أحدث الأخبار مع #الأطباء


البيان
منذ 5 ساعات
- صحة
- البيان
هوس التجميل الصيفي يهدد التوازن النفسي والجسدي للمراهقات
حيث أكد عدد من الأطباء والمعالجين النفسيين أن التهافت وراء «ترندات» مثل «التان الطبيعي» أو الماسكات المنزلية الطبيعية لا يقتصر ضرره على صحة الجلد فقط، بل يمتد ليؤثر على التوازن النفسي، خاصة لدى الفتيات والمراهقات. والمبالغة في تقشير البشرة، واستخدام منتجات تحتوي على أحماض قوية أو نشطة، في توقيتات غير مناسبة مثل النهار، فضلاً عن استخدام وصفات منزلية غير مدروسة بدافع «الطبيعة والنظافة»، لكنها قد تترك آثاراً عكسية على البشرة. واستخدام الزيوت العطرية المركزة، التي تُستخدم دون تخفيف كافٍ، مسببة التهابات أو طفحاً جلدياً، وأضافت: «استقبلت أكثر من حالة تُعاني من تقشر واحمرار شديد، بسبب ماسكات طبيعية منزلية، كانت منتشرة كونها «ترنداً» لتفتيح أو تنظيف البشرة». فأصبح المستخدم لا يتقبل تفاصيله الحقيقية الطبيعية، ويبقى في عملية بحث مستمرة على ما سيجعله أكثر جمالاً وقبولاً أمام الآخرين، فتبدأ هنا رحلة الجمال المزيفة، وتنتهي عبر ضغطة زر، ولكن أثرها يمتد إلى جذر النفس الإنسانية، وتنزع منه عفويته، وثقته بنفسه. كما وجدت دراسة في مجلة صورة الجسم أن التعرض المستمر لمحتوى الجمال على وسائل التواصل الاجتماعي يزيد من مستويات القلق والاكتئاب، خاصة بين النساء، وقالت: «يتضح من ذلك أن العناية بالبشرة تفقد قيمتها الصحية عندما ترتبط بسعي غير واقعي نحو الكمال الجمالي، وعند تسببها في ضغط نفسي أو تعطل في الحياة اليومية تتحول إلى سلوك ضار يستدعي التدخل النفسي، لأنها قد تكون مؤشر على مشكلة أعمق تتعلق بصورة الذات والثقة بالنفس». وحول دور الأسرة أو المجتمع في تحصين الفتيات من التواصل السلبي بهذه الضغوط قالت: «تشير أبحاث علم النفس التنموي إلى أن الدعم الأسري وتقدير الذات يلعبان دوراً مهماً في تقليل مخاطر مشكلات صورة الجسد والقلق الاجتماعي، فقد أظهرت دراسات أن الفتيات اللاتي يلقين دعماً إيجابياً حول الجمال الطبيعي والثقة بالنفس يكن أكثر قدرة على مقاومة تأثير الصور النمطية المنتشرة في الإعلام». حيث تُعزز الترندات من التوقعات المثالية للجمال، ما يؤدي إلى شعور بعدم الرضا عن المظهر الطبيعي، كما ترتبط هذه الظاهرة بالفتيات اللواتي لم يرتبطن بعلاقات عاطفية، إذ تبدأ لديهن شكوك في جاذبيتهن واستحقاقهن للحب، فيصبحن أكثر تعلقاً بهذه الترندات لتحسين صورتهن. وأشارت إلى أن فئة المراهقات تعد الفئة الأكثر عرضة لهذا التأثير، نظراً لمرورهن بمرحلة تكوين الهوية النفسية والجسدية، كما أن غياب التقدير أو الدعم العاطفي داخل الأسرة يدفع بعض الفتيات إلى الاستثمار في المظهر الخارجي كونها محاولة للحصول على الاهتمام والتقدير من الآخرين.


الجزيرة
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- الجزيرة
وثائقي "غزة: أطباء تحت النار".. القناة 4 تكسر احتكار الرواية الإسرائيلية ببريطانيا
لندن- توجهت الأنظار في المملكة المتحدة صوب القناة الرابعة البريطانية التي امتلكت جرأة عرض فيلم ينقل معاناة الأطباء في غزة بعد أن قررت هيئة الإذاعة البريطانية " بي بي سي" وبعد طول تردد الامتناع عن عرضه، وهو الذي أعد باتفاق بينها وبين منتجيه، وانشغلت بمناقشة سياسات الحكومة التقشفية والصراعات الداخلية ل حزب العمال البريطاني. كما علا السجال داخل "بي بي سي" بعد أن سلم ما يزيد عن 300 من موظفيها رسالة احتجاج مفتوحة لإدارتها، اتهموا فيها المؤسسة بالانحياز ضد الشأن الفلسطيني وتنفيذ أجندة سياسية، كما انتقد الغاضبون داخل المؤسسة الإعلامية البريطانية امتناعها عن بث الفيلم الوثائقي، وعجز الهيئة عن الحفاظ على الحياد والسماح بعرض عمل صحفي دون خوف أو محاباة لأي جهة. ويتتبع الفيلم الظروف القاسية التي يعمل في ظلها الأطباء الفلسطينيون، وهم يحاولون إنقاذ حياة أهالي قطاع غزة الذين يتعرضون للإبادة الجماعية، والتي يتكبد الأطباء والمسعفون بمشقة عناءها، دون أن يستثنيهم جيش الاحتلال الإسرائيلي من التنكيل والاعتقال والقتل. ويسرد الفيلم -الذي يفتتح بتحذير من مشاهد مروعة قادمة من مشافي غزة قد تزعج كثيرا من المشاهدين- تعرض الأطباء لاستهداف الجيش الإسرائيلي المتعمد، لمنعهم من إسعاف الضحايا الذي يتقاطرون على المشافي في القطاع دون توقف، في ظل حرب متواصلة على مدى ما يقرب من عامين. ضغط سياسي تنقل صحيفة الإندبندت عن مصادر مقربة من صناع الفيلم، استغرابهم تراجع الهيئة عن عرضه بعد تماطلها في اتخاذ القرار أشهرا، تخللها مفاوضات حادة وأعذار متواترة، بينما كان فريق التحرير في "بي بي سي" متحمسا منذ البداية لإنجاز الفيلم وعرضه. وأفادت المصادر التي لم تكشف الصحيفة هويتها، أن صناع الفيلم كانوا يعتقدون أن الهيئة تنتظر بت هيئة الاتصالات البريطانية "أوفكوم" في حياديته، قبل أن يفاجؤوا بتأييد الهيئة الحكومية المستقلة مهنية الفيلم من الناحية الصحفية ونزاهته، بينما قررت المؤسسة الصحفية البريطانية التخلي كاملا عن بثه لأسباب وصفوها بـ "الغامضة". ويرى الصحفي البريطاني بيتر أزبورن، أن هيئة الإذاعة البريطانية ترضخ لضغوط شديدة من الحكومة البريطانية ولوبيات الضغط الإسرائيلية، التي تعمل على التأثير على سياساتها التحريرية والتحكم في ما يعرض على شاشاتها. وحذر أوزبورن، في حديث للجزيرة نت، من أن التدخل في استقلالية هذه المؤسسة الصحفية العريقة "باعث على القلق، في وقت يبدو أن إدارتها لا تملك جرأة تحدي تلك الضغوط ورفض تحكم اللوبي الإسرائيلي في تغطيتها الصحفية للأحداث في الشرق الأوسط". وكانت "بي بي سي" قد حذفت قبل أشهر فيلما عرضته سابقا يروي مأساة الأطفال الفلسطينيين، ويؤكد تعرضهم لانتهاكات غير مسبوقة على أيدي قوات الاحتلال، بعد أن أثار عرضه غضب السفارة الإسرائيلية في بريطانيا ووجهت شخصيات مؤيدة لإسرائيل انتقادات حادة له. بدورها قالت الهيئة، إنها تشكك في نزاهة راوي الأحداث في الفيلم بعد أن تبين أنه على صلة بحركة حماس، بالمقابل وقعت أكثر من ألف شخصية إعلامية بريطانية ودولية عريضة تطالب "بي بي سي" بإعادة نشر الفيلم المحذوف، واصفين الخطوة بحملة تحريض عنصرية واستخفافا بمعاناة الفلسطينيين. نقد إسرائيل ممنوع واندلع خلاف حاد بين شركة الإنتاج المستقلة المنتجة للفيلم وهيئة الإذاعة البريطانية، التي قالت، إن أحد أعضاء فريق الإنتاج علّق على محتواه في أحد المهرجانات السنيمائية، واصفا إسرائيل بـ"دولة مارقة تمارس تطهيرا عرقيا ضد الفلسطينيين". بدوره قال مؤسس شركة الإنتاج بن دي بير، في وقت سابق إن هيئة الإذاعة البريطانية "فشلت تماما" وإن الصحفيين "يتعرضون للحصار والإسكات". غير أن القناة الرابعة البريطانية، كان لها رأي وموقف آخر، حيث أكدت مديرة الأخبار والتحرير في القناة لويز كومبتون، أنه بعد تدقيق شامل في محتوى الفيلم وفحص لحياديته، قررت عرضه لما يحتويه من حقائق، يجب أن يطلع عليها الرأي العام البريطاني. من جهته قال الطبيب البريطاني غريم غروم الذي عمل داخل مستشفيات غزة على مدى أشهر وعاد من القطاع قبل أسابيع إن "وطأة المعاناة الشديدة للعاملين في القطاع الصحي داخل غزة لا يمكن أن تكون مثار جدل سياسي أو إعلامي، بل هي حقيقة واضحة لا يجب تجاوزها، وتفرض على الإعلام البريطاني تسليط الضوء عليها". ويصف غروم في حديثه للجزيرة نت، الأطباء الأجانب الذين دخلوا المستشفيات في قطاع غزة في إطار جهود إغاثية فردية، بأنهم غطوا مكان الصحفيين الدوليين الذين أصرت إسرائيل على منع دخولهم إلى القطاع لتغطية الأحداث، حيث ساهموا في نقل تلك المأساة ولفت انتباه الرأي العام الدولي. تغطية مثيرة للجدل وفي هذه الأيام، يبدو أن بي بي سي واقعة في قلب السجال الدائر في بريطانيا بشأن حرية الرأي والتعبير، واندفاع يراه بعضهم "غير مسبوق" للحكومة البريطانية بقيادة حزب العمال، لمحاصرة حركة الاحتجاج الفلسطينية بعد اتساع القاعدة المؤيدة لها. وبقيت تغطية هيئة الإذاعة البريطانية مثار جدل واسع منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث يتهمها المؤيدون للقضية الفلسطينية بالانحياز للرواية الإسرائيلية وطمس هوية الضحايا وعدم إتاحة هامش كاف لهم لسرد روايتهم للأحداث، مقابل تبرير السياسات الإسرائيلية. لكن الهيئة تعرضت أيضا لهجوم مواز من بعض المؤيدين للسياسات الإسرائيلية، حيث رفضت إدارتها في وقت سابق تعليقات للإدارة الأميركية اتهمتها بتبني رواية حركة حماس للأحداث في غزة، بينما واجهت أيضا مظاهرات احتجاجية للداعمين لإسرائيل تتهمها بالتشجيع على معاداة السامية ودعم خطاب كراهية اليهود. وكانت الهيئة قد اعتذرت قبل أيام عن بثها عبارات معادية للجيش الإسرائيلي، بعد أن أطلقت فرقة بوب فيلان البريطانية هتافات ضد جيش الاحتلال في حفل غنائي بمهرجان "غلاستنبري" في بريطانيا، بينما انبرى المؤيدون لإسرائيل باتهامها من جديد بمعاداة السامية وبث خطاب كراهية ضد اليهود. وفي هذا السياق، يشير رئيس رابطة الجالية الفلسطينية في بريطانيا نهاد خنفر، إلى أن هناك تصعيدا غير مسبوق على المتضامنين مع القضية الفلسطينية، وتزايدا للتضييق على حرية الرأي والتعبير، في سياق حملة ممنهجة لمحاصرة الرواية الفلسطينية للأحداث ومحاولة إسكات المتضامنين معها. ويرى خنفر، وهو أستاذ في القانون الدولي، في حديثه للجزيرة نت، أن الاعتذار الذي قدمته هيئة الإذاعة البريطانية للجيش الإسرائيلي بعد الهتافات التي أطلقتها فرقة بوب فيلان ضده يقفز على حقيقة أنه جيش متهم من محكمة الجنايات الدولية بارتكاب جرائم حرب، وأن الفرقة لها الحق في التعبير عن موقف سياسي سلمي. ويرى خنفر أن جزءا من الإعلام البريطاني يتواطأ مع السياسات الرسمية، التي يبدو أنها اتخذت القرار بقمع حركة التضامن مع القضية الفلسطينية في بريطانيا، بعد أن بدأت تحقق نتائج غير متوقعة وتضغط بفعالية على الحكومة لتغيير سياساتها نحو الفلسطينيين.


اليوم السابع
منذ 17 ساعات
- صحة
- اليوم السابع
في الطقس الحار.. عادات يومية سهلة لتبريد جسمك والشعور بالاسترخاء
كلما كان الطقس حارا، كلما كنت بحاجة إلى المزيد من التعامل بذكاء للشعور ببرودة الجسم. فالشعور بحرارة الطقس يجعلك تشعر باضطرابات في الشهية والخمول والتعب وعدم القدرة على بذل الجهد، فضلاً عن التعرق وغيرها من الأعراض الوعائية. عادات يومية ذكية ينصحك تقرير نشر في موقع Red Cross بضرورة الاهتمام بمجموعة من العادات اليومية الذكية التي تجعلك تشعر بالبرودة وتخفف حدة شعورك بالطقس الحار: - اهتم بتناول المياه، هو سر الشعور بالبرودة قليلاً لأنه يعادل درجة حرارة جسم الإنسان. - تجنب كل المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي لأنها تجعلك لا تشعر إلا بالحرارة، مشروبًا باردًا أو ساخنًا لا يهم، الأهم أن تتناول هذه السوائل باردة أو ساخنة لمعادلة درجة حرارة جسمك. - تناول مشروبات طبيعية ، مشروبات الخضار والفاكهة هي الأفضل على الإطلاق. - تناول وجبات خفيفة، الوجبات الثقيلة في الصيف تجعلك أكثر شعورًا بالحرارة، الأطعمة الغنية بالمياه هي الأفضل مثل الفراولة والكرفس والخس لترطيب الجسم. - تناول الحساء الذي يحتوي على كمية نهائية من المياه مما يعزز مستويات الترطيب في الجسم. - لابد أن تكون ذكيًا وتلاحظ مبكرًا أي أعراض لضربة الشمس أو أعراض للإجهاد الحراري مثل الإعياء والصداع والغثيان وتشنجات العضلات والشحوب، ولابد من مراجعة الطبيب فورًا عند حدوث هذه الأعراض. - تخرج الحرارة عبر الجلد، لذا كلما تمكنت من تبريد جلدك كلما كان ذلك أفضل مثل استخدام رذاذ التبريد بين الحين والآخر. - اهتم بالاستحمام بماء بارد قليلاً، أي معتدلاً وليس باردًا للغاية. - يمكنك تبريد نفسك بسرعة بوضع يديك وقدميك في ماء بارد، حيث يحتوي المعصم والكاحل على نقاط النبض مما يعزز من سريان الدورة الدموية والشعور بالقليل من البرودة. - الحفاظ على برودة المنزل، فحافظ على برودة منزلك ليلاً بشكل خاص حتى تتمكن من النوم الجيد. اجعل غرفتك جيدة التهوية. - غطي رأسك بقبعة وأنت في الخارج لأنها ضرورية للغاية حتى لا تشعر رأسك بالحرارة وبالتالي باقي جسمك. - كلما أخذت واستقطعت فترات من الراحة على مدار اليوم خلال فصل الصيف، كلما حقق ذلك شعورك بمعادلة درجة الحرارة في جسمك. - ارتدي الملابس الفضفاضة ، لا ترهق نفسك بملابس داكنة. - كلما أبقيت نفسك بتقنيات التنفس هادئًا ومسترخيًا، كلما شعرت بالبرودة. - عندما تشعر بالحرارة الشديدة، استلقي على فراش قطني واشعر بالهدوء قليلاً واسترخي، سوف تشعر بالبرودة لاحقًا.


الغد
منذ 21 ساعات
- صحة
- الغد
تحذير من مخاطر التهاب البنكرياس
يشير الدكتور الجراح ألكسندر غويف، إلى أن العرض الرئيسي لالتهاب البنكرياس هو ألم في الجزء العلوي من البطن- في المنطقة الشرسوفية (أو المراق الأيمن أو الأيسر). ويقول: "عادة ما يحدث الألم بعد عدة ساعات من تناول طعام دهني أو حار أو غير صحي. ويمكن أن يكون الألم مختلفا - على شكل تشنجات أو مستمرا، حادا أو خفيفا. ويشكو المرضى أحيانا من ألم مزعج في الليل". ويشير الطبيب موضحا إلى أن شدة ألم التهاب البنكرياس عند تغيير وضعية الجسم، على عكس الألم العصبي، لا تتغير. وتعتبر الصورة السريرية غير الواضحة تماما في المراحل المبكرة من المرض خطيرة بشكل خاص، حيث في بداية تطور التهاب البنكرياس الحاد ، غالبا ما يشعر المرضى بعدم الراحة في المنطقة الشرسوفية أو ألم خفيف، ما يؤدي إلى تأخر العلاج الطبي. اضافة اعلان ويوصي الطبيب في حال ظهور متلازمة الألم، بإجراء فحص فوري، بما في ذلك تصوير أعضاء البطن بالموجات فوق الصوتية لتقييم حالة البنكرياس والمرارة. وفي حال اكتشاف علامات التهاب البنكرياس، يجب إجراء تشخيص معمق - فحوصات دم لإنزيم الأميليز، والتصوير المقطعي المحوسب باستخدام التباين. ويؤكد غويف، أن الاستعداد الوراثي لالتهاب البنكرياس نادر. العوامل الرئيسية المسببة هي الأخطاء الغذائية واستهلاك الكحول. مشيرا إلى أن المعرضين للخطر هم مرضى حصى المرارة، وارتفاع كثافة العصارة الصفراوية (متلازمة الحمأة)، بالإضافة إلى أولئك الذين عانوا بالفعل من نوبات التهاب البنكرياس. ويقول: "عند ظهور الأعراض الأولى للالتهاب، من الضروري استبعاد الأطعمة الدهنية والكحول من النظام الغذائي فورا. وعلى الرغم من أن مضادات التشنج ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية يمكن أن تخفف الألم مؤقتا، إلا أن العلاج الذاتي غير مقبول، بل يجب استشارة الطبيب فورا". ويحذر الطبي من خطورة هذا المرض لأنه حتى مع تلقي المساعدة الطبية في الوقت المناسب، يستحيل أحيانا منع تطور التهاب البنكرياس الحاد المدمر. وهناك حالات يشخص لدى المريض نخر البنكرياس بعد يومين من ظهور الألم. إزفيستيا


عكاظ
منذ يوم واحد
- صحة
- عكاظ
احذر: روبوتات الذكاء الاصطناعي تُضلل صحياً
أطلقت دراسة طبية منشورة في مجلة (Annals of Internal Medicine)، تحذيراً من خطورة المعلومات الصحية التي تقدمها روبوتات الذكاء الاصطناعي، مؤكدة أنها قد تولّد إجابات خاطئة وخطيرة، رغم أنها تبدو علمية. ومن بين المعلومات المضللة التي تم رصدها، الادعاء بأن اللقاحات تسبب التوحد أو أن فيروس نقص المناعة ناتج عن التطعيم، وهي مزاعم كاذبة علمياً. وأوضحت الدراسة أن هذه الأدوات تعتمد على قواعد بيانات قديمة أو غير دقيقة، ما يعرض المرضى لمعلومات مضللة قد تضر بصحتهم. وناشدت الجهات الصحية المستخدمين بعدم الاكتفاء بإجابات الذكاء الاصطناعي في المسائل الطبية، وضرورة مراجعة الأطباء والمصادر العلمية الموثوقة قبل اتخاذ أي قرارات علاجية. أخبار ذات صلة