أحدث الأخبار مع #الأسدالإفريقي


اليوم 24
منذ 11 ساعات
- صحة
- اليوم 24
إقامة مستشفى عسكري طبي جراحي ميداني بإقليم تزنيت
في إطار الأنشطة الإنسانية الموازية للتدريبات المغربية الأمريكية المشتركة « الأسد الإفريقي 2025″، التي تنظم بناء على تعليمات الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، يقام مستشفى عسكري طبي جراحي ميداني على مستوى الجماعة الترابية أنزي (إقليم تزنيت). ويضم المستشفى المقام خلال الفترة الممتدة من 5 إلى 23 ماي الجاري، أطرا عسكرية طبية مغربية وأمريكية تتكون من 271 طبيبا وممرضا لتقديم الخدمات الطبية لفائدة ساكنة المنطقة. ويتوفر هذا المستشفى على وحدات طبية وجراحية ووحدة استشفائية بسعة 20 سريرا قابلة للتمديد حسب الحاجة الطبية، ووحدة للتعقيم الطبي، ووحدة رقمية للفحص بالأشعة، ووحدة للتحاليل الطبية، وجناح لطب الأسنان وصيدلية ووحدات للمصالح الاجتماعية. كما يوفر هذا المستشفى العسكري الطبي الجراحي الميداني عدة تخصصات طبية، منها أمراض القلب والشرايين، طب النساء، أمراض الجهاز التنفسي، أمراض الأنف والحنجرة والأذن، أمراض الجلد، الطب الباطني، طب العيون، جراحة العظام، الجراحة العامة، طب الأطفال ووحدة المستعجلات. ومنذ الشروع بالعمل في هذا المستشفى، فقد تم تقديم أزيد من 44 ألف خدمة طبية لفائدة 12 ألفا و480 مريضا، وإجراء 380 عملية جراحية، كما تم تزويد 4268 شخصا بنظارات طبية، وكذا توزيع 9068 وصفة طبية بالمجان. وبالمناسبة، قام اليوم الأربعاء وفد رفيع المستوى من أركان حرب المنطقة الجنوبية والجيش الأمريكي، بزيارة هذا المستشفى الطبي الجراحي الميداني. وخلال هذه الزيارة، تابع أعضاء الوفد برئاسة الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، واللواء أندرو جيني، قائد فرقة المهام الجنوبية الأوربية التابعة للجيش الأمريكي في إفريقيا، شروحات حول أهداف هذه المبادرة والموارد البشرية واللوجستية المجندة لإنجاح هذه العملية الإنسانية، وكذا الخدمات المختلفة التي تقدمها هذه المؤسسة الطبية لفائدة الساكنة المحلية. وتتواصل مناورات « الأسد الإفريقي 2025 » التي انطلقت يوم 12 ماي الجاري، بكل من أكادير، طانطان، تزنيت، القنيطرة، بنجرير وتيفنيت. وتهدف هذه التدريبات، إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، وتطوير التشغيل البيني، وتقوية قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات، وذلك بغية تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.


الجريدة 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- الجريدة 24
أكادير.. اختتام الدورة الأكاديمية لتكوينات تمرين "الأسد الإفريقي 2025"
اختتمت ، بمقر قيادة أركان الحرب المنطقة الجنوبية بأكادير، الدورة الأكاديمية للتكوينات المنظمة في إطار تمرين 'الأسد الإفريقي 2025″، المقام تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية. وقد اختتمت هذه التكوينات، بتنظيم حفل توزيع الشواهد على نحو 363 فردا من الضباط وضباط الصف المغاربة ومن بلدان شريكة. وهمت هذه التكوينات (19)، مختلف المجالات والجوانب المتعلقة بالتخطيط وتنفيذ العمليات العسكرية. وقد جرى هذا الحفل، بحضور الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، والعقيد دراو كونوفر، مدير التدريب والتمرينات بفرقة العمل التابعة للجيش الأمريكي لجنوب أوروبا وأفريقيا. يشار إلى أن مناورات 'الأسد الإفريقي 2025' التي انطلقت يوم 12 ماي الجاري، يتم تنفيذها بكل من أكادير، طانطان، تزنيت، القنيطرة، بنجرير وتيفنيت. وتهدف هذه التدريبات، إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، وتطوير التشغيل البيني وتقوية قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات، وذلك بغية تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة. وستعرف هذه الدورة الممتدة إلى غاية 23 ماي الجاري أيضا، أنشطة موازية ذات طابع إنساني واجتماعي.


كش 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- كش 24
إسدال الستار على الدورة الأكاديمية للتكوينات التحضيرية لتمرين 'الأسد الإفريقي 2025'
أُسدل الستار، اليوم الجمعة 16 ماي 2025 بأكادير، على الدورة الأكاديمية للتكوينات التحضيرية لتمرين "الأسد الإفريقي 2025"، التي جرت من 5 إلى 16 ماي، بمشاركة 363 من عناصر القوات المسلحة الملكية وضباط من دول شريكة. وشكلت هذه الدورة محطة أساسية لتعزيز الاستعدادات الميدانية، عبر توحيد المفاهيم وتطوير قابلية التشغيل البيني، وشملت مواضيع مثل الأمن السيبراني، والتخطيط العملياتي، والاستخبارات، والتعاون المدني العسكري. وأكد الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب للمنطقة الجنوبية، على أهمية هذه الدورة في دعم الجاهزية المشتركة، مشيداً بالمهنية العالية للمؤطرين والتزام المشاركين رغم التحديات. كما دعا إلى تفعيل المكتسبات على أرض الواقع لتعزيز التكامل العملياتي. من جهته، أبرز العقيد درو كونوفر، مدير التدريب والتمارين بالقيادة الأمريكية لأوروبا الجنوبية وإفريقيا، أن التكوين الأكاديمي يُعد ركيزة لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون، وفرصة لتقاسم العقائد ومواجهة التحديات الجديدة. واختُتمت الدورة بحفل توزيع الشهادات على المؤطرين والمشاركين، تقديراً لمساهمتهم الفعالة في إنجاح هذه المحطة التكوينية.


هبة بريس
منذ 5 أيام
- سياسة
- هبة بريس
أكادير.. اختتام الدورة الأكاديمية لتكوينات تمرين 'الأسد الإفريقي 2025'
اختتمت اليوم الجمعة، بمقر قيادة أركان الحرب المنطقة الجنوبية بأكادير، الدورة الأكاديمية للتكوينات المنظمة في إطار تمرين 'الأسد الإفريقي 2025″، المقام تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية. وقد اختتمت هذه التكوينات، بتنظيم حفل توزيع الشواهد على نحو 363 فردا من الضباط وضباط الصف المغاربة ومن بلدان شريكة. وهمت هذه التكوينات (19)، مختلف المجالات والجوانب المتعلقة بالتخطيط وتنفيذ العمليات العسكرية. وقد جرى هذا الحفل، بحضور الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب المنطقة الجنوبية، والعقيد دراو كونوفر، مدير التدريب والتمرينات بفرقة العمل التابعة للجيش الأمريكي لجنوب أوروبا وأفريقيا. يشار إلى أن مناورات 'الأسد الإفريقي 2025' التي انطلقت يوم 12 ماي الجاري، يتم تنفيذها بكل من أكادير، طانطان، تزنيت، القنيطرة، بنجرير وتيفنيت. وتهدف هذه التدريبات، إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، وتطوير التشغيل البيني وتقوية قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات، وذلك بغية تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة. وستعرف هذه الدورة الممتدة إلى غاية 23 ماي الجاري أيضا، أنشطة موازية ذات طابع إنساني واجتماعي.


العالم24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العالم24
'الأسد الإفريقي 2025'.. تحالف استراتيجي يعزز جاهزية الدفاع المشترك ويكرس ريادة المغرب في الأمن الإقليمي
تنفيذًا للتعليمات الملكية السامية، تنظم القوات المسلحة الملكية، بشراكة مع القوات المسلحة الأمريكية، خلال الفترة الممتدة من 12 إلى 23 ماي 2025، النسخة الحادية والعشرين من تمرين 'الأسد الإفريقي'، الذي يُعد أكبر تمرين عسكري متعدد الجنسيات على صعيد القارة الإفريقية، ويجسد التعاون الاستراتيجي العميق الذي يجمع بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية في المجال الدفاعي والأمني. وقد احتضن مقر قيادة المنطقة الجنوبية بمدينة أكادير، يوم الإثنين 12 ماي 2025، حفل افتتاح هذا التمرين المشترك، بحضور ممثلين عن الدول والمنظمات المشاركة، وعلى رأسهم الفريق محمد بن الوالي، رئيس أركان الحرب بالمنطقة الجنوبية، واللواء دانيال سيدرمان، نائب القائد العام لقوة المهام الأمريكية لأوروبا الجنوبية وإفريقيا (SETAF-AF). وتم خلال هذا الحفل تقديم عرض شامل حول الأهداف الاستراتيجية والتكتيكية لمناورات 'الأسد الإفريقي 2025″، والتي تتميز بمشاركة واسعة من جيوش وقوات من مختلف القارات. وفي كلمته الافتتاحية، أكد الفريق محمد بن الوالي أن هذه النسخة من التمرين تأتي استمرارية لأكثر من عشرين سنة من التعاون العسكري المتين، القائم على الثقة المتبادلة والرغبة المشتركة في مواكبة التحديات الأمنية الإقليمية والدولية. واعتبر أن التمرين يتيح فرصة استثنائية لتطوير الكفاءات وتنسيق الجهود في مجال التدخل العسكري متعدد الجنسيات. من جهته، عبّر اللواء سيدرمان عن عميق شكره للمملكة المغربية على التزامها المستمر ودورها الريادي في استضافة هذه المناورات، مشددًا على أن المغرب، بفضل استقراره وخبرته، يشكل منصة نموذجية لتدريب القوات على مواجهة التحديات الأمنية الحديثة. وتعرف النسخة الحادية والعشرون من تمرين 'الأسد الإفريقي' مشاركة القوات المسلحة الملكية، والقوات المسلحة الأمريكية، إلى جانب جيوش أكثر من 30 دولة، تمثل القارات الخمس، بالإضافة إلى ممثلين عن منظمة حلف شمال الأطلسي 'الناتو'. وتغطي التمارين مختلف الأبعاد العملياتية: البرية والبحرية والجوية، إلى جانب تدريبات خاصة بالقوات الخاصة وعمليات الإنزال الجوي، وتنظيم تمارين تخطيط عمليات مشتركة على مستوى ضباط الأركان في إطار تشكيلات تكتيكية متقدمة. وتجرى هذه الأنشطة في مناطق متعددة من المملكة، شملت مدن أكادير وطانطان وتزنيت والقنيطرة وبنجرير وتيفنيت، مما يعكس البنية التحتية المتطورة التي تتوفر عليها القوات المسلحة الملكية لاستضافة هذا النوع من التمارين المعقدة. كما تشمل فعاليات هذه الدورة برامج موازية ذات طابع إنساني واجتماعي، تترجم البعد الإنساني للمناورات، من خلال تقديم خدمات طبية واجتماعية لفائدة السكان المحليين، ما يرسخ صورة المغرب كمركز متكامل للتعاون العسكري والإنساني في إفريقيا. من جهة أخرى، شهدت هذه الدورة مشاركة فعالة لضباط مغاربة في مجالات نوعية، منها الحرب الإلكترونية والعمليات الفضائية والتنسيق المدني-العسكري. وعبّر عدد من الضباط المشاركين عن أهمية هذا التمرين كفرصة فريدة لتطوير الكفاءات وتبادل الخبرات، خصوصًا في ما يخص استخدام تقنيات الأقمار الاصطناعية، والاستشعار عن بعد، وتحليل المجال الكهرومغناطيسي، وهي عناصر بالغة الأهمية في الحروب الحديثة متعددة المجالات. وتجدر الإشارة إلى أن الهدف الرئيسي من هذه المناورات يكمن في رفع جاهزية القوات، وتسهيل التكامل العملياتي بين الشركاء، وتعزيز القدرات على مواجهة الكوارث الطبيعية والتهديدات الإرهابية، وكذا دعم جهود حفظ السلم في مختلف مناطق النزاع. كما ترسخ هذه النسخة من تمرين 'الأسد الإفريقي' مكانة المغرب كفاعل محوري في تحقيق الأمن الإقليمي وتعزيز السلم الدولي، وتؤكد على التزامه الدائم بالمساهمة في صون الاستقرار في إفريقيا وخارجها.