أحدث الأخبار مع #الأسلحة


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- علوم
- الشرق السعودية
تحذير أميركي من صواريخ مدارية نووية صينية قد تضرب الولايات المتحدة من الفضاء
حذرت وكالة استخبارات الدفاع الأميركية قبل أيام، من أن الصين قد تجمع عشرات الصواريخ المدارية المزودة برؤوس نووية في غضون 10سنوات تقريباً. وقالت الوكالة الأميركية إن هذه الصواريخ ستكون قادرة على الوصول إلى الولايات المتحدة في وقت أقل بكثير من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية، حسبما ذكر موقع Eurasian Times. وجاء هذا الكشف في رسم بياني كشفت عنه وكالة استخبارات الدفاع الأميركية قبل بيان البيت الأبيض، بشأن التهديدات التي تواجهها الولايات المتحدة. نظام القصف المداري الجزئي من بين التهديدات الصاروخية المتقدمة العديدة المدرجة في الرسم البياني، هو التوسع المحتمل في الصواريخ الفضائية المسلحة نووياً في نظام القصف المداري الجزئي FOBS، في الصين، وإلى حد ما روسيا. ووصف الرسم البياني نظام FOBS بأنه صاروخ باليستي عابر للقارات يدخل مداراً منخفض الارتفاع قبل أن يعود لضرب هدفه، مع أوقات طيران أقصر بكثير إذا كان يحلق في نفس اتجاه الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية، أو يمكنه المرور فوق القطب الجنوبي لتجنب أنظمة الإنذار المبكر والدفاعات الصاروخية، ويُطلق حمولته قبل إكمال مداره الكامل. ولهذه القدرة آثار استراتيجية واسعة، سواءً استُخدمت برؤوس حربية تقليدية أو نووية، ومع ذلك، لم تُطور أو تُنشر بالكامل بواسطة أي دولة في العالم، لذا لا يزال هذا التهديد مستقبلياً. ووفقاً لوكالة استخبارات الدفاع الأميركية، قد تمتلك الصين ما يصل إلى 60 صاروخاً من هذه الصواريخ بحلول عام 2035، بينما قد تمتلك روسيا حوالي 12 صاروخاً. وتُشكل أنظمة FOBS تهديداً أكبر من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وعلى عكس الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية ذات المسارات الباليستية المتوقعة، تتيح صواريخ FOBS مسارات هجومية غير متوقعة، إذ يُمكن للرأس الحربي الخروج من المدار في أي نقطة خلال مداره. ومن خلال هذه الأساليب غير التقليدية، يُمكنها بسهولة تجاوز الدفاعات الصاروخية وأنظمة الإنذار المبكر. وبرز تهديد قواعد الإطلاق الأولى لأول مرة خلال الحرب الباردة عندما كان الاتحاد السوفييتي السابق والولايات المتحدة منخرطين في سباق صاروخي وفضاء متوتر. وطور الاتحاد السوفيتي أنظمة FOBS في ستينيات القرن الماضي، بأنظمة مثل صاروخ R-36O. وصُمم هذا الصاروخ لتجنب أنظمة الرادار الأميركية الموجهة أساساً لرصد الصواريخ القادمة فوق القطب الشمالي، ونُشر بين عامي 1968 و1983. وتم إلغاء استخدامه تدريجياً بعد معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967 ومعاهدة SALT II لعام 1979، اللتين حدتا من استخدام هذه الأنظمة. مع ذلك عاد هذا التهديد في عام 2021 عندما أجرت الصين رحلة تجريبية لنظام الإطلاق عن بُعد FOBS. وفي يوليو وأغسطس من 2021، أطلقت الصين صاروخاً من طراز Long March 2C يحمل مركبة انزلاقية عالية السرعة HGV إلى مدار أرضي منخفض LEO. ودارت المركبة جزئياً حول الكرة الأرضية قبل أن تعود إلى الغلاف الجوي، وتتجه نحو هدفها بسرعات فرط صوتية. وأصبح من الممكن الجمع بين المركبات الانزلاقية الفرط صوتية والقدرات المدارية، وهو شيء لم يشهده العالم من قبل. ناقوس خطر في "البنتاجون" بمجرد تقييم طبيعة الاختبار، دق ناقوس الخطر في "البنتاجون". وقال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان المشتركة آنذاك، في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" في أكتوبر الأول 2021، إن ما يشهده العالم من اختبار صيني لصواريخ مدارية، كان حدثاً بالغ الأهمية، وهو أمر مثير للقلق للغاية. ويبدو أن ما أثار قلق "البنتاجون" أكثر من أي شيء آخر هو أنه في مواجهة قدرة كهذه، فإن مقدار الوقت المتاح للدولة المدافعة لاكتشاف وتوصيف ضربة نووية قبل أن تقرر كيفية الرد قد يتقلص. وأوضح الرسم البياني التحسينات المحتملة في قدرات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية، بالإضافة إلى نظام FOBS. وحذر من أنه بحلول عام 2035، قد تنشر الصين ما يصل إلى 700 صاروخ باليستي عابر للقارات مزود برؤوس نووية، بزيادة عن 400 صاروخ حالياً. وفي غضون ذلك، قد يرتفع مخزون روسيا الحالي من 350 صاروخاً إلى 400. وعلاوة على ذلك، ستمتلك الصين ما لا يقل عن 132 صاروخاً باليستياً تطلقها الغواصات بحلول عام 2035، مقارنة بـ 72 صاروخاً الآن؛ وستمتلك روسيا 192 صاروخاً، وهو نفس العدد الآن. وبالإضافة إلى ذلك، توقع مخطط وكالة استخبارات الدفاع الأميركية DIA، أن الصين قد تُشغل ما يصل إلى 4 آلاف مركبة انزلاقية فرط صوتية بحلول عام 2035، بزيادة عن 600 مركبة حالياً، بينما ستمتلك روسيا حوالي ألف مركبة، بزيادة عن 200-300 مركبة حالياً. وتنزلق المركبات نحو أهدافها لنصف رحلتها على الأقل بعد إطلاقها بواسطة صواريخ باليستية. ويشير المخطط إلى أنه على الرغم من قدرتها على حمل حمولة نووية، إلا أن الصين ربما تكون قد نشرت بالفعل صاروخاً تقليدياً بمدى كاف لضرب ألاسكا. ومع تزايد حجم التهديدات التي تشكلها بكين وتقدمها التكنولوجي، تعمل واشنطن الآن على تطوير "القبة الذهبية"، التي من المقرر أن تكون بمثابة مظلة دفاعية صاروخية من شأنها حماية الولايات المتحدة القارية من أي تهديد صاروخي، بغض النظر عن مصدره، من الأرض أو الجو أو البحر أو الفضاء. "قبة ترمب الذهبية" بعد وقت قصير من توليه منصبه، أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمراً تنفيذياً في 27 يناير الماضي لتطوير "القبة الذهبية". ووجه البنتاجون بتقديم الخطط المعمارية للبرنامج في غضون 60 يوماً تقريباً. ودافع عن فكرة إنشاء درع دفاعي صاروخي، مشيراً إلى احتمال وقوع هجوم صاروخي باعتباره "التهديد الأكثر كارثية الذي تواجهه الولايات المتحدة". ونص الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب على رغبته في خطة لحماية الأراضي الأميركية من الصواريخ الباليستية، والصواريخ الفرط صوتية، وصواريخ كروز المتطورة، وغيرها من الهجمات الجوية من الجيل التالي، من خصوم أقران، وشبه أقران، وخصوم مارقين. وبحسب الرسم البياني الذي نشرته وكالة استخبارات الدفاع الأميركية، فإن الصين هي الخصم الرئيسي الذي يستحق تطوير "القبة الذهبية" لمواجهته، وذلك وفقاً لـ EurAsian Times. وسيتم تصميم "القبة الذهبية" كمبادرة دفاع صاروخي فضائي. وستتطلب شبكة متطورة من الأقمار الاصطناعية، وأنظمة رادار فضائية، وصواريخ اعتراضية مدارية، وربما أسلحة طاقة موجهة لتدمير التهديدات خلال مرحلة التعزيز، أي عند إطلاق صاروخ معاد. وستكون قوة الفضاء مسؤولة عن نشر هذه الشبكة الدفاعية الضخمة وتنسيقها والتحكم فيها. وأيد الأمر التنفيذي صراحة برنامجين للأقمار الاصطناعية: جهاز استشعار الفضاء للتتبع الأسرع من الصوت والباليستي HBTSS وبرنامج هندسة الفضاء للمقاتلات الحربية المنتشرة PWSA. وبالإضافة إلى ذلك، يدعم الأمر التنفيذي تطوير "قدرات اعتراض الطبقة الأساسية والمرحلة النهائية". وبحسب التقارير، فإن الهدف هو إنشاء نظام دفاع صاروخي إضافي قد "يشكل أساساً" لدفاع أكثر تقدماً، مثل نظام الدفاع الأرضي المتوسط GMD، من خلال إعطاء الهدف المزيد من طلقات الصواريخ الاعتراضية.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
مليارات الدولارات كلفة الحرب الأميركية على مواقع الحوثيين
أبوظبي - سكاي نيوز عربية قدّرت تقارير صحفية أميركية، كلفة الحملة العسكرية الأميركية على اليمن بسبعة مليارات دولار في صورة أسلحة استهلكتها الولايات المتحدة في هجماتها على الحوثيين خلال العامين الماضي والحالي.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
برلماني روسي: التدقيق الأمريكي في المساعدات لأوكرانيا سيمنع كييف من تسريب الأسلحة للإرهابيين
وقال شخاغوشيف لوكالة "نوفوستي": "خطط واشنطن لإرسال ممثلي دائرة الكفاءة الحكومية التابعة لشركة سبيس إكس إلى أوكرانيا لمراجعة المساعدات المالية هي قضية أوسع بكثير من الجدوى الاقتصادية للنفقات الأمريكية. على نطاق الأمن العالمي، هذه فرصة لوقف تداول خطير للأسلحة غير المشروعة التي أعيد بيعها من أوكرانيا إلى المنظمات الإرهابية في قارات مختلفة". وأشار إلى أن أجهزة الأمن الروسية اكتشفت مرارا تسرب مثل هذه الأسلحة والذخائر إلى أراضي الشرق الأوسط وإفريقيا. ولفت النائب إلى أن "إرادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قادرة على استعادة التفاعل الفعال بين أجهزة الأمن ووقف تزويد المسلحين في جميع أنحاء العالم بأموال أمريكية، وهو ما بدأته إدارة بايدن". وأضاف أنه حتى في ظل العلاقات المدمرة بين أجهزة الأمن، فإن المعلومات حول التهديدات الإرهابية مهمة للغاية. المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في كلمة ألقاها أمام وزراء خارجية مجموعة العشرين، أن التهديد الذي يشكله الإرهاب الدولي لا يزال حادا نتيجة تسرب الأسلحة الغربية من أوكرانيا. أكد مصدر سوري مطلع وصول 250 خبيرا عسكريا أوكرانيا إلى إدلب شمال غربي سوريا لتدريب مسلحي تنظيم "هيئة تحرير الشام" الإرهابي على تصنيع الطائرات بدون طيار. قال ممثل جمهورية مالي الدائم بالأمم المتحدة إن جزءا كبيرا من الأسلحة التي يقدمها الغرب إلى أوكرانيا يتم إرساله لتغذية الإرهاب في منطقة الساحل الإفريقي.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
"كلاشينكوف" تستعرض أحدث دروناتها في مينسك
وحول الموضوع قال المدير العام للشركة، آلان لوشنيكوف:"خلال مشاركتنا في معرض في MILEX-2025 في مينسك، سنستعرض مجموعة من الدرونات، بما فيها KUB-2 الانتحارية الجديدة... التفاعل بين روسيا وبيلاروس يجري على مستوى عال. نتعامل مع بيلاروس كونها من أهم عملاء شركتنا. وسنعرض أيضا سلسلة من منتجات شركتنا، بما فيها الأسلحة الخفيفة والطائرات المسيّرة". تعمل شركة "كلاشينكوف" على إنتاج عدة نماذج من درونات KUB الانتحارية، من بينها درونات KUB-2، إذ يصل وزن هذه الطائرة المسيرة إلى 10 كيلوغرامات، كما جهّزت بنظام إلكتروني بصري يسمح للمشغل بتعديل مسار الطائرة عند تغيّر موضع الهدف، كما زوّدت هذه الطائرة بتقنيات تسمح باستخدامها في الظروف الجوية الصعبة، وتمكنها من التعامل مع أهدافها في الليل والنهار. وفي فبراير الماضي أشار مدير قسم صناعة الأسلحة والذخائر في مؤسسة "روستيخ" الروسية، بيكخان أوزدوييف إلى أن الجيش الروسي يستخدم بنجاح عدة أنواع من الطائرات المسيرة الانتحارية من بينها درونات جديدة من نوع KUB-2، وهذه الدرونات قادرة على تدمير قوات العدو ومركباته وأنظمة الدفاع الجوي المعادية. وستعقد فعاليات معرض MILEX-2025 في العاصمة البيلاروسية مينسك، في الفترة ما بين 21 و24 مايو الجاري. المصدر: لينتا.رو أعلنت شركة ZALA الروسية عن تطوير نسخ جديدة من درونات "لانسيت" الانتحارية. ذكرت مصادر في وزارة الدفاع الروسية أن درونات FPV التي يستخدمها الجيش في العملية العسكرية الخاصة تمكنت من ضرب معدات القوات الأوكرانية على مسافة تزيد عن 30 كلم. أعلنت شركة "كلاشينكوف" أنها سلّمت الجيش الروسي أول دفعة درونات KUB المخصصة له لعام 2025.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ازدهار صناعة السلاح الأوكرانية.. والدعم الغربي لا يزال حاسما
وقال التقرير إن قيمة الأسلحة التي يُمكن لصناعة الدفاع الأوكرانية إنتاجها، ارتفعت من مليار دولار في عام 2022، إلى 35 مليار دولار على مدار ثلاث سنوات من الحرب، وحتى مع إطلاق روسيا صواريخها على مصانع إنتاج السلاح في أوكرانيا. وأكد التقرير أنه مع تراجع الدعم الأميركي لكييف، تتزايد أهمية صناعة الدفاع الأوكرانية في قدرتها على مواصلة القتال ضد روسيا، وضمان سيادتها في حال التوصل إلى اتفاق سلام. وكان الرئيس فولوديمير زيلينسكي قد صرّح قائلا: "ستظل أوكرانيا بحاجة دائمة إلى أسلحتها القوية حتى نتمكن من بناء دولتنا الأوكرانية القوية". وأضاف زيلينسكي أن "أكثر من 40 بالمئة من الأسلحة المستخدمة على خط المواجهة مع روسيا تُصنع الآن في أوكرانيا. وفي بعض المجالات، مثل الطائرات بدون طيار ، والأنظمة الأرضية غير المأهولة، والحرب الإلكترونية، تقترب هذه النسبة من 100 بالمئة". ووفق التقرير لم يكن لدى أوكرانيا سوى نموذج أولي واحد من مدفع "هاوتزر بوهدانا" المُصنّع محليا عندما أعلنت روسيا عن عمليتها العسكرية في عام 2022. وفي العام الماضي، صرّحت كييف بأنها أنتجت قذائف مدفعية أكثر مما أنتجته جميع دول حلف شمال الأطلسي " الناتو" مجتمعة. وتنتج الشركات تصنيع السلاح الأوكرانية كميات متزايدة من الأسلحة التقليدية مثل أنظمة المدفعية والمركبات المدرعة والألغام والذخيرة من جميع العيارات. ولم تسفر أول محادثات مباشرة منذ ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا يوم الجمعة عن التوصل إلى وقف إطلاق النار الذي دعت إليه كييف وحلفاؤها. وقد أدت المحادثات التي جرت في إسطنبول عن اتفاق لتبادل ألف أسير حرب من كل جانب.