أحدث الأخبار مع #الأكاديميةالصينيةللعلوم


الوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
الصين تخطط لاختراق الغلاف الجوي السام لكوكب الزهرة وجلب عينات إلى الأرض
في خطوة غير مسبوقة، أعلنت الصين عن خططها لإرسال مهمة فضائية إلى كوكب الزهرة بهدف جمع عينات من غلافه الجوي القاسي وإعادتها إلى الأرض. هذه المبادرة الطموحة تأتي كجهد مشترك بين الأكاديمية الصينية للعلوم (CAS) ، والإدارة الوطنية الصينية للفضاء (CNSA)، ومكتب هندسة الفضاء المأهول الصيني (CMSEO)، وفقا لموقع «ساينس ألرت». على الرغم من أن التفاصيل حول كيفية تنفيذ هذه المهمة لا تزال شحيحة، إلا أن بعض الأهداف الرئيسية قد جرى الكشف عنها، وتشمل: البحث عن دلائل على وجود حياة، حيث تشير بعض الدراسات إلى احتمال وجود ميكروبات في الغلاف الجوي للزهرة، ودراسة تطور الكوكب لفهم كيفية تغيره عبر الزمن، وتحليل الدورات الجوية للكوكب، بما في ذلك لغز امتصاص سحب الزهرة للأشعة فوق البنفسجية، وهو أمر لا يزال غير مفهوم بالكامل. - - - المهمة ستتطلب مركبتين فضائيتين على الأقل، إحداهما ستبقى في مدار الزهرة، بينما الأخرى ستغوص في الغلاف الجوي العاصف للكوكب لجمع الغازات والجسيمات. قفزة علمية هائلة ومن المتوقع أن تواجه هذه المركبة تحديات هائلة بسبب الحرارة الشديدة، والضغط الساحق، والمزيج السام من ثاني أكسيد الكربون وحمض الكبريتيك. في العام 2022، اقترح فريق من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) مهمة مشابهة، حيث تضمنت استخدام بالون مطلي بالتفلون المقاوم للتآكل لحمل حاوية جمع العينات عبر السحب، قبل إرسالها إلى المدار ومن ثم إعادتها إلى الأرض. وعلى الرغم من أن هذا الاقتراح لم يجرِ اعتماده من قبل «ناسا»، إلا أنه يوفر بعض الأفكار حول كيفية تنفيذ المهمة الصينية. إذا نجحت الصين في إعادة حتى كمية صغيرة من المواد من الزهرة، فسيكون ذلك بمثابة قفزة علمية هائلة، حيث سيساعد في كشف أسرار الكوكب الشقيق للأرض، الذي لا يزال لغزًا محيرًا للعلماء.


جريدة الوطن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الوطن
القـيــادة السـيـئة تـزيـــد التلوث
ذكرت دراسة نشرتها مجلة «الغلاف الجوي» الصادرة عن الاتحاد الجيوفيزيائي الأميركي أن القيادة السيئة للسيارات وكثرة استخدام المكابح دليل ليس فقط على ضعف مهارات القيادة، وإنما تسبب أيضا تلوث الهواء. وتوضح الدراسة أن تآكل قرص الفرامل الناتج عن القيادة المتقطعة والضغط المتكرر على بدال المكبح يعتبر سببا رئيسيا لتواجد الجسيمات المعدنية الملوثة للهواء داخل المدن، والتي يمكن أن تضر صحة الإنسان، وفقا لباحثين من الأكاديمية الصينية للعلوم وجامعة الصين لعلوم الأرض في مدينة ووهان الصينية. يقول العلماء إن الخطر المحتمل الذي تشكله جسيمات معدن الأنتيمون (الإثمد) يؤكد ضرورة معرفة مصدر هذه الجسيمات «للتعامل معها بشكل فعال»، حيث قالوا إن بحثهم هو الأول الذي يستخدم «بصمات النظائر الفريدة» لهذا المعدن لتتبعه في تلوث الهواء بالمناطق الحضرية. يأتي ذلك في حين تزايد اهتمام العلماء برصد المصادر الأخرى لتلوث الهواء نتيجة استخدام السيارات بعيدا عن العوادم الغازية، ومنها الجسيمات الناتجة عن تآكل الإطارات وتآكل أقراص المكابح والتي يمكن أن تؤدي إلى أثار صحية ضارة، من السيارات الكهربائية، التي غالبا ما يتم تسويقها على أنها خالية من الانبعاثات والعوادم.


النهار المصرية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
وكالة الفضاء المصرية تستضيف المنتدى الصيني للتعاون في علوم الفضاء
في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء، استضافت وكالة الفضاء المصرية، اليوم الإثنين 5 مايو، فعاليات المنتدى الصيني، بحضور نخبة من كبار المهندسين والباحثين من الأكاديمية الصينية للعلوم وجامعة العلوم والتكنولوجيا بالصين، وكذا الجانب المصري من مهندسي وخبراء قطاع تكنولوجيا علوم الفضاء بوكالة الفضاء المصرية. استُهل المنتدى بكلمة افتتاحية من الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، رحّب خلالها بالسادة الضيوف، وعلى رأسهم البروفيسور لو قاوبينغ والبروفيسور سونغ كايشان ونخبة من ممثلي معهد تشانغتشون للبصريات والميكانيكا الدقيقة. وأكد د. صدقي على أهمية هذا التعاون في ترسيخ جسور التواصل العلمي بين مصر والصين. سيتضمن المنتدى عددًا من الموضوعات البحثية الرائدة من خلال عدد من المحاضرات، منها: أنشطة الرصد الأرضي في مصر، تقنيات قياس إشعاع الأرض، تطورات نظام الرادار الفضائي بوكالة الفضاء المصرية، إلى جانب دراسات صينية متقدمة في مجالات الاستشعار عن بُعد والظواهر الجوية. واختُتمت الفعالية بتبادل الدروع والهدايا التذكارية بين الجانبين، في تأكيد رمزي على متانة العلاقات العلمية واستمرار الشراكة في خدمة قطاع الفضاء.


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
وكالة الفضاء المصرية تستضيف المنتدى الصيني لتعزيز التعاون الدولي
استضافت وكالة الفضاء المصرية، اليوم الإثنين 5 مايو، فعاليات المنتدى الصيني، في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء، وذلك بحضور نخبة من كبار المهندسين والباحثين من الأكاديمية الصينية للعلوم وجامعة العلوم والتكنولوجيا بالصين، وكذا الجانب المصري من مهندسي وخبراء قطاع تكنولوجيا علوم الفضاء بوكالة الفضاء المصرية. استُهل المنتدى بكلمة افتتاحية من الأستاذ الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، رحّب خلالها بالضيوف، وعلى رأسهم البروفيسور لو قاوبينغ والبروفيسور سونغ كايشان ونخبة من ممثلي معهد تشانغتشون للبصريات والميكانيكا الدقيقة. وأكد د. صدقي على أهمية هذا التعاون في ترسيخ جسور التواصل العلمي بين مصر والصين. ويتضمن المنتدى عددًا من الموضوعات البحثية الرائدة من خلال عدد من المحاضرات، منها: أنشطة الرصد الأرضي في مصر، تقنيات قياس إشعاع الأرض، تطورات نظام الرادار الفضائي بوكالة الفضاء المصرية، إلى جانب دراسات صينية متقدمة في مجالات الاستشعار عن بُعد والظواهر الجوية. واختُتمت الفعالية بتبادل الدروع والهدايا التذكارية بين الجانبين، في تأكيد رمزي على متانة العلاقات العلمية واستمرار الشراكة في خدمة قطاع الفضاء.


مستقبل وطن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- مستقبل وطن
وكالة الفضاء المصرية تستضيف المنتدى الصيني للتعاون في علوم الفضاء
استضافت وكالة الفضاء المصرية، اليوم فعاليات المنتدى الصيني، بحضور نخبة من كبار المهندسين والباحثين من الأكاديمية الصينية للعلوم وجامعة العلوم والتكنولوجيا بالصين، وكذا الجانب المصري من مهندسي وخبراء قطاع تكنولوجيا علوم الفضاء بوكالة الفضاء المصرية. يأتي ذلك في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجالات علوم وتكنولوجيا الفضاء. استُهل المنتدى بكلمة افتتاحية للدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، رحّب خلالها بالسادة الضيوف، وعلى رأسهم البروفيسور لو قاوبينغ والبروفيسور سونغ كايشان ونخبة من ممثلي معهد تشانغتشون للبصريات والميكانيكا الدقيقة. وأكد د. صدقي على أهمية هذا التعاون في ترسيخ جسور التواصل العلمي بين مصر والصين. تضمن المنتدى عددًا من الموضوعات البحثية الرائدة ، منها: أنشطة الرصد الأرضي في مصر، تقنيات قياس إشعاع الأرض، تطورات نظام الرادار الفضائي بوكالة الفضاء المصرية، إلى جانب دراسات صينية متقدمة في مجالات الاستشعار عن بُعد والظواهر الجوية. واختُتمت الفعالية بتبادل الدروع والهدايا التذكارية بين الجانبين، في تأكيد رمزي على متانة العلاقات العلمية واستمرار الشراكة في خدمة قطاع الفضاء