أحدث الأخبار مع #الألعاب_الرياضية


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
اختتام الألعاب الوطنية للأولمبياد الخاص السعودي بجدة
اختتمت مساء الجمعة، الألعاب الوطنية للأولمبياد الخاص السعودي 2025م، التي استضافتها جامعة الملك عبدالعزيز بالقرية الرياضية في جدة، بمشاركة (103) لاعبين ولاعبات يمثلون (12) نادياً من مختلف مناطق المملكة. وشهدت الألعاب منافسات رياضية على مدى ثلاثة أيام، تنافس خلالها اللاعبون في (3) رياضات متنوّعة شملت: ألعاب القوى في سباقات (50م)، (100م)، (200م)، دفع الجلة، والوثب الطويل، والريشة الطائرة "منافساتها الفردية والزوجية"، والكرة الطائرة "ذكور" ضمن منافسات جماعية. ونُظمت بالتزامن مع الألعاب فعاليات مصاحبة شملت إجراء (336) فحصًا طبيًا في أربعة تخصصات: العلاج الطبيعي، وصحة الفم والأسنان، والتوعية الصحية، وصحة العيون، بإشراف مديري الصحة المعتمدين من الأولمبياد الخاص الدولي، إلى جانب إقامة دورة إعداد مدربي الجودو، في إطار تطوير الكوادر التدريبية الوطنية، وملتقى الأهالي الصحي تحت مسمى "لمة الأهالي" لتعزيز وعي العائلات بدورهم في دعم اللاعبين. وأكّد مدير إدارة التواصل والشراكات طلال الحميدان؛ أن نجاح النسخة الحالية من الألعاب الوطنية جدة 2025 يعكس التعاون الوثيق بين الاتحاد وجميع الشركاء، مشيرًا إلى التزام الاتحاد بتوفير البيئة المناسبة لإقامة التدريبات والمسابقات الرياضية للأشخاص ذوي الإعاقات الفكرية والنمائية؛ بهدف إبراز قدراتهم وتعزيز دمجهم في المجتمع. ونوّه بأن الألعاب الوطنية لهذا العام تمثل خطوة نوعية نحو توسيع قاعدة المشاركة، وتمكين اللاعبين، وتحسين جودة التجربة المقدَّمة لهم، بما في ذلك توفير الفحوص الطبية لضمان سلامتهم، وتقديم الدعم الرياضي والصحي الشامل داخل المملكة.


الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- رياضة
- الإمارات اليوم
«صبح صبح».. مشجع دائم لفرق الشارقة منذ 15 عاماً
تحفل مباريات نادي الشارقة بمختلف ألعابه، سواء كرة القدم أو الألعاب الجماعية والفردية، بالوجود الدائم للمشجع صلاح السيد محمد بدوي (63 عاماً)، الشهير بـ«صبح صبح»، في المدرجات مسانداً ومؤازراً للفريق، إذ بات من العلامات المميزة لمدرجات نادي الشارقة على مدار الـ15 عاماً الماضية. وقال «صبح صبح»، المنحدر من مدينة الإسكندرية المصرية، لـ«الإمارات اليوم»، إن «ارتباطي مع نادي الشارقة يعود إلى مطلع الألفية الجديدة، مع جيل من اللاعبين نجحوا في فرض حضورهم على صعيد الكرة الإماراتية، خصوصاً أنني مقيم في الإمارة الباسمة منذ أكثر من 30 عاماً». وأوضح: «عشقي للساحرة المستديرة، ونجومية لاعبي الشارقة منذ الجيل الذهبي الذي أحرز كأس رئيس الدولة عامي 2002 و2003، كان وراء جذبي تدريجياً إلى متابعة مباريات الفريق، وقادتني لاحقاً للوجود أكثر في المدرجات، ومن ثم التحول على مدار الـ15 عاماً الماضية للوقوف خلف فرق (الملك) في كل الألعاب». وعن لقب «صبح صبح» الذي بات ملاصقاً له في المدرجات، قال صلاح السيد: «جاء هذا اللقب عن طريقة المصادفة، حين أطلقه عليّ أحد الأصدقاء، ليتحول تدريجياً إلى مسمى شائع لي في المدرجات». وأضاف: «الأجواء العائلية التي تسود روابط مشجعي النادي، والدعم الكبير من قبل الإدارة، والإنجازات التي يحققها النادي، جميعها عوامل تقف وراء حرصي الدؤوب على مرافقة جميع فرق ألعاب (الملك)». واختتم: «الأمر ذاته ينطبق على إنجازات الألعاب الجماعية المحلية والخارجية، خاصة فريق السلة الذي توج مطلع الشهر الجاري بلقبه الثامن تاريخياً ببطولة الدوري، وكذلك ببطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري في نوفمبر الماضي». • لقب «صبح صبح» أطلقه عليّ أحد الأصدقاء، ليتحول تدريجياً إلى مسمى شائع لي في المدرجات.


الإمارات اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
مدارس تستكشف الموهوبين في 18 رياضة فردية وجماعية
تلعب المدارس دوراً محورياً في تطوير المنظومة الرياضية، ومنها تنطلق مواهب واعدة ترفد الأندية والمنتخبات وتقودها إلى منصات التتويج، حيث تمثل البطولات الرياضية المدرسية أولى المحطات التأسيسية في عملية انتقاء وتطوير المواهب الرياضية قبل الانضمام للأندية، وهو ما تجسد خلال النسخة الرابعة من بطولة أبوظبي للألعاب الرياضية للمدارس والجامعات، التي أتاحت فرصة المنافسة للطلبة من مختلف الأعمار في 18 رياضة مختلفة. وتفصيلاً، اختتمت دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي، النسخة الرابعة من بطولة أبوظبي للألعاب الرياضية للمدارس والجامعات التي تضمنت برنامجاً موسَّعاً وشملت مجموعة متنوِّعة من المنافسات الرياضية. واستقطبت البطولة طلبة مدارس حكومية وخاصة ومدارس الشراكات التعليمية، إضافة إلى جامعات في كلٍّ من أبوظبي والعين والظفرة، وشملت ست فئات عمرية للطلبة من مختلف الأعمار، تبدأ من الفئة تحت تسعة أعوام، وتمتد حتى الفئة تحت 19 عاماً، وفئة الجامعات، ما أتاح مشاركة واسعة لمختلف الأعمار للتنافس في 18 رياضة مختلفة، شملت: كرة القدم، السباحة، تنس الطاولة، كرة السلة، المبارزة، الترياثلون، سباق الدراجات الهوائية، الكرة الطائرة، ألعاب القوى، كرة قدم الصالات، الريشة الطائرة، الشطرنج، سباق المسافات الطويلة، الجوجيتسو، كرة الطاولة، القوس والسهم، الجودو، الرماية بالليزر. وركزت الدائرة خلال البطولة على رصد الطلبة الرياضيين وإبراز مهاراتهم أمام مكتشفي المواهب، وتوجيههم نحو مسارات رياضية احترافية، إضافة إلى توفير منح دراسية، حيث تشهد نسخة البطولة الرابعة مشاركة عدد من مكتشفي المواهب من مؤسَّسات مرموقة، وأكاديمية عالمية متخصِّصة في التدريب والتعليم الرياضي، كما حظي الطلبة الرياضيون في هذه النسخة من البطولة أيضاً بفرصة التقدُّم للحصول على منح دراسية في التخصُّصات ذات الصلة، ما يدعم تطوُّرهم على الصعيدين الرياضي والأكاديمي. وأكد المدربون الرياضيون ومعلمو التربية البدنية في مدارس حكومية وخاصة: محمد النعيمي، وحميد الجبلي، ووائل خلاف، وسامح مصطفى، ونرمين فريحة، وسارة سعد، أن المدرسة المغذي الرئيس للأندية والمنتخبات بأفضل الرياضيين في الألعاب الرياضية كافة، وليس كرة القدم فقط، إلى جانب الأكاديميات في الوقت الحالي، ودعوا إلى زيادة الوعي في المدارس بأهمية ممارسة الرياضة باعتبارها وسيلة لتعزيز الصحة البدنية والعقلية والرفاهية للجميع، إلى جانب تعزيز العلاقة بين المدارس والأندية، وأشاروا إلى أن البطولة أتاحت الفرصة لجميع طلبة المدارس الخاصة والحكومية ومدارس الشراكات لإبراز مواهبهم وقدراتهم الرياضية، وكانت بمثابة منجم لكشافي الأكاديميات والأندية لالتقاط الموهوبين، بسبب وجود الشريحة الأكبر من الموهوبين في مختلف الألعاب الرياضية. البعثات الرياضية تنفذ دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي برنامج البعثات الرياضية، الأول من نوعه للطلبة الإماراتيين، في الصفوف من التاسع إلى الـ11 (السنة 10-12)، حيث يتيح لهم الالتحاق بنخبة البرامج والأكاديميات الرياضية في العالم، وأكدت الدائرة أن البرنامج خطوة مهمة في إطار جهودها لتطوير الكفاءات الشابة الإماراتية في مختلف المجالات، حيث يقدم نموذجاً جديداً مصمماً لإعداد المواهب المحلية للتفوق في الميادين الأكاديمية والرياضية. ويقدم البرنامج تجربة متكاملة لتعزيز مواهبهم وتطورهم الأكاديمي والشخصي، ويضع برنامج البعثات الرياضية معايير جديدة للمبادرات المستقبلية في مجال التعليم الرياضي، لتعزيز ازدهار منظومة الرياضة، وتشجيع المزيد من الطلبة على استكشاف الآفاق الواسعة في القطاعات الإبداعية.


الأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأنباء
«دايم مجمّلنا»
ناصرالعنزي كرة اليد من أجمل الالعاب الرياضية، وتأتي مباشرة بعد كرة القدم من حيث الشعبية والحضور الجماهيري عالميا، ومنتخبنا الوطني في هذه اللعبة سجل انجازات متكررة مند إنشاء الرياضة في الكويت، حيث كان سباقا في التأهل للألعاب الأولمبية وكأس العالم، وتوج بطلا لآسيا والخليج، ودخل نجم «أزرق اليد» وفريق خيطان السابق اسماعيل عبدالقدوس بوابة الاحصاء عالميا بعدما سجل هدفا «خرافيا» من منتصف الملعب وامامه حائط صد في مرمى الامارات، وتوج «الأزرق» بلقب كأس الخليج عام 1991. وكرة اليد قبل الاستعانة باللاعبين الأجانب كانت متكافئة الفرص بين اغلب الاندية للفوز بالدوري والكأس، وتمكنت فرق الفحيحيل وخيطان والصليبخات من تحقيق الالقاب إلى جانب السالمية وكاظمة والعربي والكويت والقادسية، حيث كان الصراع متبادلا بينها حتى نهاية الموسم، واليوم «أزرق اليد» يخوض بطولة كأس العرب بين جماهيره، وجاءت البداية مثالية وتأهل إلى الدور نصف النهائي، وبات لزاما عليه تأكيد جدارته امام منتخبات مرشحة للكأس مثل قطر والبحرين ومصر، فمثل هذه الفرص لا تطوف.