أحدث الأخبار مع #الأقمار_الصناعية


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- علوم
- صحيفة الخليج
«أوربت ووركس» تكشف عن 10 أقمار صناعية إماراتية بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة أوربت ووركس، المشروع المشترك لتصنيع الأقمار الصناعية المتقدمة بين شركتي «مارلان سبيس» و«لوفت أوربيتال»، على هامش منتدى «اصنع في الإمارات»، عن إطلاق أول كوكبة أقمار صناعية إماراتية لرصد الأرض تحمل اسم «الطائر»، وتحتوي على عشرة أقمار مدعومة بالذكاء الاصطناعي وسيتم تركيبها وتجميعها في أبوظبي. ويُعد هذا الإنجاز أول كوكبة أقمار صناعية من إنتاج أوربت ووركس، ويمثل محطة مفصلية في مسيرة دولة الإمارات نحو امتلاك قدرات فضائية مستقلة وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التصنيع في هذا القطاع الحيوي. سُمي تيمناً باسم النسر الطائر، ويرمز اسم «الطائر» إلى الرؤية والطموح، كما يحمل أيضاً دلالات ثقافية وتاريخية مستوحاة من تراث العرب في علم الفلك والاستكشاف. وقال الدكتور حمد الله محب، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة أوربت ووركس والرئيس التنفيذي لشركة مارلان سبيس: «يشكل الإطلاق الرسمي لكوكبة الطائر خلال منتدى 'اصنع في الإمارات' دليلاً على رؤيتنا الطموحة لبناء مستقبل قطاع الفضاء في دولة الإمارات وترسيخ مكانة الدولة كمركز لتقنيات الذكاء الاصطناعي المطورة محلياً بالكامل. ويستفيد هذا المشروع من الدعم المقدم من المبادرات الوطنية مثل اصنع في الإمارات ومشروع 300 مليار، والتي تساهم في دفع عجلة الاستثمار في أكثر من ألف منتج صناعي استراتيجي عبر قطاعات الطيران والفضاء والدفاع والذكاء الاصطناعي. ويعد المشروع إنجازاً بارزاً لا يقتصر حصراً على قطاع التصنيع، بل يكرس مكانة الدولة كقوة صناعية فضائية». وأضاف: «ندمج من خلال كوكبة الطائر بين الخبرات العالمية وقوة الابتكار المحلي لدعم الأولويات الوطنية وتقديم قدرات فضائية يمكن تصديرها على نطاق واسع». ومن المقرر أن تنطلق عملية إنتاج الكوكبة في النصف الثاني من عام 2025، على أن يُطلق أول الأقمار الصناعية في عام 2026. وتزامناً مع تسارع جهود الإمارات لترسيخ موقعها كمركز عالمي يربط بين الشرق والغرب في مجال تكنولوجيا الفضاء، ستشكل كوكبة «الطائر» رمزاً لقدرة الدولة على تصميم وبناء وتصدير بنية تحتية فضائية متقدمة بمعايير عالمية. وتتمتع الأقمار الصناعية في هذه الكوكبة بقدرات عالية من حيث الأداء والتحمل، إذ تضم كل وحدة حمولة متعددة المستشعرات تشمل: التصوير البصري فائق الدقة (دقة تصوير بصري دون المتر)، ومستشعرات الأشعة تحت الحمراء القصيرة، والتصوير الحراري، والتحليل الطيفي الفائق الدقة، وأجهزة الاستشعار اللاسلكي، إلى جانب إمكانيات الحوسبة الطرفية لمعالجة البيانات على متن القمر بشكل فوري أثناء وجوده في المدار. وتعتمد هذه الأقمار على منصة «لونغبو» التابعة لشركة «لوفت أوربيتال»، والمبنية على منصة قوية أثبتت قدراتها في أكثر من 600 رحلة فضائية. ويمكن لهذه الأقمار إجراء مناورات مدارية تستمر حتى ثماني سنوات. وتدعم كوكبة «الطائر» مجموعة واسعة من الاستخدامات الحيوية، تشمل الأمن الوطني، والاستجابة للكوارث، والمدن الذكية، والزراعة، والطاقة، والمراقبة البحرية، ما يعزز أولويات القطاع العام ويواكب في الوقت ذاته متطلبات الابتكار التجاري. سيتم تصنيع كوكبة «الطائر» في منشأة أوربت ووركس الحديثة الواقعة في منطقة كيزاد بأبوظبي، وهي المنشأة الوحيدة في المنطقة المصممة للإنتاج التجاري واسع النطاق في قطاع الفضاء. وتمتد المنشأة على مساحة 50 ألف قدم مربعة، وتضم غرفة نظيفة للأقمار الصناعية بمساحة 15 ألف قدم مربعة وهي مصنفة وفق معايير «آيزو-9»، بالإضافة إلى البنية التحتية الشاملة لعمليات التجميع والدمج والاختبار، بما يشمل غرف اختبار التداخل الكهرومغناطيسي، وأنظمة التفريغ الحراري، ومنصات اختبار الاهتزاز. وتتمتع المنشأة بقدرة إنتاجية سنوية تصل إلى 50 قمراً صناعياً، ما يتيح لدولة الإمارات تعزيز الأولويات الوطنية وتقديم الدعم للمهمات الفضائية العالمية انطلاقاً من منشأة وطنية مع تصنيع محلي بالكامل. وبالإضافة إلى التصنيع، تقدم أوربت ووركس مجموعة من الحلول الفضائية المتكاملة للعملاء من الجهات الحكومية والشركات والمؤسسات، وتشمل الأقمار الجاهزة للإطلاق، وخيارات استضافة الحمولة، ومهام الإطلاق المشترك، وبرامج بناء القدرات. وستكون جميع التقنيات إما مطورة داخل الدولة أو مزودة عبر شراكات دولية متوافقة تماماً مع المعايير التنظيمية، بما يضمن أعلى مستويات الجودة، والامتثال لأنظمة التصدير، وجاهزية المهمات الفضائية.


زاوية
منذ 13 ساعات
- علوم
- زاوية
أوربت ووركس تكشف عن "الطائر": أول كوكبة أقمار صناعية إماراتية مطورة محلياً ومدعومة بالذكاء الاصطناعي
منشأة أوربت ووركس في كيزاد تعد من بين الأكبر في العالم بمساحة 50 ألف قدم مربعة، وتضم غرفة نظيفة متقدمة لتصنيع مجموعات الأقمار الصناعية بطاقة إنتاجية تصل إلى 50 قمراً سنوياً أبوظبي: أعلنت شركة أوربت ووركس، المشروع المشترك لتصنيع الأقمار الصناعية المتقدمة بين شركتي "مارلان سبيس" و"لوفت أوربيتال"، اليوم على هامش منتدى "اصنع في الإمارات"، عن إطلاق أول كوكبة أقمار صناعية إماراتية لرصد الأرض تحمل اسم "الطائر"، وتحتوي على عشرة أقمار مدعومة بالذكاء الاصطناعي وسيتم تركيبها وتجميعها في أبوظبي. ويُعد هذا الإنجاز أول كوكبة أقمار صناعية من إنتاج أوربت ووركس، ويمثل محطة مفصلية في مسيرة دولة الإمارات نحو امتلاك قدرات فضائية مستقلة وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التصنيع في هذا القطاع الحيوي. سُمي تيمناً باسم النسر الطائر، ويرمز اسم "الطائر" إلى الرؤية والطموح، كما يحمل أيضاً دلالات ثقافية وتاريخية مستوحاة من تراث العرب في علم الفلك والاستكشاف. وبهذه المناسبة، قال الدكتور حمد الله محب، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة أوربت ووركس والرئيس التنفيذي لشركة مارلان سبيس: "يشكل الإطلاق الرسمي لكوكبة الطائر خلال منتدى "اصنع في الإمارات" دليلاً على رؤيتنا الطموحة لبناء مستقبل قطاع الفضاء في دولة الإمارات وترسيخ مكانة الدولة كمركز لتقنيات الذكاء الاصطناعي المطورة محلياً بالكامل. ويستفيد هذا المشروع من الدعم المقدم من المبادرات الوطنية مثل اصنع في الإمارات ومشروع 300 مليار، والتي تساهم في دفع عجلة الاستثمار في أكثر من ألف منتج صناعي استراتيجي عبر قطاعات الطيران والفضاء والدفاع والذكاء الاصطناعي. ويعد المشروع إنجازاً بارزاً لا يقتصر حصراً على قطاع التصنيع، بل يكرس مكانة الدولة كقوة صناعية فضائية." وأضاف: "ندمج من خلال كوكبة الطائر بين الخبرات العالمية وقوة الابتكار المحلي لدعم الأولويات الوطنية وتقديم قدرات فضائية يمكن تصديرها على نطاق واسع." ومن المقرر أن تنطلق عملية إنتاج الكوكبة في النصف الثاني من عام 2025، على أن يُطلق أول الأقمار الصناعية في عام 2026. وتزامناً مع تسارع جهود الإمارات لترسيخ موقعها كمركز عالمي يربط بين الشرق والغرب في مجال تكنولوجيا الفضاء، ستشكل كوكبة "الطائر" رمزاً لقدرة الدولة على تصميم وبناء وتصدير بنية تحتية فضائية متقدمة بمعايير عالمية. وتتمتع الأقمار الصناعية في هذه الكوكبة بقدرات عالية من حيث الأداء والتحمل، إذ تضم كل وحدة حمولة متعددة المستشعرات تشمل: التصوير البصري فائق الدقة (دقة تصوير بصري دون المتر)، ومستشعرات الأشعة تحت الحمراء القصيرة، والتصوير الحراري، والتحليل الطيفي الفائق الدقة، وأجهزة الاستشعار اللاسلكي، إلى جانب إمكانيات الحوسبة الطرفية لمعالجة البيانات على متن القمر بشكل فوري أثناء وجوده في المدار. وتعتمد هذه الأقمار على منصة "لونغبو" التابعة لشركة "لوفت أوربيتال"، والمبنية على منصة قوية أثبتت قدراتها في أكثر من 600 رحلة فضائية. ويمكن لهذه الأقمار إجراء مناورات مدارية تستمر حتى ثماني سنوات. وتدعم كوكبة "الطائر" مجموعة واسعة من الاستخدامات الحيوية، تشمل الأمن الوطني، والاستجابة للكوارث، والمدن الذكية، والزراعة، والطاقة، والمراقبة البحرية، ما يعزز أولويات القطاع العام ويواكب في الوقت ذاته متطلبات الابتكار التجاري. سيتم تصنيع كوكبة "الطائر" في منشأة أوربت ووركس الحديثة الواقعة في منطقة كيزاد بأبوظبي، وهي المنشأة الوحيدة في المنطقة المصممة للإنتاج التجاري واسع النطاق في قطاع الفضاء. وتمتد المنشأة على مساحة 50 ألف قدم مربعة، وتضم غرفة نظيفة للأقمار الصناعية بمساحة 15 ألف قدم مربعة وهي مصنفة وفق معايير "آيزو-9"، بالإضافة إلى البنية التحتية الشاملة لعمليات التجميع والدمج والاختبار، بما يشمل غرف اختبار التداخل الكهرومغناطيسي، وأنظمة التفريغ الحراري، ومنصات اختبار الاهتزاز. وتتمتع المنشأة بقدرة إنتاجية سنوية تصل إلى 50 قمراً صناعياً، ما يتيح لدولة الإمارات تعزيز الأولويات الوطنية وتقديم الدعم للمهمات الفضائية العالمية انطلاقاً من منشأة وطنية مع تصنيع محلي بالكامل. وبالإضافة إلى التصنيع، تقدم أوربت ووركس مجموعة من الحلول الفضائية المتكاملة للعملاء من الجهات الحكومية والشركات والمؤسسات، وتشمل الأقمار الجاهزة للإطلاق، وخيارات استضافة الحمولة، ومهام الإطلاق المشترك، وبرامج بناء القدرات. وستكون جميع التقنيات إما مطورة داخل الدولة أو مزودة عبر شراكات دولية متوافقة تماماً مع المعايير التنظيمية، بما يضمن أعلى مستويات الجودة، والامتثال لأنظمة التصدير، وجاهزية المهمات الفضائية. نبذة عن أوربت ووركس أوربت ووركس هي شركة متخصصة في تصنيع الأقمار الصناعية ومقرها دولة الإمارات، تأسست عبر شراكة بين "مارلان سبيس" و"لوفت أوربيتال"، وتركّز على تطوير وإطلاق مجموعات من الأقمار الصناعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من منشأتها الحديثة في منطقة كيزاد بأبوظبي، والتي تمتد على مساحة 50 ألف قدم مربعة. وتتمتع الشركة بقدرات متكاملة لعمليات التجميع والدمج والاختبار بطاقة إنتاج تصل إلى 50 قمراً صناعياً سنوياً، ما يمكّنها من تقديم حلول فضائية محلية بالكامل وقابلة للتوسّع لمهام الدفاع، والبيئة، والاستخدامات التجارية. وتستعد الشركة لإطلاق كوكبتها الأولى تحت اسم "الطائر" في عام 2026، والتي ستضم عشرة أقمار صناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي وبمستشعرات متعددة لرصد الأرض، مما يعزّز مكانة دولة الإمارات في طليعة تصنيع وتصدير الأقمار الصناعية المتقدمة. -انتهى-


أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
ستارلينك تُطلق خدمات إنترنت فائقة السرعة في البحرين عبر الأقمار الصناعية
أعلنت شركة ستارلينك، التابعة لسبيس إكس المملوكة للملياردير إيلون ماسك، عبر حسابها الرسمي على منصة «تويتر»، بدء تشغيل خدمة الإنترنت عالي السرعة والكفاءة في مملكة البحرين. ويأتي هذا الإطلاق تتويجًا للترخيص الذي منحته هيئة تنظيم الاتصالات البحرينية للشركة في عام 2022، والذي يُخوّلها تقديم خدمات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية على مستوى المملكة والمنطقة بأكملها. وأكدت الهيئة، في بيان سابق، أن هذا الترخيص سيمكّن المستهلكين - سواء الأفراد أو الشركات - من الوصول إلى أحدث تقنيات الاتصالات، بما يتوافق مع استراتيجية البحرين الرامية إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية. وصرّح فيليب مارنيك، المدير العام للهيئة: «هذه الخطوة تعزز التزامنا بتوفير حلول اتصالات متطوّرة تدعم رؤية المملكة التنموية ،وتلبّي تطلعات القطاعين العام والخاص». تعتمد الخدمة الجديدة على شبكة ضخمة من الأقمار الصناعية المنتشرة في المدار الأرضي المنخفض، ما يسمح بتغطية عالمية واسعة مع تقليل زمن التأخير إلى حدّ كبير. وتتميز الخدمة بقدرتها على توفير اتصال بسرعات تنافس تقنية الألياف الضوئية، ليس للمنازل والمؤسسات فقط، بل أيضًا للقطاعات المتحركة مثل السفن والطائرات، ما يفتح آفاقًا جديدة في قطاعات النقل واللوجستيات. يُذكر أن هذا الإطلاق يعزز موقع البحرين مركزًا تقنيًا رائدًا في المنطقة، لا سيما مع تزايد الطلب على حلول اتصالات موثوقة في ظل التحول الرقمي المتسارع.

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- علوم
- أخبار السياحة
انفجارات شمسية تصل حرارتها للأرض الجمعة وتؤثر على الإنترنت.. خبير يكشف
حذر خبير مصري من انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض يومي الجمعة والسبت، قد تؤثر على الإنسان والأقمار الصناعية والإنترنت وبعض الأجهزة الحيوية الأخرى. وقال الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة لـ'العربية نت'/و'الحدث نت'، إن الانفجارات الشمسية كثرت خلال دورة الشمس الحالية رقم 25 والتي تستغرق 11 عاما وبدأت عام 2019. تعادل مليار قنبلة هيدروجينية! وأكد الدكتور شراقي، أن ذروة هذه الانفجارات تصل في المنتصف عامي 2024-2025، حيث يتم قياس الانبعاثات بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث تكون B أقوى من A عشر مرات، و C أقوى من A مائة مرة، و X تعادل مليار قنبلة هيدروجينية. وأضاف الخبير المصري ، أنه خلال يوم الثلاثاء وفي تمام الساعة 8 مساء بتوقيت القاهرة، تم رصد انفجار شمسي بقوة 'X' – الذي يعادل مليار قنبلة هيدروجينية -على سطح الشمس، كما تم رصد 4 انفجارات أخرى غير عادية أمس الأربعاء، من بينها أشد انفجار هذا العام بقوة 'X2.7' وثلاثة 'M'. وأكد الدكتور عباس شراقي، أن هذه الانفجارات تتسبب في انبعاث كتل شمسية مقذوفة (CME) تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي تصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام، في رحلة طولها 150 مليون كم، وهي المسافة بين الشمس والأرض، وبالتالي وصولها الجمعة، وانبعاثات أمس القوية تؤدي لارتفاع درجات الحرارة السبت إلى نحو '45 درجة مئوية'، وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا، ويتوقف استمرارها على الانفجارات الشمسية. التشويش على الأجهزة..ومحطات توليد الكهرباء كما حذر الخبير المصري من تأثيرات التوهج الشمسي الشديدة، مؤكدا أنها قد تؤدي إلى التشويش على الأجهزة الإلكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، كما تؤثر على أجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، وأجهزة محطات توليد الكهرباء، وأجهزة الكومبيوتر و servers وبالتالي تؤثر على شبكة الإنترنت، وبعض الأجهزة الطبية. أما بالنسبة للإنسان فقد تسبب هذه الظاهرة عددا من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. جدير بالذكر، أنه في ديسمبر الماضي تأثرت بعض خدمات الاتصالات، وشهد عدد من مستخدمي خدمات بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي تعطلاً في الخدمات لعدة ساعات قبل أن تعود لطبيعتها. كما تعطلت خدمات شركة ميتا 'فيسبوك وإنستغرام وواتساب'، فضلا عن تطبيق 'شات جي بي تي' من شركة OpenAI لفترة وصلت لـ 4 ساعات، قبل أن يتم استعادة الخدمة، فيما أشارت تقارير إلى أن العاصفة الشمسية قد تكون السبب في العطل الذي شعر به بعض مستخدمي خدمات الإنترنت بعدد من بلدان العالم.


البيان
منذ 4 أيام
- أعمال
- البيان
30 مليون دولار صافي الأرباح المعدلة لـ«سبيس 42» بالربع الأول
أعلنت شركة «سبيس 42» عن نتائجها المالية المبدئية الموحدة للربع الأول، حيث سجلت 30 مليون دولار صافي أرباح معدلة متماشية مع نتائج الربع الأول من 2024، فيما بلغت الإيرادات 115 مليون دولار. وأنهت «سبيس 42» الربع الأول بسيولة نقدية، وودائع قصيرة الأجل بلغت 895 مليون دولار، إضافة إلى إيرادات مستقبلية متعاقد عليها تقارب 7 مليارات دولار، وحققت تقدماً ملموساً عبر ركائزها الاستراتيجية الأربع، مما يتيح لها مواصلة التوسع والمضي قدماً في اغتنام الفرص القادمة في قطاع تكنولوجيا الفضاء. وقال كريم الصباغ، العضو المنتدب لشركة سبيس 42، إن أداء الربع الأول من العام عزز التزام الشركة الصارم بتحقيق هوامش ربح قوية، والتركيز المستمر على تنفيذ وتسليم مشاريع طويلة الأمد، لافتاً إلى أن هذا الربع شهد إطلاق أصول جديدة في قطاع الفضاء، وتوسيع نطاق التغطية، وطرح برامج متقدمة، تعزز من قدرات الشركة السيادية، وتمهد الطريق للتوسع الدولي. وتواصل سبيس 42 تنفيذ استراتيجيتها بإحكام، ما يرسخ الزخم القائم على ركائزها الأربع المتمثلة في الشريك المفضل، لتوفير البيانات الجيومكانية المتميزة، وتحقيق الريادة في منصات التحليلات الجيومكانية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، والريادة عالمياً في مجال الاتصالات غير الأرضية (NTN)، والريادة الموثوقة في حلول الاتصال الآمن. الأقمار الصناعية أما أبرز الإنجازات التشغيلية فقد أطلقت «سبيس 42» القمرين الصناعيين «فورسايت-1» و«فورسايت-2»، ما يمهد الطريق للتوسع في كوكبة أقمار رصد الأرض، ويعزز من نطاق التغطية ومعدلات تكرار الرصد، ومن المقرر أن تبدأ منشأة تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية (SAR) الإنتاج في النصف الثاني من عام 2025، ما يمكن من إنتاج أقمار صناعية محلياً، ويضمن الإطلاق الكامل لأقمار فورسايت-3 و-4 و-5. وأوضحت الشركة في بيان أن منشأة تطوير المنصات عالية الارتفاع (HAPS) في أبوظبي ستدخل الخدمة بحلول يونيو 2025، وهي الأولى من نوعها في المنطقة، وستنتج أكثر من 20 طائرة دون طيار سنوياً لدعم التطبيقات المدنية والبيئية والدفاعية. وأطلقت «سبيس 42» القمر الصناعي «الثريا-4» بنجاح؛ وهو الآن في المدار، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري في النصف الثاني من عام 2025، يوفر القمر الصناعي الجيل التالي للاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى مجموعة من المنتجات الجديدة، التي توفر تغطية أوسع، وسرعات أعلى، وقدرات محسنة.