أحدث الأخبار مع #استهداف_الصحفيين


الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
219 صحفيا فلسطينيا استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية
دانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي سياستها الممنهجة باستهداف الصحفيين وقتلهم وارتكاب المجازر المتوالية بحقهم وعائلاتهم، والتي أدت إلى استشهاد 219 من الزملاء الصحفيين والعاملين في قطاع الإعلام. اضافة اعلان وقالت النقابة في تقرير لها اليوم الاثنين، إن الاحتلال قتل 219 صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام من بينهم 30 زميلة صحفية، كما تواصل قوات الاحتلال استهداف الصحفيين الفلسطينيين وعائلاتهم، خاصة في قطاع غزة، حيث أصيب ما لا يقل عن 430 صحفيا برصاص وصواريخ الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول 2023، وقتل الاحتلال ما لا يقل عن 685 فردا من عائلات الصحفيين في قطاع غزة، فيما يعيش ما لا يقل عن 1000 صحفي في القطاع حالة من النزوح المتكرر من شمال القطاع إلى جنوبه وفي ظروف قاسية من انعدام الأمان وظروف الحياة الطبيعية، أو عدم وجود كهرباء وإنترنت لضمان استمرار عملهم. وحسب توثيق النقابة بالتعاون مع مؤسسات الأسرى الفلسطينية، فقد اعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول 2023، نحو 180 صحفيا (من بينهم: 17 زميلة صحفية أفرج عنهن جميعا، 39 زميلا من قطاع غزة، 42 صحفيا حكم عليهم بالاعتقال الإداري)، فيما لا يزال 48 صحفيا منهم رهن الاعتقال، وذلك في مختلف محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة وقطاع غزة، إضافة إلى 6 صحفيين اعتقلوا ما قبل تشرين الأول 2023 وما زالوا رهن الاعتقال. وأكدت النقابة أن الاحتلال يواصل سياسة الإخفاء القسري للصحفيين الفلسطينيين في مخالفة وانتهاك واضحين للقانون الدولي والإنساني، وللاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري التي أقرتها الأمم المتحدة ودخلت حيز التنفيذ عام 2010. وفي إطار حربها على الإعلام ومحاولات قتل الحقيقة، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات واسعة بطائراتها ودباباتها، دمرت من خلالها 115 مؤسسة إعلامية في قطاع غزة، بما يشمل جميع مؤسسات الإعلام في القطاع، وأغلقت في محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة 5 مؤسسات صحفية، كما دمرت وأغلقت 12 مطبعة صحفية في محافظات الضفة. بترا


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
بيان "حماس" بعد مقتل 5 صحفيين وأفراد من عائلاتهم في غزة
وجاء في بيان "حماس": "يرتكب جيش الاحتلال الفاشي جريمة جديدة بحق الصحفيين الفلسطينيين، ضمن مسلسل الملاحقة وعمليات القتل المتواصلة للصحفيين العاملين في قطاع غزة، ويستهدف في عملية متزامنة ومقصودة خمسةً من الصحفيين". وأتى بيان الحركة على أسماء الضحايا الصحفيين وهم: "الشهيد الصحفي، عزيز الحجار، الشهيدة الصحفية، نور قنديل، الشهيد الصحفي، عبد الرحمن العبادلة، الشهيد الصحفي، خالد أبو سيف، الشهيد الصحفي، أحمد الزيناتي". وأكدت "حماس" أن مقتل الصحفيين جاء بعد قصف منازلهم وخيامهم فجر اليوم، ما أدى إلى مقتلهم مع أطفالهم وعائلاتهم، في جريمة مركبة تجسد وحشية هذا الكيان الفاشي، حسب بيان. وأضاف البيان: "إن استمرار استهداف الصحفيين المحميين بموجب القانون الدولي، يؤكّد رسالة الاستخفاف التي تبعث بها حكومة الاحتلال الفاشي إلى العالم والمنظومة الأممية ومؤسساتها وقوانينها". وأردف: "من المستهجن أن يقف العالم عاجزا عن وقف جرائم حرب غير مسبوقة ترتكب منذ أشهر على الهواء مباشرة بحق مدنيين أبرياء، ومنها الاستهداف الممنهج للصحفيين، كعقاب لهم على أدائهم رسالتهم المهنية والأخلاقية، حتى استشهد منهم 220 صحفيا". واختتم البيان: "نطالب المؤسسات الصحفية والإعلامية الدولية، والصحفيين حول العالم، بالتضامن مع الصحفيين العاملين في قطاع غزة، وحمل رسالتهم إلى العالم، والعمل على فضح ممارسات الاحتلال ومحاولته طمس حقيقة ما يرتكبه من انتهاكات، وإفشال أهداف جريمته المستمرة بحق الصحفيين الفلسطينيين". المصدر: RT وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 67 قتيلا منهم 5 جثث تم انتشالها و361 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، بينما بلغت حصيلة الضحايا في القطاع 96 قتيلا و 140 جريحا. سجل الفلسطينيون لقطات لدخان كثيف يتصاعد فوق شمال قطاع غزة عقب غارات إسرائيلية اليوم الأحد. قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن وفد "حماس" عاد إلى مفاوضات صفقة الرهائن مع بدء عملية "عربات جدعون" في غزة "دون شروط وقف إطلاق النار".


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين بغزة إلى 215 بعد اغتيال حسن إصليح
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة ، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد الصحفيين الفلسطينيين الذين استشهدوا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 215 صحفيا، وذلك عقب اغتيال الصحفي حسن إصليح مدير وكالة "علم 24" للأنباء. وأوضح المكتب في بيان أن الجيش الإسرائيلي استهدف إصليح بقصف مباشر أثناء تلقيه العلاج في مجمع ناصر الطبي جنوبي القطاع، بعد أن كان أصيب من قبل خلال محاولة اغتيال سابقة وما زال في مرحلة العلاج. وكان إصليح قد تعرض للإصابة في السابع من أبريل/نيسان الماضي إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمته أمام مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس ، مما أدى حينها أيضا إلى استشهاد صحفيين اثنين كانا داخل الخيمة. ودان المكتب الإعلامي الحكومي ما وصفه بالاستهداف الممنهج للصحفيين الفلسطينيين، داعيا المؤسسات الحقوقية والصحفية الدولية إلى إدانة هذه الجرائم المتواصلة بحق إعلاميي القطاع، ووقف سياسة الإفلات من العقاب التي تحيط بمرتكبيها. وحمل المكتب إسرائيل والدول الداعمة لها مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم بحق الصحفيين. وجدد المكتب دعوته المجتمع الدولي والمنظمات المعنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان إلى التحرك الفوري والضغط الجاد لوقف جريمة الإبادة الجماعية بحق سكان غزة ولحماية الصحفيين والإعلاميين من عمليات الاستهداف والاغتيال. وتستمر إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 في شن حرب واسعة على قطاع غزة تشمل عمليات قتل وتدمير وتجويع وتهجير قسري للفلسطينيين، وسط تجاهل للنداءات الدولية وقرارات محكمة العدل الدولية بوقف الحرب. وأسفرت هذه العمليات عن سقوط أكثر من 172 ألف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، في ظل حصار مشدد ونقص حاد في الاحتياجات الإنسانية الأساسية.


رؤيا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
استشهاد الصحفي الفلسطيني اصليح في قصف استهدف مجمع ناصر الطبي
أدان المكتب الإعلامي الحكومي، الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الثلاثاء، والمتمثلة في قصف مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، وهو أحد أكبر المستشفيات في قطاع غزة، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، وعلى رأسها اتفاقيات جنيف، التي تحظر استهداف المنشآت الصحية والطبية. وأشار بيان للمكتب الإعلامي الحكومي إلى أن القصف أسفر عن استشهاد الصحفي حسن اصليح، بينما كان يتلقى العلاج داخل مجمع ناصر الطبي، إثر إصابة سابقة تعرّض لها جراء استهداف مباشر خلال تأديته لواجبه المهني، في جريمة مزدوجة تعكس الإصرار على ملاحقة الصحفيين الفلسطينيين، ليس فقط في ميادين التغطية، بل حتى في أماكن تلقي العلاج، في انتهاك فج لكل القيم الإنسانية والمواثيق الدولية، ومحاولة مفضوحة لإسكات الصوت الحر والكلمة الصادقة. كما أسفر القصف عن استشهاد وإصابة عدد من الجرحى المدنيين الذين كانوا يتلقون العلاج داخل المنشأة الطبية، في تصعيد خطير يرقى إلى جريمة حرب متكاملة الأركان، تستوجب محاسبة عاجلة أمام العدالة الدولية. وأكد البيان أن الاستهداف المزدوج للصحفيين والمنشآت الطبية يُشكّل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، تستوجب محاسبة دولية عاجلة أمام المحاكم والهيئات القضائية المختصة، ولا يمكن السكوت عنها أو التعامل معها كأرقام عابرة. وحمّل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المركبة، داعيا المؤسسات الدولية والأممية ذات العلاقة إلى الضغط في اتجاه فتح تحقيق فوري وجاد في هذه الجريمة، والعمل على وقف الاستهداف المنهجي للمؤسسات الطبية في قطاع غزة. وطالب المجتمع الدولي ومؤسسات العدالة الدولية، بما فيها المحكمة الجنائية الدولية، بالتحرك العاجل لتوثيق ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي وقادته عن هذه الجرائم البشعة بحق الصحفيين والمدنيين والكوادر الطبية. وأوضح أن استهداف الكوادر الطبية والصحفيين يكشف حجم الانحدار الأخلاقي والقانوني الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي ويفضح زيف كل ادعاءاته المتعلقة بالحرص على حماية المدنيين.