أحدث الأخبار مع #الأمراض


الرياض
منذ يوم واحد
- صحة
- الرياض
منظمة الصحة العالمية تنظم "أسبوعًا عالميًّا للتوعية بالملح"1.89 مليون وفاة سنويًا بسبب الملح
توصي منظمة الصحة العالمية بألا يتجاوز استهلاك البالغين من الملح 5 غرامات يوميًا، أي ما يعادل ملعقة شاي صغيرة، حيث يؤدي تناول كميات كبيرة من الملح إلى احتباس السوائل في الجسم، وقد يزيد من خطر الإصابة بأمراض متعددة مثل ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسكتات الدماغية، وتلف الكلى. في كل عام تنظم منظمة الصحة العالمية 'أسبوعًا عالميًّا للتوعية بالملح' خلال الفترة من 12 إلى 18/5/2025م، للمساعدة على زيادة الوعي بالتأثير الضار للإكثار من الملح على الصحة، وتهدف الحملة العالمية إلى إلقاء الضوء على الملح الخفي في منتجاتنا الغذائية المفضلة، وتشجيع أولئك الذين يَعُدُّون الملح أساسيًّا في طعامهم وطعام أطفالهم على اتخاذ الإجراءات اللازمة. وتهدف المناسبة إلى زيادة التوعية والتثقيف حول الحد من استهلاك الملح، والحد من الوفيات والأمراض الناجمة عن الأمراض المرتبطة بالنظام الغذائي، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، حيث يمكن منع حوالي 2.5 مليون حالة وفاة كل عام، إذا خُفِّضَ استهلاك الملح العالمي إلى أقل من 5 جرامات يوميًّا، إضافة إلى تهيئة بيئة داعمة في المؤسسات العامة، كالمستشفيات، والمدارس، وأماكن العمل، ودور الرعاية، للتمكين من اتباع خيارات تقليل الصوديوم، وإعادة تركيب المنتجات الغذائية لتحتوي على كميات أقل من الملح، وتحديد مستويات مستهدفة لكمية الملح في الأغذية والوجبات. يتمثل التأثير الصحي الأساسي المرتبط بالوجبات الغذائية عالية الصوديوم، في ارتفاع ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وسرطان المعدة والسمنة، وهشاشة العظام، ومرض مينيير، وأمراض الكلى. كما يرتبط ما يُقدَّر بنحو 1.89 مليون حالة وفاة كل عام، باستهلاك مقادير كبيرة جدًا من الصوديوم، ويمكن أن يكون هناك الكثير من الملح الخفي في وجباتنا الغذائية، حيث يأتي معظم استهلاكنا من الأطعمة المعلبة. ويُعد تناول الملح الزائد أحد عوامل الخطر الرئيسية لارتفاع ضغط الدم، الذي يؤدي بدوره إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات الدماغية. أعلنت منظمة الصحة العالمية أن المملكة ضمن قائمة الدول الأعلى عالميًا في الحد من استهلاك الملح، والأولى عربيًا وإقليميًا في سنّ التشريعات والإجراءات للحد من الاستهلاك المفرط للملح. وتُولي الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية أهمية كبيرة للحد من استهلاك الملح، نظرًا لارتباطه الوثيق بالأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. • الخبز: فرضت الهيئة حدًا أقصى لمحتوى الملح في الخبز لا يتجاوز 1 جرام لكل 100 جرام من المنتج النهائي، نظرًا لكون الخبز من أكثر الأغذية استهلاكًا يوميًا. • أغذية الرضع والأطفال وشراب اللبن: تم تحديد حد أقصى للملح لا يتجاوز 1 جرام لكل 100 ملليلتر. • 24 صنفًا غذائيًا: حثت الهيئة مصنعي ومستوردي الأغذية على خفض محتوى الملح في 24 صنفًا غذائيًا، من خلال تبني 'الحدود الاسترشادية القصوى للملح في المنتجات الغذائية'. اعتبارًا من 1 يوليو 2025م القادم، ستُلزم المطاعم والمقاهي بوضع علامة 'ملح' على قوائم الطعام (الورقية والإلكترونية) وعلى منصات الطلبات الإلكترونية، بجانب الأطعمة التي تحتوي على أكثر من 5 جرامات من الملح (2000 ملليغرام من الصوديوم). • المسوحات الميدانية: تُجري الهيئة أعمال المسح الميداني لقياس معدل استهلاك الفرد من الملح، بهدف وضع استراتيجيات تدريجية لخفض الاستهلاك. وتشارك الهيئة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتقليل استهلاك ملح الطعام، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، والتي تهدف إلى خفض استهلاك الملح إلى أقل من 5 جرامات يوميًا. أطلقت الهيئة حملات توعوية بفوائد تقليل الملح في الخبز، ومنها خفض احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، كما أصدرت دليلاً إرشاديًا يحتوي على نصائح عملية لتقليل استهلاك الملح، مثل تقليل تناول الوجبات الجاهزة والصلصات المالحة.


الجزيرة
منذ 5 أيام
- صحة
- الجزيرة
100 غرام يوميا قد يكلّفك الكثير.. الأطعمة المعالجة تشكل تهديدا خطيرا
حذّر موقع "أبونيت دي" الألماني من خطورة تناول الأطعمة المعالجة بكثافة، مشيرا إلى أن تحليلا شاملا لـ41 دراسة علمية شملت أكثر من 8 ملايين بالغ، كشف عن صلة مباشرة بين استهلاك هذه المنتجات وارتفاع خطر الإصابة بأمراض خطيرة، بل زيادة في معدل الوفاة الإجمالي. البيانات أظهرت أن تناول 100 غرام فقط من الأطعمة المعالجة للغاية يوميا يؤدي إلى: ارتفاع خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 14.5%. زيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 5.9%. ارتفاع خطر أمراض الجهاز الهضمي بنسبة تصل إلى 19.5%. زيادة طفيفة في خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 1.2%. زيادة في معدل الوفاة الإجمالية بنسبة 2.6%. كما أشار الموقع إلى أن هذا النمط الغذائي قد يرفع خطر الإصابة بأمراض نفسية مثل الاكتئاب والقلق، خاصة مع الاستهلاك المنتظم والمستمر. لماذا تمثل الأطعمة المعالجة تهديدا؟ يُفسّر الموقع الألماني التأثيرات السلبية للأطعمة المعالجة بأنها تحتوي غالبا على: كميات عالية من الدهون، السكر، والملح. كثافة غذائية منخفضة للغاية. ندرة أو غياب الألياف، والفيتامينات، والمعادن الأساسية. ويؤدي هذا الخليط إلى زيادة الوزن (السمنة)، واضطرابات في التمثيل الغذائي للدهون، إلى جانب ضعف حساسية الجسم تجاه الإنسولين، مما يمهد للإصابة بالسكري وأمراض مزمنة أخرى. أمثلة على الأطعمة "المعالجة بشدة" حدد "أبونيت دي" أبرز أنواع الأطعمة التي تدخل ضمن هذه الفئة، وتشمل: إعلان المشروبات الغازية والمشروبات السكرية. رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المالحة. الحلويات، الشوكولاتة، البسكويت التجاري. البيتزا المجمدة، المعكرونة سريعة التحضير، والوجبات الجاهزة. حبوب الإفطار عالية السكر. اللحوم المعالجة وبدائل النقانق النباتية التي تحتوي على إضافات صناعية. ماذا تعني "الأطعمة المعالجة للغاية"؟ عرّف الموقع هذه المنتجات بأنها تلك التي خضعت لعمليات تصنيع مكثفة بهدف تغيير نكهتها، وقوامها أو مدة صلاحيتها، وغالبا ما تحتوي على: نكهات وألوان اصطناعية. مواد حافظة ومستحلبات. عدد كبير من المكونات الصناعية. وتخلو عادة من المكونات الطبيعية أو الطازجة، مما يجعلها فقيرة غذائيا، وإن كانت مشبعة بالسعرات. توصيات وتحذيرات ومع تصاعد القلق من الآثار الصحية بعيدة المدى، حثّ خبراء الصحة العامة على: الابتعاد عن الأطعمة المعالجة قدر الإمكان. الاعتماد على الأغذية الطازجة والمكونات الطبيعية. قراءة الملصقات الغذائية للتحقق من محتوى السكر، والدهون، والإضافات. وتسلط الدراسة الضوء على مسؤولية المستهلك في اختيار نظام غذائي متوازن، وتوجه تحذيرا صريحا من الاعتماد طويل الأمد على منتجات غذائية مصنعة تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية بشكل كبير.


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
90 % من أسر قطاع غزة تعاني انعدام الأمن المائي
أكدت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع نسبة عينات المياه الملوثة عن 25 بالمئة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن تلوث المياه أدى إلى انتشار العديد من الأمراض بين المواطنين. وذكرت الوزارة في بيان صحفي، أن 90 بالمئة من الأسر تواجه انعدام الأمن المائي، وأن دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة يزيد من الاحتياج للمياه، خاصة مياه الشرب. وقالت إن التجمعات السكانية في أماكن النزوح تعاني من أوضاع كارثية نتيجة عدم توفر مصادر المياه، كما أن الحفر الامتصاصية المخصصة للصرف الصحي تزيد من الخطورة على الخزان الجوفي. وأكدت أن 90 بالمئة من محطات التحلية خرجت عن الخدمة تماما، كما أن 80 بالمئة من محطات الصرف الصحي خرجت عن الخدمة، ما يزيد نسبة تلوث مياه البحر.


رائج
منذ 7 أيام
- صحة
- رائج
ما هو مرض الذئبة الحمراء وما هي أعراضه؟.. يصيب الملايين
في عالم الصحة والأمراض، يبرز مرض الذئبة الحمراء كحالة معقدة ومتعددة الأوجه، غالبا ما تتجلى أعراضه في صورة خليط عشوائي من المشكلات الصحية. تخيل أن تستيقظ كل يوم لتواجه حساسية مفرطة تجاه أشعة الشمس، وطفحا جلديا يغطي جسدك، وإرهاقا شديدا ينهك قواك، بالإضافة إلى تقرحات مؤلمة في الفم، ومتاعب في الكلى والمفاصل تحد من حركتك، وتساقطا غزيرا لشعرك، وتورما في الغدد الليمفاوية. إن هذا السيناريو ليس مجرد كابوس عابر، بل هو الواقع اليومي المرير الذي يعيشه ملايين الأشخاص حول العالم المصابين بمرض الذئبة الحمراء، وهو اضطراب مناعي ذاتي مزمن وموهن. لذلك، في التقرير التالي، نستعرض كل ما تريد معرفته عن مرض الذئبة الحمراء، أسبابه وأعراضه وطرق علاجه. يعد مرض الذئبة الحمراء من الأمراض الشائعة نسبيا، ولكنه يتميز بتنوع أعراضه وتعقيدها، مما يجعل مظهره مختلفا بشكل كبير بين الأفراد المصابين. لذا، نستعرض معكم معلومات عن مرض الذئبة الحمراء. يصيب الشباب في الغالب غالبا ما تبدأ أعراض مرض الذئبة في الظهور خلال مرحلة الشباب، تحديدا بين سن الخامسة عشرة والرابعة والأربعين. مرض مناعي مزمن متعدد الأوجه يمكن لهذا المرض أن يؤثر على أي جزء من الجسم، بما في ذلك الجلد والمفاصل. وتكمن خطورته بشكل خاص في تأثيره على الأعضاء الحيوية مثل الكلى والقلب. النساء أكثر عرضة للإصابة تشير الإحصائيات إلى أن حوالي 90% من الأشخاص المتعايشين مع مرض الذئبة هن من الإناث. تفاوت بين المجموعات العرقية الأمريكيون من أصول أفريقية، والآسيويون، والمنحدرون من أصول إسبانية أو لاتينية، وسكان جزر المحيط الهادئ، والأمريكيون الأصليون، هم أكثر عرضة للإصابة بالذئبة بمعدل يتراوح بين ضعفين وثلاثة أضعاف مقارنة بالأشخاص من العرق القوقازي. تشير الإحصائيات إلى أن ما يقرب من خمسة ملايين شخص على مستوى العالم يعانون من هذا المرض، من بينهم حوالي مليون ونصف المليون يعيشون في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها. لذلك، نستعرض في السطور التالية، ما هي أسباب الذئبة الحمراء؟ العوامل الوراثية يعتبر الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مع الإصابة بالذئبة الحمراء، أو تاريخ عائلي مع أمراض المناعة الذاتية الأخرى، هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض. ومع ذلك، فإن وجود جينات معينة لا يعني بالضرورة الإصابة بالذئبة. العوامل البيئية يمكن لبعض العوامل البيئية أن تحفز ظهور الذئبة لدى الأشخاص المهيئين وراثيا. تشمل هذه العوامل: التعرض للأشعة فوق البنفسجية سواء من الشمس أو من مصابيح التسمير، بالإضافة إلى بعض أنواع العدوى الفيروسية، وبعض الأدوية والإجهاد الشديد. العوامل الهرمونية تؤثر الهرمونات الجنسية على الذئبة، حيث أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض بعشر مرات تقريبا مقارنة بالرجال، وغالبا ما تظهر الأعراض في سنوات الإنجاب. تم تخصيص 10 مايو كل عام، ليكون اليوم العالمي للذئبة الحمراء، بهدف تسليط الضوء على هذا المرض الذي لا يزال غير مفهوم بشكل كامل لدى الكثيرين، والذي يمكن أن يخلف آثارا مدمرة على حياة المرضى وعائلاتهم. وفي السطور التالية، نستعرض معكم أعراض الذئبة الحمراء المبكرة، أو بشكل عام ما هي أعراض الذئبة الحمراء؟ إرهاق شديد يشعر المريض بالتعب والإرهاق بطريقة لا تتحسن حتى بعد الراحة. آلام وتورم في المفاصل غالبا ما تكون هذه اللآلام في المفاصل الصغيرة في اليدين والمعصمين والقدمين. طفح جلدي يعاني من المريض من طفح جلدي، أشهرها على شكل فراشة يمتد على الخدين وجسر الأنف. كما يمكن أن تظهر أنواع أخرى من الطفح الجلدي في مناطق مختلفة من الجسم. حساسية للضوء يمكن أن تتفاقم الأعراض بعد التعرض لأشعة الشمس. أعراض أخرى قد يعاني المريض من تساقط الشعر، وقرح الفم أو الأنف، بالإضافة إلى آلام في الصدر عند التنفس بعمق، وصداع ومشاكل في الذاكرة والتركيز. وفي بعض الحالات، يمكن أن يحدث تورم في الساقين أو حول العينين، وشحوب أو زرقة في أصابع اليدين والقدمين. التأثير على الأعضاء الداخلية في بعض الحالات، يمكن أن تمتد الأعراض إلى الأعضاء الداخلية، مثل التهاب الكلى، والتهاب القلب والأوعية الدموية، والتهاب الرئتين. إلى جانب مشاكل في الدم، مثل فقر الدم أو انخفاض عدد الصفائح الدموية أو خلايا الدم البيضاء، مع ظهور مشاكل عصبية ونفسية مثل النوبات، الاكتئاب، والقلق. يشهد الآن اليوم العالمي للذئبة الحمراء مشاركة متزايدة من دول عديدة في معظم قارات العالم، من أفريقيا وآسيا وأستراليا إلى الأمريكتين الشمالية والجنوبية وأوروبا، مما ساهم في تعزيز الوعي بهذا المرض وأهمية دعم المصابين به. وفي السطور التالية، نستعرض معكم طرق تشخيص مرض الذئبة الحمراء. التاريخ الطبي والفحص البدني في البداية، يسأل الطبيب عن الأعراض والتاريخ الطبي للعائلة ويقوم بفحص شامل. تحاليل الدم والبول تساعد هذه التحاليل في الكشف عن علامات الالتهاب والأجسام المضادة الذاتية ومشاكل وظائف الأعضاء. خزعة من الجلد أو الكلى في بعض الحالات، يمكن أن تكون هناك حاجة لأخذ خزعة لتأكيد التشخيص أو تقييم مدى تلف الأعضاء. فحوصات التصوير يطلب الطبيب في بعض الحالات فحوصات مثل الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم تأثير الذئبة على الأعضاء الداخلية. يتساءل كثيرون: هل يمكن الشفاء من الذئبة الحمراء؟ وفي إطار جهود التوعية بهذا المرض، خاصة في اليوم العالمي للذئبة، إليكم ما هو علاج الذئبة الحمراء؟ الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية يسعى هذا العلاج إلى تخفيف الألم والالتهاب. الأدوية المضادة للملاريا تساعد هذه الأدوية على علاج الطفح الجلدي وآلام المفاصل والإرهاق وتقليل النوبات. الكورتيكوستيرويدات يستخدم هذا العلاج لتقليل الالتهاب الشديد والسيطرة على النوبات. مع العلم إنه يجب استخدامه بأقل جرعة فعالة لأقصر فترة ممكنة بسبب آثاره الجانبية المحتملة. مثبطات المناعة كما هو واضح من اسمها، تستخدم هذه الأدوية لتثبيط نشاط الجهاز المناعي في الحالات الأكثر شدة، أو عندما يؤثر المرض على الأعضاء الحيوية. العلاجات البيولوجية تستهدف هذه العلاجات بروتينات معينة في الجهاز المناعي وتستخدم في بعض حالات الذئبة النشطة. نصائح مهمة بالإضافة إلى الأدوية، ينصح الأطباء بتجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس بانتظام. مع ضرورة اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام ضمن الحدود المسموح بها، والحصول على قسط كاف من النوم والراحة.


صحيفة سبق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تجمُّع القصيم الصحي يحذّر: الإفراط في تناول الملح يهدّد الصحة بـ 10 أمراض خطيرة
حذّر تجمُّع القصيم الصحي من مخاطر الإفراط في تناول الملح؛ مشيراً إلى أنه يعد عامل خطر رئيساً؛ قد يؤدي إلى الإصابة بعددٍ من الأمراض المُزمنة والخطيرة. وأوضح التجمُّع أن أبرز الأضرار الصحية المرتبطة بزيادة استهلاك الملح، تشمل: ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، السكتة الدماغية، أمراض الكلى، السمنة، هشاشة العظام، اضطرابات المعدة، وسرطان المعدة، مؤكداً أن بعض هذه الحالات قد تكون مميتة إذا لم يُتحكم فيها مبكراً. وأشار التجمُّع إلى أن تقليل استهلاك الملح يُسهم بشكل مباشر في الوقاية من هذه الأمراض، ويدعم نمط حياة أكثر صحة وجودة، داعياً أفراد المجتمع إلى وعي غذائي أكبر، والحرص على مراجعة نسب الملح في المنتجات الغذائية اليومية.