أحدث الأخبار مع #الأباتشي
مصراوي
منذ يوم واحد
- رياضة
- مصراوي
بعد 281 يوما.. شيكابالا يعود للتهديف مع الزمالك في الدوري (فيديو)
سجل محمود عبد الرازق الشهير بـ "شيكابالا" هدف الزمالك الثالث في مرمى بتروجيت، ضمن مواجهات الجولة الأخيرة من موسم 2024/25 بالدوري المصري الممتاز. وجاء هذا الهدف بعد غياب شيكابالا الذي دام طويلا عن الأهداف مع الزمالك في الدوري الممتاز. وكانت آخر مباراة سجل بها الأباتشي أمام بلدية المحلة، في يوم 17 أغسطس 2024، بالجولة 34 من الدوري الممتاز 2023/24. يُذكر أن الزمالك فاز على الفريق البترولي بثلاثية مقابل هدف، في الجولة 25 من الدوري المصري الممتاز. — ON Sport (@ONTimeSports) May 24, 2025 اقرا أيضًا:
اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عاجل : ضربات جوية أمريكية عنيفة تهز مأرب ورد حوثي بصاروخ على المدينة
شنت طائرات أمريكية مقاتلة سلسلة غارات مكثفة في ساعات الفجر الاولى من يوم الخميس استهدفت مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في محيط مدينة مأرب و شمال العاصمة صنعاء. ففي محافظة مأرب، أفادت مصادر محلية بأن الطيران الأمريكي استهدف مواقع للحوثيين في الضواحي الغربية للمدينة، بالإضافة إلى قصف عنيف طال مواقعهم في جبلي البلق وهيلان الواقعين شرق وغرب مأرب. وشوهدت الطائرات تحلق منذ نحو ساعة باتجاه مديرية صرواح والمناطق الشمالية الغربية لمأرب بالقرب من خطوط التماس وتزامن ذلك مع سماع أصوات لطائرات الأباتشي وغارة أمريكية استهدفت تحديدًا مواقع في جبل البلق شرق صنعاء، حيث أكدت مصادر وقوع انفجار ناتج عن هذه الغارة. وفي سياق متصل، استغلت جماعة الحوثي تحليق الطيران الأمريكي وقامت بقصف مدينة مأرب بصاروخ بالستي. إلى جانب ذلك، ووفقًا لتقييم أولي لـ "المشهد اليمني"، استهدفت غارات أمريكية أخرى مواقع في شمال العاصمة صنعاء، شملت حي النهضة ومعسكر الفرقة الأولى مدرع ومعسكر "براش" في جبل نقم شرق العاصمة، والذي تعرض وحده لست غارات متتالية. كما استهدفت سبع غارات أخرى مواقع ومخازن أسلحة تابعة للميليشيا في شمال العاصمة، وتميزت هذه الغارات بشدة الانفجارات التي أدت إلى تحطم زجاج بعض المنازل وإثارة حالة من الذعر بين سكان الأحياء المجاورة للمواقع المستهدفة.
الأيام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
الجزائر تنسحب من أضخم مناورات عسكرية في إفريقيا يحتضنها المغرب
قطعت الجزائر الشك باليقين، مقررة الانسحاب من المشاركة في أضخم مناورات عسكرية بالقارة الإفريقية يحتضنها المغرب، خلال الفترة الممتدة من 12 إلى 23 ماي 2025، وسط توترات إقليمية متزايدة في منطقة الساحل وشمال إفريقيا. وأعلنت القيادة العسكرية الأمريكية لأفريقيا 'أفريكوم'، عدم مشاركة الجزائر في النسخة الحادية والعشرين من مناورات 'الأسد الإفريقي'، وذلك بعد أن كانت قد تلقت الدعوة للمشاركة في هذا التمرين العسكري بصفتها عضوا مراقبا، لكنها اختارت عدم تلبية الدعوة، دون تقديم أي دوافع لقرارها هذا. وبحسب توضيحات قدمتها 'أفريكوم'، فإن نسخة هذه السنة من الأسد الإفريقي التي ستعرف حضور أكثر من 10 آلاف جندي يمثلون نحو 40 دولة وانطلقت في تونس على أن تتواصل لاحقا في المغرب والسنغال وغانا، ستعرف مشاركة الجيش الإسرائيلي للمرة الثالثة بعد أن شارك بشكل غير معلن في نسختي 2023 و2024، علما أن تساؤلات أخلاقية وقانونية تطرحها هذه المشاركة بالذات، في ظل حرب الإبادة المستمرة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. إلى ذلك، ستجرى المناورات المرتقبة فوق الأراضي المغربية في كل من أكادير، طانطان، تزنيت، تيفنيت، القنيطرة وبنجرير، بمشاركين وملاحظين من أوروبا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط، ويبقى من بين أبرز مستجدات نسخة هذه السنة، دخول مروحيات 'الأباتشي' الأمريكية من نوع AH-64E للخدمة في المغرب، وذلك بعد تسلمه 24 مروحية منها شهر فبراير المنصرم. ويعتبر 'الأسد الإفريقي' الذي تنظمه القوات المسلحة الملكية بتعاون مع القوات الأمريكية، محطة سنوية لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة للدول المشاركة، تجاوز البُعدين التكويني والتدريبي ليصبح منصة للتعبير عن موازين القوى والتحالفات الإقليمية في شمال إفريقيا والساحل. ويتضمن هذا التمرين عدة أنشطة عملياتية، تشمل تدريبات ميدانية وتكتيكية برية، بحرية وجوية، تنفذ نهارا وليلا، إلى جانب تمارين للقوات الخاصة والإنزال الجوي، وتمرين مشترك لتخطيط العمليات لفائدة ضباط هيئات الأركان، بالإضافة إلى أنشطة موازية ذات طابع إنساني واجتماعي، بما يساعد على تبادل التجارب والخبرات بين الأطر العسكرية والمعلومات والإجراءات، خاصة في ظل التحديات الراهنة، دوليا وإقليميا.
أخبارنا
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أخبارنا
مصادر حكومة أمريكية تؤكد تزويد مروحيات الأباتشي المغربية بمنظومات جد حديثة
كشفت مصادر حكومية أمريكية أن مروحيات الأباتشي AH-64E المغربية ستزود بأحدث طراز من نظام التشغيل المتبادل مع الطائرات بدون طيار، المعروف بـ MUMT-X من تطوير شركة L3Harris، وهو ما يمثل قفزة نوعية في قدرات القوات الملكية الجوية. ويتيح هذا النظام لمروحيات الأباتشي المغربية التحكم المباشر في أجهزة الاستشعار ومسارات طيران الطائرات بدون طيار، ما يعزز من فعالية العمليات العسكرية الجوية، ويمنح المروحيات قدرة استثنائية على رصد الأهداف وتقييمها وتدميرها من مدى بعيد وبأعلى درجات الدقة. ويأتي هذا التطوير في سياق تعزيز التكامل العملياتي بين المروحيات القتالية والطائرات بدون طيار، وفق معايير حلف الناتو، بما يسمح بتنفيذ عمليات جوية متقدمة بكفاءة أكبر، وهو ما من شأنه أن يمنح القوات الملكية الجوية تفوقا كبيرا على مستوى الحروب الجوية. وتعد هذه الخطوة امتدادا لاستراتيجية تحديث سلاح الجو المغربي، حيث ستمكن مروحيات الأباتشي من التحكم في عدة طائرات بدون طيار في آن واحد، مما يزيد من قدراتها على الاستطلاع والضربات الدقيقة، دون الحاجة إلى تدخل مباشر من منصات القيادة الأرضية. كما يسمح النظام الجديد بنقل بث فيديو مباشر عالي النطاق من الطائرات بدون طيار إلى مروحيات الأباتشي، إضافة إلى تبادل البيانات الاستخباراتية والتكتيكية بشكل سريع وآمن. ويعكس هذا التطور التقني مستوى الثقة والتعاون العسكري المتزايد بين المغرب والولايات المتحدة، خصوصا في مجال تحديث القوات المسلحة المغربية، التي شهدت في السنوات الأخيرة قفزة نوعية من خلال اقتناء منظومات تسليحية متقدمة تتماشى مع أحدث التطورات التكنولوجية في ميدان الحرب الجوية الحديثة.
الشاهين
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشاهين
'الأباتشي'.. آلة موت 'التسعينات' تنشر الفزع بسماء غزة
الشاهين الاخباري وسط أعتى أنواع الأسلحة والطائرات والصواريخ الحربية، التي تنهمر على سكان قطاع غزة بأيدٍ إسرائيلية، ودعم أمريكي، عادت شبح الموت 'الأباتشي'، لتشارك هذا السرب في إبادة الغزيين، والذين عهدوا هذه الطائرة منذ عقود، قبل أن تختفي وسط أنواع الطائرات الحربية الجديدة. وتحلق الطائرات المروحية المعروفة باسم 'الأباتشي'، فوق رؤوس الغزيين، تطلق النار على خيام الآلاف من المنكوبين، ومنازل القلة، الذين لا زالت لهم بيوت واقفة، من حرب الإبادة. وتطلق المروحية المذكورة نيرانها وقنابلها المضيئة على المدنيين العزل، في كافة مناحي القطاع، مساندة طائرات اف16 والـ 'كواد كابتر' والمسيّرات، في العدوان على غزة. و'أباتشي'، تعد طائرة الهجوم الرئيسية للجيش الأميركي، وتمتلك 'إسرائيل' منها سربين، وتشن بهما هجمات على قطاع غزة منذ حرب الإبادة التي بدأت في أكتوبر عام 2023. ويعود اسم 'أباتشي ' لأواخر عام 1981، تيمّنًا بقبيلة الأباتشي، جريًا على عادة تسمية مروحيات الجيش بأسماء قبائل الأمريكيين الأصليين، وتمت الموافقة على إنتاجها على نطاق واسع عام 1982. خدمتها لجيش الاحتلال وتخدم 'أباتشي' في القوات الجوية الإسرائيلية، داخل 'السرب 190' والمعروف باسم 'سرب اللمسة السحرية' ويتمركز في قاعدة رامون الجوية بصحراء النقب. كما تخدم في 'السرب 113' ومقره قاعدة 'رمات دافيد' بمرج بن عامر، التي انطلقت منها 'الأباتشي'، في بداية حرب الإبادة بأكتوبر 2023. وتعتبر 'الأباتشي' من أهم الأسلحة الجوية لـ'إسرائيل'، في عدوانها على غزة، ويستخدمها جيش الاحتلال في توغلاته البرية، إذ تستخدم مدافعها الرشاشة وصواريخها لتدمير المنازل وغيرها. وتدمر صواريخها ذات الرؤوس الحربية التقليدية، المباني والأفراد، كما تشارك في مراقبة حدود غزة ويستخدمها جيش الاحتلال في المناورات البرية، وساحات الاشتباكات مع المقاومة بغزة، بالإضافة لعمليات نقل القتلى والجرحى من جنوده، كونها سريعة التحرك، ومجهزة بأحدث التقنيات كأنظمة تحكم النيران والرؤية الليلية، وتتحرك بسرعة تتجاوز 3 كيلومترات في الدقيقة الواحدة. اغتالت أبرز القيادات واستلم سلاح الجو الاسرائيلي مقاتلات 'إيه إتش-64 أباتشي' عام 1990. وعادت الطائرة بعد غياب نحو عشرين عاما، للتشارك في العدوان على الضفة الغربية، حيث اغتالت ثلاثة مقاومين في جنين، وتشارك بقصف مواقع بعدة مناطق شمالي الضفة الغربية، وفق صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية. ويعيش سكان القطاع سيما الأطفال منهم والنساء والشويخ، ليالي رعب وخوف شديدين، بسبب تحليق 'الأباتشي' وإطلاقها النيران بشكل يومي، وازداد ذلك منذ استئناف حرب الإبادة على غزة في 18 مارس الجاري. واستخدم جيش الاحتلال 'الأباتشي' في الانتفاضة الثانية، التي اندلعت عام 2000 واستمرت عدة سنوات. كما استخدمت 'إسرائيل' الطائرات الحربية، (إف 16 والأباتشي) آنذاك، لتدمير مقار السلطة الفلسطينية، أو اغتيال مطلوبين، في تلك الحقبة. وكانت 'أباتشي' الطائرة الأبرز في عمليات القصف والاغتيال التي نفذتها 'إسرائيل' في التسعينات، وقتلت فيها قيادات ومواطنين وقصفت منازل ومقار. ومن أبرز عمليات الاغتيال التي نفذتها 'إسرائيل' بطائرات 'أباتشي'، عملية اغتيال القيادي في كتائب شهداء الأقصى حسين عبيات، بثلاثة صواريخ، في 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2000، وتعد أول عملية مسجلة لاغتيال مقاومين بواسطة الطائرات في الانتفاضة الثانية، وارتقى فيها عددًا من الشهداء. كما اغتالت 'إسرائيل' القياديين في حركة حماس، جمال منصور وجمال سليم، بتاريخ 31 تموز/ يوليو 2001، عبر استهداف مقر مكتب المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام، في مدينة نابلس، بواسطة طائرة آباتشي إسرائيلية، أدت لاستشهادهما وكافة المتواجدين في المكان على الفور، وإحداث دمار كبير. كما اغتال الاحتلال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى، يوم 27 آب/ أغسطس 2001 باستهداف مكتبه بصاروخ من طائرة آباتشي، ما أدى إلى استشهاده على الفور، مع عدد من قيادات الجبهة المتواجدين معه في المكان. واغتال الاحتلال القيادي في حركة حماس، إبراهيم المقادمة، بقصف من طائرة مروحية، في 8 آذار/ مارس 2003، والقيادي إسماعيل أبو شنب، بقصف سيارته، في 21 آب/ أغسطس 2003. كما اغتال الاحتلال مؤسس حركة حماس، الشيخ أحمد ياسين، فجر 22 آذار/ مارس 2004، بعد استهدافه بصواريخ من طائرة 'أباتشي' مروحية في غزة. واليوم تعود الطائرة ذاتها للمشاركة في إبادة أبناء غزة، في الحرب المتواصلة، منذ اكتوبر 2023، وتشارك بقتل المدنيين، الذين وصل عدد من ارتقى منهم لأكثر من 50 ألف شهيد، بالإضافة لمئات الآلاف من الجرحى وعشرات المفقودين تحت الأنقاض. صفا
