أحدث الأخبار مع #الأطعمة_المعالجة


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
في ظل السعي لتقليل استهلاك السكر ، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام، معتقدين أنها بدائل صحية وخالية من السعرات الحرارية، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: 1. المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. 2. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. 3. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. 4. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. 5. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. 6. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. 7. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. 8. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. 9. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. 10. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية.


الجزيرة
منذ 5 أيام
- صحة
- الجزيرة
100 غرام يوميا قد يكلّفك الكثير.. الأطعمة المعالجة تشكل تهديدا خطيرا
حذّر موقع "أبونيت دي" الألماني من خطورة تناول الأطعمة المعالجة بكثافة، مشيرا إلى أن تحليلا شاملا لـ41 دراسة علمية شملت أكثر من 8 ملايين بالغ، كشف عن صلة مباشرة بين استهلاك هذه المنتجات وارتفاع خطر الإصابة بأمراض خطيرة، بل زيادة في معدل الوفاة الإجمالي. البيانات أظهرت أن تناول 100 غرام فقط من الأطعمة المعالجة للغاية يوميا يؤدي إلى: ارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 14.5%. زيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 5.9%. ارتفاع خطر أمراض الجهاز الهضمي بنسبة تصل إلى 19.5%. زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 1.2%. زيادة في معدل الوفاة الإجمالية بنسبة 2.6%. كما أشار الموقع إلى أن هذا النمط الغذائي قد يرفع خطر الإصابة بأمراض نفسية مثل الاكتئاب والقلق، خاصة مع الاستهلاك المنتظم والمستمر. لماذا تمثل الأطعمة المعالجة تهديدا؟ يُفسّر الموقع الألماني التأثيرات السلبية للأطعمة المعالجة بأنها تحتوي غالبا على: كميات عالية من الدهون، السكر، والملح. كثافة غذائية منخفضة للغاية. ندرة أو غياب الألياف، والفيتامينات، والمعادن الأساسية. ويؤدي هذا الخليط إلى زيادة الوزن (السمنة)، واضطرابات في التمثيل الغذائي للدهون، إلى جانب ضعف حساسية الجسم تجاه الإنسولين، مما يمهد للإصابة بالسكري وأمراض مزمنة أخرى. أمثلة على الأطعمة "المعالجة بشدة" حدد "أبونيت دي" أبرز أنواع الأطعمة التي تدخل ضمن هذه الفئة، وتشمل: إعلان المشروبات الغازية والمشروبات السكرية. رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المالحة. الحلويات، الشوكولاتة، البسكويت التجاري. البيتزا المجمدة، المعكرونة سريعة التحضير، والوجبات الجاهزة. حبوب الإفطار عالية السكر. اللحوم المعالجة وبدائل النقانق النباتية التي تحتوي على إضافات صناعية. ماذا تعني "الأطعمة المعالجة للغاية"؟ عرّف الموقع هذه المنتجات بأنها تلك التي خضعت لعمليات تصنيع مكثفة بهدف تغيير نكهتها، وقوامها أو مدة صلاحيتها، وغالبا ما تحتوي على: نكهات وألوان اصطناعية. مواد حافظة ومستحلبات. عدد كبير من المكونات الصناعية. وتخلو عادة من المكونات الطبيعية أو الطازجة، مما يجعلها فقيرة غذائيا، وإن كانت مشبعة بالسعرات. توصيات وتحذيرات ومع تصاعد القلق من الآثار الصحية بعيدة المدى، حثّ خبراء الصحة العامة على: الابتعاد عن الأطعمة المعالجة قدر الإمكان. الاعتماد على الأغذية الطازجة والمكونات الطبيعية. قراءة الملصقات الغذائية للتحقق من محتوى السكر، والدهون، والإضافات. وتسلط الدراسة الضوء على مسؤولية المستهلك في اختيار نظام غذائي متوازن، وتوجه تحذيرا صريحا من الاعتماد طويل الأمد على منتجات غذائية مصنعة تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية بشكل كبير.


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
الوقاية من مرض باركنسون تبدأ من مائدة العشاء
كشفت دراسة جديدة أن تناول حوالي 12 حصة من الأطعمة فائقة المعالجة يوميا، قد يضاعف أكثر من مرتين خطر الإصابة بمرض باركنسون. اضافة اعلان وأفاد الدكتور شيانغ جاو، المؤلف الرئيس للدراسة، وعميد معهد التغذية في جامعة فودان بشنغهاي، في الصين، ببيان: "تُظهر أبحاثنا أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة المُعالجة، مثل المشروبات الغازية المحلاة، والوجبات الخفيفة المُعلبة، قد يسرع من ظهور علامات مرض باركنسون المبكرة". وأضاف جاو أن هذه الدراسة الأخيرة تُعد جزءا من "الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون"، وفق ما نشر على موقع "سي ان ان. عربية". ذكر الدكتور دانيال فان واملن، وهو المحاضر البارز في علم الأعصاب بكلية كينغز بالعاصمة البريطانية لندن، غير المشارك في البحث الجديد أنه رغم أن الدراسة كشفت عن أن الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر ميلا للإبلاغ عن المزيد من الأعراض المبكرة المرتبطة بمرض باركنسون، إلا أنها لم تجد علاقة مباشرة بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون. ولفت واملن في بيان إلى أن "الدراسة لم تتتبع ما إذا كان المشاركون قد تم تشخيصهم لاحقا بمرض باركنسون. ومع ذلك، فإن وجود المزيد من هذه الأعراض المبكرة قد يشير إلى خطر أعلى مع مرور الوقت". صحة الدماغ تبدأ "على مائدة الطعام" حللت الدراسة بيانات النظام الغذائي والصحة لنحو 43 ألف مشارك في دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، وهما دراستان في الولايات المتحدة تجمعان معلومات حول السلوكيات الصحية منذ عقود. كان متوسط أعمار المشاركين 48 عاما، ولم يُصَب أيٌ منهم بمرض باركنسون في بداية الدراسة. وقد أبلغ جميعهم ذاتيا عما تناولوه كل بضع سنوات، وهو ما يُعَد قيدا للبحث الجديد، إذ قد لا يتذكر المشاركون كمية طعامهم بدقة. وشملت الأطعمة فائقة المعالجة التي تم قياسها في الدراسة ما يلي: * المشروبات المحلاة صناعيا أو بالسكر. * التوابل، والصلصات، والمقبلات القابلة للدهن * الوجبات الخفيفة أو الحلويات المعلبة * الزبادي أو الحلويات المعتمدة على منتجات الألبان * الخبز والحبوب * الوجبات الخفيفة المالحة المعلبة وجدت الدراسة ارتباطا أيضَا بين العلامات المبكرة لمرض باركنسون وجميع أنواع الأطعمة فائقة المعالجة باستثناء الخبز والحبوب، ما أشار إلى وجود سمة مشتركة بين غالبية فئات هذه الأطعمة. ويتمثل أحد الأسباب المحتملة بأن الأطعمة فائقة المعالجة تحتوي عادة على كميات أقل من الألياف الغذائية، والبروتين، والعناصر الغذائية الدقيقة، لكنها في المقابل تحتوي على سكر مضاف، وملح، ودهون مشبعة أو متحولة. كما أشارت الدراسة إلى أن هذه الأطعمة قد تؤثر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، في حين أن المضافات الصناعية قد تزيد من الالتهاب، والجذور الحرة، وموت الخلايا العصبية. وجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا حوالي 11 حصة يوميا من الأطعمة فائقة المعالجة، مقارنة بمن تناولوا ثلاث حصص فقط، كانوا أكثر عرضة بمعدل 2.5 مرة لظهور ثلاث أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون.


عكاظ
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
4 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف
تابعوا عكاظ على يحذّر خبراء الأعصاب من تأثير بعض الأطعمة الشائعة على صحة الدماغ، مؤكدين في تحذيراتهم أن اختياراتنا الغذائية اليومية قد تُسرّع لدينا ظهور الخرف، خصوصاً مع تراكم الأضرار بمرور الوقت. وهذه أبرز أربعة أطعمة خطرة: الأطعمة المعالجة الأطعمة المطهوة بحرارة عالية الأسماك ذات الزئبق المحليات الصناعية أخبار ذات صلة


اليوم السابع
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
تناول الأطعمة المصنعة تسرع من ظهور العلامات المبكرة للشل الرعاش
قال موقع Medical Express، أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمةً فائقة المعالجة، مثل حبوب الإفطار الباردة والكعك والهوت دوج، أكثر عرضة لظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون"الشلل الرعاش"، مقارنةً بمن يتناولون كميات قليلة جدًا منها، لا تُثبت الدراسة أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة يُسبب العلامات المبكرة لمرض باركنسون؛ بل تُظهر فقط ارتباطًا. بحث الباحثون عن علامات مرض باركنسون الباكر، وهو المرحلة المبكرة التي يبدأ فيها التنكس العصبي، إلا أن الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض باركنسون، مثل الرعشة ومشاكل التوازن وبطء الحركة، لم تبدأ بعد، يمكن أن تبدأ هذه الأعراض المبكرة قبل سنوات أو حتى عقود من ظهور الأعراض النموذجية. قال مؤلف الدراسة شيانج جاو، دكتور في الطب، من معهد التغذية بجامعة فودان في شنجهاي، الصين: "إن تناول نظام غذائي صحي أمر بالغ الأهمية لأنه يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية، كما أن الاختيارات الغذائية التي نتخذها اليوم يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحة أدمغتنا في المستقبل". هناك أدلة متزايدة على أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون، تُظهر أبحاثنا أن الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة، مثل المشروبات الغازية المحلاة والوجبات الخفيفة المعلبة، قد يُسرّع ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون. شملت الدراسة 42,853 شخصًا، بمتوسط عمر 48 عامًا، ولم يُصابوا بمرض باركنسون في بداية الدراسة، وتمت متابعتهم لمدة تصل إلى 26 عامًا. خضع المشاركون لفحوصات طبية دورية وأكملوا استبيانات صحية، راجع الباحثون النتائج لتحديد ما إذا كان المشاركون يعانون من علامات مبكرة لمرض باركنسون، بما في ذلك حركة العين السريعة، واضطراب سلوك النوم، والإمساك، وأعراض الاكتئاب، وآلام الجسم، وضعف رؤية الألوان، والنعاس المفرط أثناء النهار، وانخفاض القدرة على الشم. أكمل المشاركون مذكرات طعام كل سنتين إلى 4 سنوات، مسجلين فيها ما يأكلونه ومدى تكرار ذلك. درس الباحثون عدة أنواع من الأطعمة فائقة المعالجة، بما في ذلك الصلصات، والمُزيّنات، والتوابل؛ والحلويات المُعبأة؛ والوجبات الخفيفة أو الحلويات؛ والمشروبات المُحلاة صناعيًا أو بالسكر؛ والمنتجات الحيوانية؛ والزبادي أو الحلويات المُصنّعة من منتجات الألبان؛ والوجبات الخفيفة المالحة المُعبأة. تعادل الحصة الواحدة علبة صودا واحدة، أو أونصة واحدة من رقائق البطاطس، أو شريحة واحدة من الكعك المُعبأ، أو قطعة هوت دوج واحدة، أو ملعقة كبيرة من الكاتشب. قام الباحثون بحساب متوسط عدد الأطعمة فائقة المعالجة التي تناولها المشاركون يوميًا، تم تقسيم المشاركون إلى 5 مجموعات، تناولت المجموعة الأعلى استهلاكًا 11 حصة أو أكثر من الأطعمة فائقة التصنيع يوميًا في المتوسط، بينما تناولت المجموعة الأقل استهلاكًا أقل من 3 حصص يوميًا في المتوسط. وبعد ضبط عوامل مثل العمر والنشاط البدني والتدخين، وجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا 11 حصة أو أكثر من الأطعمة فائقة المعالجة يوميًا كان لديهم احتمال أعلى بنحو 2.5 مرة للإصابة بثلاثة أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون مقارنة بأولئك الذين تناولوا أقل من 3 حصص يوميًا. وعند النظر إلى العلامات المبكرة الفردية لمرض باركنسون ، وجد الباحثون أيضًا أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة كان مرتبطًا بزيادة خطر ظهور جميع الأعراض تقريبًا باستثناء الإمساك. قال جاو: "قد يكون اختيار تناول كميات أقل من الأطعمة المصنعة، وتناول المزيد من الأطعمة الكاملة والمغذية، استراتيجية جيدة للحفاظ على صحة الدماغ ". وأضاف: "هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد ما توصلنا إليه من أن تناول كميات أقل من الأطعمة المصنعة قد يُبطئ ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون". كان أحد قيود الدراسة هو أن كمية الأطعمة فائقة المعالجة التي تم استهلاكها تم الإبلاغ عنها ذاتيًا، لذلك قد لا يتذكر المشاركون بدقة كمية الأطعمة التي تناولوها ونوع الأطعمة المحددة التي تناولوها.