أحدث الأخبار مع #الألياف


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- صحة
- الشرق الأوسط
طرق طبيعية تحاكي تأثيرات حقن إنقاص الوزن
على الرغم من الانتشار الواسع لحقن إنقاص الوزن، مثل «أوزيمبيك» و«ويغوفي» في الفترة الأخيرة، فإن الدراسات الاستقصائية تشير إلى أن معظم الناس ما زالوا يفضّلون إنقاص أوزانهم بشكل طبيعي دون استخدام الأدوية أو الحقن. وتعمل حقن «أوزيمبيك» و«ويغوفي» عن طريق زيادة مستويات هرمون يُسمى «الببتيد» الشبيه بـ«الغلوكاجون-1» (GLP-1) الذي يلعب دوراً في زيادة الشعور بالشبع عن طريق إبطاء عملية الهضم. كما تُخفّض هذه الحقن في الوقت نفسه مستويات إنزيم يُسمى «دي ببتيل ببتيداز-4» (DPP-4) الذي يُعطّل هرمون «GLP-1». ونتيجةً لذلك، يُمكن لهرمون «GLP-1» الذي يبقى فعالاً بشكل طبيعي لبضع دقائق فقط، أن يعمل بقوة لمدة أسبوع كامل. ويُتيح هذا شعوراً شبه دائم بالشبع بعد تناول الطعام مباشرةً، مما يؤدي إلى تقليل تناوله، وبالتالي فقدان الوزن. مع ذلك، ليست الأدوية هي الطريقة الوحيدة لرفع مستويات «GLP-1». وفي هذا السياق، تحدّثت خبيرة التغذية الأميركية، ماري سكوربوتاكوس، مع موقع «ساينس آليرت» العلمي عن بعض الطرق الطبيعية التي يُمكن أن ترفع مستويات هذا الهرمون، وتُحاكي بشكل طبيعي تأثيرات حقن إنقاص الوزن. وهذه الطرق هي: تقول سكوربوتاكوس إن الألياف -الموجودة بشكل رئيسي في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور- هي أبرز العناصر الغذائية التي يمكن أن تزيد بشكل كبير من مستوى هرمون «GLP-1». وتضيف: «عندما تُخمّر الألياف بواسطة تريليونات البكتيريا التي تعيش في أمعائنا، فإن الناتج الثانوي الذي يُسمّى الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، يُحفّز إنتاج (GLP-1)». وقد يُفسر هذا سبب كون استهلاك الألياف من أقوى العوامل التي تساعد على فقدان الوزن، وقد ثبت أنها تُمكّن من فقدان الوزن حتى مع عدم تقييد السعرات الحرارية. ونصحت سكوربوتاكوس أيضاً بتناول الدهون الأحادية غير المشبعة، الموجودة في زيت الزيتون والأفوكادو، مؤكدة أنها ترفع أيضاً مستوى هرمون «GLP-1». وأظهرت إحدى الدراسات أن مستويات «GLP-1» كانت أعلى بعد تناول الخبز وزيت الزيتون مُقارنةً بالخبز والزبدة. وأظهرت دراسة أخرى أن تناول الأفوكادو مع الخبز على الإفطار يزيد أيضاً من مستوى «GLP-1» أكثر من تناول الخبز وحده. كما ثبت أن المكسرات الغنية بالألياف والدهون الأحادية غير المشبعة، مثل الفستق، ترفع مستويات هذا الهرمون. عبوات من دواءي «أوزمبيك» و«ويغوفي» (رويترز) تُشير الدراسات إلى أن ترتيب تناول الأطعمة في كل وجبة يمكن أن يؤثر في مستويات هرمون «GLP-1». ويؤدي تناول البروتين، مثل الأسماك أو اللحوم، قبل الكربوهيدرات، مثل الأرز، إلى ارتفاع مستويات الهرمون مُقارنةً بتناول الكربوهيدرات قبل البروتين. كما أن تناول الخضراوات قبل الكربوهيدرات له تأثير إيجابي مُماثل لتناول البروتين أولاً. مثل جميع الهرمونات، يتبع «GLP-1» إيقاعاً يومياً. ومن ثم فإن مستوياته تزيد في أوقات معينة أكثر من غيرها. وتُحفّز الوجبة التي يتم تناولها في الساعة 8 صباحاً إطلاق «GLP-1» بشكل أكبر مُقارنةً بالوجبة التي يتناولها الشخص في الساعة 5 مساءً. وقالت سكوربوتاكوس: «قد يُفسّر هذا الأمر جزئياً لماذا يُدعم المثل القديم (تناول فطورك مثل الملك، وغداءك مثل الأمير، وعشاءك مثل الفقير). الأدلة تُثبت أننا نفتقر إلى مستويات أكبر من الوزن عندما تكون وجبة الإفطار هي أكبر وجبة في اليوم والعشاء هي الوجبة الأصغر». تقول سكوربوتاكوس: «قد تكون سرعة تناول الطعام عاملاً مؤثراً أيضاً. فقد ثبت أن تناول الآيس كريم على سبيل المثال لأكثر من 30 دقيقة يُنتج مستويات (GLP-1) أعلى بكثير مقارنةً بتناوله لأكثر من خمس دقائق». أظهرت إحدى الدراسات أن مضغ الطعام بدلاً من تناوله مهروساً يرفع مستوى «GLP-1» بشكل ملحوظ. وتقول سكوربوتاكوس: «مع أن هذه الطرق الطبيعية لرفع مستوى (GLP-1) قد لا تكون بفاعلية حقن (أوزيمبيك) و(ويغوفي)، إلا أنها توفّر نهجاً خالياً من الأدوية لإنقاص الوزن وتناول طعام صحي».


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
تناولي هذه الأطعمة لتأخير الشيخوخة
أفادت دراسة جديدة أجراها باحثون من مركز «جين ماير لبحوث التغذية البشرية حول الشيخوخة»، التابع لوزارة الزراعة الأميركية في جامعة تافتس وكلّية «هارفارد تي إتش تشان» للصحة العامة، بأنّ تناول الألياف الغذائية والكربوهيدرات عالية الجودة في منتصف العمر يرتبط إيجابياً بمظاهر الشيخوخة الصحية، وغيرها من النتائج الصحية الإيجابية لدى النساء الأكبر سنّاً. وكشفت نتائج الدراسة التي نُشرت، الجمعة، في دورية «جاما نتورك أوبن»، أنّ تناول الكربوهيدرات الكلية، والكربوهيدرات عالية الجودة من الحبوب الكاملة والفاكهة والخضراوات والبقوليات والألياف الغذائية في منتصف العمر، ارتبط بزيادة فرص الشيخوخة الصحية بنسبة تتراوح بين 6 في المائة و37 في المائة، بالإضافة إلى عدد من جوانب الصحة العقلية والجسدية الإيجابية. في المقابل، ارتبط تناول الكربوهيدرات المكرَّرة، أي الكربوهيدرات من السكريات المضافة والحبوب المكرَّرة والبطاطا والخضراوات النشوية، بانخفاض فرص الشيخوخة الصحية بنسبة 13 في المائة. وقال العالِم في مركز «جين ماير لبحوث التغذية البشرية حول الشيخوخة»، والمؤلِّف الرئيسي للدراسة، أندريس أرديسون كورات: «سمعنا جميعاً أن الكربوهيدرات المختلفة يمكن أن تؤثّر في الصحة بشكل مختلف، سواء لجهة الوزن أو الطاقة أو مستويات السكر في الدم. ولكن بدلاً من مجرّد النظر إلى الآثار المباشرة لهذه المغذّيات الكبرى، أردنا فَهْم ما قد تعنيه للصحة الجيدة بعد 30 عاماً». وأضاف في بيان نُشر، الجمعة، على موقع جامعة تافتس: «تشير نتائجنا إلى أن جودة الكربوهيدرات قد تكون عاملاً مهماً في الشيخوخة الصحية». دراسة طويلة حلَّل الباحثون بيانات من استبيانات دراسة صحة الممرّضات (عيّنة الدراسة)، التي جُمعت كلّ 4 سنوات بين عامَي 1984 و2016، لدراسة الأنظمة الغذائية في منتصف العمر والنتائج الصحية النهائية لأكثر من 47 ألف امرأة تراوحت أعمارهن بين 70 و93 عاماً عام 2016. حُدِّدت كميات الكربوهيدرات الكلية، والكربوهيدرات المكرَّرة، والكربوهيدرات عالية الجودة (غير المكرَّرة)، والكربوهيدرات من الحبوب الكاملة، والفاكهة، والخضراوات، والبقوليات، والألياف الغذائية، ومؤشّر نسبة السكر في الدم الغذائي، والحمل الغلايسيمي - رقم يعبّر عن ارتفاع مستوى السكر في الدم بعد تناول وجبة معيّنة - من استبيانات مُعتمدة لتكرار تناول الطعام. وعرّف الباحثون الشيخوخة الصحية بأنها غياب 11 مرضاً مزمناً رئيسياً، وغياب ضعف الوظائف الإدراكية والجسدية، والتمتُّع بصحة نفسية جيدة، كما ورد في استبيانات دراسة صحة الممرضات. ووجدوا أنه وفق نتائج الدراسة الجديدة، فقد استوفى 3706 من المشاركين تعريف الشيخوخة الصحية. قال الباحث الرئيسي في الدراسة والأستاذ المشارك في قسم التغذية وعلم الأوبئة في كلية «هارفارد تشان»، تشي صن: «تتوافق نتائجنا مع أدلة أخرى تربط بين استهلاك الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة والبقوليات وانخفاض مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، ونرى الآن ارتباطاً بنتائج الوظائف البدنية والإدراكية». ويشير الباحثون إلى أنّ ثمة حاجة إلى بحوث مستقبلية لتكرار هذه النتائج في مجموعات أكثر تنوّعاً. كما أشار أرديسون كورات إلى ضرورة إجراء مزيد من البحوث لفَهْم الآليات المُحتملة التي تربط الألياف الغذائية والكربوهيدرات عالية الجودة بالشيخوخة الصحية. وأضاف: «بدأت الدراسات تُشير إلى وجود علاقة بين خيارات الطعام في منتصف العمر وجودة الحياة في السنوات اللاحقة. وكلّما تعمَّقنا في فَهْم الشيخوخة الصحية، زادت قدرة العلم على مساعدة الناس على عيش حياة صحية لفترة أطول».


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
لتقليل مخاطر الوفاة... طرق بسيطة لزيادة الألياف في نظامك الغذائي
في غالب الأحيان، يوصي الأطباء وخبراء التغذية بزيادة استهلاك الألياف في النظام الغذائي. أما تحقيق هذا الهدف، فليس بالأمر المعقّد. تؤكد روبين ديتشيكو، اختصاصية تغذية في نيويورك، أن تناول 25 - 29 غراماً من الألياف يومياً كافٍ للتمتع بالفوائد الصحية، وهو ما يمكن تحقيقه بسهولة، عبر تعديل بسيط في وجبات اليوم، وفق ما نقله تقرير لشبكة «فوكس نيوز» الأميركية. الألياف الغذائية هي مكونات نباتية لا تهضمها القناة الهضمية، تساهم في تعزيز حركة الأمعاء، وتنظيم مستويات السكر والكوليسترول في الدم، ودعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. أظهرت دراسة كلية الطب بجامعة هارفارد الأميركية أن زيادة الاستهلاك اليومي للألياف (من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة) إلى نحو 25 - 29 غراماً تقلل مخاطر الوفاة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسرطان والسكري بنسبة تتراوح بين 16 و24 في المائة. ولتحقيق هذا الانخفاض في المخاطر، توصي ديتشيكو بإدخال الألياف تدريجياً في وجبات اليوم كافة، بحيث تضاف إلى الإفطار والغداء والوجبات الخفيفة والعشاء بشكل بسيط ومتواصل: الإفطار: إضافة التوت (التوت الأزرق أو الفراولة) وملعقة من بذور الكتّان المطحونة إلى الزبادي. الغداء: إعداد ساندويش محشو بقطع إضافية من الخس والطماطم، ما يرفع محتوى الوجبة من الألياف. الوجبات الخفيفة: تناول الخضراوات مع الحمص أو حفنة من المكسرات مثل اللوز والفستق، فهما مصدران ممتازان للألياف. العشاء: تناول خضراوات غنية بالألياف مثل البروكلي، الهليون، الكوسة أو سلطة خضراء مشكلة. تُعدّ بذور الكتّان إضافة مميزة يمكن دمجها في كثير من الأطعمة، مثل الحساء، الصلصات، اليخنات، الزبادي، العصائر، ودقيق الشوفان. كما يمكن استخدامها لتغطية الدجاج أو الديك الرومي قبل الخبز، أو خلطها مع لحم البقر المفروم لصنع كرات اللحم أو البرغر، ويمكنك تغليف شرائح الباذنجان ببذور الكتان المطحونة قبل الخَبز للحصول على قشرة مقرمشة ومغذية. يُوصى بتناول ملعقة إلى ملعقتين كبيرتين من بذور الكتّان المطحونة يومياً لتعزيز الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. وللتعود على مذاقها وتقليل أي انزعاج معوي، يُفضل البدء بنصف ملعقة صغيرة أولاً. ولا تنسَ شرب كمية كافية من الماء مع زيادة تناول الألياف؛ فهذا يُقلل من تجمعها في المعدة ويُسهل مرورها عبر القولون. في الختام، جربوا وصفة سهلة وسريعة لكرات الطاقة الغنية بالبروتين والألياف، تكفي لنحو 12 حبة: المكونات: 1 كوب شوفان ملفوف 2 كوب زبدة فول سوداني طبيعية 3 ملاعق كبيرة من نِقاوة الكاكاو (من دون سكر مضاف) اخلطوا المكونات جيداً، وشكّلوا من العجينة كرات صغيرة. هذه الكرات تقدم لكم حلوى صحية خالية من السكر المضاف، وتساعدكم على زيادة الألياف والبروتين في وجبتكم الخفيفة بكل سهولة.


فيتو
منذ 6 أيام
- صحة
- فيتو
لماذا يجب أن تجعل ورق العنب جزءا من نظامك الغذائي؟ 7 فوائد للجسم
ورق العنب من الأكلات الغنية بمضادات الأكسدة ولها خصائص مضادة للالتهابات، كما أنها منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعلها مثالية لمن يرغبون في الحفاظ على وزن صحي، يمكن تناولها طازجة أو محشوة بالأرز والخضراوات واللحوم. القيمة الغذائية لورق العنب وتقول أخصائية التغذية أفني كول: هذه الأوراق قليلة السعرات الحرارية، وغنية بالعناصر الغذائية بحسب Health shots. السعرات الحرارية: 14 سعرة حرارية البروتين: 1 جرام الكربوهيدرات: 2 جرام الألياف: 1 جرام فيتامين أ: 77 % فيتامين سي: 6% فيتامين ك: 120 % الكالسيوم: 4% الحديد: 5 % فوائد ورق العنب 1. غني بمضادات الأكسدة "هذه الأوراق غنية بالفلافونويدات والأحماض الفينولية وفيتامين ج، التي تحيّد الجذور الحرة وتقلل الإجهاد التأكسدي، وهو أحد الأسباب الجذرية للأمراض المزمنة وخلال دراسة نُشرت في مجلة Food And Chemical Toxicology، وجد الباحثون أن مستخلص ورق العنب يُمارس تأثيره الوقائي من خلال تحسين خصائصه المضادة للأكسدة. 2. يحافظ على صحة العظام ليس الكالسيوم العنصر الغذائي الوحيد الذي تحتاجه لعظام قوية وصحية. وورق العنب مصدر ممتاز لفيتامين ك، وهو عنصر غذائي أساسي للحفاظ على كثافة المعادن في العظام، كما أنه يساعد في منع فقدان كثافة العظام أو الكسور، وخاصةً لدى النساء المعرضات لخطر الإصابة بهشاشة العظام. 3. يدعم صحة العين ليس الجزر وحده غنيًا بفيتامين أ وبيتا كاروتين، بل يمكن العثور عليهما أيضًا في ورق العنب، وهما ضروريان لصحة العين. ويدعمان وظيفة الشبكية، ويمنعان العمى الليلي، ويقللان من خطر تنكس العين المرتبط بالعمر". 4. يساعد على الهضم هذه الأوراق غنية بالألياف الغذائية التي تُعزز حركة الأمعاء، وتمنع الإمساك. وتساعد الألياف الموجودة في هذه الأوراق أيضًا في الحفاظ على توازن البكتيريا المعوية، مما يضمن صحة الميكروبيوم 5. خصائص مضادة للالتهابات للأوراق تأثير مضاد للالتهابات، وذلك لاحتوائها على مكونات مفيدة مثل حمض الكينيك، والكامبفيرول، والكيرسيتين، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Frontiers In Chemistry. يمكن للبوليفينولات الموجودة في أوراق العنب أن تخفض علامات الالتهاب في الجسم، مما يُقلل من أعراض التهاب المفاصل، وداء الأمعاء الالتهابي، وآلام الجسم العامة الناتجة عن الالتهاب المزمن. 6. يعزز صحة القلب والأوعية الدموية يحتوي ورق العنب على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والصوديوم، كما أنه غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم. ويساعد هذان العنصران على تنظيم ضغط الدم وخفض الكوليسترول، مما يدعم صحة القلب ويقلل من خطر السكتة الدماغية. ورق العنب 7. ينظم سكر الدم وفقًا لدراسة نشرتها ResearchGate، تتمتع أوراق العنب بخصائص مضادة للالتهابات ومضادة لمرض السكري، فهي تحتوي على مركبات البوليفينول التي تُحسّن حساسية الأنسولين وتقلل من ارتفاع مستوى الجلوكوز بعد الوجبات، مما يجعلها مثالية لمرضى السكري من النوع الثاني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
هذا ما يحدث في جسمك عند تناول التنين...تفاصيل!
تعد فاكهة التنين من أكثر الفواكه الاستوائية تميزا بفضل شكلها الفريد وطعمها اللذيذ وقيمتها الغذائية العالية. ولا تكتفي هذه الفاكهة بمنحنا مذاقا فريدا يجمع بين حلاوة الكيوي الخفيفة وانتعاشة الإجاص، مع لمسة مقرمشة من البذور الصغيرة، بل تقدم أيضا فوائد صحية كبيرة، فهي غنية بفيتامين C الذي يقوي المناعة، كما تحتوي على كمية جيدة من الألياف التي تساعد على الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء.