logo
#

أحدث الأخبار مع #استقلالية

كيف تعرف موعد الزيارة للباحث الاجتماعي؟ حساب المواطن يجيب
كيف تعرف موعد الزيارة للباحث الاجتماعي؟ حساب المواطن يجيب

الرجل

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرجل

كيف تعرف موعد الزيارة للباحث الاجتماعي؟ حساب المواطن يجيب

تلقى الحساب الرسمي لخدمة المستفيدين التابع لبرنامج حساب المواطن عبر منصة "إكس" استفسارًا من أحد المواطنين، جاء فيه: "كيف أعرف موعد الزيارة للباحث الاجتماعي"؟ وفي رده، أوضح البرنامج أن التنسيق يتم مسبقًا مع المستفيدين المستقلين لتحديد موعد الزيارة الميدانية، وذلك بهدف التحقق من صحة البيانات وإثبات الاستقلالية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة ضرورية لضمان عدم تأثر الأهلية. ويُعد حضور الباحث الاجتماعي جزءًا من الإجراءات الرقابية التي تهدف إلى التأكد من مصداقية البيانات المدخلة من قبل المستفيدين، خصوصًا فيما يتعلق بمكان الإقامة وعدد الأفراد القاطنين، وهي عوامل تؤثر بشكل مباشر على استحقاق الدعم. أهلاً بك ، سيتم التنسيق مع المستفيدين المستقلين لتحديد موعد الزيارة وذلك لضمان عدم تأثر اهليتهم ، نسعد بخدمتك — خدمة المستفيدين (@Citizen_care) May 15, 2025 رفض الزيارة قد يؤدي لتعليق الدعم وفي هذا السياق، شدد حساب المواطن على أهمية عدم رفض الزيارة الميدانية، موضحًا أن ذلك يشمل عدة حالات، من أبرزها: عدم الرد على مركز الاتصال المخصص لتحديد الموعد تجاهل الرسائل النصية الخاصة بجدولة الزيارة عدم التفاعل أو الرد على الباحث الاجتماعي وقت الزيارة. وقد أشار البرنامج إلى أن تجاهل هذه الإجراءات قد يؤدي إلى تأثر أهلية المستفيد أو تعليق الدعم المخصص له، وفق ما نقلته قناة الإخبارية في وقت سابق. ويأتي هذا التوضيح في إطار حرص البرنامج على تعزيز الشفافية والتواصل مع المستفيدين، وضمان استمرارية الدعم لمن تنطبق عليهم الشروط النظامية، لا سيما فئة الأفراد المستقلين.

كبار السن في السعودية.. ومبادرات مستدامة
كبار السن في السعودية.. ومبادرات مستدامة

العربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

كبار السن في السعودية.. ومبادرات مستدامة

تبنت المملكة العربية السعودية رؤية وطنية طموحة (رؤية 2030) تشمل تعزيز جودة الحياة وتمكين جميع فئات المجتمع، بما في ذلك كبار السن، حيث يُشكلون نحو 6.3 % من السكان (نحو 2.2 مليون نسمة) وفقًا للهيئة العامة للإحصاء عام 2023. وتُشير التوقعات إلى ارتفاع هذه النسبة إلى 10 % بحلول 2050 (الإحصاءات العالمية للأمم المتحدة، 2022)، مما يعزز ضرورة استدامة البرامج الموجهة لهم. أسست السعودية برنامجا وطنيا لكبار السن تحت مظلة وزارة الموارد البشرية، مع زيادة عدد دور الرعاية إلى 15 دارًا عام 2023 مقارنة بـ12 دارًا في 2021، وتخطط لبناء 8 مراكز جديدة بحلول 2025. كما خصصت 1.2 مليار ريال من ميزانية 2023 لدعم مبادرات الرعاية الصحية والاجتماعية، حيث يوفر "الضمان الاجتماعي" مساعدات نقدية دورية للأسر المحتاجة التي تضم كبار السن، بما في ذلك توزيع 30,000 جهاز مساعد (كراسي متحركة، أسرة طبية) خلال العامين الماضيين مما يضمن استقلاليتهم وكرامتهم في منازلهم. وتقدم خدمات الإقامة المنسقة والرعاية التمريضية والنفسية، إضافة إلى برامج التأهيل المهني والترويح الاجتماعي. يوفر القطاع الصحي الحكومي خدمات طبية مجانية أو مدعومة للمسنين في المستشفيات والمراكز الصحية، مع تفعيل وحدات طب الشيخوخة ضمن المستشفيات الكبرى لضمان رعاية شاملة للأمراض المزمنة والشمول الصحي، وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني، توسعت مبادرات "الرعاية المنزلية" لتصل إلى مناطق ريفية، عبر فرق طبية واجتماعية تزور كبار السن في منازلهم لتقديم الخدمات الأساسية والرصد الصحي المنتظم. حيث يغطي القطاع الصحي الحكومي 95 % من كبار السن عبر وحدات طب الشيخوخة في 20 مستشفى حكوميا، وفقاً لتقرير وزارة الصحة عام 2023. كما وسعت مبادرات الرعاية المنزلية نطاقها لتشمل 120 قرية نائية، مع استخدام تقنيات "الطب الاتصالي" لخدمة 50,000 مسن سنويًا. وتتعاون الوزارة مع 12 شركة خاصة لإطلاق مراكز رعاية نهارية، تماشيًا مع مبدأ "الشيخوخة النشطة" الذي تدعمه منظمة الصحة العالمية. وفقًا لمبادئ الأمم المتحدة لكبار السن (قرار الجمعية العامة 46/91 الصادر بتاريخ 16 ديسمبر 1991)، تُنظّم هذه المبادئ حول خمسة محاور رئيسة: الاستقلال، المشاركة، الرعاية، التحقّق الذاتي والكرامة. حيث أدمجت الهدف 3 من أهداف التنمية المستدامة (الصحة الجيدة) عبر توفير فحوصات دورية لـ85 % من كبار السن فوق 65 عامًا. كما حققت تقدمًا في الهدف 10 (الحد من عدم المساواة) برفع مخصصات الضمان الاجتماعي لكبار السن بنسبة 20 % في 2022، لضمان حياة كريمة. وتم تحقيق الهدف 11 (المدن والمجتمعات المستدامة)، عبر تهيئة بيئات حضرية صديقة لكبار السن، كإنشاء مسارات مخصصة للمشي وتطوير مراكز مجتمعية قريبة، تتواءم مع متطلبات العمر المتقدم. وتم تحقيق الهدف 17 (شراكات من أجل تحقيق الأهداف)، عبر الدور الفاعل للشراكات الحكومية -الخاصة- المدنية يعكس التزامًا بمبدأ التضامن والتمويل الشامل للوصول إلى جميع كبار السن. تبوأت السعودية مكانة رائدة إقليميًّا وعالميًّا في تعزيز حقوق كبار السن، من خلال إصدار نظام رعاية المسنين الذي يكفل حقوقهم في الحصول على الخدمات والرعاية المناسبة، والاستثمار في البنى التحتية بإقامة مراكز متخصصة ومشاريع مجتمعية تعنى بالشيخوخة الصحية والنشطة، مع تبادل الخبرات على المنصات الدولية. رغم التقدم، تواجه المناطق الريفية فجوة في الوصول إلى الخدمات، حيث 30 % من كبار السن في هذه المناطق لا يحصلون على رعاية منتظمة وفقاً لما ورد في تقرير التنمية البشرية عام 2023. لذا، تخطط الوزارة لزيادة فرق الرعاية المنزلية بنسبة 50 % بحلول 2025، مع تدريب 2,000 ممرضة متخصصة في طب الشيخوخة بالتعاون مع جامعة جونز هوبكنز الأميركية. شاركت السعودية في المنتدى العالمي للشيخوخة 2023 التابع للأمم المتحدة، معلنةً عن مشروع "السعودية الذكية لكبار السن" الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي لمراقبة صحة 100,000 مسن عبر منصات رقمية. كما وقعت شراكة مع الصندوق الدولي للشيخوخة لتمويل أبحاث حول الأمراض المزمنة المرتبطة بالعمر. لقد أظهرت المملكة التزامًا راسخًا بمبادئ حقوق الإنسان الدولية ومنطلقات التنمية المستدامة فيما يخص فئة كبار السن. عبر استراتيجيات وطنية طموحة وجهود تشاركية واسعة، وحققت المملكة تميّزًا إنسانيًا وعالميًا في ضمان حياة كريمة ومستقلة وآمنة لكبار السن، مما يعزز من مكانتها كشريك فاعل في مسيرة حماية حقوق الإنسان على المستوى الدولي. كبار السن هم عماد الحكمة وذاكرة الأمة، واستثمارنا في رعايتهم وتمكينهم يعكس التزامنا ببناء مستقبلٍ يضمن الكرامة والصحة للجميع. في السعودية، نسير وفق رؤية 2030 لنسجّل نموذجًا عالميًا في دمج كبار السن في التنمية المستدامة، تماشيًا مع مبادئ الأمم المتحدة، لأنَّ رفعة الأمم تُقاس بحرصها على أبنائها حتى في لحظات حياتهم الذهبية.

مستشار ألمانيا الجديد إلى إدارة ترمب: ابتعدوا عن سياستنا الداخلية
مستشار ألمانيا الجديد إلى إدارة ترمب: ابتعدوا عن سياستنا الداخلية

الشرق السعودية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مستشار ألمانيا الجديد إلى إدارة ترمب: ابتعدوا عن سياستنا الداخلية

حث المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس مسؤولي إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الامتناع عن التدخل في سياسة بلاده، مشدداً في الوقت نفسه على ضرورة أن تكون أوروبا "أكثر استقلالية" وأقل اعتماداً على الولايات المتحدة. ودعا ميرتس، في مقابلة مع شبكة "أكسل سبرينجر جلوبال" للمراسلين التي تعد مجلة "بوليتيكو" الأميركية جزءاً منها، واشنطن إلى "احترام المؤسسات الديمقراطية الألمانية ونهجها في التعامل مع الأحزاب اليمينية المتطرفة التي تعتبرها أجهزتها الأمنية متطرفة". وتبادلت ألمانيا والولايات المتحدة مؤخراً الانتقادات بشأن قرار وكالة الاستخبارات الألمانية تصنيف حزب "البديل من أجل ألمانيا" كمنظمة يمينية متطرفة، ما دفع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو للتدخل والمطالبة بالتراجع عن التصنيف، ليأتي التعقيب من وزارة الخارجية الألمانية بأن "القرار صدر بعد تحقيق شامل". وذكر ميرتس أنه طلب من المسؤولين الأميركيين "الابتعاد عن السياسة الألمانية"، وقال: "لقد ابتعدنا إلى حدٍ كبير في السنوات الأخيرة عن الحملات الانتخابية الأميركية، وهذا الأمر يشملني شخصياً". وأوضح أنه "أبلغ المسؤولين الأميركيين أنه لم ينحاز لأيٍ من المرشحين. وأطلب منكم قبول ذلك في المقابل". وشهدت العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة توترات متصاعدة منذ عودة ترمب للبيت الأبيض في يناير، وسط دعوات أوروبية لتقليل الاعتماد على الولايات المتحدة في الدفاع والأمن، بحسب المجلة. وقال ميرتس، الذي زار باريس، الأربعاء، إنه أجرى "عدة مناقشات" مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول هذه القضية، مشدداً على ضرورة أن تصبح أوروبا "أكثر استقلالية". ورفض ميرتس الإجابة على سؤال بشأن ما إذا كانت ألمانيا سترسل قوات لدعم قوة حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، قائلاً: "ببساطة لا نعرف الشروط بعد". وأعرب ميرتس عن أمله في اتفاق على وقف إطلاق نار بشكل دائم في أوكرانيا "قريباً"، لكنه لم يقدم أي التزامات بشأن أمن أوكرانيا. وأكد المستشار الألماني على "دعمه الكامل" لجهود ترمب لإنهاء الحرب، وقال: "بمجرد الاتفاق على وقف إطلاق النار، سنكون مستعدين للمشاركة في مراقبته تحت قيادة الولايات المتحدة". وأشار إلى أنه "لا يمكننا إنهاء الحرب في أوكرانيا دون استمرار انخراط الولايات المتحدة في القضية، وهذا أمر لا يمكن للأوروبيين تعويضه"، واعتبر أن "أي وقف لإطلاق النار مستقبلاً وتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، سيتطلبان أيضاً مشاركة أميركية". اتصال مرتقب وأعرب مستشار ألمانيا الذي من المقرر أن يتحدث هاتفياً، الخميس، مع الرئيس الأميركي، وقد يجتمع معه قبل قمة حلف شمال الأطلسي في نهاية يونيو، عن أمله في إقناعه بـ"المنافع المتبادلة" من إجراءات تسهيل التجارة بين الولايات المتحدة وأوروبا. وقال ميرتس: "سأحاول أن أشرح له أننا نريد تسهيل التجارة، وليس جعلها أكثر صعوبة". وهدد ترمب بفرض رسوم جمركية كبيرة على الاتحاد الأوروبي في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق اتجاري مع واشنطن قبل انتهاء فترة تعليق الرسوم في يوليو. وهنأ نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس الزعيم المحافظ فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لألمانيا، وقال خلال فعالية استضافها مؤتمر ميونيخ للأمن في واشنطن: "أعلم أننا سنجري محادثة معه خلال اليومين المقبلين". وكان الرئيس الأميركي أعلن هذا العام عن رسوم جمركية شاملة تهدد ألمانيا بسنة ثالثة من الانكماش. وتجد ألمانيا صعوبة بالفعل في التعامل مع انقطاع الغاز الروسي الرخيص منذ غزت موسكو أوكرانيا في عام 2022، وفي مواجهة تزايد المنافسة من الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store