أحدث الأخبار مع #الأمفيتامينات
التحري
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- التحري
إحباط محاولة تهريب ضخمة للكبتاغون من سوريا إلى هذا البلد
أعلنت السلطات العراقية اليوم الاثنين عن إحباط محاولة لتهريب 400 ألف قرص من مخدر الكبتاغون قادمة من شرق سوريا عبر نهر الفرات. يأتي هذا الإعلان في ظل تنامي تجارة المخدرات في العراق وتزايد استهلاكها، مما يشكل تحديًا كبيرًا للحكومة. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن العراق كان قد أعلن قبل ثلاثة أسابيع عن ضبط أكثر من طن من الكبتاغون مصدره سوريا عبر تركيا، وهو أول إعلان من نوعه منذ سقوط نظام بشار الأسد المتهم بتصنيع هذا المنشط على نطاق واسع. وأوضح العميد مقداد ميري، الناطق باسم وزارة الداخلية، في بيان أن قوات حرس الحدود تمكنت من إفشال عملية التهريب في منطقة الباغوز شرق سوريا، حيث كانت المخدرات مخبأة داخل عبوات بلاستيكية محكمة الإغلاق. كما أشار إلى إحباط محاولة تهريب أخرى قبل أسبوع لـ 30 ألف حبة من المخدر نفسه عبر نفس الطريق، وكانت مخبأة بطريقة مماثلة داخل علب بلاستيكية وملفوفة بالقصب للتمويه.ويعتبر العراق، الذي يشترك في حدود مع سوريا وإيران والسعودية والكويت، معبرًا رئيسيًا لتهريب المخدرات، وقد تحول في السنوات الأخيرة إلى مركز هام لتجارة الكبتاغون والكريستال ميث. وغالبًا ما تعلن بغداد عن ضبط كميات كبيرة من المخدرات، وخاصة الكبتاغون الذي تعتبر السعودية وجهته الأساسية. ويُصنف الكبتاغون، وهو مخدر سهل التصنيع ويتكون عادة من الأمفيتامينات والكافيين ومواد أخرى، من قبل الأمم المتحدة كأحد أنواع الأمفيتامينات المحفزة، وقد أصبح المخدر الأول من حيث التصنيع والتهريب والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي. وبيّن تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة عام 2024 أن العراق شهد زيادة كبيرة في الاتجار بالمخدرات واستهلاكها خلال السنوات الخمس الماضية، وخاصة الكبتاغون والميثامفيتامين. وفي سياق متصل، أقر مصدر دبلوماسي مطلع في مارس الماضي بصعوبة تقدير حجم نشاط شبكات إنتاج وتهريب الكبتاغون في سوريا، مشيرًا إلى هشاشة السيطرة في المنطقة ومحدودية وسائل المكافحة بسبب الوضع الاقتصادي والعقوبات المفروضة على سوريا. وأكد رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، استمرار تجارة الكبتاغون ونشاط خلايا التهريب، على الرغم من توقف مصانع الكبتاغون التي أنشأها النظام السوري السابق في الساحل
النهار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
العراق يعلن إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون من شرق سوريا
أعلنت بغداد الاثنين إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات من شرق سوريا باتجاه العراق حيث تشكّل تجارة المخدرات تحديا كبيرا للسلطات خصوصا مع ازدياد حجم استهلاكها. وكان العراق تحدث قبل ثلاثة أسابيع عن ضبط أكثر من طن من حبوب الكبتاغون المخدّرة مصدرها سوريا عبر تركيا. وكان ذلك الإعلان الأول من نوعه منذ سقوط بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر والمتهم نظامه بتصنيع المنشط الشبيه بالأمفيتامين على نطاق واسع في المنطقة. وقال الناطق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري في بيان الاثنين "تمكّن لواء مغاوير الحدود من إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة مخدرة من نوع +كبتاغون+ عبر مجرى نهر الفرات باتجاه العراق في منطقة الباغوز" في شرق سوريا. ونوّه إلى أن المواد المخدّرة المهرّبة كانت "مخفية داخل +جليكانات بلاستيكية+ محكمة الإغلاق". وأعلن ميري كذلك الأسبوع الماضي "إحباط محاولة تهريب 30 ألف حبة" من المخدّر نفسه عبر الطريق نفسه، وكانت تلك المواد "مخفية داخل علب بلاستيكية ومعبأة بأكياس ثم أُحكم ربطها بلفة من القصب للتمويه". ويُعدّ العراق الذي له حدود مع سوريا وإيران والسعودية والكويت، بلد عبور لتهريب المخدرات، وتحوّل في السنوات الأخيرة إلى ممر مهم لتجارة المخدرات، لا سيما الكبتاغون والكريستال ميث. وغالبا ما تعلن بغداد ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة أبرزها الكبتاغون الذي تشكّل السعودية الوجهة الأساسية له. وحبوب الكبتاغون من المخدرات السهلة التصنيع، وتصنّفها الأمم المتحدة على أنّها "أحد أنواع الأمفيتامينات المحفّزة"، وهي عادة مزيج من الأمفيتامينات والكافيين ومواد أخرى. وباتت اليوم المخدّر الأول على صعيد التصنيع والتهريب والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي. وأورد تقرير لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة نشر العام 2024 أن العراق شهد طفرة هائلة في الاتجار بالمخدرات واستهلاكها خلال السنوات الخمس الماضية، لا سيما حبوب الكبتاغون والميثامفيتامين. وردا على سؤال لوكالة فرانس برس في آذار/مارس، أقرّ مصدر دبلوماسي متابع للملف بأنه لا يزال من الصعب قياس "الوجود النشط للشبكات الضالعة في إنتاج وتهريب الكبتاغون في سوريا"، في وقت لا تزال السيطرة على المنطقة "هشة"، والوسائل المتاحة لمكافحة الاتجار محدودة بسبب الوضع الاقتصادي والعقوبات على سوريا. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن إن "عملية تجارة الكبتاغون لا تزال مستمرة وخلايا التهريب تواصل عملها"، على الرغم من أن مصانع الكبتاغون التي أنشأها النظام السابق في الساحل السوري (غرب) أصبحت خارجة عن الخدمة.
الجمهورية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
العراق يحبط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون من سوريا
أعلنت بغداد الاثنين إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات من شرق سوريا باتجاه العراق حيث تشكّل تجارة المخدرات تحديا كبيرا للسلطات خصوصا مع ازدياد حجم استهلاكها. وكان العراق تحدث قبل ثلاثة أسابيع عن ضبط أكثر من طن من حبوب الكبتاغون المخدّرة مصدرها سوريا عبر تركيا. وكان ذلك الإعلان الأول من نوعه منذ سقوط بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر والمتهم نظامه بتصنيع المنشط الشبيه بالأمفيتامين على نطاق واسع في المنطقة. وقال الناطق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري في بيان الاثنين "تمكّن لواء مغاوير الحدود من إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة مخدرة من نوع +كبتاغون+ عبر مجرى نهر الفرات باتجاه العراق في منطقة الباغوز" في شرق سوريا. ونوّه إلى أن المواد المخدّرة المهرّبة كانت "مخفية داخل +جليكانات بلاستيكية+ محكمة الإغلاق". وأعلن ميري كذلك الأسبوع الماضي "إحباط محاولة تهريب 30 ألف حبة" من المخدّر نفسه عبر الطريق نفسه، وكانت تلك المواد "مخفية داخل علب بلاستيكية ومعبأة بأكياس ثم أُحكم ربطها بلفة من القصب للتمويه". ويُعدّ العراق الذي له حدود مع سوريا وإيران والسعودية والكويت، بلد عبور لتهريب المخدرات، وتحوّل في السنوات الأخيرة إلى ممر مهم لتجارة المخدرات، لا سيما الكبتاغون والكريستال ميث. وغالبا ما تعلن بغداد ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة أبرزها الكبتاغون الذي تشكّل السعودية الوجهة الأساسية له. وحبوب الكبتاغون من المخدرات السهلة التصنيع، وتصنّفها الأمم المتحدة على أنّها "أحد أنواع الأمفيتامينات المحفّزة"، وهي عادة مزيج من الأمفيتامينات والكافيين ومواد أخرى. وباتت اليوم المخدّر الأول على صعيد التصنيع والتهريب والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي. وأورد تقرير لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة نشر العام 2024 أن العراق شهد طفرة هائلة في الاتجار بالمخدرات واستهلاكها خلال السنوات الخمس الماضية، لا سيما حبوب الكبتاغون والميثامفيتامين. وردا على سؤال لوكالة فرانس برس في آذار، أقرّ مصدر دبلوماسي متابع للملف بأنه لا يزال من الصعب قياس "الوجود النشط للشبكات الضالعة في إنتاج وتهريب الكبتاغون في سوريا"، في وقت لا تزال السيطرة على المنطقة "هشة"، والوسائل المتاحة لمكافحة الاتجار محدودة بسبب الوضع الاقتصادي والعقوبات على سوريا. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن إن "عملية تجارة الكبتاغون لا تزال مستمرة وخلايا التهريب تواصل عملها"، على الرغم من أن مصانع الكبتاغون التي أنشأها النظام السابق في الساحل السوري (غرب) أصبحت خارجة عن الخدمة.
الوسط
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
العراق يعلن إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون من شرق سورية
أعلنت بغداد اليوم الاثنين إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات من شرق سورية باتجاه العراق حيث تشكّل تجارة المخدرات تحديا كبيرا للسلطات خصوصا مع ازدياد حجم استهلاكها. وكان العراق تحدث قبل ثلاثة أسابيع عن ضبط أكثر من طن من حبوب الكبتاغون المخدّرة مصدرها سورية عبر تركيا. وكان ذلك الإعلان الأول من نوعه منذ سقوط بشار الأسد في ديسمبر والمتهم نظامه بتصنيع المنشط الشبيه بالأمفيتامين على نطاق واسع في المنطقة. وقال الناطق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري في بيان الاثنين «تمكّن لواء مغاوير الحدود من إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة مخدرة من نوع كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات باتجاه العراق في منطقة الباغوز» في شرق سورية. ونوّه إلى أن المواد المخدّرة المهرّبة كانت مخفية داخل عبوات « بلاستيكية محكمة الإغلاق». وأعلن ميري كذلك الأسبوع الماضي «إحباط محاولة تهريب 30 ألف حبة» من المخدّر عبر الطريق نفسه، وكانت تلك المواد «مخفية داخل علب بلاستيكية ومعبأة بأكياس ثم أُحكم ربطها بلفة من القصب للتمويه» وللعراق حدود مع سورية وإيران والسعودية والكويت، وهو بلد عبور لتهريب المخدرات، وتحوّل في السنوات الأخيرة إلى ممر مهم لتجارة المخدرات، لا سيما «الكبتاغون» والكريستال ميث. وغالبا ما تعلن بغداد ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة أبرزها الكبتاغون الذي تشكّل السعودية الوجهة الأساسية له. وحبوب الكبتاغون من المخدرات السهلة التصنيع، وتصنّفها الأمم المتحدة على أنّها «أحد أنواع الأمفيتامينات المحفّزة»، وهي عادة مزيج من الأمفيتامينات والكافيين ومواد أخرى. وباتت اليوم المخدّر الأول على صعيد التصنيع والتهريب والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي. وأورد تقرير لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة نشر العام 2024 أن العراق شهد طفرة هائلة في الاتجار بالمخدرات واستهلاكها خلال السنوات الخمس الماضية، لا سيما حبوب الكبتاغون والميثامفيتامين. وردا على سؤال لوكالة فرانس برس في مارس، أقرّ مصدر دبلوماسي متابع للملف بأنه لا يزال من الصعب قياس «الوجود النشط للشبكات الضالعة في إنتاج وتهريب الكبتاغون في سورية»، في وقت لا تزال السيطرة على المنطقة «هشة»، والوسائل المتاحة لمكافحة الاتجار محدودة بسبب الوضع الاقتصادي والعقوبات على سوريا. وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن إن «عملية تجارة الكبتاغون لا تزال مستمرة وخلايا التهريب تواصل عملها»، على الرغم من أن مصانع الكبتاغون التي أنشأها النظام السابق في الساحل السوري (غرب) أصبحت خارجة عن الخدمة.
فيتو
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
أبرزها البول واللعاب، ما هي الاختبارات المستخدمة للكشف عن تعاطي المخدرات؟
تعاطي المخدرات مشكلة كبيرة في جميع أنحاء العالم، فهي تؤثر على المجتمع كل وليس على المتعاطي وحده. واكتشاف تعاطي المخدرات في وقت مبكر أمر مهم لأنه يسمح بالمساعدة والعلاج السريع وهناك اختبارات مختلفة للتحقق من تعاطي المخدرات، ولكل منها فوائدها وعيوبها ويمكن إجراء الاختبارات باستخدام البول أو اللعاب أو الدم أو الشعر، وهي مهمة جدًا لاكتشاف مشاكل المخدرات. ما هي الاختبارات المستخدمة للكشف عن تعاطي المخدرات؟ يمكن الكشف عن تعاطي المخدرات باستخدام اختبارات مختلفة، بما في ذلك اختبارات البول والدم واللعاب وبصيلات الشعر والعرق، وفقًا للدكتور آر آر دوتا، رئيس قسم الطب الباطني بجامعة هارفارد. وقال: "تساعد هذه الاختبارات في تحديد وجود مواد مثل المواد الأفيونية والكوكايين والقنب والأمفيتامينات في الجسم". يعتمد اختيار الاختبار على نوع الكشف ونوع المخدرات والغرض من الاختبار، سواء للفحص الطبي أو الشرعي أو في مكان العمل. ما مدى دقة اختبارات المخدرات في البول مقارنة باختبارات الدم؟ يوضح الطبيب كيف تُستخدم اختبارات المخدرات في البول على نطاق واسع نظرًا لسهولتها وبأسعار معقولة، لكنها ليست دقيقة مثل اختبارات الدم. وأضاف: "يمكن أن تؤدي اختبارات البول في بعض الأحيان إلى نتائج إيجابية أو سلبية خاطئة بسبب عوامل مثل مستويات الترطيب، والتمثيل الغذائي، وتلوث العينة". من ناحية أخرى، توفر اختبارات الدم نتائج دقيقة للغاية وفورية ولكن لها نافذة اكتشاف أقصر بكثير بينما تكتشف اختبارات البول مستقلبات المخدرات على مدار أيام أو أسابيع، فإن اختبارات الدم أكثر فائدة لتأكيد الاستخدام الأخير في غضون ساعات. ما هي المدة التي يمكن فيها اكتشاف المخدرات في البول؟ تختلف مدة اكتشاف المخدرات في البول حسب المادة وتكرار الاستخدام والتمثيل الغذائي الفردي. يمكن اكتشاف الماريجوانا في غضون 3 إلى 30 يومًا الكوكايين لمدة 2 إلى 4 أيام، والأفيونيات لمدة 2 إلى 7 أيام الأمفيتامينات لمدة 1 إلى 4 أيام وقال الطبيب: إن معرفة اختبارات المخدرات المختلفة، مثل اختبارات البول واللعاب، أمر مهم لاكتشاف تعاطي المخدرات، ولكل اختبار إيجابياته وسلبياته، لذا فمن الضروري اختيار الاختبار المناسب. إن اكتشاف تعاطي المخدرات في وقت مبكر يمكن أن يساعد الأشخاص في الحصول على الدعم الذي يحتاجون إليه. ويقول الخبراء إن الاختبارات الدقيقة تساعد في تحديد مشاكل المخدرات وتدعم التعافي كما أنها تساعد في منع المشاكل المستقبلية المتعلقة بالمخدرات ومن خلال فهم هذه الاختبارات، يمكننا مساعدة المتضررين من تعاطي المخدرات بشكل أفضل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
