أحدث الأخبار مع #الألمنيوم


جريدة الرؤية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- جريدة الرؤية
استعراض فرص التعاون وإمكانية إيجاد شراكات تجارية جديدة "الغرفة" تناقش تعزيز التعاون وفرص الاستثمار بـ"منتدى الاستثمار العُماني الياباني"
مسقط- الرؤية عقد وفد غرفة تجارة وصناعة عُمان برئاسة الشيخ راشد بن عامر المصلحي النائب الأول لرئيس مجلس الإدارة، لقاءً بمقر السفارة العُمانية بالعاصمة طوكيو مع عدد من أصحاب الأعمال والمستثمرين اليابانيين، وذلك في إطار فعاليات منتدى الاستثمار العُماني الياباني، وبحضور سعادة السفير الدكتور محمد بن سعيد البوسعيدي سفير سلطنة عُمان لدى اليابان. وشهد الاجتماع مُشاركة ممثلين من وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ووزارة الصحة، بهدف بحث فرص التعاون وتعزيز الشراكة التجارية والاستثمارية بين سلطنة عُمان واليابان. وأكد الشيخ راشد بن عامر المصلحي أهمية المنتدى في استكشاف الفرص التجارية والاستثمارية المحتملة بين البلدين، مضيفا: "تحرص غرفة تجارة وصناعة عُمان كونها الممثل الرسمي للقطاع الخاص على دعم وتعزيز التعاون التجاري بين السوقين العُماني والياباني، وذلك انطلاقاً من إيماننا بأنَّ هذه الشراكة تحمل آفاقا واسعة للنمو الاقتصادي المستدام". وأشار إلى أنه على مدى أكثر من 50 عامًا، شهد التعاون بين القطاع الخاص في البلدين تطورًا ملحوظًا، وفي ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- سجل التبادل التجاري بين البلدين نموا بنسبة 7% في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، مما يعكس عمق ومتانة العلاقات التجارية بين البلدين. وحول صادرات سلطنة عُمان إلى اليابان، لفت المصلحي إلى أنها تشمل النفط الخام والغاز الطبيعي، إلى جانب الألمنيوم والمنتجات السمكية مثل الحبار والتونة والفاصوليا الخضراء، أما الواردات من اليابان فتشمل السيارات والآلات والمعدات الكهربائية وقطع غيار المركبات، موضحا أن سلطنة عُمان تهتم بالسوق الياباني ضمن جهودها لتحقيق التنويع الاقتصادي بما يتوافق مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040". وتحدث سعادة السفير الدكتور محمد بن سعيد البوسعيدي عن أهمية منتدى الاستثمار العُماني الياباني في تعزيز التبادل التجاري والاقتصادي، قائلا: "نوجه دعوتنا الصادقة لأصدقائنا في اليابان للمساهمة في اقامة تعاون استراتيجي في مختلف القطاعات الحيوية حيث تتمتع سلطنة عُمان بمناخ استثماري مرن وشفاف، وبيئة تشريعية آمنة للمستثمرين، كما تتمتع سلطنة عُمان بوجود مؤسسات دعم متخصصة تسهل تأسيس وممارسة الأعمال التجارية، كما أننا نؤمن بإمكانية إحياء شراكات متكاملة تجمع بين موقع سلطنة عُمان الاستراتيجي ومواردها الطبيعية من جهة، وبين الابتكار والدقة اليابانية من جهة أخرى، بما يعود بالنفع على الطرفين". وأضاف سعادة السفير أن المناخ الاستثماري في سلطنة عُمان يتسم بالاستقرار السياسي، والبيئة التشريعية المحفزة لممارسة الأعمال، والبنية الأساسية المتطورة، وهو ما يجعلها الخيار الأمثل للمستثمرين الطموحين من اليابان، في ظل وجود قطاعات استراتيجية متعددة تشمل الصناعة والتصنيع المتقدم والرعاية الصحية والأمن الغذائي والسياحة والخدمات بالإضافة إلى الطاقة المتجددة والتقليدية. وتضمن اللقاء تقديم عرض مرئي من غرفة تجارة وصناعة عُمان قدمته شيخة المشايخية، حول أدوار وخدمات غرفة تجارة وصناعة عُمان والفرص المتاحة لتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين. فيما قدم محمد الهوتي من وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار عرضا مرئيا حول مناخ الاستثمار في سلطنة عُمان وأهم الحوافز التي تقدمها سلطنة عُمان للمستثمرين في مختلف القطاعات الاقتصادية. وقدم راشد بن سليم الأغبري مستشار الاستثمار بوزارة الصحة عرضا مرئيا تحدث فيه عن أهم الفرص الاستثمارية في القطاع الصحي وأهم المشاريع الوطنية في هذا القطاع وآلية الوصول إليها والاستفادة منها. كما اجتمع الشيخ راشد بن عامر المصلحي النائب الأول لرئيس مجلس إدارة الغرفة رئيس الوفد، مع عدد من الشركات اليابانية المهتمة بالسوق العُماني بحضور سعادة السفير الدكتور محمد بن سعيد البوسعيدي، سفير سلطنة عُمان لدى اليابان؛ حيث تم استعراض فرص التعاون وإمكانية إيجاد شراكات تجارية جديدة. واشتمل المنتدى عقد لقاءات ثنائية وجلسات تواصل مباشرة واجتماعات بين الشركات العُمانية ونظيراتها اليابانية، بما أتاح مساحة للحوار المفتوح وتبادل الأفكار حول مجالات التعاون المشترك.


البورصة
منذ 5 ساعات
- أعمال
- البورصة
تراجع أسعار الألمنيوم مع ارتفاع الإنتاج الصيني
تراجعت أسعار الألمنيوم خلال تعاملات اليوم الإثنين، في ظل ارتفاع إنتاج الصين من المعدن، وتوسع المخزونات المتاحة في المستودعات المسجلة لدى بورصة لندن للمعادن. وانخفضت العقود الآجلة للألمنيوم الأكثر نشاطًا في بورصة لندن بنسبة 1.35% إلى 2448.5 دولار للطن. وكشفت بيانات بورصة لندن للمعادن، ارتفاع مخزونات المعدن الأبيض إلى أعلى مستوى منذ ديسمبر، عند 343.02 ألف طن. كما ارتفع إنتاج الصين من الألمنيوم بنسبة 3.4% ليصل إلى 14.8 مليون طن خلال الفترة من يناير إلى أبريل. زاد من خسائر المعدن، البيانات التي كشفت عن تباطؤ نمو إنتاج المصانع الصينية وأرقام مبيعات التجزئة التي جاءت دون التوقعات، مع استمرار انخفاض أسعار المنازل الجديدة. على صعيد المعادن الأخرى، ارتفعت العقود الآجلة للنحاس بنسبة 0.8% إلى 9523 دولارًا للطن، فيما زادت عقود الزنك بنسبة 0.45% إلى 2697.5 دولار للطن، في حين تراجع النيكل بنسبة 1.1% إلى 15435 دولارًا للطن.


البلاد البحرينية
منذ 7 ساعات
- أعمال
- البلاد البحرينية
البا تعزز خط منتجات "إترنال" منخفضة الكربون عبر تعويضات الكربون المعتمدة والناتجة عن مبادرات الاستدامة بالشركة
عززت شركة ألمنيوم البحرين ش.م.ب. (البا)، أكبر مصهر للألمنيوم ذي موقع واحد في العالم، خط منتجاتها منخفضة الكربون "إترنال" من خلال إطلاق سلسلة منتجات "إترنال أيه سي" التي توظف تعويضات الكربون المعتمدة والتي تم تحقيقها مباشرة من خلال مبادرات تحسين الكفاءة التشغيلية بالشركة. تقدم منتجات "إترنال أيه سي" للعملاء حلولاً فريدة تتسم بالشفافية والموثوقية لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم المتعلقة بخفض الكربون. فمن خلال شرائهم للمنتجات المندرجة ضمن هذه السلسلة، يمكن للعملاء الاستفادة من تعويضات قابلة للتتبع لانبعاثات الغازات الدفيئة ناتجة عن مبادرات الاستدامة الداخلية بالشركة، وتشمل التحقق المستقل من قبل جهة خارجية معتمدة. وتعتمد سلسلة منتجات "إترنال أيه سي" الجديدة على نظام تصنيف متعدد المستويات يتراوح بين "إترنال أيه سي زيرو" (حيادي التأثير) و"أيه سي 4" (حتى 4 أطنان من مكافئ ثاني أكسيد الكربون للطن الواحد)، مما يتيح للعملاء قدرًا من السهولة والمرونة في اختيار أنسب الحلول منخفضة الكربون بالاعتماد على بيانات واضحة ويمكن التحقق منها. ومن أبرز ما يميز هذه السلسلة من المنتجات، أن تعويضات الكربون التي تتضمنها ناتجة بشكل مباشر عن تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة في مختلف العمليات التشغيلية بالشركة، حيث يتم قياس وتوثيق مدى الانخفاض في هذه الانبعاثات بدقة ووفقًا للمعايير الدولية لحساب الغازات الدفيئة (آيزو 2-14064)، ومن ثم مراجعتها والتحقق منها من قبل جهة خارجية معتمدة. وبمناسبة هذا الإنجاز الهام، صرح الرئيس التنفيذي لشركة البا، علي البقالي، قائلاً: "تفخر البا بإطلاق سلسلة "إترنال أيه سي"، وهي نقطة تحول في سوق الألمنيوم منخفض الكربون. فمن خلال تضمين تعويضات الكربون المعتمدة والتي تم تحقيقها عبر التحسينات التشغيلية بالشركة، فإننا نتيح لعملائنا أعلى مستويات الشفافية والموثوقية التي تدعم جهودهم في مجال الاستدامة، وتمنحهم ميزة تنافسية في ظل التركيز المتزايد على خفض البصمة الكربونية للشركات. وتؤكد هذه المبادرة التزامنا الاستباقي بتقليل البصمة البيئية، وتمكين شركائنا من تحقيق أهدافهم للحياد الكربوني. نرحب كذلك بانضمام شركة ألويوروبا – وهي إحدى شركات سحب الألمنيوم الإسبانية الرائدة – كأول عميل لمنتجات "إترنال أيه سي"، وهو ما يبرهن عن الطلب المتزايد على منتجات الألمنيوم المستدام". ومن جانبها، صرحت مارتا كولينو، المدير العام لشركة ألويوروبا، قائلة: "تعد مبادرات الاستدامة وإزالة الكربون من أهم الأولويات في مجال عملنا، ونتطلع لاستخدام المنتجات منخفضة الكربون التي تنتجها البا، حيث ستمكننا من تحقيق أهدافنا وخدمة عملائنا بشكل أفضل". جدير بالذكر أن البا قد أطلقت خط منتجات "إترنال" في مايو 2024 ضمن خارطة طريقها للجوانب البيئية والاجتماعية والحوكمة، بدءًا بمنتجي "إترنال-30" و"إترنال-15" ضمن سلسلة المنتجات التي تحتوي على نسب محددة من خردة الألمنيوم المعاد تدويرها، يمثلها الرقم الموجود في اسم كل منتج. وتم التوسع في هذه السلسلة لاحقًا لتشمل منتجي "إترنال-20" و"إترنال-50"، وذلك بما يدعم جهود الشركة في خفض الانبعاثات ضمن عملياتها التشغيلية، وفي جميع مراحل سلسلة القيمة في الصناعة.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الاتحاد
تعاون بين «الإمارات للألمنيوم» و«صنستون» لتصنيع أقطاب الكربون في أبوظبي
أبوظبي (الاتحاد) وقّعت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وشركة صنستون الصينية، أكبر منتج مستقل للأقطاب الجاهزة في العالم، اتفاقية على هامش منتدى «اصنع في الإمارات 2025» بهدف تطوير منشأة لتصنيع أقطاب الكربون في أبوظبي. وقّع الاتفاقية عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، ولانغ جوانغهو رئيس مجلس إدارة شركة صنستون. وتقوم الإمارات العالمية للألمنيوم بإنتاج حوالي 1.35 مليون طن من أقطاب الكربون المستخدمة في صهر الألمنيوم سنوياً في مصانعها في جبل علي والطويلة وتستورد باقي متطلباتها حالياً. ومن المقرر بناء منشأة تصنيع الأقطاب الجديدة في منطقة خليفة الاقتصادية بأبوظبي بسعة إنتاجية تبلغ 300 ألف طن من الأقطاب سنوياً، لتحل محل معظم واردات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم. ومن المتوقع أن تساهم هذه المنشأة في ترسيخ دولة الإمارات كثاني أكبر دولة مصدرة لأقطاب الكربون في العالم بعد الصين. ويقوم مكتب أبوظبي للاستثمار بدور مهم في تمكين شركة صنستون من دخول سوق أبوظبي، وفي إطار سعيه لجذب وتمكين الاستثمارات عالية القيمة في أبوظبي، بما في ذلك استفادة صنستون من عدة مبادرات رئيسية ضمن الاستراتيجية الصناعية لأبوظبي، منها برامج دعم الطاقة والأراضي التي ينفذها المكتب. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: سيساهم المشروع في تمكين شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من تعزيز مساهمتها في مبادرة «اصنع في الإمارات»، من خلال توطين صناعة واحدة من المواد الخام الأساسية لعملياتنا المحلية، إضافة إلى إمكانية تصديرها لمصاهر الألمنيوم الأخرى في المنطقة وخارجها، وتنفق شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أكثر من 8 مليارات درهم سنوياً على السلع والخدمات في الدولة، ما يُمثل حوالي 40% من إجمالي إنفاقنا العالمي، ونسعى إلى زيادة هذه النسبة تدريجياً دعماً لنمو القطاع الصناعي في الإمارات. من جانبه، قال لانغ جوانغهو، رئيس مجلس إدارة شركة صنستون: ساهمت مبادرة «اصنع في الإمارات» التي أطلقتها دولة الإمارات، والدعم الذي قدمه شركاؤنا في حكومة أبوظبي، في تهيئة بيئة مثالية للنمو الصناعي، ويمثل إنشاء أول مصنع لشركة صنستون خارج الصين بالشراكة مع الإمارات العالمية للألمنيوم إنجازاً كبيراً ضمن خطط توسعنا العالمي، ونتوقع أن يدفع هذا التعاون معايير التميز في قطاع صناعة أقطاب الكربون، وسنعمل من خلال شراكتنا مع الإمارات العالمية للألمنيوم على تقديم قيمة طويلة الأمد للمنظومة الصناعية في دولة الإمارات وقطاع صناعة الألمنيوم على مستوى العالم. وقال محمد الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار: يعكس تطوير مشروع صنستون الجديد في أبوظبي، والذي يمثل أول توسع للشركة خارج الصين، قوة منظومتنا الصناعية وقدرة الإمارة على استقطاب رواد عالميين في سلاسل الإمداد الرئيسية، ونعمل على تمكين شراكات جديدة في الدولة وتطوير القدرات المحلية ودفع عجلة الابتكار وتعزيز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للتميز الصناعي. وأكملت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم وشركة «صنستون» دراسة الجدوى للمشروع المشترك الذي ستبلغ فيه حصة صنستون 55% فيما تبلغ حصة الإمارات العالمية للألمنيوم 45%. ومن المتوقع أن يبدأ بناء المنشأة الجديدة خلال عام 2026، مع بدء الإنتاج في أوائل عام 2028.

الدستور
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الدستور
آفاق استثمارية واعدة بين سلطنة عُمان واليابان في قطاعات حيوية
مسقط - الدستور - مصطفى أحمد استعرض منتدى الاستثمار العُماني الياباني الذي عُقد بالعاصمة اليابانية طوكيو فرص التعاون وتعزيز الشراكة التجارية والاستثمارية بين البلدين، بمشاركة ممثلين من وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ووزارة الصحة، وأصحاب الأعمال والمستثمرين من كلا البلدين. جاء ذلك خلال الزيارة التي يقوم بها وفد غرفة تجارة وصناعة عُمان إلى اليابان برئاسة راشد بن عامر المصلحي النائب الأول لرئيس مجلس إدارة الغرفة الذي أكد في كلمة له على أهمية المنتدى في استكشاف الفرص التجارية والاستثمارية المحتملة بين البلدين، مضيفًا أن الغرفة حريصة على دعم وتعزيز التعاون التجاري بين السوقين العُماني والياباني. وأشار إلى أنه على مدى أكثر من خمسين عامًا، شهد التعاون بين القطاع الخاص في البلدين تطورًا ملحوظًا حيث سجل التبادل التجاري بين البلدين نموًّا بنسبة 7 بالمائة في عام 2024 مقارنة بعام 2023، مما يعكس عمق ومتانة العلاقات التجارية بين البلدين. وذكر بأن صادرات سلطنة عُمان إلى اليابان تشمل النفط الخام والغاز الطبيعي، إلى جانب الألمنيوم والمنتجات السمكية مثل الحبار والتونة والفاصوليا الخضراء، أما الواردات من اليابان فتشمل السيارات والآلات والمعدات الكهربائية وقطع غيار المركبات. وأضاف أن الزيارة التي يقوم بها وفد غرفة تجارة وصناعة عُمان إلى اليابان تهدف إلى تمكين القطاع الخاص العُماني، واستكشاف فرص واعدة في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والطاقة المتجددة والاقتصاد الدائري والنقل واللوجستيات، والصناعات التحويلية. من جانبه تحدث السفير العُماني الدكتور محمد بن سعيد البوسعيدي سفير سلطنة عُمان لدى اليابان عن أهمية منتدى الاستثمار العُماني الياباني في تعزيز التبادل التجاري والاقتصادي خاصة في قطاعات الصناعة والتصنيع المتقدم والرعاية الصحية والأمن الغذائي والسياحة والخدمات إضافة إلى الطاقة المتجددة والتقليدية. كما تضمن اللقاء تقديم عدة عروض مرئية حول الفرص المتاحة لتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين، ومناخ الاستثمار في سلطنة عُمان وأهم الحوافز التي تقدمها سلطنة عُمان للمستثمرين في مختلف القطاعات الاقتصادية، والفرص الاستثمارية في القطاع الصحي وأهم المشاريع الوطنية في هذا القطاع. كما تضمن المنتدى لقاءً بين النائب الأول لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عُمان ورئيس الوفد وعدد من الشركات اليابانية المهتمة بالسوق العُماني، إضافة إلى عقد لقاءات ثنائية وجلسات تواصل مباشرة واجتماعات بين الشركات العُمانية ونظيراتها اليابانية.