أحدث الأخبار مع #الأزمة_الصحية


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
غزة: ارتفاع شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية إلى 1400 شهيد
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، أمس، أن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ باتت تعمل بأدوات طبية مستهلكة وفي ظل غياب أصناف حيوية، محذرة من أن هذا النقص الحاد في التجهيزات يعمّق الأزمة التي تعانيها المستشفيات ويعيق عمل الطواقم الطبية. وأوضحت المصادر ذاتها، أن المستشفيات في قطاع غزة باتت تفتقر إلى أجهزة الأشعة المتنقلة وأجهزة التخدير، كما لا تتوفر مستلزمات جراحية لإجراء عمليات تخصصية مثل: العظام، والأوعية الدموية، والعيون. كما أشارت إلى نفاد غازات طبية أساسية مثل ثاني أكسيد الكربون، والأقمشة الطبية، والأسرّة، ومستلزمات مكافحة العدوى، في ظل انعدام الإمدادات الغذائية للطواقم العاملة على مدار الساعة، نتيجة الحصار المطبق الذي يفرضه الاحتلال على القطاع. وأكدت أن «النقص الحاد في الأجهزة الطبية واللوازم العامة يزيد مضاعفة الأزمة المركبة التي تعانيها المستشفيات وتعيق عمل الفرق الطبية». وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن ارتفاع عدد شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية في قطاع غزة إلى أكثر من 1400 شهيد منذ بدء العدوان.


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن نحو 1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء العدوان الإسرائيلي على القطاعة، وقالت أيضا إن 4 آلاف آخرين مهددون بفقدانه في ظل نقص الأدوية والتجهيزات الطبية وانهيار المنظومة الصحية. وقال الدكتور عبد السلام صباح مدير مستشفى العيون في غزة -في تصريح صحفي اليوم الأحد- إن القطاع الصحي يشهد عجزا خطيرا في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون، مما سيتسبب في انهيار شبه كامل للخدمات الجراحية، خاصة أمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزف الداخلي. وأوضح أن مستشفى العيون لا يملك حاليا سوى مقصات جراحية مستهلكة تستخدم بشكل متكرر، مما يضاعف المخاطر على حياة المرضى ويمنع إنقاذهم. وأشار الدكتور عبد السلام إلى أن العديد من إصابات العيون الناجمة عن الانفجارات، وعمليات القصف الإسرائيلي، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهليوم والخيوط الدقيقة، وهي على وشك النفاد الكامل. وحذر من أن مستشفى العيون على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يتم التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية. وتزداد الأزمة الإنسانية والصحية في القطاع المنكوب سوءا، مع استمرار استهداف الاحتلال للمؤسسات الطبية والإنسانية والخيرية سواء الدولية أو المحلية التي تسعى لتقديم خدمات حيوية، في ظل توقف الكثير منها بسبب العدوان وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية. ويعاني القطاع الصحي في غزة من أزمة خانقة، مع استمرار منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية، وتواصل الاستهداف الإسرائيلي للأطقم الطبية من خلال القتل أو الاعتقال، إلى جانب التدمير المنهجي للمستشفيات الرئيسية، في ظل تصعيد العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع المحاصر.


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
"صحة غزة": مستهلكات طبية وأدوية معدومة.. و4 آلاف شخص أمام تهديد فقد البصر
حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأحد، من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة، في بيان، إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر. وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي. كذلك، أشارت وزارة الصحة في القطاع إلى أنّ أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركّزة تعمل بأرصدة مستنزفة، مع تزايد الإصابات الحرجة. وحذّرت أيضاً من أنّ مرضى الفشل الكلوي والأورام وأمراض الدم والقلب والأمراض غير السارية هم الأكثر تضرراً من هذه الأزمة، ومن خطورة توقّف تقديم الرعاية الصحية، مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الدوائية العاجلة. وفي ظلّ نقص الأدوية والتجهيزات الطبية، يواجه 4000 غزي تهديد فقدان البصر، ليُضافوا إلى 1500 فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. 9 أيار 7 أيار في هذا السياق، حذّر مدير مستشفى العيون في غزة، عبد السلام صباح، من أنّ القطاع الصحي يشهد عجزاً خطيراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون. ومن شأن هذا العجز أن يؤدي إلى "انهيار شبه كامل" للخدمات الجراحية، خصوصاً لأمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزيف الداخلي، بحسب ما تابع صباح. وأضاف أنّ مستشفى العيون "على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يجرِ التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية". صباح ذكر أنّ مستشفى العيون "لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة، تستخدم بصورة متكررة"، الأمر الذي "يضاعف المخاطر على حياة المرضى، ويمنع إنقاذهم". وأشار إلى أنّ العديد من إصابات العيون، الناجمة عن الانفجارات، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي "على وشك النفاد الكامل". بدوره، أكد الدفاع المدني في قطاع غزة أنّه يعاني عجزاً كبيراً في توفير الزيوت والإطارات المطاطية والبطاريات المطلوبة لمركباته. وإزاء ذلك، ناشد الدفاع المدني "المنظمة الدولية للحماية المدنية" والمنظمات الإنسانية "التدخل العاجل لإدخال كميات كافية إلى قطاع غزة، من أجل التمكين من إصلاح المركبات ومواصلة التدخل الإنساني". وبينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره ضدّ غزة، أكدت حركة حماس أنّ منع آلاف الشاحنات المتكدّسة من الدخول إلى القطاع، في حين يموت الأطفال جوعاً، هو "جريمة حرب مركبة". وأبدت الحركة دعمها موقف المنظمات الأممية، "الرافض أي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال المساعدات وتوزيعها"، مشددةً على أنّ مواقف الدول العربية والإسلامية "لا ترقى إلى حجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة". وأضافت: "على العالم أن يرفع (لا) كبيرةً في وجه نتنياهو، واستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضدّ الأطفال والمدنيين العزّل".


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
صحة غزة: مستهلكات طبية وأدوية معدومة.. و4 آلاف شخص أمام تهديد فقد البصر
حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأحد، من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة، في بيان، إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر. وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي. كذلك، أشارت وزارة الصحة في القطاع إلى أنّ أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركّزة تعمل بأرصدة مستنزفة، مع تزايد الإصابات الحرجة. وحذّرت أيضاً من أنّ مرضى الفشل الكلوي والأورام وأمراض الدم والقلب والأمراض غير السارية هم الأكثر تضرراً من هذه الأزمة، ومن خطورة توقّف تقديم الرعاية الصحية، مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الدوائية العاجلة. وفي ظلّ نقص الأدوية والتجهيزات الطبية، يواجه 4000 غزي تهديد فقدان البصر، ليُضافوا إلى 1500 فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. 9 أيار 7 أيار في هذا السياق، حذّر مدير مستشفى العيون في غزة، عبد السلام صباح، من أنّ القطاع الصحي يشهد عجزاً خطيراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون. ومن شأن هذا العجز أن يؤدي إلى "انهيار شبه كامل" للخدمات الجراحية، خصوصاً لأمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزيف الداخلي، بحسب ما تابع صباح. وأضاف أنّ مستشفى العيون "على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يجرِ التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية". صباح ذكر أنّ مستشفى العيون "لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة، تستخدم بصورة متكررة"، الأمر الذي "يضاعف المخاطر على حياة المرضى، ويمنع إنقاذهم". وأشار إلى أنّ العديد من إصابات العيون، الناجمة عن الانفجارات، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي "على وشك النفاد الكامل". بدوره، أكد الدفاع المدني في قطاع غزة أنّه يعاني عجزاً كبيراً في توفير الزيوت والإطارات المطاطية والبطاريات المطلوبة لمركباته. وإزاء ذلك، ناشد الدفاع المدني "المنظمة الدولية للحماية المدنية" والمنظمات الإنسانية "التدخل العاجل لإدخال كميات كافية إلى قطاع غزة، من أجل التمكين من إصلاح المركبات ومواصلة التدخل الإنساني". وبينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره ضدّ غزة، أكدت حركة حماس أنّ منع آلاف الشاحنات المتكدّسة من الدخول إلى القطاع، في حين يموت الأطفال جوعاً، هو "جريمة حرب مركبة". وأبدت الحركة دعمها موقف المنظمات الأممية، "الرافض أي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال المساعدات وتوزيعها"، مشددةً على أنّ مواقف الدول العربية والإسلامية "لا ترقى إلى حجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة". وأضافت: "على العالم أن يرفع (لا) كبيرةً في وجه نتنياهو، واستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضدّ الأطفال والمدنيين العزّل".


الجزيرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
أطباء بلا حدود: الحرب في السودان دمرت القطاع الصحي
حذرت منظمة "أطباء بلا حدود"، اليوم، من تفاقم الوضع الصحي في عاصمة السودان الخرطوم بسبب الحرب، واستحالة إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية المنقذة للحياة. وفي تصريحات له بعد عودة فرق المنظمة للتعاون مع طاقم وزارة الصحة في مستشفى بشائر التعليمي بجنوب الخرطوم ، قال سليمان عمار منسق الشؤون الطبية بالمنظمة إن الحرب كان لها "أثر مدمر على قدرة الناس على الوصول إلى الرعاية الصحية في الخرطوم". وقال عمار إن العديد من سكان المناطق داخل العاصمة، بما في ذلك جنوب الخرطوم، ليس بإمكانهم الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية المنقذة للحياة. وقال المسؤول إن "فريقنا يعمل في مستشفى بشائر التعليمي لضمان أن تكون وحدة علاج الكوليرا جاهزة لاستقبال المرضى"، مضيفا "تم الانتهاء من تدريب أكثر من 60 من العاملين في المستشفى، كما وصلت الإمدادات الطبية الخاصة بالكوليرا وجهزنا 20 سريرا". واعتبر عمار أن إعادة تشغيل وتوسيع الخدمات الصحية الأساسية في مستشفى بشائر وما بعده "أمر لا يمكن تأجيله لأننا كنا بحاجة لذلك منذ الأمس". احتياجات كبرى من جهتها، سجّلت كلير سان فيليبو منسقة الطوارئ المنظمة أن الاحتياجات الصحية في الخرطوم "لا تزال كبيرة". وعدّت تفشي الكوليرا الحالي "واحدا من التحديات التي تواجه السكان الذين ما زالوا يعيشون في الخرطوم أو العائدين إليها من مناطق أخرى في البلاد". إعلان كما أكدت أن العديد من المستشفيات والمرافق الصحية في الخرطوم "تضررت أو أُغلقت بسبب الحرب، ولا تزال غير قادرة على العمل بكامل طاقتها رغم تحسن الوضع الأمني". ودعت منسقة الطوارئ في المنظمة إلى ضرورة توسيع نطاق المساعدات الإنسانية وتسهيل الوصول إليها في الخرطوم وحماية الرعاية الطبية، وضمان وصول جميع السودانيين إليها في مختلف أنحاء البلاد. ويأتي استئناف "أطباء بلا حدود" لأنشطتها في مستشفى بشائر التعليمي جنوب الخرطوم، بعدما أوقفت نشاطها في يناير/كانون الثاني الماضي، عقب سلسلة من الحوادث العنيفة المتكررة.