أحدث الأخبار مع #الأغوار
الغد
منذ 11 ساعات
- الغد
وفاة أربعيني بصعقة كهربائية في الأغوار الشمالية
توفي شخص أربعيني اليوم الاثنين، إثر تعرضه لصعقة كهربائية في منزله بمنطقة الكريمّة بلواء الأغوار الشمالية. وقال مدير مستشفى أبو عبيدة الجراح الحكومي، الدكتور مؤيد الشكور لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الشخص أسعف إلى قسم الطوارئ في المستشفى، حيث وصل متوفياً وحولت الجثة إلى مركز الطب الشرعي لإقليم الشمال.- (بترا) اضافة اعلان
الميادين
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الميادين
الاحتلال يصادق على خطة لبناء جدار فاصل على طول الحدود مع الأردن
أقرّ المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية التابع للاحتلال الإسرائيلي (الكابينيت)، خطة جديدة تقضي ببناء جدار فاصل على طول الحدود الشرقية مع الأردن. وتتضمن الخطة، وفق ما ذكرته إذاعة "جيش" الاحتلال، اليوم الاثنين، تعزيز سيطرة الاحتلال على الأغوار من خلال إقامة الاستعمار ومعسكرات تدريب. اليوم 14:18 اليوم 08:03 وتتضمّن الخطة التي قدمتها وزارة "أمن" الاحتلال، "إنشاء منظومة "دفاعية" متعدّدة، على طول 425 كيلومتراً من جنوب مرتفعات الجولان السوري المحتل، إلى "إيلات" جنوبي فلسطين المحتلة. وفي هذا السياق، شدد وزير "أمن" الاحتلال، يسرائيل كاتس، على "ضرورة إنجاز المشروع بسرعة". يأتي ذلك في وقتٍ يواصل الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عدوانه واعتداءاته على الضفة الغربية بالتزامن مع استمراره في حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
رؤيا نيوز
منذ 12 ساعات
- مناخ
- رؤيا نيوز
الارصاد: أداء الموسم المطري الحالي ضعيف على المستوى الوطني
قال مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد آل خطاب، إن الموسم المطري الحالي، ما يزال دون معدلاته في مختلف مناطق المملكة، ما يصنف الموسم الحالي كموسم ضعيف على المستوى الوطني حتى اليوم، إذ تراوحت نسب الهطول المحققة مقارنة بالمعدل الموسمي العام بين 15 – 79 بالمئة في مختلف المناطق. وأوضح في بيان اليوم الاثنين، أن منطقة الأغوار الجنوبية سجلت أفضل أداء مطري في المملكة لهذا الموسم بنسبة وصلت 79 بالمئة من معدلها السنوي، في حين سجلت مدينة العقبة الأداء الأضعف بنسبة لم تتجاوز 15 بالمئة فقط من معدلها الموسمي، كما سجل أعلى مجموع مطري لهذا الموسم في محطة رأس منيف بواقع 303.3 ملم، ما يشكل 52 بالمئة من معدلها الموسمي العام. وأشارت الأرصاد الى معدلات الهطول المطرية ونسب الإنجاز من المعدلات العامة حتى اليوم، متمثلة بالمناطق الشمالية 187.5 ملم بنسبة 54 بالمئة من المعدل العام، المناطق الوسطى الغربية 193.5 ملم 54 بالمئة، المناطق الوسطى الشرقية 78.9 ملم 36 بالمئة، المناطق الشرقية: 49.5 ملم 47 بالمئة، الأغوار الشمالية 163.9 ملم 53 بالمئة، الأغوار الوسطى 188.8 ملم 31 بالمئة، الأغوار الجنوبية 57.7 ملم 79 بالمئة، المناطق الجنوبية الغربية 108.1 ملم 54 بالمئة، المناطق الجنوبية الشرقية 33.2 ملم 40 بالمئة وفي مطار الملك حسين الدولي-العقبة 3.4 ملم 15 بالمئة. وأوضح آل خطاب أن التراجع في الهطولات ينعكس بشكل مباشر على الوضع المائي والزراعي، مشيرا إلى أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية ترشيد استهلاك المياه والاستعداد للتعامل مع الآثار الناتجة عن هذا الانخفاض.
اليوم السابع
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم السابع
حماس: بناء الاحتلال لجدار أمني عند الحدود الشرقية مع الأردن لن يحميه
قالت حركة حماس، قبل قليل، إن تصديق الاحتلال على بناء جدار أمني عند الحدود الشرقية مع الأردن لن يشكل له حماية من تداعيات جرائمه، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل. وكانت وزارة الدفاع لدولة الاحتلال الإسرائيلية، قد أعلنت فى وقت سابق، أن المجلس الوزاري المصغر يصادق على بناء جدار أمني عند الحدود الشرقية مع الأردن، مضيفا، أن المجلس الوزاري المصغر يصادق على خطة كاتس لتعزيز الاستيطان في الأغوار. وكان يسرائيل كاتس وزير الدفاع الإسرائيلي، قد قال فى وقت سابق عن أنهم سيعززون سيطرتهم على حدودهم الشرقية ردا على محاولات إيران فتح جبهة فيها.
الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
بسبب هجمات الاحتلال ومستوطنيه.. الفلسطينيون يعيشون الظمأ بالأغوار
الأغوار- منذ يوم الخميس الماضي، ينتظر الفلسطيني سلامة علي فقير في تجمع الميتة بالأغوار الشمالية، وصول صهريج مياه الشرب، لسد ظمأه وماشيته. ومنذ ذلك الحين، يبذل فقير جهدا مضاعفا لتأمين احتياجه اليومي من المياه، سواء للاستخدام المنزلي أو سقاية ماشيته. اضافة اعلان وقال فقير " إن فرصة حصوله على المياه تكاد تكون مستحيلة، لأسباب متعلقة بقلة مصادر المياه المتاحة مقارنة بعدد العائلات التي تنتظر دورها. إن ما يجعل الحاجة إلى المياه بشكل مضاعف هذه الأيام، مرهون بشكل أساسي بالعاملين البشري المتعلق بالدرجة الأولى بالاحتلال والمستعمرين، والطبيعي المرهون بارتفاع درجات الحرارة. في الأغوار الشمالية الواقعة ضمن الامتداد الجغرافي الأكثر انخفاضا بالعالم، تقترب درجات الحرارة هذه الأيام من الأربعين، وربما تصل أكثر من ذلك بقليل. كان الحصول على المياه في الأوضاع الطبيعية بالنسبة للتجمعات السكانية في الأغوار الشمالية، في متناول اليد، فانتشار عدد من الينابيع وامتلاك معظم العائلات الفلسطينية الصهاريج التي تسحبها الجرارات الزراعية، جعل الأمر سهلاً. لكن، في العامين الماضيين أصبح الحصول على المياه أكثر تعقيدا. ورغم انتشار عدد من ينابيع المياه قرب خيام المواطنين في مناطق مختلفة من الأغوار الشمالية، لا يعني ذلك فرصة جيدة للعائلات من أجل الحصول على المياه. يقول رئيس مجلس قروي المالح والمضارب البدوية مهدي دراغمة، إن معظم الينابيع الفعالة في الأغوار الشمالية أصبحت تحت سيطرة كاملة أو شبه كاملة للمستعمرين. وأصبح منظر توافد عائلات بأكملها عند تلك الينابيع، أكثر انتشارا من السابق. يقول فقير، وهو شاب من سليل عائلة تمتهن تربية الماشية، إن مستعمرين من البؤر الاستعمارية القريبة منهم يداومون على الحضور قرب الينابيع. وفي الأوقات التي يستطيع فيها المواطنون الوصول إلى تلك الينابيع، يجعل الجرارات الزراعية، والصهاريج تحت أنظار المستعمرين الذين يستولون عليها. تقول إحصائية نشرت على الموقع الالكتروني لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، إن المستعمرين نفذوا 231 عملية تخريب وسرقة لممتلكات فلسطينيين. خلال الأعوام الماضي مددت العائلات في تجمع الميتة أنابيب من الينابيع باتجاه خيامهم. وبتقديرات ليست رسمية مصدرها العائلات ذاتها، كانت تسحب يوميا قرابة 6 أمتار مكعبة من المياه. لكن العام الحالي، مع شح مياه الأمطار، واعتداءات الاحتلال والمستعمرين، يتعذر على العائلات في بعض الأيام الحصول سوى على 3 أكواب من المياه. يؤدي الحظ دورا كبيرا في حصول المواطنين على تلك المياه من الينابيع المنتشرة. الأمر يحتاج أن يغيب المستعمرون وجنود الاحتلال عن المنطقة فقط. في ورقة تعريفية عن المياه الأغوار، نشرت على مركز المعلومات الفلسطيني، فإن عدد الينابيع الرئيسة في الأغوار، يقدر بحوالي 22 ينبوعا، تتغذى مياهها من الطبقات المائية الجبلية؛ فيما يقدر المعدل العام للتدفق السنوي لهذه الينابيع بحوالي 44 مليون م3/السنة. وتستغل مياه هذه الينابيع في أغراض الزراعة والشرب. بالنسبة لــفقير، إن شح المياه دافع مقنع لبعض العائلات لترك خيامها والرحيل لمناطق يمكن الحصول فيها على كميات وافرة من المياه. يقول فقير: "في الليل يظل المستعمرون قرب الينابيع، يعطبون إطارات الصهاريج، ويسرقونها، في النهار يمنعوننا بحماية جيش الاحتلال من الاقتراب من تلك الينابيع". خلال الشهرين الماضيين، سرق المستعمرون صهريجا لإحدى العائلات في الميتة، وأعطبوا إطارات الصهاريج التي تنقل المياه. يعطي الوصول إلى هذا الحد من فقدان المياه، دافعا مقنعا لدى العائلات للرحيل. في الأسابيع الماضية رحلت عائلتان من المنطقة باتجاه التخوم الشرقية لقرية تياسير، هناك يمكن الحصول على المياه"، قال فقير.-(وكالات)
