logo
#

أحدث الأخبار مع #الأمة

فخامة الرئيس نحن معك ضد أعداء الإنسانية
فخامة الرئيس نحن معك ضد أعداء الإنسانية

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

فخامة الرئيس نحن معك ضد أعداء الإنسانية

ليس من أدبياتى ولا توجهى وتكوينى الفكرى ولا منهجى النقدى أن أقوم بمدح أحد أو نقده إلا إذا ما كنت أمتلك الدليل، وأناقش بالحجة والبرهان، وأعرض وأفند ما أشاهده على عقلى ثم أستفتى عليه قلبى بعد ذلك. لله درك فخامة الرئيس حملت على عاتقك مسؤولية تنوء من حملها الجبال الراسيات. تحملت عبئا كبيرا، لا أقول مسؤولية بلدنا الحبيب مصرنا الغالية وحدها وإنما مسؤولية أمانة التكليف، مسؤولية رعاية مصالح أمتنا العربية والإسلامية. عاملا بحديث النبى صلى الله عليه وسلم، كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته. فالمناصب تكليف وليست تشريفا، فوجدناك ثابتا صلبا على قدر المسؤولية، لم تلتف يوما إلى المثبطين أعداء الإنسانية الذين دأبهم وديدنهم وشغلهم الشاغل النيل من عزيمتنا والتثبيط من هممنا. فقد أرق مضاجعهم أى نجاح حققتموه بفضل قيادتكم الرشيدة وإدارتكم الحكيمة لكل الملفات الحيوية التى تنهض من خلالها الدول. نعم هى ملفات كثيرة وإرث ثقيل لا نحسد عليه. فى كل مفاصل الدولة، بإدارتها، محافظاتها، أحيائها، نجوعها، قراها. الهدف الرئيس، تحقيق ما نصبو إليه من الوصول بالمواطن المصرى إلى توفير حياة كريمة يستحقها، أملا فى الوصول إلى تحقيق تنمية مستدامة. فمذ توليت يا فخامة الرئيس المسؤولية، التكليف برئاسة مصر، ولم تدخر جهدا، ولم تتأخر يوما عن تلبية الواجب الوطنى، وقفت ضد هؤلاء الإرهابيين واستأصلتهم من شأفتهم وطهرت سيناء الحبيبة منهم، وولت وجهك شطر أرض الفيروز للنهوض بها وبأهلها عن طريق مشروعات عملاقة سواء فى الزراعات واستصلاح الأراضى، أو فى مجال السياحة من خلال تنمية السياحة الترفيهية والسياحة العلاجية. فأصبحت سيناء قبلة للزائرين سواء من العرب أو من دول العالم جميعا، مما يعود بالنفع على أهل سيناء، وبما ساعد فى جلب رؤوس الأموال التى تستخدم فى الاستثمارات العملاقة، مما أدى إلى رفع الاحتياطى النقدى من العملة الأجنبية فى البنك المركزى المصرى. فضلا عن ذلك كثيرة هى الملفات التى تحتاج إلى مجهود خارق، لدينا ملفات التعليم، ملف الثقافة والمجتمع، ملف البيئة، ملف المجالس النيابية، ثم الملف الأخطر عصب وشريان حياة الشعوب الملف الاقتصادى وزيادة معدلات النمو الاقتصادى، ووقف التضخم. ثم ملفات السياسات، سواء السياسية الداخلية أو السياسة الخارجية، من أجل تحقيق مناخ ديمقراطى تمارس فيه الحريات سواء فى الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية أو فى انتخابات المحليات، أو السياسة الخارجية فقد أصبح واضحا جليا أنه يشار إلينا بالبنان فى علاقاتنا بدول الجوار سواء دول عربية أو علاقاتنا بدول الخليج، أو دول العالم جميعا. حتى إذا ما وصلنا إلى الأزمة الراهنة، أزمة القضية الفلسطينية، فمن الذى أخذ على عاتقه تحمل مسؤولية هذا الملف، مصر الأبية، من الذى سعى للهدنة والمصالحة، من الذى تصدى لمخطط التهجير وتحدى أكبر دولة فى العالم وأعوانها، من الذى دعا إلى مؤتمر قمة عربية فى مارس الماضى. من الذى صرخ بأعلى صوته قائلا سيناء خط أحمر، لا للتهجير، نعم للتعمير، الكل تنصل، لكننا لم ولن نتخلى فالقدس وفلسطين وغزة والمسجد الأقصى قضية عقيدة تجرى فى عروقنا من الشريان إلى الشريان. لم يحدث هذا من فراغ سيدى الرئيس وإنما من خلال جهود مضنية نتيجتها تسليح على أعلى مستوى فى العالم، مناورات مع أقوى دول فى العالم، ترسانة أربكت عدونا اللدود، عدونا الاستراتيجى الذى شاهد ما يجعله يقف عند منتهاه ويقول نحن على عهدنا باتفاقية السلام مع مصر. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى نحن جميعا معك على قلب رجل واحد مصطفين خلفك داعمين أى قرار تتخذه فيه مصلحة البلاد وفيه خير العباد. ولن نقول لك مثل ما قال بنو إسرائيل لموسى عليه السلام، اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون. ولكن نقول اذهب أنت وربك فإنا معكما مقاتلون، لو خضت بنا البحر لخضناه معك، ولا أقول كلاما، مجرد كلام، لا فقد شاهدنا ذلك على المعابر الحدودية، شاهدنا الحشود الهادرة التى تطلب الإذن منكم للتصدى لهؤلاء القتلة المجرمون أعداء الإنسانية المتغطرسين ومن شايعهم ومن والاهم. نعم كلنا جنودك وجنود هذا الوطن، فى السلم كل فى مكانه، يؤدى ما كلف به من مهام حسبة لله تعالى وحبا فى تراب هذا الوطن، الطبيب فى مشفاه، المهندس فى مصنعه، الضابط والجندى فى معسكره، المعلم فى مؤسساته التعليمية. الصحفى ممسكا بقلمه ملبيا نداء الواجب، يجاهد بالكلمة فى سبيل توعية المواطن بواجبه نحو وطنه، فى خطاب توعوى يوضح فيه خطورة المرحلة الراهنة وأنه من الحكمة والتعقل الاصطفاف خلف قائدهم، وألا يعطوا أذانهم للشائعات المغرضة التى يطلقها أعداء الإنسانية، أعداء مصر فى الداخل أو فى الخارج، وأن يغلقوا الأبواب أمام قنوات الفتنة المأجورة التى تنفث سمومها من خارج البلاد. وفى الحرب، الكبير الطاعن فى السن قبل الصغير على أتم استعداد لحمل السلاح. فكما خاض الشعب المصرى معركة سطرت حروفها على صفحات التاريخ بأحرف من نور، معركة السادس من أكتوبر عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين شهدها العالم كله مسبحا بمهارة وعزيمة الجندى المصرى، مستعدون وكما ذكرت فخامتكم أن نفعلها مرات ومرات ضد من تسول له نفسه المساس بأمننا القوى وسلامة حدودنا وسلامة أراضينا المقدسة التى روتها دماء خيرة شباب الوطن. فكما وقف الشعب متصديا لأهل الشر الذين جعلوا من الدين ستارا لهم يستترون خلفه لتحقيق مآربهم وأهدافهم التدميرية للنيل من وحدة واستقرار البلاد وإثارة الفتن من أجل الوصول إلى سدة الحكم، وبفضل الله تعالى، وفضل المخلصين كشفهم الله تعالى، وثورة الثلاثين من يوليو ليست منا ببعيد. مستعد مرة ثانية وآلاف المرات أن يقف متصديا لهؤلاء ولأمثالهم بكل ما أوتى من قوة. فخامة الرئيس نحن الآن على مفترق الطرق، نكون أو نكون، لا أقول أو لا نكون، فالبقاء والغلبة لأهل الحق، ونحن أهل حق مدافعون عنه. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، سر على بركة الله فى طريقك ولتعلم حفظك الله أن خلفك جميع المصريين. فخامة الرئيس كن على يقين من ذلك، أن الله تعالى لن يترك عملك، فتوكل على الله إنك على الحق المبين.

الإشكالية النفسية في التنافسية العلمية
الإشكالية النفسية في التنافسية العلمية

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الإشكالية النفسية في التنافسية العلمية

ما رأيك في شيء من الخيال السياسي، مع ضمان أنه في وقته، حتى لا يضيع وقت العالم العربي الثمين، لا قدّر الله؟ يقيناً، لم يكن ثمّة داعٍ إلى طرح هذه الفتنة الذهنيّة المحتملة، لو لم تكن محفوفةً بالحرج الحضاري لهويّة الأمة. فكما لم يقل الخيّام: «لا توحشِ النفسَ بآتي السنينْ.. إن لم يكن عزْمُكَ عينَ اليقينْ... فهذه الأمّةُ تاريخُها.. مناقضٌ للحاضر المستكينْ». بالمناسبة، تستطيع ألاّ تصدّق هذا الكلام، وتستنشقَ نسائم فراديس الحَسَن الصبّاح في إعلام التنميات المتعثرة، فسوف تملأ رئتي خيالك بملاحم الأوهام. لا يخفى عنك المثل: «إن العصا من العُصيّة». أمامنا مسألة انقضت، فلم يعد حلّها يجدي أو يشغل، لكن في بطنها قضية كبرى، فلا تسمع للخيام قوله: «لا تشغل البال». المشكلة التي فات أوان حلولها، هي أن الأمة طوال التاريخ كانت تمتلك أوراقاً كثيرةً من ذرائع ترك الأيّام تفعل ما تشاء. من أهمّها الفوارق النجومية في القوة الصلبة واستئساد علوم العصر ومخرجاتها ومنتجاتها ومهرجانات بهرجاتها. تاريخ الدول العظمى مفعم بسخريات الألعاب السحرية. تخيّل أن شبه القارّة الهندية بطمّ طميمها، سيطرت عليها بريطانيا بخمسة آلاف جندي. سبب حربي الأفيون في الصين كان تمكين الإنجليز من دفع مديونية دولتهم. كان العالم الثالث في جل القارات مغلوباً على أمره، على الرغم من نصاعة صفحات الكفاح والنضال، وروائع الملاحم القانية التي حبّرتها الأمم والشعوب بدمائها. تلك قضيّة أكثرية صفحاتها طويت وباتت أرشيفات على الرفوف أو في مخزون الحواسيب. الجراح التي لم تندمل لم تلتئم بعدُ. لكن القضيّة الأعوص هي ما يضمره مقبل السنين والعقود. الظروف الدولية لم تكن مناسبةً جرّاء فوارق القوة الصلبة والتفوق العلمي عالمياً، التي كانت تشكل طبقيّةً في الأسلحة المادية والمعنوية. لكن، علينا أن نتصور المشكلة الأنكى مستقبلاً، وهي المحنة السيكولوجية. بالأمس كانت الذرائع: القوى الكبرى كانت الكبرى بالترسانات والأساطيل والعلوم والصناعات والاقتصاد والجامعات. كيف سيكون المشهد إذا حل منتصف القرن ومعه عودة الروح إلى القانون الدولي، يومئذ لن تجد التنميات المتعثرة أوراقاً تبرر بها عدم تطوير التعليم، تعسّر مراكز البحث العلمي، وتردّي التنمية في جميع الميادين. سيكون الردّ: الذرائع باطلة، لم يعد لديكم إلا التذرع بفوارق قدرات الأدمغة. فهل ترضون بهذا لأنفسكم؟ لزوم ما يلزم: النتيجة المهربيّة: لا يوجد مفر أروع من التنمية الشاملة.

"حركة الأمة" نظمت لقاءً تضامنياً مع غزة
"حركة الأمة" نظمت لقاءً تضامنياً مع غزة

الوطنية للإعلام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

"حركة الأمة" نظمت لقاءً تضامنياً مع غزة

وطنية - نظمت لجنة الإرشاد والتوجيه في "حركة الأمة" لقاءً تضامنياً "نصرةً للمسجد الأقصى المبارك، ودعماً للشعب الفلسطيني، ورفضاً للمجازر والاعتداءات التي يتعرض لها الشعبان اللبناني والفلسطيني"، وذلك تحت عنوان "المقاومة باقية حتى زوال المحتل"، في المركز الرئيسي للحركة ببيروت. وألقى الأمين العام للحركة الشيخ عبد الله جبري كلمة استنكر فيها "سكوت العالم أمام المجازر التي تحصل في فلسطين المحتلة"، داعياً منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية الى "تحمّل مسؤولياتهما أمام الله وشعوب الأمة، والتحرك لنصرة مقدسات الأمة". كما دعا الى "رفض كل أشكال التطبيع، ومواجهة كل من يسعى الى تمرير مشاريع العدو في بلدنا، فالتطبيع حرام شرعاً، وخيانة وطنية". من جانبه، قال المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد كميل باقر زاده "إن ما يحصل في عالمنا الإسلامي من تحولات وأحداث وتطورات متلاحقة، خصوصاً المجازر التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وأيضاً ما حصل في لبنان من اعتداءات ومجازر وقصف، وما يحصل اليوم في اليمن من هجمات وحشية، كل هذا يدعونا للمحاسبة والرجوع للقيم والمبادئ الإسلامية الأساسية التي تبين الحق من الباطل، وتدعونا للوحدة". وسأل "أين هي المؤسسات التي كانت تتحدث عن حقوق المرأة والطفل والحيوان.. وكانوا يزعمون أنهم يعطون المرأة حقوقها؟ اليوم تم إثبات أن ذلك كان ادعاءات زائفة، وما يروِّج له الغرب هو خدعة كبيرة". وأكد أن "هناك كثير من المبادئ الأساسية التي تجمع السُّنة والشيعة، أهمها توحيد الله سبحانه وتعالى، والنصوص القرآنية في هذا الخصوص كثيرة، وفي الآيات الكريمة الكثير من الشواهد التي تدعو إلى عبادة الله وحده، كما أن رسالة جميع الأنبياء - كما ورد في القرآن الكريم - أن نعبد الله تعالى فقط، وأن نتجنب الطاغوت، وهذا ما يجب علينا اليوم؛ أن ننبذ الطواغيت ونقف في وجه مخططاتهم، لأن مشاريع الطواغيت هي ضد رسالة الإسلام والتوحيد، فالتوحيد يعني أن نتمسك بحبل الله عز وجل، ولهذا يجب أن نكون موحَّدين مجتمعين، وصفاً واحداً في مواجهة قوى الاستكبار، وأن نكون من المقاومين المجاهدين في مواجهة أعداء الأمة، كما يجب علينا أن ندعم المجاهدين في كل أنحاء العالم، وأن نقف معهم متماسكين ثابتين على الحق".

لقاء تضامني رفضا للتطبيع مع العدو في مركز "حركة الامة" والكلمات دعت الىوضع استراتيجية دفاعية بالشراكة وتحت غطاء الدولة
لقاء تضامني رفضا للتطبيع مع العدو في مركز "حركة الامة" والكلمات دعت الىوضع استراتيجية دفاعية بالشراكة وتحت غطاء الدولة

الوطنية للإعلام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

لقاء تضامني رفضا للتطبيع مع العدو في مركز "حركة الامة" والكلمات دعت الىوضع استراتيجية دفاعية بالشراكة وتحت غطاء الدولة

وطنية - نظمت "حركة الأمة" و" المركز الإسلامي للإعلام والتوجيه"، وبالتعاون مع موقع "صدى الضاحية"، لقاءً تضامنياً، اليوم، رفضاً "للتطبيع مع العدو الصهيوني، ودعما لصمود وثبات أهلنا في قطاع غزة"، في حضور نائب رئيس حزب "الاتحاد" أحمد مرعي، وممثلي الأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية والفصائل الفلسطينية وعلماء دين، وذلك في المركز الرئيسي للحركة - بيروت. بداية، قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، ثم كلمة ترحيبية من رئيس "المركز الإسلامي للإعلام والتوجيه" الشيخ محمد اللبابيدي ، الذي قال إن "التطبيع جريمة بحق الإنسانية وكارثة أخلاقية"، مستنكراً "الجرائم والاعتداءات المتواصلة الصهيونية على غزة ولبنان". خلف تلاه مسؤول العلاقات الإسلامية في "حركة المقاومة الإسلامية – حماس" بسام خلف الذي أكد أن "الحديث عن التطبيع مع إسرائيل مضيعة للوقت، فاليهود لا عهد لهم"، مشيراً إلى "أننا الآن أمام مرحلة غير مسبوقة في تاريخ الأمة، بادرت فيها المقاومة بالطوفان لإعادة رسم معادلة الصراع، ونصرةً للقدس وإسقاطاً لمشاريع التطبيع والتهجير". المصري من جهته، شدد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "أمل" الشيخ حسن المصري على أن "العنوان الرئيسي الذي يجب أن يكون لدى كل شريف وحر، هو ان لا لقاء مع الكيان الإسرائيلي تحت أي ظرف من الظروف، ولا لقاء مع كل من حرض واستباح أراضينا"، مبديا "كيف أنه في الوقت الذي تشكو فلسطين من الخذلان، يهرول البعض للتطبيع، وهم يدركون أنهم واهمون ويركضون وراء السراب، لأن إسرائيل لن تعطيهم إلا المزيد من الذل والانحطاط الأخلاقي". منور واشار مسؤول العلاقات اللبنانية في "حركة الجهاد الإسلامي" أبو وسام منور إلى أن "ما يحصل في قطاع غزة من مشاريع تهجير عبر المجازر التي يتم ارتكابها، بدأ يحصل أيضاً شمال الضفة الغربية، والهدف واضح؛ تهجير أهالي الضفة كما غزة إلى دول الجوار، أو حتى إلى الدول الإقليمية، وهذه المشاريع الاستعمارية بدأت تطال بعض الدول العربية وبطرق مختلفة، وما يحصل جنوب لبنان خير دليل، وما يحصل في بعض مناطق سوريا يؤسس للمشروع الإسرائيلي، وكل هذا تحت أنظار قادة وحكام العرب". غبريس وسأل عضو المجلس المركزي في "حزب الله" ومسؤول العلاقات العامة في "تجمع العلماء المسلمين" الشيخ حسين غبريس :" لماذا هذه الهجمة، تحديداً، على حزب الله؟ هذا إن يدل على شيء فعلى استهداف بيئة المقاومة، التي كانت وستبقى المتراس الأول في مواجهة العدو الإسرائيلي"، وقال: "الأمور واضحة، الكثير من المجازر ارتُكبت سابقاً في لبنان، وهذا السيناريو سيتجدد في حال سلمت المقاومة سلاحها"، وأضاف: "فليكُن كلامنا واضحاً: لن نقبل بالتطبيع، ولن نسلّم السلاح، ونحن جاهزون لوضع استراتيجية دفاعية بالشراكة، وتحت غطاء الدولة اللبنانية على القاعدة الوطنية". بيضون وقال عضو "لقاء الإعلام الوطني" مبارك بيضون : " نعيش اليوم واقعاً لا مكان للحقيقة فيه، في ظل المجازر المتواصلة في فلسطين، وفي ظل الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان". وأضاف: الردع والمقاومة والثبات في مواجهة المؤامرات التي تحاك ضد عروبتنا هو ما يجب أن يكون، لأن الحرية لا تُعطى على جرعات، ولا تُستجدى". جبري من جهته، سأل الامين العام لـ"حركة الأمة" الشيخ عبد الله جبري:"أين هي منظمات حقوق الطفل، وحقوق المرأة والإنسان العالمية في ظل ما يحصل في فلسطين وجنوب لبنان؟وقال: "اخترنا في لبنان وفلسطين هذا الطريق؛ طريق المقاومة، لأنه طريق العزة والكرامة، بالرغم من الصعاب والخيانة، لكن سنصمد ونثبت وننتصر".

تصعيد من منتسبي الوداد للمطالبة برحيل الرئيس هشام آيت منا
تصعيد من منتسبي الوداد للمطالبة برحيل الرئيس هشام آيت منا

WinWin

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • WinWin

تصعيد من منتسبي الوداد للمطالبة برحيل الرئيس هشام آيت منا

باتت الضغوطات تزداد يومًا بعد آخر، على رئيس نادي الوداد الرياضي هشام آيت منا، من طرف الجماهير وأيضًا من جانب منتسبي الفريق الأحمر، خاصةً في ظل تراجع النتائج وعدم قدرة النادي المغربي حتى اللحظة على ضمان الوجود في النسخة المقبلة من دوري أبطال أفريقيا. وبعد التعادل الأخير الذي حققه "نادي الأمة" بهدف لمثله أمام الرجاء الرياضي، في إطار الجولة 26 من بطولة الدوري المغربي، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، ارتفعت حدة الغضب بين كافة الفعاليات الودادية. تصعيد من منتسبي الوداد تجاه الرئيس يواصل منتسبو النادي المغربي، مطالبة رئيس الفريق الأحمر هشام آيت منا بالرحيل عن صفوف "القلعة الحمراء"، مؤكدين أن الأخير لم يخدم قط مصلحة فريقهم منذ أن تولى مسؤولية تسيير الفريق المنتمي لمدينة الدار البيضاء. وتحصل موقع winwin اليوم الأحد، على نسخة من بيان لمنتسبي نادي الوداد الرياضي جاء فيه: "في ظل الوضعية الكارثية التي آل إليها نادي الوداد، وبعد توالي النكسات وخيبات الأمل، نسجل -نحن منتسبي النادي- بأسف واستياء ما آلت إليه الأمور من تراجع خطير على كافة المستويات، وتسيير هاوٍ، وسوء تدبير مالي، وتصرفات لا تليق بنادٍ عريق يجسد جزءًا من تاريخ الوطن وهويته الرياضية". وتابع البيان: "لقد بات من الواضح لكل من له غيرة حقيقية على النادي، أن رئاسة المكتب لا ترقى لمستوى تطلعات الجماهير، ولا تجسد قيم وتاريخ النادي حيث طبع إدارتها أسلوب متعجرف واستفزازي، وضرب صارخ بعرض الحائط لمصلحة الفريق". وأضاف البيان: "نطالب برحيل الرئيس وجميع أعضاء مجلس الإدارة، حفاظًا على ما تبقى من كرامة، ولفتح صفحة جديدة يكون عنوانها الشفافية والرؤية الرياضية السليمة". وختم البيان: "يحذر منتسبو الوداد من اتخاذ أيّة قرارات مالية قد تثقل كاهل النادي مستقبلًا، وختامًا نؤكد بكل وضوح إما الاستقالة أو الإقالة". جدير بالذكر أن النادي البيضاوي بات يحتل المركز الثالث على سلم ترتيب الدوري المغربي برصيد 44 نقطة، بفارق 16 نقطة عن نهضة بركان متصدر الترتيب، ونقطة واحدة فقط خلف الجيش الملكي صاحب المركز الثاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store