أحدث الأخبار مع #الأكتينيدين


أخبار مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
فاكهة تُخلصك من الانتفاخ وتمنحك نوماً عميقاً.. اكتشفيها ولا تتخلي عنها
الشعور بالانتفاخ مزعج للغاية، خصوصاً في الفترة المسائية؛ إذ قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم. وللتخلص من هذه المشكلة، والمساعدة على نوم هانئ، تناولي الكيوي؛ فهي فاكهة تجمع بين الخصائص التي تُخلصك من النفخة وتساعد على الهضم، كما تساهم في تحسين جودة النوم، وتمنحك نوماً عميقاً، وذلك برأي اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، عيادة Diet of the Town، والتي تُحدثت بالتفصيل عن هذه الفاكهة في الموضوع الآتي.الكيوي للهضم والتخلص من النفخة تشير اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي بداية إلى أن فاكهة الكيوي تحتوي على إنزيم فعّال بشكل خاص في تسريع عملية هضم اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان. والكيوي فاكهة غنية بفيتامين سي C، بل إنها تحتوي على كميات أكبر من البرتقال. ومحتواها غني جداً بمضادات الأكسدة.تتمتع فاكهة الكيوي بخصائص مهمة للهضم، فهي تحتوي على إنزيم، الأكتينيدين، الذي يهضم بروتينات الأطعمة الحيوانية بشكل فعّال للغاية. وهذا ما أكده العديد من الدراسات العلمية. فهذا الإنزيم يكسر البروتينات بشكل أسرع من الإنزيمات الهضمية.إن الإنزيم المتوفر في الكيوي وحده، حتى في غياب إنزيمات هضمية أخرى، يعمل على هضم البروتينات المختلفة الموجودة في التونة، والزبادي والأجبان. وأكدت دراسة أجريت على الحيوانات أن الأكتينيدين هو المسؤول عن تحسين الهضم في المعدة.وبتناولك للكيوي، سيصبح هضم اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأسماك أسهل. وإذا تم هضم البروتينات بسرعة أكبر في المعدة، يتم امتصاصها أيضاً بسرعة أكبر في الأمعاء، وبالتالي يستخدمها الجسم.قد تهمك قراءة الحفاظ على الخلايا وتأخير الشيخوخة بات ممكناً مع الطب التجدديالكيوي لتحسين جودة النوموحول أثر الكيوي على النوم،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الموجز
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
بدون أدوية.. 20 طريقة طبيعية لعلاج الإمساك بشكل فعال وآمن
يعاني كثير من الأشخاص من لا يفوتك أولاً: مشروبات طبيعية لتحفيز حركة الأمعاء عصير الليمون يُعد عصير الليمون من الطرق المنظفة للأمعاء، حيث يُنصح بشرب كوب ماء دافئ ممزوج بنصف ليمونة صباحاً ومساءً لتنشيط الجهاز الهضمي. زيت الزيتون تناول ملعقة صغيرة منه على معدة فارغة يعمل كمُلين طبيعي، يساعد على تليين البراز وتسهيل مروره عبر الأمعاء. عصير البرقوق سواء الطازج أو المجفف، يحتوي البرقوق على السوربيتول، الذي يسحب الماء إلى القولون مما يُحفز حركة الأمعاء. لا يفوتك ثانياً: أطعمة فعالة في تخفيف الإمساك المشمش المطهي غني بالألياف ويُفضل تقديمه مع الزبادي والشوفان لنتائج أفضل. التفاح والكمثرى فواكه غنية بالألياف والسوائل، تساهم في تنظيم الهضم وتخفيف الإمساك. الكيوي تحتوي على إنزيم الأكتينيدين الذي يُنشّط الجهاز الهضمي، مما يجعلها من أقوى العلاجات الطبيعية. التوت الأحمر والأسود مصدر ممتاز للألياف والماء، ويُفضّل تناولهما طازجين. العنب غني بالألياف والسوائل ويُسهم في تحسين حركة الأمعاء. ثالثاً: سوائل دافئة وأعشاب فعالة شاي السنا ملين قوي يُحفّز حركة القولون بشكل طبيعي. الزنجبيل يساعد على تخفيف التقلصات والانتفاخات المصاحبة للإمساك. الشوربات الصافية ترطّب الأمعاء وتسهل مرور البراز بفضل مكوناتها الدافئة والخفيفة على المعدة. رابعاً: إضافات غذائية تدعم صحة الجهاز الهضمي البقوليات مثل العدس والفاصوليا غنية بالألياف والمغذيات التي تحفّز حركة الأمعاء. الحبوب الكاملة خبز القمح الكامل والنخالة يسرّعان حركة البراز داخل القولون. مخلل الملفوف رغم قلة انتشاره، إلا أنه يحتوي على البروبيوتيك المفيد للهضم. زيت أوميغا 3 متوفر في زيت الكتان وزيت السمك، ويعمل على تليين جدران الأمعاء. الزبادي والكفير يحتويان على بكتيريا نافعة (بروبيوتيك) تساعد في تحسين صحة الأمعاء وتليين البراز. بذور الشمر مُلين طبيعي يعمل على تنشيط إفراز الإنزيمات وتحسين عملية الهضم. خامساً: نصائح إضافية هامة شرب كميات كافية من الماء يُنصح بتناول 2.5 لتر من السوائل يومياً لتحفيز الجهاز الهضمي. تجنب الأطعمة الغنية بالدهون الأطعمة الدهنية تُجهد المرارة وتؤثر سلباً على حركة الأمعاء. تعديل وضعية التبرز في حال وجود صعوبة، يمكن أن يساعد تعديل وضعية الجلوس على تسهيل عملية الإخراج. علاج الإمساك لا يتطلب دائمًا اللجوء للأدوية، بل إن اتباع أسلوب حياة صحي معتمد على نظام غذائي متوازن ومتنوع من الأطعمة والمشروبات الطبيعية، يمكن أن يكون كافيًا لحل المشكلة بفاعلية. إذا استمر الإمساك رغم ذلك، يجب مراجعة الطبيب المختص لتقييم الحالة الصحية بدقة. اقرأ أيضًا :


المغرب اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
الكيوي فاكهة غنية بالعناصر الغذائية وفوائدها مذهلة للجسم والبشرة
القاهرة ـ المغرب اليوم هي حلوة وحامضة، تقدم العديد من الفوائد الصحية، حيث تحتوي هذه الفاكهة على نسبة عالية من فيتامين سي الذي يعزز إنتاج الكولاجين، بينما تساهم إنزيماتها الطبيعية ومغذياتها في تعزيز صحة الجلد بشكل عام من خلال الاستهلاك والتطبيق الموضعي، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". فيما يلى.. 7 فوائد صحية لتناول فاكهة الكيوى تؤخر الشيخوخة فيتامين سي ، وهو أحد المكونات الأساسية في الكيوي، يلعب دورًا حاسمًا في صحة الجلد من خلال دعم تكوين الكولاجين، حيث تساعد هذه العملية في الحفاظ على تماسك الجلد ومرونته، مما يساهم في الحصول على مظهر أكثر شبابًا، وتحتوي هذه الفاكهة على ما يقرب من 80% من محتوى الماء، مما يوفر فوائد ترطيب طبيعية للبشرة، كما يساعد هذا المحتوى العالي من الرطوبة في الحفاظ على نعومة الجلد ونضارته عند تناولها بانتظام. تحمي خصائص الكيوي المضادة للأكسدة، والتي تشتق من فيتامينات C وE، خلايا الجلد من أضرار الجذور الحرة، حيث تعمل هذه المركبات كمدافعين طبيعيين ضد العوامل البيئية التي يمكن أن تسرع من شيخوخة الجلد، ويوفر مزيج فيتامين E وC والمغذيات النباتية في الكيوي حماية إضافية ضد أضرار أشعة الشمس، كما يساعد محتوى فيتامين K في الكيوي في التئام الجلد وتعافيه، ويساعد هذا المغذي الجلد على إصلاح نفسه بكفاءة أكبر بعد الإصابات الطفيفة أو التلف. مليئة بالعناصر الغذائية تحافظ فاكهة الكيوي على قيمة غذائية رائعة لكل 100 جرام، حيث تحتوي على 61 سعرة حرارية، و0.5 جرام دهون، و3 ملجم صوديوم، و15 جرام كربوهيدرات و9 جرام سكر، و3 جرام ألياف غذائية، و1.1 جرام بروتين، وتوفر هذه الفاكهة كميات كبيرة من فيتامين سي لنمو الأنسجة ودعم المناعة، كما تحتوي على فيتامين K بكمية كبيرة تبلغ 40 ميكروجرام لكل كوب، مما يساعد على تنظيم تخثر الدم، وتعزيز التمثيل الغذائي، ومستويات الكالسيوم في الدم، كما توفر 14% من المدخول اليومي الموصى به من النحاس، مما يدعم تكوين خلايا الدم الحمراء وتعزيز وظيفة المناعة. تُخفض مستويات الكوليسترول تناول الكيوى يمكن أن يمنع تجلط الدم وينظم ضغط الدم دون التأثير على مستويات الكوليسترول، ويمكن أن يحل هذا البديل الطبيعي محل تناول الأسبرين يوميًا لتسييل الدم وتحسين صحة القلب، ويمكن أن يحسن وظائف الرئة، حيث أظهرت إحدى الدراسات التي أجرتها شركة Springer أن تناول الكيوي يمكن أن يساعد في السيطرة على أعراض الربو بسبب محتواه العالي من فيتامين سي ومضادات الأكسدة، وقد أظهر تناوله بانتظام تحسنًا في وظائف الرئة في الدراسات. تعزز الهضم يساعد محتوى الألياف الغذائية في الفاكهة وإنزيم الأكتينيدين في عملية الهضم عن طريق تكسير البروتينات، وهو مفيد بشكل خاص بعد تناول وجبات كبيرة تحتوي على اللحوم أو الأسماك، كما يوفر تأثيرات ملينة خفيفة لأنظمة الهضم البطيئة، وتحتوي الفاكهة على ألياف غير قابلة للذوبان في البذور والألياف القابلة للذوبان، مما يدعم صحة الجهاز الهضمي، كما يساعد مضاد الأكسدة الأكتينيدين في تكسير البروتينات، وهو مفيد بشكل خاص لأولئك الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي. التحكم في ضغط الدم تكشف الدراسات السريرية التي أجراها معهد MDPI أن تناول الكيوي لمدة ثمانية أسابيع أدى إلى انخفاض ضغط الدم الانبساطي والانقباضي، ويساهم محتوى اللوتين المضاد للأكسدة وفيتامين سي في هذا التأثير المنظم لضغط الدم. تقوي المناعة وتحسن المزاج يساعد تركيز فيتامين سي العالي في الكيوي، والذي يوفر 103% من القيمة اليومية الموصى بها لكل كوب، في درء العدوى ونزلات البرد والإنفلونزا من خلال دعم الجهاز المناعي، وقد ثبتت الأبحاث أن مضادات الأكسدة في الكيوي يمكن أن تقلل من الإجهاد التأكسدي وتلف الحمض النووي، وقد أظهرت إحدى الدراسات التي أجرتها ResearchGate تحسن قدرة إصلاح الحمض النووي في الخلايا التي تضررت سابقًا بسبب بيروكسيد الهيدروجين بين الأشخاص الذين تناولوا الكيوي. التحكم في الوزن أثبتت فاكهة الكيوي فعاليتها في التحكم في الوزن بسبب محتواها العالي من الماء، وعدد السعرات الحرارية المنخفض، ومحتواها الكبير من الألياف، حيث يساعد مؤشر نسبة السكر في الدم المنخفض للفاكهة على تنظيم مستويات السكر في الدم، بينما يعزز محتواها من الألياف الشعور بالشبع.