازن السلاح، منشآت تجميع الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، كانت مركزة وفعالة، لقد شُلت منظومة الاتصالات الحوثية، وعُزل قادتها الميدانيون، وتهاوت أوهام الردع التي حاولت المليشيا تسويقها لعناصرها طوال الأشهر الماضية». وأوضح وزير الإعلام اليمني، أن «استسلام الحوثي ليس مجرد انكسار لمليشيا متمردة، بل هو تراجع عملي لنفوذ إيران في واحدة من أهم ساحات تمددها في المنطقة، فقد ربطت طهران مشروعها التوسعي بالحوثيين، وقدمت لهم الدعم المالي والتقني والسياسي، واستخدمتهم كورقة ضغط ومصدر تهديد دائم لأمن المنطقة والممرات البحرية. واليوم، حين تنهار هذه الورقة تحت ضربات مركزة، فإن الرسالة تصل أيضاً إلى طهران، بأن زمن الحروب بالوكالة بدأ يتآكل، وأن الاستثمار في الفوضى والدمار لن يكون دون تكلفة باهظة»، مشيراً إلى أن «استسلام الحوثي اليوم يجب أن يُقرأ بوصفه اعترافاً عملياً بالهزيمة، وتأكيداً على هشاشة المشروع الذي تحمله هذه المليشيا، وأن ما راكمته طيلة السنوات من ترسانة إيرانية ودعاية إرهابية، يمكن إسقاطه في أيام حين تتوفر الإرادة، وهو في ذات الوقت، فرصة يجب ألا تُهدر لاستعادة زمام المبادرة، ووضع حد نهائي لغطرسة هذه المليشيا وتوحيد الصف الوطني، والمضي نحو الحسم الشامل الذي يعيد للدولة اعتبارها، ولليمن استقراره، ويكف يد إيران عن العبث بأمن المنطقة».

ترامب: الحوثيون "استسلموا" والضربات الاميركية على اليمن ستتوقف
ترامب: الحوثيون "استسلموا" والضربات الاميركية على اليمن ستتوقف

LBCI

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

ترامب: الحوثيون "استسلموا" والضربات الاميركية على اليمن ستتوقف

أعلن رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب أن الحوثيين "استسلموا" واعدا بأن يتوقف القصف الأميركي لليمن "بأثر فوري". ولدى استقباله رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في المكتب البيضوي، قال ترامب: "أعلن الحوثيون أنهم لم يعودوا يريدون القتال. ببساطة لا يريدون القتال بعد الآن. وسنكرم ذلك. سنوقف القصف، وقد استسلموا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store