أحدث الأخبار مع #الأزهر_الشريف


LBCI
منذ 19 ساعات
- سياسة
- LBCI
عون زار مشيخة الأزهر الشريف ودعا الإمام الطيب لزيارة لبنان: المنطقة في حاجة إلى عقلاء مثلكم
واصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون زيارته الرسمية للقاهرة ، فزار بعد ظهر اليوم مشيخة الازهر الشريف حيث كان في استقباله عند المدخل الخارجي للمشيخة الامام احمد الطيب، مرحبًا بالرئيس عون والوفد المرافق. وصافح الرئيس عون الوفد المصري الذي شارك في الاجتماع الموسع وضم وكيل الازهر الشريف الدكتور محمد عبد الرحمن الدويني، رئيس جامعة الازهر الدكتور سلامة داود، الدكتور عباس شومان امين عام هيئة كبار العلماء، الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي السابقة، الامينة العامة لصندوق الزكاة والصدقات المصري، الدكتور محمد الجندي الامين العام لمجمع البحوث الاسلامية، الشيخ احمد عبد الغني رئيس قطاع المعاهد الازهريةن السفير قادري عبد المطلب مستشار الامام الشيخ الازهر للبروتوكول، السفير عبد الرحمن موسى مسؤول الطلاب الوافدين في الازهر. اما عن الجانب اللبناني فحضر وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، والمستشارون العميد اندره رحال، جان عزيز، نجاة شرف الدين ومدير الاعلام في رئاسة الجمهورية رفيق شلالا. وتحدث الامام الطيب مهنئًا الرئيس عون على انتخابه، متمنيًا له التوفيق في مسؤولياته الرئاسية. وقال ان "لبنان في قلب كل عربي وكل مصري وانا اقدر انكم انتخبتم في ظل ظروف صعبة ولكن استبشرنا خيرًا ونأمل لكم كل التوفيق في عملكم". واكد ان "الازهر الشريف مع الشعب اللبناني ووحدة ارضه"، آملًا ان "يجتمع شمل جميع اللبنانيين حول الرئيس عون"، وقال: "نحن نؤيدكم في جميع المواقف التي تتخذونها لاسيما تلك المتعلقة بتحرير الارض". وكشف الامام الطيب خلال اللقاء ان لمشيخة الازهر معهدًا في لبنان ولكنه اغلق نتيجة التطورات الاخيرة. ورد الرئيس عون شاكرًا للامام الطيب على رحابة استقباله مع الوفد المرافق في هذا الصرح العريق، وقال انه "يتابع عن قرب المواقف التي تصدر عن امام الازهر خصوصًا في ما يتعلق بالحوار بين الاديان من اجل تحقيق المواطنة". وقال الرئيس عون ان "المنطقة في حاجة الى عقلاء مثل الامام الطيب ونتمنى ان نراك قريبًا في بيروت لمزيد من التواصل بين لبنان والازهر الشريف". وتمنى الرئيس عون على الامام الطيب "العمل على اعادة فتح معهد الازهر في لبنان في وقت قريب على ان يتم ذلك بحضور الامام نفسه". من جهته، اعرب شيخ الازهر في هذا السياق عن استعداده لاعادة افتتاح المعهد، متحدثًا عن النشاطات التي يقوم بها في لبنان ومنها المؤتمرات الحوارية التي يعقدها واللقاءات التي تجمع ممثلينعن مختلف الاديان"، متمنيًا ان يعقد في لبنان مؤتمرًا يحضره ممثلون عن مختلف الطوائف. واشاد الامام الطيب بالشعب اللبناني وبالتضحيات التي قدمها وبالحركة الثقافية في لبنان، منوهًا بما يقوم به على صعيد التواصل والتعايش بين مختلف ابنائه. وفي ختام اللقاء، شكر الرئيس عون الامام الطيب على استضافته، مجددًا دعوته له لزيارة لبنان واعادة افتتاح معهد الازهر الشريف.


جريدة المال
منذ 6 أيام
- سياسة
- جريدة المال
وزير الشباب: دعم تعليمي وتثقيفي داخل قرى «حياة كريمة» للعام الثالث على التوالي
إلتقى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، سيد مصطفي، مدير تحرير الاهرام المسائي والمشرف العام على القوافل التعليمية، ومسؤولي مشروع القوافل التعليمية، والذي تنفذه الوزارة للعام الثاني عشر على التوالي، تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وبالتعاون مع عدد من المؤسسات الوطنية، تشمل الأزهر الشريف، والكنيسة المصرية، ووزارات التربية والتعليم والتعليم الفني، والتنمية المحلية. وخلال اللقاء، أكد وزير الشباب والرياضة أن مشروع القوافل التعليمية يُعد أحد النماذج الرائدة التي تجسد تكامل أدوار مؤسسات الدولة لخدمة الطلاب، وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسرة المصرية، من خلال تقديم خدمات تعليمية تسهم في مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية. وأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن المشروع لا يقتصر فقط على الجوانب الأكاديمية، بل يسهم في تعزيز الوعي الوطني لدى الشباب وتصحيح المفاهيم المغلوطة المرتبطة بالتعليم قبل الجامعي، إلى جانب التثقيف في قضايا مجتمعية مهمة مثل مواجهة الشائعات، وترسيخ قيم الولاء والانتماء، ونقل صورة واقعية عن إنجازات الدولة المصرية. وأوضح الوزير أن استمرارية تنفيذ المشروع للعام الثالث على التوالي داخل قرى 'حياة كريمة'، يعكس اهتمام الدولة ببناء الإنسان المصري في مختلف أبعاده، ضمن رؤية واستراتيجية متكاملة أطلقها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. ولفت وزير الشباب والرياضة إلى أن المشروع، منذ انطلاقه عام 2013 وحتى الآن، نجح في تقديم الدعم التعليمي لأكثر من 2 مليون و231 ألف طالب وطالبة، كما تم توفير مراجعات نهائية لنحو 438 ألف طالب وطالبة، في مختلف المراحل التعليمية. واختتم صبحي تصريحه بالتأكيد على أن الوزارة ماضية في دعم هذا المشروع الطموح، وتوسيع نطاقه للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب، انطلاقًا من إيمان الدولة العميق بأهمية التعليم في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مجتمع قادر على مواكبة التحديات.


العربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
خلاف حول تشكيل لجان الفتوى بمصر..الأزهر يعترض على مشاركة الأوقاف
شهدت الساعات الماضية في مصر أزمة بسبب الخلاف بين الأزهر والأوقاف حول تشكيل لجان للفتوى وإصدار قانون يحمي البلاد من الفتاوى المتضاربة. وخلال جلسة عقدت أمام لجنة الشؤون الدينية في مجلس النواب المصري أمس الاثنين حضرها وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري وممثلين عن الأزهر والحكومة ودار الإفتاء لمناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء، ثمنت وزارة الأوقاف مقترح وكيل الأزهر الدكتور محمد الضويني بتشكيل لجان للفتوى تضم أعضاء من الأزهر ودار الإفتاء ووزارة الأوقاف يكون مقرها مساجد وزارة الأوقاف لتحقيق التنسيق والتعاون المشترك. بيان وزارة الأوقاف وحسب بيان للوزارة فقد وافق المشاركون على القانون من حيث المبدأ، فيما أكد وزير الأوقاف أن إنشاء لجان خاصة بالفتوى بالأوقاف ليس استحداثًا لشيء جديد، بل هو تنظيم لأمر قائم بحكم الواقع، فضلاً عن كونه قائمًا بسند تنظيمي يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي. وفق المناقشات فإن مشروع القانون المقترح ينص على أن كل من يستجد له عمل -أو يستمر في عمله- بلجان الفتوى الخاصة لدى وزارة الأوقاف يتوجب عليه اجتياز برنامج تدريبي من إعداد الأزهر وتحت إشرافه في مجال الإفتاء. وينص مشروع القانون على أن تكون المرجعية في الفتوى -حال التعارض- إلى الأزهر الشريف ممثلاً في هيئة كبار العلماء. وأكد مشروع القانون على أن الفتوى العامة مسؤولية هيئة كبار العلماء في الأزهر ودار الإفتاء، والفتوى الخاصة مسموح بها لمجمع البحوث ولجان الفتوى في وزارة الأوقاف، ومن يخالف ذلك يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على 6 أشهر وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تزيد على 100 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين. الأزهر ينفي لكن وبعد ساعات قليلة من صدور هذا البيان من وزارة الأوقاف نفى المركز الإعلامي للأزهر وجود اقتراح من وكيل الأزهر بتشكيل لجان فتوى مشتركة مع الأوقاف. وأكد المركز الإعلامي أن ما أدلى به وكيل الأزهر خلال الجلسة اقتصر على التأكيد لموقف هيئة كبار العلماء الرافض لمشروع القانون بصورته المطروحة، مشيرًا إلى أن الهيئة أرسلت موقفها رسميًّا إلى الجهات المعنيَّة ذات الاختصاص. وأوضح المركز أن ممثلي الأزهر الشريف ورغم استمرار مناقشة مشروع القانون حرصوا على شرح أسباب رفض الأزهر إنشاء لجان فتوى تابعة لوزارة الأوقاف، انطلاقًا من الحرص على ضبط الشأن الديني، وإسناد الفتوى للمعنيين بها، وفقًا لأحكام القانون والدستور، وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًّا وقانونيًّا. وأشار المركز الإعلامي إلى أن الأزهر يقوم بدوره في مجال الإفتاء من خلال ما يقرب من 250 لجنة فتوى رئيسة منتشرة في مختلف المحافظات، تعمل على تلبية احتياجات المواطنين الشرعية بكل مهنية واستقلالية، وتخضع للإشراف الكامل من قِبل الأزهر وهيئاته المختصة. استمرار المناقشات من جانبه قال الدكتور علي جمعة، رئيس لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، إن اللجنة مازالت تناقش مشروع القانون، موضحا أن هناك اتفاق على وجوب تنظيم الفتوى رغم الخلافات، ومؤكدا استمرار المناقشات لجلستين أخريين اليوم الثلاثاء. وقال إن هناك بعض التحفظات على مشروع القانون لكن المناقشات مستمرة لضبط الصياغات حتى يخرج مشروع القانون بالتوافق، خاصة أن الجميع متفق على أن هناك حاجة إلى ضبط الفتوى. يذكر أنه ووفقًا للمذكرة الإيضاحية للمشروع، يتكون القانون من 9 مواد ، تضمنت وضع التعريف السليم لعدد من المصطلحات الفنية والقانونية، وتحديد الجهات المختصة بإصدار الفتوى الشرعية العامة، وهي هيئة كبار العلماء بالأزهر ودار الإفتاء المصرية. وتناولت المادة 4 من القانون والتي حدث الخلاف حولها تنظيم لجان الفتوى داخل وزارة الأوقاف، حيث حددت الشروط العامة والجوهرية فيمن يُرخص له بالإفتاء الشرعي، على أن تتولى اللائحة التنفيذية تحديد الشروط الشرعية الأخرى، وقواعد وإجراءات إصدار الترخيص. وتناولت المادة رقم 5 مسألة التعارض بين الفتاوى الشرعية، حيث منحت هيئة كبار العلماء بالأزهر سلطة الترجيح في حال وجود تعارض بين فتاوى الجهات المختصة، بينما أكدت المادة رقم 6 على أن المهام التي يباشرها الأئمة والوعاظ في الأزهر والجهات التابعة له، وكذلك المعنيون المتخصصون بوزارة الأوقاف، أو غيرهم من المصرح لهم قانونًا بالإرشاد الديني، لا تُعد من قبيل التعرض للفتوى الشرعية، وبالتالي لا تقع تحت طائلة التجريم أو العقوبات المنصوص عليها في القانون. أما المادة رقم 7، فقد ألزمت المؤسسات والوسائل الصحافية والإعلامية والمواقع الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، بضوابط معينة لنشر أو بث الفتاوى الشرعية أو استضافة أشخاص للإفتاء، أو تنظيم برامج للفتوى. وأخيرًا نصت المادة 9 من القانون على أن تُصدر اللائحة التنفيذية للقانون خلال ستة أشهر من تاريخ العمل به، بقرار من شيخ الأزهر.


مصراوي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
غدًا.. احتفالية في الجامع الأزهر بمناسبة مرور 1085 عامًا على تأسيسه
يقيم الأزهر الشريف، غدًا الجمعة الموافق 7 رمضان لعام 1446هجريا، احتفالية كبرى بمناسبة مرور 1085 عامًا هجريًّا على تأسيس الجامع الأزهر، التي توافق الـ7 من شهر رمضان المعظم من كل عام، برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر. ومن المقرر أن يحضر الاحتفالية، الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، والدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، ولفيف من كبار علماء وقيادات الأزهر الشريف. وتتضمن الاحتفالية مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات، التي تنطلق من بعد صلاة الجمعة مباشرة، وتستهدف التعريف بتاريخ الجامع الأزهر، وهيئاته العلمية والتعليمية المختلفة، وأبرز شيوخه وعلمائه، ومواقف الأزهر من قضايا الأمة قديمًا وحديثًا. كما تتضمن الاحتفالية عددًا من الكلمات الرسمية التي يلقيها كبار علماء وقيادات الأزهر بهذه المناسبة، وفيلم عن تاريخ الجامع الأزهر، وفي ختام اليوم ينظم الجامع إفطارًا جماعيًّا للمصلين. كان المجلس الأعلى للأزهر قد قرر في مايو 2018 برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، اعتبار مناسبة افتتاح الجامع الأزهر في السابع من رمضان عام 361هجريا يومًا سنويًّا للاحتفال بذكرى تأسيس الجامع الأزهر.


مصراوي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
غدا.. احتفالية بالجامع الأزهر بمناسبة مرور 1085 عام على تأسيسه
يقيم الأزهر الشريف، غدا الجمعة الموافق 7 رمضان لعام 1446ه، احتفالية كبرى بمناسبة مرور 1085 عامًا هجريًّا على تأسيس الجامع الأزهر، والتى توافق السابع من شهر رمضان المعظم من كل عام، برعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر. يحضر الاحتفالية، الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر، والدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، ولفيف من كبار علماء وقيادات الأزهر الشريف. وتتضمن الاحتفالية مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات، التي تنطلق من بعد صلاة الجمعة مباشرة، وتستهدف التعريف بتاريخ الجامع الأزهر، وهيئاته العلمية والتعليمية المختلفة، وأبرز شيوخه وعلمائه، ومواقف الأزهر من قضايا الأمة قديمًا وحديثًا، إضافة إلى عدد من الكلمات الرسمية التي يلقيها كبار علماء وقيادات الأزهر بهذه المناسبة، وفيلم عن تاريخ الجامع الأزهر، وفي ختام اليوم ينظم الجامع إفطارًا جماعيًّا للمصلين. كان المجلس الأعلى للأزهر قد قرر في مايو 2018 برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، اعتبار مناسبة افتتاح الجامع الأزهر في السابع من رمضان عام 361هـ يومًا سنويًّا للاحتفال بذكرى تأسيس الجامع الأزهر.