logo
#

أحدث الأخبار مع #الأسبارتام

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية. المصدر: صحيفة اليوم السابع مرتبط مرض السكر الأسبارتام بدائل السكر

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

اليوم السابع

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

في ظل السعي لتقليل استهلاك السكر ، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام، معتقدين أنها بدائل صحية وخالية من السعرات الحرارية، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: 1. المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. 2. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. 3. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. 4. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. 5. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. 6. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. 7. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. 8. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. 9. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. 10. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية.

هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري
هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري

24 القاهرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

هل المُحليات الصناعية آمنة؟.. احذر 10 أطعمة قد تضر بصحة أمعائك دون أن تدري

رغم أن المُحليات الصناعية تُعتبر آمنة في العموم، لكن الأبحاث الحديثة بدأت تُسلط الضوء على تأثيراتها الخفية في توازن بكتيريا الأمعاء، المعروفة باسم الميكروبيوم، والتي تلعب دورًا محوريًا في الهضم، والمناعة، والتمثيل الغذائي، بل وحتى الصحة النفسية. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور ديبوجيوتي دار، المؤسس المشارك ومدير شركة Leucine Rich Bio المتخصصة في تحليل الميكروبيوم، في حديثه لموقع HT Lifestyle، أن الأنظمة الغذائية الحديثة المليئة بالمُحليات الصناعية والأطعمة المُعالجة قد تُعرض صحة الأمعاء للخطر دون أن يشعر الإنسان بذلك. 10 أطعمة قد تُلحق الضرر بميكروبيوم أمعائك 1. المُحليات الصناعية: رغم خلوها من السعرات الحرارية، فإن مُحليات مثل الأسبارتام والسكرالوز قد تُقلل من تنوع البكتيريا المفيدة في الأمعاء وتُسبب مشاكل في تحمل الجلوكوز. يُفضل استبدالها ببدائل طبيعية مثل 'ستيفيا' و'فاكهة الراهب'، ولكن باعتدال. 2. السكر الأبيض: الإفراط في السكر يُغذي البكتيريا الضارة، ويُضعف البكتيريا النافعة، مما يؤدي إلى التهابات واختلالات هضمية مرتبطة بأمراض مثل السمنة والسكري. 3. الأطعمة المُعالجة: الوجبات السريعة والمعلّبة غالبًا ما تحتوي على إضافات مثل 'بوليسوربات 80' التي تُخلّ بالتوازن الميكروبي وقد تُضعف بطانة الأمعاء. 4. اللحوم الحمراء والمُصنعة: تناول كميات كبيرة من النقانق واللحوم المعالجة قد يُعزز نمو بكتيريا تُفرز مركبًا مرتبطًا بأمراض القلب، وتُعد هذه اللحوم منخفضة بالألياف المفيدة للأمعاء. 5. الأطعمة المقلية: الغنية بالدهون المتحولة، تُقلل من تنوع الميكروبات النافعة وتُغذي البكتيريا المرتبطة بالالتهابات والسمنة. 6. الحبوب المُكررة والغلوتين: الخبز الأبيض والمعجنات لا توفر الألياف الكافية لدعم الميكروبيوم، وقد تُسبب التهابات لدى المصابين بحساسية الغلوتين. 7. منتجات الألبان المُحلاة: رغم أن الزبادي العادي يُعزز صحة الأمعاء، إلا أن الأنواع المُنكّهة تحتوي على كميات كبيرة من السكر التي تُغذي البكتيريا الضارة. 8. الكحول: الإفراط في شرب الكحول يُضعف الحاجز المعوي، ويزيد من 'نفاذية الأمعاء'، مما يُعرض الجسم للسموم ويُحفز الالتهابات. 9. الوجبات السريعة: البيتزا والبرغر مليئة بالدهون والملح والمضافات الكيميائية التي تُضعف النظام البيئي للبكتيريا المفيدة. 10. عصائر الفاكهة المُعلبة والمشروبات الغازية: رغم مظهرها الصحي، فإنها تحتوي على سكريات مضافة وتفتقر للألياف. أما المشروبات الغازية، فغنية بالسكر أو المُحليات الصناعية، ما يجعلها ضارة للغاية بصحة الأمعاء. ختامًا، شدد الدكتور دار على أهمية التركيز على تناول الأطعمة الكاملة والطبيعية، الغنية بالألياف والعناصر الغذائية لدعم توازن الميكروبيوم وتعزيز الصحة العامة. تعرف على الآثار الجانبية لاستهلاك المُحليات الصناعية دراسة بريطانية: استمرار تقديم الأطعمة المُصنعة في المستشفيات رغم مخاطرها الصحية

اكتشاف البروتين المُسبّب لإدمان السكريات
اكتشاف البروتين المُسبّب لإدمان السكريات

حضرموت نت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • حضرموت نت

اكتشاف البروتين المُسبّب لإدمان السكريات

سلّط باحثون من معهد زوكرمان في جامعة كولومبيا، الضوء على بروتين رئيسي في براعم التذوق يُدعى TAS1R2، يحتوي على جيب خاص يرتبط بإدمان السكر والمحليات الصناعية مثل الأسبارتام والسكرالوز. تحاكي تأثير السكر الطبيعي على الحواس ويُعد هذا الاكتشاف المنشور بمجلة 'Cell Metabolism' العلمية، خطوة محورية في فهم آلية تفاعل الجسم مع المذاق الحلو، حيث يفتح المجال أمام علماء الأغذية لتصميم محليات صناعية جديدة توفّر نفس الطعم المُحبّب دون الحاجة إلى سعرات حرارية عالية. وتمكن العلماء من رؤية البنية الدقيقة للجيب داخل بروتين TAS1R2 عبر تقنية المجهر الإلكتروني بالتبريد، ما منحهم إمكانية تعديل شكل الجزيئات الصناعية لتتوافق بدقة أكبر مع هذا الجيب وتحاكي تأثير السكر الطبيعي على الحواس. ويأمل الباحثون أن يُسهم هذا الاكتشاف في تطوير جيل جديد من المنتجات الغذائية منخفضة السعرات، ما يساعد في مكافحة السمنة وتقليل استهلاك السكر، دون التنازل عن النكهة التي تجعل الأطعمة الحلوة لا تُقاوم.

صحة وطب : 7 عادات سيئة تسبب شيخوخة الدماغ وتضعف الذاكرة
صحة وطب : 7 عادات سيئة تسبب شيخوخة الدماغ وتضعف الذاكرة

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : 7 عادات سيئة تسبب شيخوخة الدماغ وتضعف الذاكرة

الجمعة 9 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - لا تظهر شيخوخة الدماغ دائمًا على شكل شعر رمادي، بل أحيانًا، تتسلل إلى الذهن من خلال نسيان الأسماء، أو فقدان المفاتيح، أو تشتت الانتباه، إن الاعتقاد بأن التقدم في السن وحده هو ما يسبب مشاكل الذاكرة هو مجرد خرافة، فالعادات اليومية تلعب دورًا رئيسيًا، وقد تبدو بعض هذه العادات غير ضارة ظاهريًا، لكنها مع مرور الوقت قد تُسرع من تدهور القدرات العقلية، حسبما افاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 7 أنماط حياتية قد تُسبب شيخوخة الدماغ أسرع من المعتاد، وقد تؤدي في النهاية إلى ذلك الشعور المزعج بـ"ضبابية الدماغ": تحميل الدماغ بالضوضاء والمعلومات المستمرة الاعتقاد السائد: إن البقاء على اتصال دائم، وإنجاز مهام متعددة، واستهلاك المعلومات بلا توقف يُبقي العقل متيقظًا. الحقيقة: يزدهر الدماغ في أوقات الراحة، وقد أظهرت الدراسات أن الدماغ يحتاج إلى الراحة لتقوية الذاكرة وإصلاح نفسه، فالضوضاء المستمرة مثل التلفزيون في الخلفية، والتصفح المتواصل، والتنقل بين المهام، التي تُسبب فوضى ذهنية، ومع مرور الوقت، يُضعف هذا التحفيز المفرط قدرة الدماغ على التركيز وتخزين المعلومات بوضوح، وغالبًا ما يأتي الوضوح الحقيقي من الصمت المتعمد أو فترات الراحة بين المهام، والإرهاق الذهني حقيقي، وبدون راحة، تبدأ الذاكرة بالتشويش. تخطي النوم العميق من أجل العمل النوم العميق هو المرحلة التي يُنظف فيها الدماغ نفسه، وخلال النوم يتخلص الدماغ من الفضلات السامة مثل بيتا أميلويد، المرتبط بمرض الزهايمر، وبدون هذا التنظيف العميق، تتراكم السموم، مما يُضعف الذاكرة والقوة الإدراكية، ويُقلص الحرمان المزمن من النوم حجم الحُصين - وهو الجزء من الدماغ المسئول عن التعلم وتخزين الذكريات، والنوم العميق ليس كسلًا، بل هو نجاة. قلة التعرض لضوء الشمس نقص ضوء الشمس يخل بإيقاع الدماغ، حيث يُساعد الضوء الطبيعي على تنظيم الساعة البيولوجية، التي تُؤثر على كل شيء، من المزاج إلى الذاكرة، وبدون التعرض المُنتظم لأشعة الشمس، قد يُضطرب إيقاع الدماغ، مما يُؤدي إلى ضعف التركيز، وظهور أفكار اكتئابية، وضعف الذاكرة، وقد ربطت الأبحاث نقص ضوء الشمس بانخفاض مستويات السيروتونين، وهو هرمون حيويّ للصحة الإدراكية، إن المشي لمسافات قصيرة في الهواء الطلق يوميًا ليس مُنعشًا فحسب، بل يحمي الدماغ أيضًا. كبت المشاعر وتجنب المحادثات يُسبب الكبت العاطفي إجهادًا عصبيًا، ويُنشط تجنب التعبير العاطفي دوائر التوتر في الدماغ، ويرفع التوتر العاطفي المزمن مستويات الكورتيزول، وهو هرمون يُضعف استرجاع الذاكرة والتعلم مع مرور الوقت، ولا تقتصر الصحة النفسية على الصحة العقلية فحسب، بل ترتبط ارتباطًا مباشرًا بأداء الدماغ على المدى الطويل، فالحديث الهادئ، وتدوين المذكرات، أو حتى البكاء عند الحاجة، يُساعد على حماية بنية الدماغ وقوة الذاكرة. تناول المحليات الصناعية بانتظام قد تُلحق بعض المُحليات ضررًا خفيًا بالوظائف الإدراكية، وقد وجدت دراسة أن الأشخاص الذين تناولوا مشروبًا غازيًا واحدًا على الأقل يوميًا كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية والخرف، وقد تُؤثر المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام والسكرين على بكتيريا الأمعاء، التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بوظائف الدماغ من خلال محور الدماغ والأمعاء، ويُمكن أن يؤثر اضطراب الأمعاء على المزاج، وصفاء الذهن، وحتى على الذاكرة. ما هو الخيار الأكثر أمانًا؟ الحل الأمثل هو تناول المُحليات الطبيعية باعتدال. تجاهل نقص المغذيات الدقيقة، وخاصة فيتامين ب12 وأوميجا 3 تغذية الدماغ أكثر تحديدًا من ذلك، حيث يلعب فيتامين ب12 دورًا أساسيًا في وظائف الأعصاب وإنتاج خلايا الدم الحمراء، ونقصه قد يُحاكي أعراض الخرف، ويُسبب ضعفًا إدراكيًا دائمًا إذا لم يُعالَج، وبالمثل، تُعد أحماض أوميجا 3 الدهنية، وخاصةً حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA)، ضرورية للحفاظ على بنية خلايا الدماغ، وقد يؤدي غيابها إلى فقدان الذاكرة، وبطء في معالجة المعلومات، وتقلبات مزاجية، ولا ينتج الجسم هذه العناصر الغذائية بنفسه، وإهمالها يُسرع من تدهور القدرات العقلية. تجنب الإبداع والتكرار في الحياة اليومية الروتينات المتكررة دون تحدي ذهني تُقلل من مرونة الدماغ، وتتطلب اللدونة العصبية - قدرة الدماغ على النمو والتكيف - التحدي والتجديد والإبداع، والقيام بالمهام نفسها يوميًا دون تعلم أي شيء جديد يُسبب ركودًا معرفيًا، وفي الواقع، يُعد نقص التحفيز الذهني عاملًا صامتًا في تراجع الذاكرة المبكر، إن تعلم مهارة جديدة، أو العزف على آلة موسيقية، أو الكتابة، أو حتى الرسم العشوائي، يُنشط مسارات عصبية جديدة، فالدماغ مثل العضلة وبدون ممارسة الرياضة، يفقد قوته. فيما يلى.. أفضل الأطعمة لنمو الدماغ الصحى: تغذية الدماغ بالأطعمة المناسبة أمرًا بالغ الأهمية لنمو صحي طوال الحياة، والعناصر الغذائية الأساسية، مثل أحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في الأسماك الدهنية كالسلمون، ضرورية لبنية خلايا الدماغ ووظائفها، ويوفر البيض الكولين، المهم للذاكرة وإنتاج النواقل العصبية، والتوت، خاصةً التوت الأزرق، غني بمضادات الأكسدة التي تحمي خلايا الدماغ، والخضراوات الورقية الخضراء غنية بحمض الفوليك والحديد، مما يدعم الوظائف الإدراكية، والمكسرات والبذور توفر فيتامين E والدهون الصحية، بينما اللحوم الخالية من الدهون مصادر للحديد والزنك، الضروريين لنمو الدماغ والإشارات العصبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store