logo
#

أحدث الأخبار مع #الأجبان

مهيدات يؤكد خلو الأسواق من ألبان وأجبان مصنعة من حليب (البودرة) المضبوط مؤخرا
مهيدات يؤكد خلو الأسواق من ألبان وأجبان مصنعة من حليب (البودرة) المضبوط مؤخرا

سواليف احمد الزعبي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

مهيدات يؤكد خلو الأسواق من ألبان وأجبان مصنعة من حليب (البودرة) المضبوط مؤخرا

#سواليف قال المدير العام للمؤسسة العامة للغذاء والدواء، نزار مهيدات، إن #الحليب_المجفف (البودرة) في #صناعة_الألبان والأجبان، استخدم بطريقة مغايرة للمواصفات والمقاييس المعمول بها في #الأردن. وأضاف المهيدات ، الخميس، أن استخدام الحليب المجفف في تصنيع #الألبان و #الأجبان يشكل ضررا صحيا مباشرا؛ نتيجة استخدام الزيوت المهدرجة في التصنيع، موضحا أنه قد يسبب استهلاك الألبان والأجبان المصنعة منه أمراضا سرطانية وأخرى تؤثر على القلب والشرايين. وأكد المهيدات خلو الأسواق من الألبان والأجبان المصنعة من حليب البودرة؛ وفقا لما تم ضبطته بداية الشهر الحالي من كميات كبيرة تستخدم في التصنيع، وأحيل المتورطون فيها إلى القضاء. ولم ينف المهيدات وجود ألبان وأجبان مصنّعة من حليب البودرة في الأسواق، مشيرا إلى أن عمليات الرقابة مستمرة من فرق فنية وأمنية عالية المستوى. وأشار إلى أنه لا يوجد طريقة على مستوى العالم تتيح تمييز الحليب المحلول السائل إذا كان طازجا أو مذوبا من الحليب المجفف. وكشفت المؤسسة في بيان نشر في السابع من أيار الحالي، عن رصدها مخالفات تتعلق باستخدام الحليب المجفف والزيوت المهدرجة في صناعة الألبان، مؤكدة تمكنها من ضبط كمية من الحليب المجفف أصوليًا، حيث تم توثيق المخالفة وتحويل الأطراف المعنية إلى النائب العام، ولا تزال القضية منظورة أمام القضاء. وأكدت المؤسسة في بيان صحفي أن استخدام الحليب المجفف والزيوت المهدرجة في صناعة الألبان يشكل مخالفة صريحة للقواعد الفنية والمواصفات المعتمدة. وأوضحت المؤسسة بأن الحليب المجفف يُستورد لغايات صناعية غير مرتبطة بإنتاج الألبان، ويُعدّ بيعه وتداوله لأغراض غير مصرح بها مخالفة يعاقب عليها القانون. وتحدثت المؤسسة عن استغلال بعض أصحاب العلاقة الكميات التي يتم استيرادها لغايات مشروعة لغايات غير مسموح استخدامها بها كمنتجات الألبان التي تعتبر من المنتجات التي لا تخلو مائدة الأردنيين منها. المملكة

دراسة تشدد على إبقاء العشب في علف الأبقار حفاظا على جودة الأجبان
دراسة تشدد على إبقاء العشب في علف الأبقار حفاظا على جودة الأجبان

أخبار السياحة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

دراسة تشدد على إبقاء العشب في علف الأبقار حفاظا على جودة الأجبان

دراسة تشدد على إبقاء العشب في علف الأبقار حفاظا على جودة الأجبان شدّدت دراسة فرنسية جديدة على ضرورة 'إبقاء حد أدنى من العشب الطازج' في الأعلاف التي يقدّمها المزارعون للأبقار الحلوب، توخيا للحفاظ على جودة الأجبان المنتجة من حليبها، حتى لو كانوا مضطرين إلى تنويع تغذية حيواناتهم تكيّفا مع التغير المناخي. وشكّل 'الدور الأساسي' لتغذية الأبقار الحلوب بالعشب محور دراسة أجراها باحثون من المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الزراعية والغذائية والبيئية ومعهد 'فيتاغرو سوب' للتعليم العالي والبحوث، ونشرت في ايو في مجلة 'جورنال أوف ديري ساينس'. ولاحظت الدراسة أن حالات الجفاف التي باتت أكثر تكرارا وكثافة تؤثر 'على كمية العشب الذي تستهلكه الأبقار الحلوب في المراعي وعلى نوعيته'، وهو ما يدفع المزارعين إلى اعتماد 'استراتيجيات تكيّف' تُفضي إلى تعديل في حصة علف الأبقار. وفي مناطق المراعي الجبلية الوسطى، مثل منطقة الكتلة الجبلية الوسطى (ماسيف سنترال) في فرنسا، 'يعتمد (المزارعون) عموما على القش المخزّن لفصل الشتاء'، وكذلك على نباتات العلف كالذرة في هذه المناطق التي أصبحت مناسبة لهذه الزراعة. وعمل باحثو المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الزراعية والغذائية والبيئية ومعهد 'فيتاغرو سوب' على تحليل عواقب تغيير مكوّنات العلف وخصوصا إدراج الذرة ضمنه على جودة الأجبان المحلية. وشملت الدراسة مدى أربعة أشهر أربع مجموعات تتألف كل منها من عشر أبقار حلوب، تلقت كل منها حصص علف مختلفة. وأعطِيت اثنتان من المجموعات الأربع حصصا من العلف تعتمد بنسبة 75 في المئة على العشب، فيما حصلت المجموعتان الأخريان على حصص تعتمد على الذرة (إحداهما بنسبة مئة في المئة، والثانية مع 25 في المئة من العشب). وجمع الحليب من كل مجموعة لصنع جبن كانتال، وهو نوع تختص به هذه المنطقة في وسط فرنسا. وأظهرت النتائج أن 'الحليب والجبن يكون أغنى بأحماض أوميغا 3 الدهنية المفيدة لصحة الإنسان، كلما زادت كمية العشب التي تأكلها الأبقار'. كذلك تولّت لجنة مكونة من 12 مستهلكا خبيرا تقييم طعم الجبن ورائحته وقوامه. واستنتج الباحثون أن 'الجبن يصبح أكثر طراوةً وأصفرارا وعطريةً عندما تتغذى الأبقار على العشب في المراعي، بينما يكون أكثر بياضا وصلابة وذا نكهات أقل وضوحا عندما يحوي علف الأبقار القليل من العشب أو لا تحصل عليه الأبقار على الإطلاق'. ورأى الباحثون أن 'إبقاء العشب الطازج في الأنظمة الغذائية المعتمدة على الذرة، حتى بكميات محدودة، أمر بالغ الأهمية لتجنب التدهور المفرط في الجودة الغذائية والحسية للجبن'.

العشب في علف الأبقار يضمن جودة الأجبان
العشب في علف الأبقار يضمن جودة الأجبان

البيان

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

العشب في علف الأبقار يضمن جودة الأجبان

شدّدت دراسة فرنسية نشرت بمجلة «جورنال أوف ديري ساينس» على ضرورة «إبقاء العشب الطازج» في الأعلاف التي يقدّمها المزارعون للأبقار الحلوب، وذلك للحفاظ على جودة الأجبان المنتجة من حليبها، حتى لو كانوا مضطرين إلى تنويع تغذية حيواناتهم تكيّفاً مع التغير المناخي.

لمربي الأبقار... إليكم أهمية إبقاء العشب في العلف وتأثيره على جودة الأجبان
لمربي الأبقار... إليكم أهمية إبقاء العشب في العلف وتأثيره على جودة الأجبان

LBCI

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • LBCI

لمربي الأبقار... إليكم أهمية إبقاء العشب في العلف وتأثيره على جودة الأجبان

شدّدت دراسة فرنسية جديدة على ضرورة "إبقاء حد أدنى من العشب الطازج" في الأعلاف التي يقدّمها المزارعون للأبقار الحلوب، توخيا للحفاظ على جودة الأجبان المنتجة من حليبها، حتى لو كانوا مضطرين إلى تنويع تغذية حيواناتهم تكيّفا مع التغير المناخي. وشكّل "الدور الأساسي" لتغذية الأبقار الحلوب بالعشب محور دراسة أجراها باحثون من المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الزراعية والغذائية والبيئية ومعهد "فيتاغرو سوب" للتعليم العالي والبحوث، ونشرت في أيارفي مجلة "جورنال أوف ديري ساينس". ولاحظت الدراسة أن حالات الجفاف التي باتت أكثر تكرارا وكثافة تؤثر "على كمية العشب الذي تستهلكه الأبقار الحلوب في المراعي وعلى نوعيته"، وهو ما يدفع المزارعين إلى اعتماد "استراتيجيات تكيّف" تُفضي إلى تعديل في حصة علف الأبقار. وفي مناطق المراعي الجبلية الوسطى، مثل منطقة الكتلة الجبلية الوسطى (ماسيف سنترال) في فرنسا، "يعتمد (المزارعون) عموما على القش المخزّن لفصل الشتاء"، وكذلك على نباتات العلف كالذرة في هذه المناطق التي أصبحت مناسبة لهذه الزراعة. وعمل باحثو المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الزراعية والغذائية والبيئية ومعهد "فيتاغرو سوب" على تحليل عواقب تغيير مكوّنات العلف وخصوصا إدراج الذرة ضمنه على جودة الأجبان المحلية. وشملت الدراسة مدى أربعة أشهر أربع مجموعات تتألف كل منها من عشر أبقار حلوب، تلقت كل منها حصص علف مختلفة. وأعطِيت اثنتان من المجموعات الأربع حصصا من العلف تعتمد بنسبة 75 في المئة على العشب، فيما حصلت المجموعتان الأخريان على حصص تعتمد على الذرة (إحداهما بنسبة مئة في المئة، والثانية مع 25 في المئة من العشب). وجمع الحليب من كل مجموعة لصنع جبن كانتال، وهو نوع تختص به هذه المنطقة في وسط فرنسا. وأظهرت النتائج أن "الحليب والجبن يكون أغنى بأحماض أوميغا 3 الدهنية المفيدة لصحة الإنسان، كلما زادت كمية العشب التي تأكلها الأبقار". كذلك تولّت لجنة مكونة من 12 مستهلكا خبيرا تقييم طعم الجبن ورائحته وقوامه. واستنتج الباحثون أن "الجبن يصبح أكثر طراوةً وأصفرارا وعطريةً عندما تتغذى الأبقار على العشب في المراعي، بينما يكون أكثر بياضا وصلابة وذا نكهات أقل وضوحا عندما يحوي علف الأبقار القليل من العشب أو لا تحصل عليه الأبقار على الإطلاق". ورأى الباحثون أن "إبقاء العشب الطازج في الأنظمة الغذائية المعتمدة على الذرة، حتى بكميات محدودة، أمر بالغ الأهمية لتجنب التدهور المفرط في الجودة الغذائية والحسية للجبن".

دراسة تظهر فوائد الجبن المذهلة لتعزيز صحة الأمعاء
دراسة تظهر فوائد الجبن المذهلة لتعزيز صحة الأمعاء

أخبار ليبيا

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

دراسة تظهر فوائد الجبن المذهلة لتعزيز صحة الأمعاء

ومن بين الأطعمة المخمرة الأكثر استهلاكا، يأتي الجبن كواحد من المكونات الغذائية التي تحتوي على بكتيريا حمض اللاكتيك، والتي يمكن أن تنتقل مؤقتا إلى الأمعاء البشرية وتؤثر إيجابيا على الصحة. وفي دراسة حديثة نشرتها مجلة Applied and Environmental Microbiology، حلل الباحثون تأثير تناول الجبن على تركيب ووظائف الميكروبات المعوية لدى المستهلكين. واستخدم الباحثون وسطا مختبريا يحاكي بيئة الأمعاء (GESM) لدراسة تأثير الجبن على تركيب الميكروبات المعوية ووظائفها. ومع أن هذا النموذج يفتقر إلى عوامل مضيفة مثل التفاعلات المناعية، إلا أنه قدم رؤى مهمة حول كيفية تفاعل بكتيريا الجبن مع البيئة المعوية. ووضع الباحثون عينات من 15 نوعا من الأجبان في بيئة صناعية (وسط مختبري) تشبه إلى حد كبير الظروف الموجودة في الأمعاء البشرية. وهذا الوسط يحتوي على العناصر الغذائية والظروف المناسبة لنمو الميكروبات الموجودة في الجبن، مثل درجة الحرارة المناسبة ودرجة الحموضة (pH) المشابهة لتلك الموجودة في الأمعاء. وبعد ذلك، تم ترك هذه العينات في الوسط المحاكي لمدة 16 ساعة حتى تتمكن الميكروبات الموجودة في الجبن من النمو والتكاثر في هذه البيئة المشابهة للأمعاء. وبعد انتهاء هذه الفترة، قام الباحثون باستخراج الحمض النووي من الميكروبات التي نمت في الوسط، ثم قاموا بتحليل تسلسله الجيني لفهم التغيرات التي حدثت في أنواع البكتيريا وكمياتها. وأظهرت النتائج تغيرات كبيرة في التركيب الميكروبي، حيث أن بعض الأنواع البكتيرية التي كانت قليلة العدد أصبحت أكثر انتشارا، بينما انخفضت أعداد الأنواع البكتيرية المهيمنة (الأكثر انتشارا في البداية). على سبيل المثال، بكتيريا تسمى Hafnia paralvei كانت تشكل 0.08% فقط من البكتيريا في عينة جبن معينة، ولكن بعد التجربة، ارتفعت نسبتها إلى 86%. وهذا يعني أن هذه البكتيريا نمت بشكل كبير في البيئة المشابهة للأمعاء. وكشفت تحليلات الحمض النووي الريبوزي (RNA) عن وجود ثلاث مجموعات تعبيرية (EXC1–EXC3)، مع تحديد 62 جينا مرتبطا بإنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFAs)، والفيتامينات، والحماية من الإجهاد التأكسدي. وأظهرت التحليلات الأيضية تغيرات كبيرة في مستويات المركبات مثل حمض الغليكوكوليك، وهو أحد مشتقات الأحماض الصفراوية المرتبطة بمقاومة مسببات الأمراض. وهذا يشير إلى أن بكتيريا الجبن قد تساعد في تحسين صحة الأمعاء. ولتحري وجود بكتيريا الجبن في الأمعاء البشرية، قام الباحثون بتحليل عينات براز من 13 فردا يستهلكون ثلاثة أنواع محددة من الجبن. وعلى الرغم من أن بكتيريا Hafnia paralvei تم اكتشافها في فرد واحد فقط باستخدام التسلسل الجيني، إلا أن اختبارات 'تفاعل البوليميراز المتسلسل بالزمن الحقيقي' (qPCR) الأكثر حساسية، كشفت عن وجودها في جميع الأفراد الذين استهلكوا الجبن. وتوضح النتائج أن بكتيريا Hafnia paralvei تلعب دورا حاسما في تعديل وظائف الميكروبات المعوية. وقد تنشأ هذه التأثيرات من التكرار الوظيفي عبر عدة أنواع بكتيرية مشتقة من الجبن، ما يعزز القدرات الأيضية للأمعاء. كما وجد الباحثون أن بكتيريا Hafnia paralvei تنتج مركبات مضادة للأكسدة (تحمي الخلايا من التلف). وتساعد في استقلاب الأحماض الأمينية (لبناء البروتينات). كما تساهم في إنتاج أحماض دهنية قصيرة السلسلة (مفيدة لصحة الأمعاء). ولاحظ الباحثون تغيرات في مستويات مشتقات الببتيدات والغليسيروفوسفوليبيدات، وهي مركبات مهمة لصحة الخلايا. وعلى الرغم من أن النموذج المختبري قدم رؤى مهمة، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث على البشر لتأكيد ما إذا كانت هذه البكتيريا تبقى وتتفاعل مع الميكروبات المعوية الأصلية في الجسم الحي. وبشكل عام، تؤكد النتائج أهمية الأطعمة المخمرة مثل الجبن في تشكيل الميكروبات المعوية وتعزيز صحة الإنسان. المصدر: نيوز ميديكال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store