أحدث الأخبار مع #استوديوهات


الرجل
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
روبرت داوني جونيور يكشف أول صورة من كواليس Avengers: Doomsday
شارك النجم الأمريكي روبرت داوني جونيور جمهوره صورة حصرية من كواليس تصوير فيلم Avengers: Doomsday، أحدث إنتاجات Marvel المرتقبة، ليشعل بذلك حماس محبي عالم الأبطال الخارقين حول العالم. الصورة، التي نشرها عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، جاءت دون أي تعليق تفصيلي، لكنها كانت كافية لتؤكد أن عجلة الإنتاج قد انطلقت فعليًا. انطلاق التصوير في استوديوهات Pinewood البريطانية تشير التقارير إلى أن التصوير الرئيسي لفيلم Avengers: Doomsday انطلق في بداية شهر أبريل الماضي داخل استوديوهات Pinewood في بريطانيا، وهي الموقع الذي اعتادت Marvel استخدامه في إنتاج أبرز أفلامها. وتُظهر الصورة التي نشرها روبرت داوني جونيور أن سير العمل يسير وفق الخطة الزمنية المحددة، دون أية تأخيرات تُذكر. شخصية غير متوقعة في عودة داوني جونيور المفاجأة الكبرى ليست في عودة داوني جونيور إلى عالم Marvel، بل في الشخصية التي سيجسدها. فبدلًا من عودته المعتادة بدور "توني ستارك/آيرون مان"، سيظهر هذه المرة بشخصية جديدة كليًا: "دكتور دوم"، الخصم الأسطوري الذي أُعيد تقديمه برؤية معاصرة داخل هذا الفيلم الملحمي. ملحمة Marvel الجديدة تنطلق في 2026 يُعد فيلم Avengers: Doomsday أحد أكثر مشاريع Marvel طموحًا، إذ يجمع فرقًا رئيسية من عالمها السينمائي تحت راية واحدة، من ضمنهم: المنتقمون – Avengers الفانتاستك فور – Fantastic Four رجال إكس – X-Men أبطال واكاندا – Wakandans الفيلم من إخراج الثنائي أنتوني وجو روسو، ومن المقرر إطلاقه عالميًا في مايو 2026، وسط ترقّب كبير لمعرفة كيف ستتقاطع هذه العوالم المختلفة في معركة واحدة ضد الشر، بقيادة داوني جونيور في واحد من أكثر أدواره إثارة للجدل.


الاقتصادية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقتصادية
رسوم جمركية بنسبة 100 % على الأفلام.. ماذا يعني ذلك حقا؟
المخاوف مشروعة بشأن الجانب الاقتصادي لصناعة السينما في هوليوود لكن مقترح ترمب لمعالجتها يبدو عبثياً لم يشر ترمب إلى أي آلية واضحة لفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة يخشى البعض من أن يستخدم "الأمن القومي" كغطاء للتضييق على المبدعين أعلن دونالد ترمب للعالم بأسره في نهاية الأسبوع الماضي أن صناعة السينما باتت هدفاً آخر لرسومه الجمركية. وكتب على منصّته للتواصل الاجتماعي "صناعة السينما في أمريكا تموت موتاً سريعاً. الدول الأخرى تقدّم حوافز متنوعة لاستقطاب صنّاع أفلامنا واستوديوهاتنا بعيداً عن الولايات المتحدة.. هذا جهد منسّق من دول أخرى، وبالتالي يشكّل تهديداً للأمن القومي. وهو، إلى جانب كل شيء آخر، وسيلة للدعاية والبروباغندا! ... نريد أفلاماً مصنوعة في أمريكا مجدداً !" كيف تُفرض الرسوم على الأفلام؟ بداية، لإعطاء كل ذي حق حقه، وكما في السياسة العامة التي تتبعها إدارة ترمب في ما خصّ الرسوم الجمركية، في هذه الحالة أيضاً ثمة مسألة اقتصادية حقيقية تستحق التوقف عندها. إذ تستغل الاستوديوهات الكبرى المنتجة للأفلام الضخمة الإعفاءات الضريبية، وانخفاض كلفة اليد العاملة، وحوافز أخرى لتصوير أعمالها في لندن ونيوزيلندا وكندا وغيرها. أما الأفلام ذات الميزانيات المتوسطة والمنخفضة، فغالباً ما تُصوَّر في دول أوروبا الشرقية مثل رومانيا وبلغاريا للأسباب نفسها. كذلك تُعهَد الرسوم المتحركة وأعمال ما بعد الإنتاج، من مونتاج ومؤثرات خاصة، إلى جهات خارج البلاد. لكنّ اللجوء إلى "حلّ" كاسح من هذا النوع أشبه باستخدام منشار كهربائي لمعالجة مسألة تتطلّب مشرطاً جراحياً، وهي سمة غالبة في نهج هذه الإدارة. كيف يمكن أساساً فرض رسوم جمركية على "الأفلام"؟ إنها نوع من الفنون، وليست سيارة أو تلفزيوناً تُشترى أجزاؤه وتُجمّع لتنقل في حاوية شحن. فالأفلام نتاج أفكار يجسدها محترفون من أصحاب المواهب، وغالباً ما تُنقل اليوم بصيغة رقمية لا مادية. فهل ينوي فرض رسوم على أسعار التذاكر؟ أم يقترح مضاعفة سعر أقراص "بلو راي" للأفلام الأجنبية؟ وماذا عن منصات البث التي تعتمد عادة على إنتاج عالمي من أجل إغناء محتواها؟ والأهم، كما أشار أستاذ الاقتصاد جاستن وولفرز على منصة "بلو سكاي"، أن الولايات المتحدة تُصدّر أفلاماً وبرامج تلفزيونية أكثر بكثير مما تستورده. وغالباً ما يدرّ بيع تذاكر الأفلام الهوليوودية الضخمة في الخارج إيرادات تعادل تلك التي تحققها السوق المحلية، بل تتجاوزها أحياناً. لذا، إذا قررت أسواق عادة ما تكون مربحة لقطاع صناعة السينما الأمريكي، مثل الصين والمملكة المتحدة واليابان وأستراليا، فرض رسوم انتقامية على الأفلام الأمريكية، فذلك سيشكل، وفق تعبير ترمب نفسه "موتاً سريعاً جداً" لصناعة السينما في أمريكا. وكانت الصين قد لوّحت باتخاذ مثل هذا الإجراء قبل نحو شهر، حتى قبل أن يبدأ ترمب في الحديث عن الأفلام. قوة أمريكا الناعمة لكن المسألة تتجاوز الخسائر المالية. فالفن، أياً كانت وسيلته، يقدّم رؤى متنوّعة ويوحّد بين المجتمعات. وتتميّز السينما بقدرتها على معالجة قضايا معقّدة ضمن زمن قصير نسبياً، ولطالما شكّلت لغة عالمية لنتبادل قصصنا الفردية وتاريخنا وأفكارنا. وقد وكانت استفادة الولايات المتحدة عظيمة من هذا التبادل، حتى باتت هوليوود من أبرز أدوات قوتها الناعمة. هذه العلاقة ليست من طرف واحد. فالأفلام الأجنبية أيضاً تتيح لمزيد من أفراد مجتمعنا المتنوّع أن يروا أنفسهم على الشاشة، كما تُلهم صُنّاع الأفلام المحليين وتسهم في تطوّر هذا الفن. وبعيداً عن المثاليات، هناك منافع أخرى. فالفيلم الكوري الجنوبي Parasite، على سبيل المثال، حقق أكثر من 50 مليون دولار في السوق الأمريكية، ولم يقتصر إنفاق رواد السينما على ثمن التذاكر، بل شمل أيضاً الفوشار والحلويات والمشروبات، ما عزّز إيرادات صالات العرض. يبدو أن فرض رسوم جمركية على الأفلام لم يخضع لتفكير متأنٍّ من حيث التفاصيل اللوجستية. وكما هو متوقّع، سارع البيت الأبيض إلى إصدار بيان بدا أشبه بتراجع ضمني عن خطاب الرئيس الغاضب. مع ذلك، الرسالة وصلت. فكما هو الحال مع تراجع الإدارة عن سياسات التنوع والإنصاف والشمول، ومحاولات التبييض الانتقائي لتاريخ الولايات المتحدة، يكشف الإعلان عن رسوم جمركية على الأفلام عن مسعى متواصل لحركة "لنعد لأمريكا عظمتها" لإعادة تشكيل نمط الحياة والثقافة الأمريكية. خطر التضييف على المبدعين سينشأ عن ذلك فراغ ثقافي، ولكن من سيملأه؟ ترمب، بطبيعة الحال، لديه تصوّراته. أتذكّر في 2019، حين خصّص وقتاً خلال أحد تجمعاته الانتخابية للحديث عن اكتساح الفيلم الكوري الجنوبي Parasite لجوائز الأوسكار. قال وقتها "الفائز هو... فيلم من كوريا الجنوبية! ما هذا؟ لدينا ما يكفينا من المشكلات مع كوريا الجنوبية في التجارة، والآن يمنحونها جائزة أفضل فيلم للعام؟ هل كان جيداً؟ لا أدري. أعيدوا لنا Gone With the Wind. هل يمكن أن نستعيد Gone With the Wind من فضلكم؟" العبارة الأكثر إثارة للقلق في منشوره الأسبوع الماضي، على الأقل في نظر من يفقهون التاريخ، هي تلك التي قد تبدو هامشية للوهلة الأولى، أي استياؤه من أن "دولاً أخرى"، وإلى جانب التداعيات الاقتصادية للإنتاج في الخارج، تستخدم الأفلام كوسيلة لبثّ رسائلها ودعايتها" الخبيثة. وهذا تحديداً الاتهام الذي واجهه الكتّاب والمخرجون ذوو الميول اليسارية خلال الحقبة القاتمة للقائمة السوداء في هوليوود والتحقيقات التي أجرتها لجنة الأنشطة المعادية لأمريكا في الكونجرس. في تلك الفترة، كُمِّم الإبداع، وأُقصي كثير من العاملين في القطاع من الوظائف والفرص المهنية. لا شيء يوحي بأن إدارة ترمب التي اعتادت التذرّع بـ "الأمن القومي"، لن تسلك المسار نفسه. قد يرى البعض في هذا تهويلاً أو مبالغة في الارتياب، وربما يكون كذلك. لكن إن كان ثمّة درس تعلّمناه خلال العقد الماضي، فهو أن الاستهانة بترمب، وبمن عينهم في السلطة، وبمدى تطرّف رؤاهم وأهدافهم، إنما تكون على مسؤوليتنا الخاصة. خاص بـ "بلومبرغ"


مباشر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
"مجموعة إم بي سي" توقع اتفاقية لإقامة مقر لها بمشروع الدرعية في الرياض
الرياض – مباشر: أعلنت شركة مجموعة إم بي سي ، عن توقيع اتفاقية مع شركة الدرعية تتضمن نقل ملكية وتطوير عدد من الأراضي الواقعة ضمن مشروع الدرعية في مدينة الرياض. وأوضحت الشركة في بيان على "تداول" اليوم الخميس، أن الاتفاقية تنص على نقل ملكية أراضٍ إلى "إم بي سي" أو شركة تابعة مملوكة لها بالكامل، على أن تتولى شركة الدرعية لاحقًا أعمال التطوير والتصميم والإنشاء لتلك الأراضي، بموجب اتفاقية تفصيلية سيتم توقيعها لاحقًا بين الطرفين. وذكرت الشركة أن الهدف من نقل الملكية هو تطوير الأراضي لتكون مقرًا رئيسيًا للمجموعة، بما يشمل استوديوهات تصوير ومركز تجربة للزوار، مشيرة إلى أن استخدام الأراضي سيكون محصورًا في الأغراض المحددة ضمن الاتفاقية، ولا يحق استخدامها لأي أغراض أخرى إلا بموافقة الأطراف لاحقًا. وأشارت إلى أن الاتفاقية سارية المفعول طوال فترة ملكيتها للأراضي، لافتة إلى أن الأثر المالي المتعلق بعملية النقل سينعكس في القوائم المالية بعد إتمام إصدار الصكوك. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات: أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.18 تريليون دولار بنهاية الربع الأول من 2025


الشرق السعودية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
"فيلم العلا" تتعاون مع مجموعة MBS لتشغيل استوديوهاتها
أعلنت "فيلم العلا"، الهيئة المختصة بصناعة السينما في شمال غرب المملكة العربية السعودية، عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة MBS العالمية، التي تضم استوديوهات مانهاتن بيتش – مقر تصوير سلسلة Avatar الشهيرة للمخرج جيمس كاميرون – لتتولى المجموعة حصرياً إدارة وتشغيل استوديوهات العلا. وبموجب الاتفاق، ستعمل شركة "MBS MENA Limited"، الفرع الإقليمي الجديد لمجموعة MBS، بشكل وثيق مع "فيلم العلا" على تطوير منظومة الإنتاج، وضمان سير العمليات التشغيلية بسلاسة، من خلال تعظيم معدلات إشغال الاستوديو، وتنسيق جداول الإنتاج، وإدارة تأجير المنشآت للمشاريع المحلية والدولية، وفقاً لبيان مشترك صادر عن الطرفين. وتُعد هذه الشراكة أول دخول تشغيلي لمجموعة MBS في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يوسع حضورها العالمي الذي يشمل نحو 50 منشأة، من بينها استوديوهات لأمازون، ونتفليكس، بالإضافة إلى منشآت في لندن وفانكوفر وأيرلندا. وتقع منشآت "فيلم العلا" في منطقة طبيعية شمال غرب السعودية، وتضم واحة خضراء وودياناً صخرية واسعة، وتشمل البنية التحتية للاستوديوهات مسرحين صوتيين ضخمين بمساحة 25,828 قدماً مربعاً لكل منهما، وساحة تصوير خارجية، ومبانٍ لدعم الإنتاج، إضافة إلى استوديو تسجيل يتسع لأوركسترا من 32 عازفاً، ومرافق تدريب وتجهيز، ومكاتب إدارية، ومساحات للفعاليات. توسع مستقبلي وأكد البيان أن الخبرات العالمية لمجموعة MBS ستسهم في تعزيز قدرة "فيلم العلا" على التوسع المستقبلي، ودمج أحدث الابتكارات التقنية، بما في ذلك تقنيات التصوير الافتراضي والبنية التحتية المستقبلية للإنتاج الحجمي، ما يجعل استوديوهات العلا في طليعة التطور التكنولوجي في هذا المجال. وقال جيسون هاريتون، رئيس الاستوديوهات والعقارات في مجموعة MBS: "نحن ممتنون لهذه الفرصة لتوسيع وجودنا الدولي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونرى في العلا وجهة عالمية متميزة لصناع المحتوى، بفضل طبيعتها الفريدة، وإقامتها الراقية، والحوافز المالية الجاذبة لصناعة السينما". من جانبه، علّق زيد شاكر، المدير التنفيذي بالإنابة لـ"فيلم العلا"، قائلاً: "الشراكة مع MBStudios تمثل خطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانة العلا كمركز إنتاج رائد في المنطقة"، مضيفاً أن "خبراتهم التشغيلية العالمية ستعزز النمو المستدام للصناعة، وتجذب إنتاجات عالية المستوى، وتسهم في بناء قدرات محلية قوية". وأشار البيان إلى أن هذه الشراكة تدعم المهمة الأساسية لفيلم العلا المتمثلة في بناء منظومة سينمائية مستدامة من خلال خلق فرص اقتصادية، وتأهيل الكوادر الوطنية.


CNN عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
ساندرا بولوك ونيكول كيدمان مجددا في فيلم "Practical Magic 2"
(CNN)-- أعلنت استوديوهات "Warner Bros"، المملوكة للشركة الأم لشبكة CNN، الثلاثاء، عن إنتاج جزءٍ ثانٍ من فيلم "Practical Magic" الصادر عام 1998. وستعيد لممثلتان ساندرا بولوك ونيكول كيدمان في الجزء الثاني من الفيلم؛ تجسيد شخصيتي "سالي" و"جيليان أوينز"، الشقيقتان اللتان وُلدتا في عائلة سحرية وتربتا على يد عماتهما، وتستعين الشقيقتان بإرثهما من السحر لمحاربة الشر. ونشرت استوديوهات "Warner Bros" عبر حسابها الرسمي على إنستغرام مقطع فيديو، يسمع فيه صوت كيدمان وهي تقول: "سن الذئب وندى الصباح" قبل أن تضيف بولوك: "شيء قديم وشيء جديد"، ثم تقولان معًا: "فليبدأ السحر بالامتزاج 18 سبتمبر 2026".