أحدث الأخبار مع #الأسطول
روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
صحيفة: واشنطن ستنشر مدمرة متطورة في قاعدة إسبانية لدعم دفاعات الناتو
وأضافت الصحيفة أن الرادار المزودة به هذه السفينة الحربية يتمتع بقدرات أعلى مقارنة بالمدمرات السابقة. وتعد المدمرة الجديدة أكثر تطورا من الخمس المدمرات المنتشرة من قبل، حيث وصلت المدمرة الخامسة "أوسكار أوستن" - وهي أول سفينة من طراز "آرلي بيرك فلايت 2A" - إلى قاعدة مقاطعة قادس الجنوبية في أكتوبر 2024، بينما لا يزال موعد وصول المدمرة السادسة المقرر في 2026 غير محدد بعد. ويتمثل الاختلاف الجوهري لطراز "فلايت 3" في تركيب الرادار النشط المتطور AN/SPY-6 القادر على كشف أهداف أصغر حجما بنسبة 50% وعلى مسافات تزيد عن الضعف مقارنة بالإصدارات السابقة، مما يعزز بشكل كبير قدرات الاعتراض الصاروخي التي تعد إحدى المهام الأساسية لهذه السفن، خاصة وأن مدمرات قاعدة "روتا" تشكل عنصرا رئيسيا في نظام الدفاع الصاروخي لحلف الناتو. وكانت أول مدمرة من هذا الطراز "جاك إتش لوكاس" قد دخلت الخدمة الفعلية عام 2023. وعلى الرغم من أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم تنجز بعد مراجعة شاملة لنشر القوات الأمريكية في أوروبا، إلا أن مصادر مطلعة تؤكد أن قاعدة "روتا" لن تفقد أهميتها الاستراتيجية، بل على العكس من ذلك، من المتوقع أن تتعزز مكانتها. وتشكل المدمرات المنتشرة في قاعدة قادس جزءا من قوات الأسطول الأمامي الأمريكي في أوروبا (FNDF-E) التابعة للقيادة الأمريكية لأوروبا وإفريقيا. وتشير الصحيفة إلى أن هذه القاعدة لا تساهم في تعزيز دفاعات الناتوفحسب، بل وتلعب أيضا دورا محوريا في الاستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط، حيث شاركت سفنها في عمليات قصف سوريا، وحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر من هجمات الحوثيين اليمنيين، واعتراض الصواريخ الإيرانية الموجهة نحو إسرائيل خلال التصعيد الأخير في غزة.المصدر: "إل باييس"
جريدة المال
منذ 5 أيام
- أعمال
- جريدة المال
«بيمكو» العالمية: انخفاض إعادة تدوير سفن الصب الجاف بنسبة 24% منذ 2025
كشف تقرير لمنظمة البيمكو العالمية، عن انخفاض إعادة تدوير سفن البضائع السائبة الجافة، بنسبة 24% في بداية العام الحالي، حيث يمكن أن تؤدي مستويات عالية من عدم اليقين إلى تأخير قرارات إعادة التدوير. وذهب التقرير إلى أنه بين يناير وأبريل 2025 انخفض نشاط إعادة تدوير سفن البضائع الصب الجافة بنسبة 24% على أساس سنوي، لتصل إلى أدنى مستوى لها في 17 عامًا، على الرغم من انخفاض مؤشر هذا النشاط بنسبة 35% على أساس سنوي. وأشار التقرير إلى أن انخفاض أسعار الشحن عادةً ما يشجع على إعادة تدوير السفن القديمة والأقل ربحية، إلا أن عدم اليقين الكبير بشأن توقعات الطلب قد يؤخر قرارات إعادة التدوير. وشهدت إعادة تدوير سفن البضائع الصب الجافة تباطؤا منذ الربع الأول من عام 2021، حيث شهدت أسعار الشحن تحسنًا ملحوظًا نتيجة لارتفاع الطلب والازدحام بالموانئ، ومنذ ذلك الحين حظيت الأسعار بدعم من الطلب الصيني القوي ومسافات الإبحار الأطول عقب العقوبات المفروضة على الفحم الروسي. كما ساهم في ذلك تغيير مسار السفن عبر رأس الرجاء الصالح بسبب الهجمات على السفن في البحر الأحمر. ومع ذلك، انخفضت الأسعار حتى الآن في عام 2025 بسبب ضعف التوازن بين العرض والطلب. في حين انخفض إجمالي إعادة تدوير السفن، إلا أنه ارتفع في قطاعي باناماكس وهاندي سايز اللذان شكلا 51% و 26% من الطاقة المعاد تدويرها على التوالي، كما كانت قد تراجعت أسعار شحن با ناماکس تدريجيًّا منذ النصف الثاني من عام 2024 مما ساهم في زيادة إعادة التدوير. وفي ظل انخفاض معدلات إعادة التدوير وتجديد الأساطيل في السنوات الأخيرة، يبلغ متوسط عمر ناقلة البضائع السائبة الجافة الآن 12.6 عام، وهو الأقدم منذ عام 2010، كما أن السفن القديمة عادةً ما تكون أقل ربحية، نظرًا لانخفاض كفاءتها في استهلاك الوقود وإبحارها بسرعات أبطأ امتثالًا للوائح المناخية. وذهب التقرير إلى أنه حاليًّا عمر السفن يتجاوز 6% أو 3% من طاقتها التشغيلية، لتصل إلى 25 عامًا، وهو العمر المتوقع لإعادة تدوير معظم سفن الشحن الصب. وبالنظر إلى المستقبل، من المتوقع، حسب التقرير، أن تنمو عمليات تسليم السفن بنسبة 2% على أساس سنوي في عام 2025، و16% على أساس سنوي في عام 2026. ومن المتوقع أن تكون عمليات التسليم أعلى في قطاعات باناماكس وسوبر ماكس مما قد يشجع على إعادة تدوير الحمولة القديمة في قطاعات السفن الأصغر، كما يتوقع حاليًّا نموّ بطيء في الطلب على السفن، مما قد يؤدي في ظل تزايد عمليات تسليم السفن، إلى انتعاش في إعادة التدوير، موضحًا أن هناك مخاطر إيجابية وسلبية كبيرة على كل من الطلب على السفن وإعادة التدوير. قد تؤثر نتائج المفاوضات التجارية الجارية بين الولايات المتحدة والعديد من كبار مستوردي البضائع الصب الجافة على النمو الاقتصادي، علاوة على ذلك، إذا سمح وقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة للسفن بالعودة الكاملة إلى البحر الأحمر، فقد يضعف الطلب.
أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
'العربية للطيران' الإماراتية تسجل 355 مليون درهم أرباحا بالربع الأول من 2025 بزيادة 34%
كشفت شركة العربية للطيران، المتخصصة في الطيران الاقتصادي انطلاقا من الإمارات وتغطي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن تحقيق أرباح صافية بلغت 355 مليون درهم في الربع الأول من عام 2025، بنسبة زيادة 34%، مقارنة بـ266 مليون درهم خلال نفس الفترة من عام 2024، وذلك وفقا لنتائجها المالية المعلنة. وسجلت الشركة إيرادات بلغت 1.75 مليار درهم، بزيادة 14% على أساس سنوي، كما نقلت 'العربية للطيران' أكثر من 4.9 مليون مسافر بين يناير ومارس 2025 عبر مراكز عملياتها، بزيادة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، بينما بلغ معدل إشغال المقاعد 84%. وفقا لحساب العربية للطيران عبر موقع 'لينكد إن'. أداء الربع الأول أوضح الشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة 'العربية للطيران'، أن نتائج الربع الأول تعكس استقرار الأداء المالي والتشغيلي للشركة، رغم التحديات المرتبطة بتغيرات موسمية مثل شهر رمضان، تقلبات أسعار الوقود والعملات، واستمرار الضغوط على سلاسل الإمداد. وأضاف أن الشركة تواصل التوسع في شبكتها التشغيلية مع الحفاظ على مستويات موثوقة من الخدمة، معتمدة على نموذج عمل منخفض التكاليف وهيكل تشغيلي منضبط. وأكد أن 'العربية للطيران' مستمرة في تنفيذ خططها للنمو خلال عام 2025، مع التركيز على توسيع الربط الجوي، واستكشاف فرص جديدة، وتقديم تجربة سفر تستند إلى الكفاءة والقيمة للمسافرين. الأسطول – بلغ حجم الأسطول التشغيلي للمجموعة 83 طائرة من طرازي إيرباص A320 وA321. – انضمت طائرتان جديدتان من طراز A320 إلى الأسطول في يناير 2025. الشبكة – أضيفت 7 وجهات جديدة إلى الشبكة خلال الربع الأول، ليصل إجمالي عدد الوجهات إلى 217 من خلال 6 مراكز تشغيل. – ارتفعت الطاقة الاستيعابية للمقاعد بنسبة 11% مقارنة بالربع الأول من 2024. السيولة – بلغ إجمالي السيولة النقدية وما يعادلها 5.3 مليار درهم.
أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
فُلك البحرية تُوسع أسطولها بإضافة ثلاث سفن جديدة لتعزيز الربط الإقليمي
أعلنت شركة فُلْك للخدمات البحرية -إحدى الشركات التابعة لصندوق الاستثمارات العامة, اليوم، عن إضافة ثلاث سفن جديدة إلى أسطولها التي ستدخل في عملياتها التشغيلية لخدمة المسارات الملاحية على امتداد البحر الأحمر والخليج العربي وشبه القارة الهندية ابتداء من يونيو المقبل, والسفن الثلاث الجديدة من نوع حاويات، وهي: فُلْك الدمام (1,868) وحدة، وفُلْك ينبع (702) وحدة، وفُلْك الجبيل (1,118) وحدة، وسُجّلت تحت العلم السعودي في ميناء جدة الإسلامي. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فُلْك البحرية بول هستبك: "إن إضافة سفن فُلْك الدمام وفُلْك ينبع وفُلْك الجبيل إلى أسطولنا تعزز قدرتنا على تقديم حلول شحن فعالة وموثوقة، ويدعم هذا التوسع طموحاتنا لزيادة سعة الأسطول، ويعزز التزامنا بخفض الاعتماد على السفن المستأجرة والاستثمار في الأصول المسجلة تحت العلم السعودي، وهي جهود تتكامل بشكل مباشر مع أهداف رؤية المملكة 2030 لبناء قطاع لوجستي تنافسي قائم على الاكتفاء الذاتي". وتأتي هذه الإضافة الجديدة ضمن برنامج التوسع الذي بدأته الشركة بإدخال أول سفينة مملوكة إلى أسطولها تحمل العلم السعودي وهي فُلْك جدة (1,868) وحدة في سبتمبر 2024, وفُلْك جازان (2,015) وحدة في أبريل 2025، ليرتفع عدد أسطولها التشغيلي بعد ضم السفن الثلاث الجديدة إلى (8) سفن (5) مملوكة و(3) مستأجرة، ويُسهم هذا التوسع في دفع أهداف تحول القطاع اللوجستي بموجب رؤية 2030 لتعزيز مكانة المملكة مركزًا لوجستيًّا عالميًّا.
أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
أرباح بدجت السعودية 82.8 مليون ريال (+18%) بنهاية الربع الأول 2025
قالت الشركة إن سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق يعود إلى: - ارتفاع الإيرادات بسبب النمو في حجم الأسطول وتحسن معدلات التشغيل عبر قطاعات التأجير قصير وطويل الأجل، بالإضافة إلى مساهمة الشركة التابعة الجديدة "عالم السيارات". - تحسن الكفاءة التشغيلية وضبط التكاليف وتحسين كفاءة التكلفة، مما أدى إلى تعزيز هوامش الربح الإجمالية والتشغيلية. جاء ذلك على الرغم من ارتفاع تكاليف التمويل ومصاريف الإهلاك الناتجة عن توسعة الأسطول، بالإضافة إلى تسجيل خسائر من الشركة اللوجستية المستحوذ على حصة فيها. وقد عزت الشركة سبب انخفاض الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى: - انخفاض الإيرادات بسبب التأثيرات الموسمية، وخاصة تراجع الطلب بعد فترة الذروة في نهاية العام التي شهدناها في الربع السابق من التأجير قصير الأجل والإيرادات اللوجستية. - ارتفاع طفيف في كل من المصاريف التشغيلية ومصاريف الإهلاك خلال الربع الحالي.
