logo
#

أحدث الأخبار مع #الألعابالأولمبية،

مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل تستحق الشهرة العالمية؟
مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل تستحق الشهرة العالمية؟

أخبار قطر

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • أخبار قطر

مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل تستحق الشهرة العالمية؟

هل تساءلت يوماً عن سر شهرة مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد؟ إن دخول هذا النوع من الرقص كرياضة أولمبية يمثل ثورة حقيقية في عالم الرياضة والفنون الترفيهية. البريكنغ، الذي يجمع بين الحركات الديناميكية والإبداعية، أصبح اليوم محط أنظار الملايين حول العالم. من خلال أهمية رقص البريكنغ في الألعاب الأولمبية، يمكننا أن نرى كيف تغيرت نظرة العالم تجاه هذه الرياضة التي كانت تُعتبر في السابق مجرد هواية أو نشاط ترفيهي. هل تعلم أن هذه المسابقات تقدم فرص ذهبية للشباب لإظهار مواهبهم على منصة عالمية؟ إن تاريخ البريكنغ في الأولمبياد مليء بالقصص الملهمة والتحديات التي تغلب عليها الراقصون. بالإضافة إلى ذلك، يتساءل الكثيرون: كيف ستؤثر هذه الرياضة على مستقبل الأولمبياد؟ هل سيكون لها دور في جذب فئات جديدة من الجمهور؟ هذه الأسئلة تفتح الباب أمام نقاشات شيقة حول مستقبل الرياضات الحضرية في الأحداث العالمية. لا تفوت فرصة اكتشاف المزيد عن أفضل راقصي البريكنغ في الأولمبياد وأسرار نجاحهم التي قد تغير نظرتك تماماً لهذا الفن الرياضي المدهش! كيف أثرت مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد على الشهرة العالمية لهذه الرياضة الحضرية؟ مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل فعلاً تستحق كل هذا الضجة؟ في السنوات الأخيرة، صارت مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد موضوع مثير للجدل والكلام، وناس كثير بدأوا يتساءلوا: هل رقص البريكنغ فعلاً رياضة؟ أو هو مجرد نوع من أنواع الفنون التعبيرية؟ بصراحة، مش متأكد ليش الناس مهتمة كثير بهالموضوع، بس خلونا نحاول نفهم شوي. بداية رقص البريكنغ في الأولمبياد الرقص البريكنغ، أو كما يُعرف أحياناً بـ 'البريك دانس'، هو شكل من أشكال الرقص اللي ظهر في السبعينات في نيويورك. بالرغم من أنه كان يعتبر نوع من الفنون الشعبية، إلا أنه بدأ يتحول لرياضة منظمة مع قواعد ومنافسات واضحة. السنة الحدث ملاحظات 1970 ظهور البريكنغ في الشوارع بداية ظهور البريكنغ 2018 اعتراف رسمي برياضة منظمة الألعاب الأولمبية تعترف بالبريكنغ 2024 أولمبياد باريس أول مرة يشارك البريكنغ كرياضة أولمبية مش عارف اذا تعرفه، بس وجود مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد يعني أن ملايين الناس حول العالم صاروا يشوفوا هالنوع من الرقص على أنه شيء رسمي. وصدق أو لا تصدق، في ناس يقولوا إن البريكنغ يحتاج نفس القوة والتحمل مثل أي رياضة ثانية. ليش البريكنغ في الأولمبياد؟ يمكن تسأل: 'ليش البريكنغ؟' يعني ما عندنا رياضات كفاية؟ بس تعالوا نفكر شوي: البريكنغ يتطلب مهارات مختلفة مثل المرونة، قوة العضلات، واللياقة العالية. البريكنغ ما هو بس رقص، هو تحدي بدني وذهني. الحركات فيها صعوبة كبيرة، تتطلب تدريب يومي ومرونة عالية. المنافسة قوية جداً، وكل حركة محسوبة بدقة. ومن ناحية ثانية، يمكن البعض يشوف إن إدخال مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد هو مجرد محاولة لجذب الشباب للألعاب الأولمبية، لأن الشباب اليوم ما يحبون الرياضات التقليدية كثير. مش متأكد إذا هالشيء صح، بس يمكن. كيف تجري مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد؟ الشيء الغريب في مسابقات البريكنغ، أنها ما تعتمد على الوقت أو السرعة فقط مثل الركض أو السباحة. لا، هنا الحكم يكون على الإبداع، التقنية، والستايل (الأسلوب). عناصر التقييم في مسابقات البريكنغ: العنصر الوصف تأثيره على النتيجة التقنية دقة الحركات وتنفيذها عالي الإبداع ابتكار حركات جديدة وأسلوب فريد متوسط الأداء الجاذبية والطاقة في الأداء عالي التنوع استخدام حركات مختلفة ومتنوعة متوسط المحكمين يشوفون كل هالأشياء، وبصراحة، مش دايماً القرارات تكون واضحة أو منطقية. يعني مرات تحس إن المنافس اللي كان أضعف فنيًا ربح بس لأن كان 'أكثر حماس'. مش متأكد اذا هذا عدل، بس هذي هي اللعبة. نصائح للمشاهدين الجدد في مسابقات رقص البريكنغ لو انت جديد على عالم البريكنغ، ممكن تحس إنه معقد شوي. عشان كذا، حبيت أشارك معكم جدول بسيط يساعدك تفهم شوية عن المسابقة: الخطوة ماذا تفعل؟ السبب 1. تعرف على الأساسيات شاهد فيديوهات تعليميه عن البريكنغ تفهم الحركات الأساسية 2. تابع مسابقات رسمية شوف مسابقات البريكنغ في الأولمبياد تعرف كيف التقييم يتم 3. استمع للحكام حاول تفهم تعليقات الحكام تفهم كيف يتم اختيار الفائزين 4. شارك بآرائك ناقش مع أصدقاء أو على الإنترنت تزيد من متعة المشاهدة مش ضروري تكون محترف لتستمتع، 5 أسباب تدفعك لمتابعة مسابقات رقص البريكنغ في الألعاب الأولمبية القادمة مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل فعلا يستحقون هذه الشهرة؟ قبل ما نبدأ، خليني أقول لكم، مو كل يوم نشوف مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد، صح؟ يعني، المفروض الأولمبياد رياضة، بس فجأة طلعوا بحركات رقص كأنها في حفلة شارع! مش متأكد ليش الناس متحمسين لهالشغلة، بس أكيد الموضوع يستحق نظرة أعمق. شنو هي رقص البريكنغ أساسا؟ رقص البريكنغ هو نوع من الرقص اللي يبدأ في أواخر السبعينات في الولايات المتحدة، خصوصا في أحياء نيويورك. الرقصة تعتمد على الحركات السريعة، القفزات، والدوران على الأرض. مش بس حركة جسم، لكن كمان تعبير عن نفسية الشخص وروحه. العنصر الوصف الاسم بريكنغ (Breaking) الأصل نيويورك، الولايات المتحدة الخصائص قفزات، دوران، حركات إيقاعية الاستخدام ثقافة الهيب هوب، مسابقات، عروض قد تكون الحركات صعبة، و تتطلب تدريب كثير، بس في نفس الوقت يحبها كثير ناس، خصوصا الشباب. كيف دخلت رقص البريكنغ الأولمبياد؟ هنا القصة الغريبة شوي. اللجنة الأولمبية قررت تضيف مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد كنوع جديد من الرياضة في أولمبياد باريس 2024. السبب؟ يمكن لجذب جيل الشباب، اللي ما يحبون الرياضات التقليدية كثير. مش متأكد اذا هذا القرار كان موفّق، لأن بعض الناس يقولون: 'رياضة؟ رقص؟ كيف الاثنين يصيروا نفس الشي؟'، بس على كل حال، البريكنغ صار رسمي، ولازم نستعد نشوفه في التغطيات الرياضية. أنواع المسابقات في رقص البريكنغ الأولمبية في الأولمبياد، ما راح تشوف فقط واحد يرقص، لكن مسابقات مختلفة: المنافسات الفردية: كل راقص يبين مهاراته لوحده. المنافسات الزوجية: اثنين يتنافسوا مع بعض، يعرضوا تناغم وتنسيق. فرق الفرق: مجموعات من الراقصين تتنافس في عروض جماعية. كل نوع له قواعده، والحكام يعطون نقاط على الإبداع، التقنية، والأداء. يمكن مش الكل يوافق على طريقة التحكيم، بس هذا هو النظام. الجدول التالي يوضح كيفية توزيع النقاط في المسابقة: المعايير النسبة المئوية من النقاط التقنية 40% الإبداع 30% الأداء والتنسيق 20% التفاعل مع الجمهور 10% يعني حتى التفاعل مع الجمهور مهم، مش بس الحركات. يمكن هذا هو السبب ليش بعض الراقصين يحاولوا يضحكوا أو يعملوا حركات غريبة عشان يشدوا الناس. الجدول الزمني للحدث في الأولمبياد اليوم النشاط اليوم الأول التصفيات الفردية اليوم الثاني المنافسات الزوجية اليوم الثالث النهائي والجوائز والغريب، انه كل هالفعاليات تتم في أماكن كبيرة وأحياناً في الهواء الطلق، يعني ممكن تنزل مطرة فجأة وتخرب الجو! مش متأكد اذا منظمي الأولمبياد فكروا في هالنقطة. بعض الحقائق الطريفة عن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد في بعض الأحيان، الراقصين ينسوا الحركات في وسط العرض، ويبدأوا يضحكوا أو يرموا نكات، وهذا ما يخلي الجمهور يزعل، بالعكس، يحبوه أكثر. مو كل الحكام يحسون انهم فاهمين هالنوع من الرقص، لأنهم جايين من خلفية رياضية تقليدية. في بعض الدول، البريكنغ صار أكثر شعبية بعد الإعلان عن إضافته للأولمبياد، حتى المدارس بدأت تعلمه! يمكن هذه الإضافة للأولمبياد تمثل ثورة، أو ممكن تكون مجرد تجربة، ما ندري. بس اللي واضح، ان **مسابقات رقص البريكن هل مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد تستحق الاعتراف الدولي؟ تحليل مفصل لأبرز النقاط مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل فعلاً تستحق كل هالضجة؟ يمكن كثير من الناس ما يعرفو، لكن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد صارت موضوع حديث بين الرياضيين والمشجعين على حد سواء. يعني، نسمع عن العاب اولمبية مليانة رياضات تقليدية مثل الجري والسباحة، فجأة يجي الرقص؟ مش بالضبط الرقص العادي، لا، رقص بريكنغ! هذا النوع من الرقص اللي ممكن يشوفه البعض مجرد حركات مجنونة على الأرض، لكن في الواقع هو فن رياضي معقد يتطلب لياقة عالية، توازن، وحتى قوة عضلية مش قليلة. ليش بريكنغ في الأولمبياد؟ الصراحة، مش متأكد ليش بالضبط تم اختيار مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد، بس يمكن السبب هو جذب جمهور جديد، خصوصا الشباب اللي يحبون الثقافة الحضرية. يعني، الأولمبياد مش بس ألعاب رياضية تقليدية بعد اليوم. يمكن يكونون حابين يخلطون بين الرياضة والفن والثقافة الشعبية، عشان تكون التغطية أوسع وأكثر تنوع. بس، مش كل الناس متحمسين لهذا التغيير، في ناس يشوفونه تهريج أكثر من رياضة. لو حبيت تعرف كيف تكون مسابقات البريكنغ منظمة في الأولمبياد، خليني أشرحلك شوي: العنصر الوصف نوع المنافسة فردي أو فرق مدة الجولة 2 إلى 3 دقائق تقريبا التحكيم لجنة من الخبراء بتقييم الأداء المعايير الإبداع، التقنية، الأسلوب، التفاعل وأكيد، كل هذا مع وجود قواعد صارمة، بس برضو الطريقة اللي بيتم الحكم فيها مش دايمًا واضحة للجميع. أحياناً، ممكن تحس أن الحكم يعتمد على ذوقه الشخصي أكثر من معايير محددة. تدري وش الغريب؟ إنه بالرغم من إن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد تعتبر حديثة، إلا أن تاريخ الرقص نفسه يرجع لسنوات طويلة. يعني البريكنغ ظهر في السبعينات في نيويورك، وكان وسيلة للتعبير عن النفس للشباب في المناطق الفقيرة. بعدين، صار عالمي، وبدأ يدخل في مسابقات كبيرة مثل هذه. مش متأكد ليش ما تم إدخاله من زمان، بس يمكن الأمور تحتاج وقت عشان تتغير. شوية أرقام عن البريكنغ في الأولمبياد: عدد الدول المشاركة: 30+ عدد المشاركين في أول دورة: حوالي 50 راقص الفئات: رجال ونساء الجوائز: ميداليات ذهب، فضة، وبرونز مش عارفين إذا هالأرقام بتزيد بسرعة ولا لأ، بس واضح أن الإقبال متزايد، خصوصا في الدول اللي عندها تاريخ قوي في ثقافة الهيب هوب. نقاط مهمة لازم تعرفها: البريكنغ مش بس 'حركات على الأرض'، هو مزيج بين القوة، المرونة، والابتكار. الخطأ البسيط ممكن يكلفك نقاط كثيرة. الجمهور يلعب دور مهم في رفع المعنويات، يعني التشجيع ممكن يغير الجو تماما. واحدة من الأشياء اللي يمكن تثير اهتمامك، هو طريقة التدريب. الناس اللي بتشارك في مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد لازم يكون عندهم نظام تدريب صارم، يشمل تمارين تقوية عضلات، تمارين توازن، وتعلم حركات معقدة. مش بس كذا، لازم يكون عندهم قدرة على التحمل الجسدي عشان يتحملوا الضغط في المنافسات. هل البريكنغ فعلاً رياضة أولمبية؟ شخصياً، مش متأكد، لأنهم أدرجوا البريكنغ كرياضة رسمية، بس هل الجمهور الرياضي التقليدي رح يتقبلها بسهولة؟ يمكن في البداية رح يكون فيه مقاومة، لأن الناس متعودة على كرة القدم، السباحة، وألعاب القوى، وليس على هالنوع من الرقص. بس يمكن مع الوقت، لما يشوفوا التحدي والمهارات، تتغير نظرتهم. في النهاية، سواء كنت من عشاق مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد أو لا، ما في شك أن البريكنغ فتح أبواب جديدة للرياضة والثقافة في الأولمبياد. يمكن يكون مزعج للبعض، لكن الحياة تتغير وما نقدر نوقف التقدم. لو تعرف على تاريخ ومسيرة رقص البريكنغ حتى وصوله إلى منصة الأولمبياد العالمية مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل هي فعلاً ثورة رياضية جديدة؟ في السنوات الأخيرة، كثير من الناس بدأوا يسمعوا عن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد، واذا سألتني بصراحة، مش متأكد ليش الموضوع صار كل هالضجة. يعني رقص؟ في الأولمبياد؟ مش المفروض الأولمبياد تكون للرياضات التقليدية مثل الجري، السباحة، أو رفع الأثقال؟ بس على ما يبدو، الأمور تغيرت وأصبحت أكثر 'عصرية' أو حتى 'غريبة' حسب نظرتك. ليش رقص البريكنغ دخل في الألعاب الأولمبية؟ ببساطة، اللجنة الأولمبية الدولية قررت تضيف مسابقات جديدة لجذب جيل الشباب، يعني مش عايزين الأولمبياد يحسوا الناس فيها قديمة وبطيئة. رقص البريكنغ، أو الـ 'بريك دانس'، مشهور بين الشباب خصوصاً في المدن الكبيرة، لكن مش كل الناس فاهمين كيف هالنوع من الرقص صار رياضة. يمكن لأن فيه حركات بدنية قوية، توازن، ومرونة عالية، بس برضه، مش كل الناس شايفة إنه تنافس رياضي حقيقي. الفرق بين مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد والرقص العادي العنصر رقص البريكنغ التقليدي مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد نوع المنافسة عروض فردية وجماعية منافسات فردية (1 ضد 1) وجماعية قواعد التقييم تعتمد على الإبداع والحركات تعتمد على التقنية، الإبداع، والتأثير الجمهور المستهدف شباب المدن، محبي الرقص جمهور عالمي، متابعين الرياضات الأولمبية مدة الجولة قد تطول أحياناً محددة بزمن معين جداً يمكن الجدول السابق يساعدكم تفهموا الفرق، بس برضه مش الكل مقتنع إن رقص البريكنغ رياضة، في ناس تقول 'دي مجرد حركات وفرفشة'. كيف تتم مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد؟ غالباً، الراقصين يتنافسوا في جولات، كل جولة بتكون محددة الوقت (حوالي 45 ثانية إلى دقيقة). في كل جولة، الراقص بيحاول يطلع أفضل حركاته ويخلي الحكام (اللي عادة بيكونوا خبراء في الرقص) يقيموه على أساس الإبداع، التنوع في الحركات، التقنية، وحتى الاستمرارية في الأداء. مش معقول يعني، تحاول ترقص وأنت متوتر قدام آلاف الناس حول العالم! نقاط مهمة لازم تعرفها عن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد المشاركة مفتوحة لجميع الجنسيات، مما يجعلها فرصة عظيمة لعرض ثقافات مختلفة. بعض البلدان بدأت تستثمر في تدريب راقصي البريكنغ بشكل محترف، يعني الموضوع صار جدي. الحكام أوقاتهم صعبين في التقييم لأنه التمييز بين الأفضل مش دايم واضح. هل تعلم أن بعض الراقصين كانوا في السابق مشردين أو من خلفيات صعبة جداً؟ يعني الرقص فعلاً غير حياتهم. هل رقص البريكنغ فعلاً رياضة أولمبية؟ يمكن هذا السؤال هو اللي محير الكل. رياضة ولا فن؟ في الواقع، بريكنغ يجمع بين الاثنين. فيه قوة بدنية، تنسيق، وتركيز، بس في نفس الوقت هو تعبير فني. يعني يمكن اللجنة الأولمبية قررت تعترف فيه كرياضة لأنه فيه مجهود بدني كبير، مش بس حركة على الموسيقى. لو سألتني، ما زلت أشك إذا الناس راح تتقبل فكرة أن رقص البريكنغ يشارك في الأولمبياد مثل كرة القدم أو السباحة. بس يمكن صدقني، بيجذب ناس جديدة ويخلي الأولمبياد أكثر حيوية. أفكار ونصائح للمشاركين في مسابقات رقص البريكنغ بالأولمبياد التدريب المستمر أهم شيء، لا تستهين أبداً بجدية التحضير. حاول تدمج بين الإبداع والتقنية، مش تركز على جانب واحد بس. استمع لنصائح المدربين، حتى لو كانت أوقاتهم صارمين. لا تخاف من التجريب، لأن الابتكار هو اللي بيخليك تبرز. وأكيد، استمتع باللحظة، لأن التوتر تأثير إدراج رقص البريكنغ في الأولمبياد على الشباب والثقافة الحضرية: فرصة جديدة للشهرة العالمية مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد: هل فعلاً يستاهل التواجد؟ الرقص البريكنغ، أو كما كثير من الناس يسموه 'بريك دانس'، بدأ يلفت الأنظار بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وخصوصاً بعد ما أعلنوا أنه راح يكون ضمن الألعاب الأولمبية القادمة. يمكن انت سمعت قبل، أو حتى حاولت ترقصه مرة بس ما ضبط معاك، المهم الموضوع كله انه مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد أصبحت حديث الساعة. مش متأكد ليش بالضبط هذا صار مهم جداً، بس يمكن لأنه الناس تحب يشوفوا حاجات مختلفة، مش بس الجري والسباحة. ليش بريكنغ في الأولمبياد؟ يمكن تسأل نفسك، ليش بريكنغ بالذات؟ مش رياضة؟ صح، مش تقليدية زي الجودو أو السباحة، بس هو نوع من الرياضة، ومو بس كذا، هو فن وحركة وتعبير عن النفس. في ناس كثير تعتقد انه رقصة البريكنغ تحتاج للياقة بدنية أكثر مما تتخيل، يعني مش بس تدوير راسك أو قفز هنا وهناك. لازم قوة، توازن، ومرونة، وأحياناً حتى شجاعة. مميزات رقص البريكنغ هل تناسب الأولمبياد؟ يحتاج للياقة بدنية عالية نعم، وهذا جيد يمكن يتم عرضه كفن وترفيه أكيد، وهذا يجذب الشباب منافسة فردية وجماعية ممكن، بس الأولمبياد عادة تنافس فردي يحتاج لجمهور متفاعل الجمهور الأولمبي يحب الحماس في الحقيقة، واحد من الأسباب اللي خلت مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد تدخل هي محاولة الأولمبياد لجذب جيل الشباب، اللي طبعاً مش دايمًا مهتم بالرياضات التقليدية. يمكن أنت تعرف شباب اليوم يحبوا كل شيء سريع، ملون، وحيوي. البريكنغ بالضبط يناسب هالشي. كيف تكون المسابقات؟ طيب، خلوني أحكي لكم كيف تمشي مسابقات البريكنغ في الأولمبياد، أو على الأقل كيف يتصوروا الناس انها راح تكون. عادةً، المنافسة تكون بين راقصين اثنين، كل واحد يحاول يطلع أفضل حركات البريك عنده. الحكام يقيموا الأداء على أساس مهارات الحركات، الإبداع، والتنسيق مع الموسيقى. بس، مش دايمًا التقييم واضح، يعني مرات تحس الحكم ما فهم شو يشوف. التقييم الفني: يشوفوا الحركات، هل هي صعبة ولا سهلة، هل فيها تنوع. يشوفوا الحركات، هل هي صعبة ولا سهلة، هل فيها تنوع. التعبير الفني: كيف الراقص يعبر عن نفسه، هل في تواصل مع الجمهور. كيف الراقص يعبر عن نفسه، هل في تواصل مع الجمهور. الإيقاع: هل الراقص متزامن مع الموسيقى، ولا يرقص كأنه في عالم ثاني. مش عارف ليش، بس دايمًا كنت أحس القليل من التحكيم في الراقصات يكون فيه تحيز، خاصة لما يكون المنافسين من دول مختلفة. يمكن هذا ما يضر كتير، بس لما تكون المنافسة على مستوى أولمبي، لازم يكون الحكم موضوعي أكثر، مش كذا؟ الفرق بين مسابقات بريكنغ في الأولمبياد ومسابقات الشوارع أكيد معظم الناس تعرف ان البريكنغ بدأ في شوارع نيويورك، وكانت مسابقات الشوارع تعني تحديات حقيقية بين الراقصين. بس لما تحول الشي لبطولة أولمبية، صار فيه قواعد أكثر، ومو كل حركة مسموح فيها، ولازم يكون في معدات معينة. جانب مسابقات الشوارع مسابقات الأولمبياد القوانين مرنة جداً صارمة ومحددة الجمهور عشوائي ومتنوع رسمي ومنظم الجو تنافسي وعفوي رسمي وجدي الجوائز رمزية أحياناً ميداليات ومكافآت مالية يمكن البعض يقول انه تحويل البريكنغ لرياضة أولمبية يقتل روحها الأصلية، بس يمكن برضه هذا سبب انه الناس تقدر تفهمها أكثر، وتحترمها كرياضة حقيقية. أشهر الدول في مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد لو بنسوي قائمة بأبرز الدول اللي راح تنافس في مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد، أكيد نلاقي دول مثل: الولايات المتحدة الأمريكية فرنسا كوريا Conclusion في ختام الحديث عن مسابقات رقص البريكنغ في الأولمبياد، يتضح أن إدراج هذه الرياضة الحضرية يعكس توجهًا حديثًا نحو تنويع الفعاليات الأولمبية وجذب جيل الشباب بطريقة مبتكرة ومبدعة. لقد استعرضنا كيف يجمع البريكنغ بين الفن واللياقة البدنية، مما يجعله منافسة مثيرة تجمع بين القوة والتعبير الحركي. كما ناقشنا تأثير هذه المسابقات على تعزيز التبادل الثقافي بين الدول، فضلاً عن دورها في فتح آفاق جديدة للرياضيين من خلفيات غير تقليدية. إن دعم هذه الرياضة ومتابعة أحداثها الأولمبية لا يعزز فقط مكانة البريكنغ عالميًا، بل يشجع على تبني أساليب جديدة في الرياضة والترفيه. لذلك، ندعو الجميع إلى متابعة هذه المسابقات بشغف، وتشجيع المواهب الشابة على الانخراط في عالم البريكنغ، ليظل الأولمبياد منصة تجمع بين التقاليد والابتكار في آن واحد.

إلياس بن صغير يشكو سوء التقدير
إلياس بن صغير يشكو سوء التقدير

المنتخب

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

إلياس بن صغير يشكو سوء التقدير

يعاني إلياس بن صغير، لاعب الوسط الهجومي في موناكو، من تراجع في الأداء والثقة منذ عدة أسابيع، وهو ما يدفعه ليعاني أيضا من علاقة متقلبة مع مدربه آدي هوتر. لذلك فإن مستقبله مع ناديه الفرنسي سيكون بالتأكيد موضوعا للنقاش هذا الصيف. في بداية فبراير، كان هوتر لا يزال مقتنعا بأنه قادر على إعادة بن الصغير إلى أفضل مستوياته، لكن فقدان الثقة لدى الدولي المغربي كان واضحا يوم السبت الماضي في مباراة لوهافر (1 – 1). مثل لامين كامارا، تم استبداله عند نهاية الشوط الأول بعد أن لعب بشكل غير طبيعي، دون محاولة صنع أي فرق (محاولة مراوغة واحدة فقط). وقال هوتر: "لم أكن راضيا بنسبة 100٪ عن أدائه، لكن الأمر لم يقتصر على إلياس. الفريق بأكمله لم يكن في أفضل حالاته". وبينما بدا أن استبدال كامارا بمورسراتي كان لأسباب تكتيكية، إلا أن بن صغير كان مرة أخرى أول من يدفع الثمن، كما حدث في أنجي (2 – 0) في 15 مارس عندما استبعده هوتر أيضا عند نهاية الشوط الأول. في الفترة الأخيرة، بدأ لاعب خط الوسط أربع مباريات على مقاعد البدلاء مع ثلاث مشاركات، بإجمالي 84 دقيقة. بعد أن كان عنصرا أساسيا في موناكو خلال النصف الأول من الموسم، لذلك لم يعد يعتبر لاعبا لا غنى عنه منذ منتصف يناير. في ذلك الوقت، تم تقديم عدة أسباب لتراجع أدائه، مثل صغر سنه (20 عاما) والإرهاق بعد مشاركته في الألعاب الأولمبية، ثم مشكلة شخصية (وفاة جده). أصبح هناك مساحة أقل للإبداع منذ أن بدأ موناكو يلعب بشاكلة (4 – 4 – 2) بدون صانع ألعاب، مع الاعتماد على ميكا بيريث وبرايف إيموبولو. مع طاكومي مينامينو وألكسندر غولوفين، أصبح هناك ثلاثة لاعبين يتنافسون على مركز واحد على الجانب الأيسر. ويبدو أن تقليص وقت مشاركة بن الصغير قد ساهم في تباعد العلاقة مع مدربه. وقد عبر اللاعب عن إحباطه بعد مباراة الديربي ضد نيس (2 – 1 يوم 29 مارس) حيث شعر بالاستياء لعدم حصوله حتى على دقائق قليلة من اللعب. وقد غادر الملعب على الفور بعد نهاية المباراة بينما بقي زملاؤه يحتفلون مع الجماهير. وتم توجيه الانتقادات إليه داخليا بسبب سلوكه، ولم يكن هوتر متسامحا معه، واعترف اللاعب بأن رد فعله كان غير مناسب. ويبدو أن هذا الحادث ترك بعض الآثار، بالإضافة إلى انطباع بن صغير بأن مدربه لم يعد يقدره بشكل كاف.

الزيمبابوية كيرستي كوفنتري أول امرأة غير أوروبية تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عامًا
الزيمبابوية كيرستي كوفنتري أول امرأة غير أوروبية تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عامًا

المغرب اليوم

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

الزيمبابوية كيرستي كوفنتري أول امرأة غير أوروبية تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عامًا

باتت الزيمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة، وأول شخصية من خارج أوروبا والقارتين الأمريكيتين، ترأس اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عاماً على تأسيسها، في حين عبرت كيرستي - إحدى أفضل السباحات في العالم - عن "فخرها" كون أن "الحواجز تحطمت" بعد انتخابها. واحتاجت كوفنتري، التي أصبحت الرئيسة العاشرة لأعلى هيئة رياضية في العالم، لجولة اقتراع واحدة فقط، لتتغلب على منافسيها الستة بأغلبية 49 صوتاً. وصوت أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية الذين يفوق عددهم المئة، خلال اقتراع سري في اليونان، خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ 144 للجنة الأولمبية الدولية، لاختيار خليفة الألماني توماس باخ الذي أمضى 12 عاماً في هذا المنصب الرفيع. ومن أصل 97 صوتاً ممكناً، حصدت كوفنتري أغلبيتها المطلقة، فيما ذهب 28 صوتاً للإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور، نجل الرئيس الأسطوري السابق للّجنة، خوان أنتونيو سامارانش، الذي ظلت فترة ولايته (1980 - 2001). وجاءت النتيجة مخيبة للورد البريطاني، سيباستيان كو، الذي تحصل على 8 أصوات، بينما حصد الفرنسي دافيد لابارتيان 4 أصوات ومثلها للياباني موريناري واتانابي، وصوتين لكل من البريطاني- السويدي، يوهان إلياش، والأمير الأردني فيصل بن الحسين الذي كان يطمح لأن يصبح أول عربي يترأس هذه اللجنة. وعزا المختص في الشؤون الأولمبية في جامعة لوزان السويسرية، جان- لو شابليه، لبي بي سي، فوز كوفنتري إلى أن "أغلب النساء (الأعضاء) صوتوا لصالحها" إضافة إلى "بعض الرجال". وفسر شابليه فوزها كأول امرأة ستشغل المنصب الرياضي الأكثر نفوذاً، بأنه "تغيير في عصر اللجنة الأولمبية الدولية الذي بدأه باخ وسيستمر مع كوفنتري". وفي عمر 41 عاماً، باتت كوفنتري أصغر شخص يشغل هذا المنصب، وقالت إن "هذه لحظة رائعة، عندما كنت فتاة بعمر التاسعة، لم أكن أتخيل نهائياً أن أقف هنا أمامكم، وأرد الجميل لحركتنا الرائعة"، ووعدت الرئيسة الجديدة بأن تجعل زملاءها "فخورين جداً". وقال شابليه إن المرشحين سامارانش جونيور وكو، اللذين كانا أقوى منافسين لكوفنتري، خسرا لأنهما "مثلا الحرس القديم"، معتبراً أن اللجنة الدولية أصبحت "حركة شبابية". "قدوة يحتذى بها" وتعد كوفنتري أنجح رياضية في القارة الأفريقية، حيث لم يتمكن أي رياضي آخر من الفوز بعدد أكبر منها من الميداليات في الألعاب الأولمبية، وفق اللجنة الأولمبية الدولية. وحصدت كوفنتري سبع ميداليات أولمبية من أصل ثماني ميداليات حصلت عليها بلادها حتى الآن في الألعاب. وتركز سجلها الأولمبي في دورتي أثينا (2004) وبكين (2008)، مع تحقيقها ذهبيتين في سباق 200 متراً سباحة ظهراً، وإضافة إلى أربع فضيات وبرونزية، علماً بأنها شاركت في 5 دورات أولمبية بدءاً من سيدني في عام 2000 حتى اعتزالها عقب ريو عام 2016. كما فازت كوفنتري بثلاث ذهبيات في بطولة العالم، وتعتبر واحدة من أفضل السباحات في العالم على مستوى سباحة الظهر والمتنوعة، بحسب اللجنة الدولية. وقالت كوفنتري، التي عينت وزيرة للرياضة في بلادها في سبتمبر/ أيلول 2018، في بيان عبر موقع اللجنة الأولمبية الدولية، "أنا فخورة جداً بأن أكون أول امرأة ترأس للجنة الأولمبية الدولية، والأولى أيضا من أفريقيا. آمل في أن يكون هذا التصويت مصدر إلهام لكثيرين. لقد تحطمت الحواجز اليوم، وأنا مدركة تماما لمسؤوليتي كقدوة يحتذى بها". وتأمل أفريقيا أن يؤدي نجاح كوفنتري، إلى زيادة فرص القارة في استضافة الألعاب الأولمبية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، رحبت اللجنة الأولمبية الدولية باهتمام جنوب أفريقيا باستضافة دورة ألعاب 2036إ إذ من المتوقع أن تتنافس مع الهند ودول في الشرق الأوسط لاستضافة الحدث. وقال مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية، مايكل باين، لبي بي سي، "ليس هناك شك في أن تأثير أفريقيا على الرياضة العالمية سينمو" بعد انتخاب كوفنتري. وأكد شابليه أن كوفنتري: "ربما تساعد في تنظيم دورة الألعاب الأولمبية في عام 2036 في إسطنبول أو في دولة في أفريقيا إذا كان هناك دولة مرشحة". وانضمت كوفنتري إلى اللجنة الأولمبية الدولية عام 2013، وترأست لجنة الرياضيين، وهي عضو في اللجنة التنفيذية منذ 2018، كما ترأس منذ عام 2021 لجنة التنسيق للألعاب الأولمبية 2032 في بريزبين في أستراليا. وقال مطلعون على شؤون اللجنة الأولمبية الدولية لبي بي سي، في منتجع كوستا نافارينو الفاخر في اليونان حيث جرت الانتخابات، إن كوفنتري كانت المرشحة المفضلة لباخ، بينما نفى الألماني ممارسة ضغوط لصالحها، مشيراً إلى أن العملية سارت بشكل عادل. وتبدأ ولاية كوفنتري التي تمتد لثماني سنوات، في 23 يونيو/حزيران المقبل، علماً بأنه يمكن تمديدها لأربع سنوات إضافية، بحسب اللجنة الأولمبية الدولية، ما يعني أن باخ سيبقى في منصبه حتى ذلك التاريخ. وعلّق باخ على انتخاب كوفنتري: "أرحب بحرارة بقرار أعضاء اللجنة الدولية واتطلع لتعاون وثيق في الفترة الانتقالية، لا شك بأن مستقبل الحركة الأولمبية ناصع وأن القيم التي نتمسك بها ستستمر لعدة سنوات". وستكون أول دورة ألعاب أولمبية ستشرف عليها كوفنتري، دورة الألعاب الشتوية في "ميلانو - كورتينا" في إيطاليا 2026، التي يفصلنا أقل من عام على افتتاحها. واعتبرت كوفنتري أن "التواصل سيكون المفتاح" في علاقتها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي ستكون بلاده مضيفة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028. ورأى شابليه أن كوفنتري "ستعيد ثقة الرياضيين في سير عمل النظام الأولمبي"، مشيراً إلى أن "سياسات باخ بالوحدة في التنوع ستستمر، وسيحصل الرياضيون على دعم مباشر أكبر في سعيهم لأن يصبحوا أولمبيين". وتعهدت كوفنتري بفرض حظر شامل على مشاركة النساء العابرات جنسياً المتنافسات في المسابقات الأولمبية النسائية، مؤكدة أنها ستحمي النساء الرياضيات وأن العدالة والسلامة لهما أهمية قصوى. وباعتبار أن كوفنتري هي ممثلة سابقة لرياضيي اللجنة الأولمبية الدولية في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، يعتبر شابليه أن "إحدى أولويات" الرئيس الجديد للجنة، هي "حل النزاع" بين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) ونظيرتها الأمريكية (يوسادا) لأن "استمراره قد يعرض دورتي لوس أنجلوس الصيفية في 2028 وسولت ليك الشتوية 2034 للخطر". وتتهم الوكالة الأمريكية (وادا)، منذ نحو عام، بتجاهل استخدام 23 سباحاً صينياً للمنشطات عام 2021. وتعرضت وادا، العام الماضي، لانتقادات شديدة بسبب السماح لسباحين صينيين ثبتت إيجابية اختباراتهم لمادة تريميتازيدين المحظورة، بالمشاركة في أولمبياد طوكيو 2021. ومن بين التحديات الأخرى التي ستواجه، كوفنتري، هي إعادة روسيا إلى المشاركة في الألعاب الأولمبية. ومُنعت روسيا من المشاركة في أولمبياد باريس، العام الماضي، بسبب غزو أوكرانيا في 2022، بعد أيام من انتهاء الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين. قد يهمك أيضــــــــــــــا

"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟
"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟

شفق نيوز

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟

باتت الزيمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة، وأول شخصية من خارج أوروبا والقارتين الأمريكيتين، ترأس اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عاماً على تأسيسها، في حين عبرت كيرستي - إحدى أفضل السباحات في العالم - عن "فخرها" كون أن "الحواجز تحطمت" بعد انتخابها. واحتاجت كوفنتري، التي أصبحت الرئيسة العاشرة لأعلى هيئة رياضية في العالم، لجولة اقتراع واحدة فقط، لتتغلب على منافسيها الستة بأغلبية 49 صوتاً. وصوت أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية الذين يفوق عددهم المئة، خلال اقتراع سري في اليونان، خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ 144 للجنة الأولمبية الدولية، لاختيار خليفة الألماني توماس باخ الذي أمضى 12 عاماً في هذا المنصب الرفيع. ومن أصل 97 صوتاً ممكناً، حصدت كوفنتري أغلبيتها المطلقة، فيما ذهب 28 صوتاً للإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور، نجل الرئيس الأسطوري السابق للّجنة، خوان أنتونيو سامارانش، الذي ظلت فترة ولايته (1980 - 2001). وجاءت النتيجة مخيبة للورد البريطاني، سيباستيان كو، الذي تحصل على 8 أصوات، بينما حصد الفرنسي دافيد لابارتيان 4 أصوات ومثلها للياباني موريناري واتانابي، وصوتين لكل من البريطاني- السويدي، يوهان إلياش، والأمير الأردني فيصل بن الحسين الذي كان يطمح لأن يصبح أول عربي يترأس هذه اللجنة. وعزا المختص في الشؤون الأولمبية في جامعة لوزان السويسرية، جان- لو شابليه، لبي بي سي، فوز كوفنتري إلى أن "أغلب النساء (الأعضاء) صوتوا لصالحها" إضافة إلى "بعض الرجال". وفسر شابليه فوزها كأول امرأة ستشغل المنصب الرياضي الأكثر نفوذاً، بأنه "تغيير في عصر اللجنة الأولمبية الدولية الذي بدأه باخ وسيستمر مع كوفنتري". وفي عمر 41 عاماً، باتت كوفنتري أصغر شخص يشغل هذا المنصب، وقالت إن "هذه لحظة رائعة، عندما كنت فتاة بعمر التاسعة، لم أكن أتخيل نهائياً أن أقف هنا أمامكم، وأرد الجميل لحركتنا الرائعة"، ووعدت الرئيسة الجديدة بأن تجعل زملاءها "فخورين جداً". وقال شابليه إن المرشحين سامارانش جونيور وكو، اللذين كانا أقوى منافسين لكوفنتري، خسرا لأنهما "مثلا الحرس القديم"، معتبراً أن اللجنة الدولية أصبحت "حركة شبابية". "قدوة يحتذى بها" Reuters وتعد كوفنتري أنجح رياضية في القارة الأفريقية، حيث لم يتمكن أي رياضي آخر من الفوز بعدد أكبر منها من الميداليات في الألعاب الأولمبية، وفق اللجنة الأولمبية الدولية. وحصدت كوفنتري سبع ميداليات أولمبية من أصل ثماني ميداليات حصلت عليها بلادها حتى الآن في الألعاب. وتركز سجلها الأولمبي في دورتي أثينا (2004) وبكين (2008)، مع تحقيقها ذهبيتين في سباق 200 متراً سباحة ظهراً، وإضافة إلى أربع فضيات وبرونزية، علماً بأنها شاركت في 5 دورات أولمبية بدءاً من سيدني في عام 2000 حتى اعتزالها عقب ريو عام 2016. كما فازت كوفنتري بثلاث ذهبيات في بطولة العالم، وتعتبر واحدة من أفضل السباحات في العالم على مستوى سباحة الظهر والمتنوعة، بحسب اللجنة الدولية. وقالت كوفنتري، التي عينت وزيرة للرياضة في بلادها في سبتمبر/ أيلول 2018، في بيان عبر موقع اللجنة الأولمبية الدولية، "أنا فخورة جداً بأن أكون أول امرأة ترأس للجنة الأولمبية الدولية، والأولى أيضا من أفريقيا. آمل في أن يكون هذا التصويت مصدر إلهام لكثيرين. لقد تحطمت الحواجز اليوم، وأنا مدركة تماما لمسؤوليتي كقدوة يحتذى بها". وتأمل أفريقيا أن يؤدي نجاح كوفنتري، إلى زيادة فرص القارة في استضافة الألعاب الأولمبية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، رحبت اللجنة الأولمبية الدولية باهتمام جنوب أفريقيا باستضافة دورة ألعاب 2036إ إذ من المتوقع أن تتنافس مع الهند ودول في الشرق الأوسط لاستضافة الحدث. وقال مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية، مايكل باين، لبي بي سي، "ليس هناك شك في أن تأثير أفريقيا على الرياضة العالمية سينمو" بعد انتخاب كوفنتري. وأكد شابليه أن كوفنتري: "ربما تساعد في تنظيم دورة الألعاب الأولمبية في عام 2036 في إسطنبول أو في دولة في أفريقيا إذا كان هناك دولة مرشحة". وانضمت كوفنتري إلى اللجنة الأولمبية الدولية عام 2013، وترأست لجنة الرياضيين، وهي عضو في اللجنة التنفيذية منذ 2018، كما ترأس منذ عام 2021 لجنة التنسيق للألعاب الأولمبية 2032 في بريزبين في أستراليا. وقال مطلعون على شؤون اللجنة الأولمبية الدولية لبي بي سي، في منتجع كوستا نافارينو الفاخر في اليونان حيث جرت الانتخابات، إن كوفنتري كانت المرشحة المفضلة لباخ، بينما نفى الألماني ممارسة ضغوط لصالحها، مشيراً إلى أن العملية سارت بشكل عادل. وتبدأ ولاية كوفنتري التي تمتد لثماني سنوات، في 23 يونيو/حزيران المقبل، علماً بأنه يمكن تمديدها لأربع سنوات إضافية، بحسب اللجنة الأولمبية الدولية، ما يعني أن باخ سيبقى في منصبه حتى ذلك التاريخ. وعلّق باخ على انتخاب كوفنتري: "أرحب بحرارة بقرار أعضاء اللجنة الدولية واتطلع لتعاون وثيق في الفترة الانتقالية، لا شك بأن مستقبل الحركة الأولمبية ناصع وأن القيم التي نتمسك بها ستستمر لعدة سنوات". وستكون أول دورة ألعاب أولمبية ستشرف عليها كوفنتري، دورة الألعاب الشتوية في "ميلانو - كورتينا" في إيطاليا 2026، التي يفصلنا أقل من عام على افتتاحها. واعتبرت كوفنتري أن "التواصل سيكون المفتاح" في علاقتها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي ستكون بلاده مضيفة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028. ورأى شابليه أن كوفنتري "ستعيد ثقة الرياضيين في سير عمل النظام الأولمبي"، مشيراً إلى أن "سياسات باخ بالوحدة في التنوع ستستمر، وسيحصل الرياضيون على دعم مباشر أكبر في سعيهم لأن يصبحوا أولمبيين". وتعهدت كوفنتري بفرض حظر شامل على مشاركة النساء العابرات جنسياً المتنافسات في المسابقات الأولمبية النسائية، مؤكدة أنها ستحمي النساء الرياضيات وأن العدالة والسلامة لهما أهمية قصوى. وباعتبار أن كوفنتري هي ممثلة سابقة لرياضيي اللجنة الأولمبية الدولية في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، يعتبر شابليه أن "إحدى أولويات" الرئيس الجديد للجنة، هي "حل النزاع" بين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) ونظيرتها الأمريكية (يوسادا) لأن "استمراره قد يعرض دورتي لوس أنجلوس الصيفية في 2028 وسولت ليك الشتوية 2034 للخطر". وتتهم الوكالة الأمريكية (وادا)، منذ نحو عام، بتجاهل استخدام 23 سباحاً صينياً للمنشطات عام 2021. وتعرضت وادا، العام الماضي، لانتقادات شديدة بسبب السماح لسباحين صينيين ثبتت إيجابية اختباراتهم لمادة تريميتازيدين المحظورة، بالمشاركة في أولمبياد طوكيو 2021. ومن بين التحديات الأخرى التي ستواجه، كوفنتري، هي إعادة روسيا إلى المشاركة في الألعاب الأولمبية. ومُنعت روسيا من المشاركة في أولمبياد باريس، العام الماضي، بسبب غزو أوكرانيا في 2022، بعد أيام من انتهاء الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.

"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟
"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟

BBC عربية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

"الحواجز تحطمت"، ماذا يعني انتخاب أول امرأة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية؟

باتت الزيمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة، وأول شخصية من خارج أوروبا والقارتين الأمريكيتين، ترأس اللجنة الأولمبية الدولية بعد 131 عاماً على تأسيسها، في حين عبرت كيرستي - إحدى أفضل السباحات في العالم - عن "فخرها" كون أن "الحواجز تحطمت" بعد انتخابها. واحتاجت كوفنتري، التي أصبحت الرئيسة العاشرة لأعلى هيئة رياضية في العالم، لجولة اقتراع واحدة فقط، لتتغلب على منافسيها الستة بأغلبية 49 صوتاً. وصوت أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية الذين يفوق عددهم المئة، خلال اقتراع سري في اليونان، خلال اجتماع الجمعية العمومية الـ 144 للجنة الأولمبية الدولية، لاختيار خليفة الألماني توماس باخ الذي أمضى 12 عاماً في هذا المنصب الرفيع. ومن أصل 97 صوتاً ممكناً، حصدت كوفنتري أغلبيتها المطلقة، فيما ذهب 28 صوتاً للإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور، نجل الرئيس الأسطوري السابق للّجنة، خوان أنتونيو سامارانش، الذي ظلت فترة ولايته (1980 - 2001). وجاءت النتيجة مخيبة للورد البريطاني، سيباستيان كو، الذي تحصل على 8 أصوات، بينما حصد الفرنسي دافيد لابارتيان 4 أصوات ومثلها للياباني موريناري واتانابي، وصوتين لكل من البريطاني- السويدي، يوهان إلياش، والأمير الأردني فيصل بن الحسين الذي كان يطمح لأن يصبح أول عربي يترأس هذه اللجنة. وعزا المختص في الشؤون الأولمبية في جامعة لوزان السويسرية، جان- لو شابليه، لبي بي سي، فوز كوفنتري إلى أن "أغلب النساء (الأعضاء) صوتوا لصالحها" إضافة إلى "بعض الرجال". وفسر شابليه فوزها كأول امرأة ستشغل المنصب الرياضي الأكثر نفوذاً، بأنه "تغيير في عصر اللجنة الأولمبية الدولية الذي بدأه باخ وسيستمر مع كوفنتري". وفي عمر 41 عاماً، باتت كوفنتري أصغر شخص يشغل هذا المنصب، وقالت إن "هذه لحظة رائعة، عندما كنت فتاة بعمر التاسعة، لم أكن أتخيل نهائياً أن أقف هنا أمامكم، وأرد الجميل لحركتنا الرائعة"، ووعدت الرئيسة الجديدة بأن تجعل زملاءها "فخورين جداً". وقال شابليه إن المرشحين سامارانش جونيور وكو، اللذين كانا أقوى منافسين لكوفنتري، خسرا لأنهما "مثلا الحرس القديم"، معتبراً أن اللجنة الدولية أصبحت "حركة شبابية". "قدوة يحتذى بها" وتعد كوفنتري أنجح رياضية في القارة الإفريقية، حيث لم يتمكن أي رياضي آخر من الفوز بعدد أكبر منها من الميداليات في الألعاب الأولمبية، وفق اللجنة الأولمبية الدولية. وحصدت كوفنتري سبع ميداليات أولمبية من أصل ثماني ميداليات حصلت عليها بلادها حتى الآن في الألعاب. وتركز سجلها الأولمبي في دورتي أثينا (2004) وبكين (2008)، مع تحقيقها ذهبيتين في سباق 200 متراً سباحة ظهراً، وإضافة إلى أربع فضيات وبرونزية، علماً بأنها شاركت في 5 دورات أولمبية بدءاً من سيدني في عام 2000 حتى اعتزالها عقب ريو عام 2016. كما فازت كوفنتري بثلاث ذهبيات في بطولة العالم، وتعتبر واحدة من أفضل السباحات في العالم على مستوى سباحة الظهر والمتنوعة، بحسب اللجنة الدولية. وقالت كوفنتري، التي عينت وزيرة للرياضة في بلادها في سبتمبر/ أيلول 2018، في بيان عبر موقع اللجنة الأولمبية الدولية، "أنا فخورة جداً بأن أكون أول امرأة ترأس للجنة الأولمبية الدولية، والأولى أيضا من إفريقيا. آمل في أن يكون هذا التصويت مصدر إلهام لكثيرين. لقد تحطمت الحواجز اليوم، وأنا مدركة تماما لمسؤوليتي كقدوة يحتذى بها". وتأمل إفريقيا أن يؤدي نجاح كوفنتري، إلى زيادة فرص القارة في استضافة الألعاب الأولمبية. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، رحبت اللجنة الأولمبية الدولية باهتمام جنوب إفريقيا باستضافة دورة ألعاب 2036إ إذ من المتوقع أن تتنافس مع الهند ودول في الشرق الأوسط لاستضافة الحدث. وقال مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية، مايكل باين، لبي بي سي، "ليس هناك شك في أن تأثير إفريقيا على الرياضة العالمية سينمو" بعد انتخاب كوفنتري. وأكد شابليه أن كوفنتري: "ربما تساعد في تنظيم دورة الألعاب الأولمبية في عام 2036 في إسطنبول أو في دولة في إفريقيا إذا كان هناك دولة مرشحة". وانضمت كوفنتري إلى اللجنة الأولمبية الدولية عام 2013، وترأست لجنة الرياضيين، وهي عضو في اللجنة التنفيذية منذ 2018، كما ترأس منذ عام 2021 لجنة التنسيق للألعاب الأولمبية 2032 في بريزبين في أستراليا. وقال مطلعون على شؤون اللجنة الأولمبية الدولية لبي بي سي، في منتجع كوستا نافارينو الفاخر في اليونان حيث جرت الانتخابات، إن كوفنتري كانت المرشحة المفضلة لباخ، بينما نفى الألماني ممارسة ضغوط لصالحها، مشيراً إلى أن العملية سارت بشكل عادل. وتبدأ ولاية كوفنتري التي تمتد لثماني سنوات، في 23 يونيو/حزيران المقبل، علماً بأنه يمكن تمديدها لأربع سنوات إضافية، بحسب اللجنة الأولمبية الدولية، ما يعني أن باخ سيبقى في منصبه حتى ذلك التاريخ. وعلّق باخ على انتخاب كوفنتري: "أرحب بحرارة بقرار أعضاء اللجنة الدولية واتطلع لتعاون وثيق في الفترة الانتقالية، لا شك بأن مستقبل الحركة الأولمبية ناصع وأن القيم التي نتمسك بها ستستمر لعدة سنوات". وستكون أول دورة ألعاب أولمبية ستشرف عليها كوفنتري، دورة الألعاب الشتوية في "ميلانو - كورتينا" في إيطاليا 2026، التي يفصلنا أقل من عام على افتتاحها. واعتبرت كوفنتري أن "التواصل سيكون المفتاح" في علاقتها مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي ستكون بلاده مضيفة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028. ورأى شابليه أن كوفنتري "ستعيد ثقة الرياضيين في سير عمل النظام الأولمبي"، مشيراً إلى أن "سياسات باخ بالوحدة في التنوع ستستمر، وسيحصل الرياضيون على دعم مباشر أكبر في سعيهم لأن يصبحوا أولمبيين". وتعهدت كوفنتري بفرض حظر شامل على مشاركة النساء العابرات جنسياً المتنافسات في المسابقات الأولمبية النسائية، مؤكدة أنها ستحمي النساء الرياضيات وأن العدالة والسلامة لهما أهمية قصوى. وباعتبار أن كوفنتري هي ممثلة سابقة لرياضيي اللجنة الأولمبية الدولية في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، يعتبر شابليه أن "إحدى أولويات" الرئيس الجديد للجنة، هي "حل النزاع" بين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) ونظيرتها الأمريكية (يوسادا) لأن "استمراره قد يعرض دورتي لوس أنجلوس الصيفية في 2028 وسولت ليك الشتوية 2034 للخطر". وتتهم الوكالة الأمريكية (وادا)، منذ نحو عام، بتجاهل استخدام 23 سباحاً صينياً للمنشطات عام 2021. وتعرضت وادا، العام الماضي، لانتقادات شديدة بسبب السماح لسباحين صينيين ثبتت إيجابية اختباراتهم لمادة تريميتازيدين المحظورة، بالمشاركة في أولمبياد طوكيو 2021. ومن بين التحديات الأخرى التي ستواجه، كوفنتري، هي إعادة روسيا إلى المشاركة في الألعاب الأولمبية. ومُنعت روسيا من المشاركة في أولمبياد باريس، العام الماضي، بسبب غزو أوكرانيا في 2022، بعد أيام من انتهاء الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store