logo
#

أحدث الأخبار مع #الأكاديميةالوطنيةللعلوم

العلماء يدقون ناقوس الخطر.. تسونامي بارتفاع 1000 قدم يهدد سواحل أمريكا
العلماء يدقون ناقوس الخطر.. تسونامي بارتفاع 1000 قدم يهدد سواحل أمريكا

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • 24 القاهرة

العلماء يدقون ناقوس الخطر.. تسونامي بارتفاع 1000 قدم يهدد سواحل أمريكا

أطلقت مجموعة من العلماء تحذيرًا خطيرًا بشأن احتمال وقوع تسونامي عملاق قد يجتاح مناطق واسعة من السواحل الأمريكية، ويهدد حياة وممتلكات الملايين، وسط توقعات بأن يصل ارتفاع الموج إلى 1000 قدم في بعض المناطق. خطر متزايد على ثلاث مناطق أميركية تسونامي في أمريكا تشير دراسة حديثة نُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم إلى أن ألاسكا، هاواي، والساحل الغربي للولايات المتحدة معرضة بدرجة عالية لخطر كارثي، بسبب قربها من مناطق نشطة زلزاليًا وبركانيًا، ونال الساحل الغربي، وخاصة منطقة كاسكاديا للاندساس، تحذيرًا متجددًا بعد أن توصل باحثون إلى نتائج مثيرة للقلق. صدع كاسكاديا يهدد الشمال الغربي الأميركي الدراسة التي قادتها تينا دورا، أستاذة علوم الأرض بجامعة فرجينيا للتكنولوجيا، كشفت أن صدع كاسكاديا، الممتد من شمال جزيرة فانكوفر إلى كيب ميندوسينو في كاليفورنيا قد يُحدث زلزالًا بقوة تتجاوز 8 درجات خلال الـ50 سنة القادمة، مما قد يؤدي إلى تسونامي ضخم يُغرق المناطق الساحلية حتى عمق 6.5 قدم. وقالت دورا، توسّع السهول الفيضية بعد زلزال من هذا النوع لم يتم قياسه من قبل، وقد يُؤخر التعافي في تلك المناطق لسنوات. تزايد التهديد في هاواي وألاسكا وفي هاواي، تُعد الانهيارات البركانية مصدرًا مستمرًا للقلق. فالجزر البركانية، التي تنمو عبر تراكم طبقات الحمم، تُعاني من هشاشة في المنحدرات قد تنهار فجأة مسببة موجات مد مدمرة، وتشير الأبحاث إلى أن تسونامي سابقًا ضرب جزيرة لاناي منذ أكثر من 100 ألف عام بارتفاع مذهل بلغ 1000 قدم. أما ألاسكا، فتُعتبر منطقة حساسة للغاية بسبب التضاريس الوعرة والنشاط الزلزالي المتكرر، ويؤدي ذوبان الأنهار الجليدية الناجم عن تغير المناخ إلى تقويض استقرار الأرض، مما يزيد احتمالية الانهيارات الأرضية المائية التي تُولد موجات ضخمة. زلزال بقوة 7.5 درجة يضرب جنوب تشيلي.. وتحذيرات من تسونامي هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية تحذر من تسونامي محتمل بعد زلزال قوي في بابوا غينيا الجديدة النشاط البركاني مستمر يُواصل بركان كيلاويا في هاواي إطلاق الحمم البركانية منذ عدة أشهر، وكان آخر ثوران له في 16 مايو، ما يعزز القلق بشأن احتمال حدوث انهيارات مفاجئة قد تتسبب في تسونامي محلي واسع النطاق. حلقة النار.. مصدر الزلازل الأكبر في العالم وتقع منطقة كاسكاديا ضمن ما يُعرف بـ حلقة النار، وهي نطاق جغرافي يحيط بالمحيط الهادئ ويُسجل أغلب الزلازل والانفجارات البركانية الكبرى في العالم. ويرجّح العلماء أن المنطقة تشهد صمتًا زلزاليًا منذ 26 يناير 1700، حين ضربها آخر زلزال هائل. تحذير من التأثيرات السكانية رغم أن كاسكاديا ليست من أكثر المناطق اكتظاظًا بالسكان، إلا أن معظم المجتمعات تقع قرب مصبات الأنهار، وهي الأكثر عرضة للهزات الأرضية وانخفاض مستوى الأرض. وأوضح الباحثون أن تأثير هذا النوع من الزلازل على هذه المناطق قد يكون أكثر تدميرًا من الزلازل التي ضربت مناطق أخرى مؤخرًا حول العالم.

اكتشاف طفرة جينية تمكّن الدماغ من العمل بنوم أقل من المعتاد
اكتشاف طفرة جينية تمكّن الدماغ من العمل بنوم أقل من المعتاد

الوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

اكتشاف طفرة جينية تمكّن الدماغ من العمل بنوم أقل من المعتاد

اكتشف الباحثون بقيادة فريق من الأكاديمية الصينية للعلوم، طفرة نادرة في جين (SIK3)، يبدو أنها تُمكّن الدماغ من العمل بنوم أقل من المعتاد. وجد الباحثون هذه الطفرة لدى امرأة سليمة في السبعينيات من عمرها، تنام بمعدل 3-6 ساعات في الليلة. وكان ذلك جزءًا من مشروع أوسع لتحديد الأشخاص الذين يطابقون نمط النوم القصير الطبيعي (NSS)، وفقا لدراسة نشرها موقع الأكاديمية الوطنية للعلوم ( هذه في الواقع هي الطفرة الجينية الخامسة المرتبطة بقصر النوم التي يجري تحديدها، ما يُسلّط الضوء أكثر على تأثير جيناتنا في صحة النوم، وكمية النوم التي نحتاجها لأداء وظائفنا بشكل سليم. - - كتب الباحثون في ورقتهم البحثية: «دراسة جينات النوم البشرية لا تُوسّع معرفتنا بشبكة تنظيم النوم فحسب، بل قد تُحسّن أيضًا الأبحاث الأساسية المستقاة من نماذج الفئران من حيث أهميتها السريرية». وجد الباحثون أن الفئران المعدّلة وراثيًا بالطفرات الجينية نفسها تنام أيضًا أقل، وإن لم يكن الفارق كبيرًا. فبينما تنام هذه الحيوانات عادةً نحو 12 ساعة يوميًا، قلّص التعديل الجيني هذه المدة بنحو نصف ساعة. أظهرت مسوحات نشاط الدماغ لدى الفئران أن البروتينات التي يُنتجها الجين المعدّل كانت نشطة عبر المشابك العصبية التي تربط الخلايا العصبية ببعضها. كتب الباحثون: «تُعزز هذه النتائج فهمنا للأسس الجينية للنوم، وتُبرز الآثار الأوسع لنشاط الكيناز في تنظيم النوم لدى الأنواع المختلفة، وتُقدّم دعمًا إضافيًا لاستراتيجيات علاجية محتملة لتعزيز كفاءة النوم». الحفاظ على صحة الجهاز المناعي وقد تشمل هذه «الاستراتيجيات العلاجية المحتملة» تطوير أدوية لعلاج اضطرابات النوم. لا يزال هذا الأمر بعيد المنال، لكن كل دراسة تُقرّبنا خطوة جديدة. وبحسب الدراسة فإن اكتشاف طفرات جينية كهذه، ودراسة الأفراد المصابين بمتلازمة النوم القصير الطبيعي (NSS)، يوفّر لنا أيضًا مؤشرات إضافية حول ما يفعله الدماغ أثناء النوم مثل الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، وضمان بقاء القدرات الإدراكية حادة، وترتيب أحداث اليوم. قالت عالمة الأعصاب وخبيرة الوراثة يينغ-هوي فو، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، لفريدا كراير في مجلة «نيتشر»: «هؤلاء الأشخاص الذين يعانون من متلازمة النوم القصير الطبيعي، وجميع هذه الوظائف التي تؤديها أجسامنا أثناء النوم، يمكنهم ببساطة تنفيذها بكفاءة أعلى مما نستطيع نحن».

كيف يؤثر صوتك على فرصك في العمل والعلاقات؟
كيف يؤثر صوتك على فرصك في العمل والعلاقات؟

سواليف احمد الزعبي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

كيف يؤثر صوتك على فرصك في العمل والعلاقات؟

#سواليف نشر موقع 'ساينتفيك أمريكان' تقريرًا يسلط الضوء على تأثير #جودة_الصوت على #الانطباعات في التفاعلات الرقمية، موضحًا أن #الصوت_المشوش قد يجعل المتحدث يبدو أقل مصداقية وذكاءً وجاذبية. وقال الموقع، إن عالم النفس والإدراك في جامعة ييل، برايان شول، وجد نفسه يتفاعل بشكل غير متوقع مع زميلين له خلال أحد اجتماعات هيئة التدريس الرقمية، كان شول يتفق مع أحدهما عادةً في الرأي، بينما كان يميل إلى الاختلاف مع الشخص الآخر، في ذلك اليوم تحديدًا، وجد نفسه منحازًا للزميل الأخير. وعندما فكّر شول لاحقًا، أدرك وجود فرق جوهري بين الرجلين: فالزميل الذي يتفق شول معه عادةً كان يستخدم ميكروفونًا مدمجًا رديء الجودة بينما كان زميله الذي يختلف معه عادةً يتحدث من استوديو تسجيل منزلي احترافي، وبدأ شول يشك في أن جودة الصوت لديهما، وليس مضمون حديثهما، هو ما أثّر على حكمه. تشير دراسة جديدة نُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة الأمريكية إلى صحة شكه. ففي سلسلة من التجارب، وجد شول وزملاؤه أن ضعف جودة الصوت يدفع المستمعين باستمرار إلى إصدار أحكام سلبية على المتحدثين في سياقات متنوعة، حتى لو كانت الرسالة نفسها متطابقة تمامًا. وأوضح الموقع أن أدمغتنا تطورت لإصدار أحكام بديهية عن الأشخاص، ليس فقط بناءً على ما يقولونه وإنما أيضًا بناءً على صوتهم. وقد أظهرت أبحاث واسعة أن عوامل مثل مدى ثقة الشخص بنفسه أو تحدثه بلكنة معينة، تؤثر على كيفية نظر الآخرين إليه. وقد أراد شول معرفة ما إذا كان النمط نفسه سيستمر عندما يكون الاختلاف الوحيد هو التشويه التكنولوجي. أنشأ شول وزملاؤه تسجيلات صوتية يقرأ فيها رجل أو امرأة بشرية أو صوت ذكوري أو أنثوي آلي نصوصًا يتناول كل منها موضوعًا مختلفًا، وكانت بعض التسجيلات واضحة، بينما تم التلاعب بأصوات أخرى بشكل مصطنع لجعلها تبدو رديئة. ثم قام الباحثون بتجنيد أكثر من 5100 شخص عبر الإنترنت، وطلبوا من كل مشارك الاستماع إلى نص واحد، ثم الإجابة على أسئلة بسيطة حول حكمه على المتحدث. وتأكد الفريق من فهم المشاركين لما سمعوه بالفعل من خلال مطالبة بعضهم بنسخ التسجيل الذي سمعوه بعد إجابتهم على الأسئلة. وفي جميع النصوص الثلاثة، وفي حالة الأصوات البشرية والحاسوبية على حد سواء، صنف المشاركون باستمرار الأصوات الخافتة على أنها أقل تقبلًا، وأقل مصداقية، وأقل ذكاءً. وأفاد شول بأن النتائج تشير إلى 'قوة الإدراك العميقة'، وقدرتها على جعلنا نتصرف بشكل غير عقلاني. تطرح هذه الدراسة تساؤلات حول مدى تأثير جودة الميكروفون في بيئات العمل الواقعية. فعلى سبيل المثال، لا يميل المتقدمون للوظائف إلى التحدث بصوت عالٍ؛ بل يميلون إلى تقديم إجابات أكثر عفوية، كما أن التقييمات المجردة للمصداقية وقابلية التوظيف مفيدة، لكن قرارات التوظيف في الحياة الواقعية تنطوي عادةً على مخاطر أعلى وموازنة أكثر تعقيدًا لعوامل مختلفة. وإذا افترضنا أن النتائج تنطبق إلى حد ما على الواقع، فإن الدرس المستفاد هو أنه يجب علينا معرفة كيف يبدو صوتنا للآخرين عبر الإنترنت. وإذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية، يجب اتخاذ إجراء لتعديل ذلك.

أخبار العالم : دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر
أخبار العالم : دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

الأحد 20 أبريل 2025 12:55 صباحاً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة، أن عقار "إن يو-9 (NU-9)" يمكن أن يُحسّن صحة الخلايا العصبية في النماذج الحيوانية (فئران) لمرض ألزهايمر. بينما حصل الدواء في وقت سابق على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية لاختباره على المرضى المصابين بالتصلب الجانبي الضموري. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نورث وسترن في إلينوي في الولايات المتحدة، ونُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences)، وكتب عنها موقع نيوزويك. ألزهايمر و"إن يو-9″ قال ريتشارد سيلفرمان، مخترع دواء، إن يو-9 من جامعة نورث وسترن: "نحن بحاجة إلى اختباره على البشر قبل أن نعرف مدى فعاليته في علاج مرض ألزهايمر. لكن كفاءة عمل الخلايا العصبية الحركية لدى الفئران تُشبه كفاءة عملها لدى البشر. لذا، يبدو أن عقار إن يو-9 فعال حقا". يؤثر مرض ألزهايمر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن الذاكرة والسلوك مما يؤدي في النهاية إلى تدميرها كاملا. ويبدأ المرض في مراحل عمرية متقدمة ثم يتطور ببطء، وينتج عنه فقدان الذاكرة وتغيرات في التفكير وبعض وظائف الدماغ المطلوبة لممارسة الحياة اليومية الطبيعية. يحدث مرض ألزهايمر من بروتينات بيتا أميلويد المشوهة والتي تفقد شكلها الطبيعي، وتبدأ في الالتصاق ببعضها بعضا، وتُلحق الضرر بخلايا الدماغ. دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر إزالة تكتلات البروتين وتقليل الالتهاب ويُعالج دواء، إن يو-9 الآليات الكامنة وراء المرض. وأظهرت التجارب المخبرية أن دواء، إن يو-9 يُقلل من تراكم البروتينات المشوهة داخل الخلايا وعلى طول فروع الخلايا العصبية، وحتى بعد إيقاف الدواء، لم يزل تأثيره الوقائي. كما وجدت الدراسة أيضا، أن التهاب الدماغ قد انخفض انخفاضا ملحوظا. وقال ويليام كلاين، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة نورث وسترن: "أدى علاج إن يو-9 إلى كبح أو خفض التهاب الدماغ بشكل كبير. فهو يوقف تراكم البروتينات في الدماغ، كما يوقف أيضا، تداعيات التهاب الأعصاب، الذي يُسبب ضررا كبيرا للدماغ. لذا، فإن الدواء فعال للغاية". وأظهرت أبحاث أخرى أن دواء، إن يو-9 يمكن أن يعمل بتنشيط الليزوزومات lysosomes، وهي عضيات توجد داخل الخلايا وتعمل كمراكز إعادة تدوير، حيث تفكك الفضلات وتتخلص منها.

دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر
دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

بوابة الفجر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر

كشفت دراسة جديدة، أن عقار "إن يو-9 (NU-9)" يمكن أن يُحسّن صحة الخلايا العصبية في النماذج الحيوانية (فئران) لمرض ألزهايمر. بينما حصل الدواء في وقت سابق على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية لاختباره على المرضى المصابين بالتصلب الجانبي الضموري. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نورث وسترن في إلينوي في الولايات المتحدة، ونُشرت في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences)، وكتب عنها موقع نيوزويك. ألزهايمر و"إن يو-9″ قال ريتشارد سيلفرمان، مخترع دواء، إن يو-9 من جامعة نورث وسترن: "نحن بحاجة إلى اختباره على البشر قبل أن نعرف مدى فعاليته في علاج مرض ألزهايمر. لكن كفاءة عمل الخلايا العصبية الحركية لدى الفئران تُشبه كفاءة عملها لدى البشر. لذا، يبدو أن عقار إن يو-9 فعال حقا". يؤثر مرض ألزهايمر على الخلايا الدماغية المسؤولة عن الذاكرة والسلوك مما يؤدي في النهاية إلى تدميرها كاملا. ويبدأ المرض في مراحل عمرية متقدمة ثم يتطور ببطء، وينتج عنه فقدان الذاكرة وتغيرات في التفكير وبعض وظائف الدماغ المطلوبة لممارسة الحياة اليومية الطبيعية. يحدث مرض ألزهايمر من بروتينات بيتا أميلويد المشوهة والتي تفقد شكلها الطبيعي، وتبدأ في الالتصاق ببعضها بعضا، وتُلحق الضرر بخلايا الدماغ. دراسة جديدة تظهر فعالية دواء تجريبي في علاج مرض ألزهايمر إزالة تكتلات البروتين وتقليل الالتهاب ويُعالج دواء، إن يو-9 الآليات الكامنة وراء المرض. وأظهرت التجارب المخبرية أن دواء، إن يو-9 يُقلل من تراكم البروتينات المشوهة داخل الخلايا وعلى طول فروع الخلايا العصبية، وحتى بعد إيقاف الدواء، لم يزل تأثيره الوقائي. كما وجدت الدراسة أيضا، أن التهاب الدماغ قد انخفض انخفاضا ملحوظا. وقال ويليام كلاين، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة نورث وسترن: "أدى علاج إن يو-9 إلى كبح أو خفض التهاب الدماغ بشكل كبير. فهو يوقف تراكم البروتينات في الدماغ، كما يوقف أيضا، تداعيات التهاب الأعصاب، الذي يُسبب ضررا كبيرا للدماغ. لذا، فإن الدواء فعال للغاية". وأظهرت أبحاث أخرى أن دواء، إن يو-9 يمكن أن يعمل بتنشيط الليزوزومات lysosomes، وهي عضيات توجد داخل الخلايا وتعمل كمراكز إعادة تدوير، حيث تفكك الفضلات وتتخلص منها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store