أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةللطفولةاليونيسف


26 سبتمبر نيت
منذ 5 أيام
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
اليونيسف": مقتل 45 طفلا في غزة خلال يومين و950 خلال شهرين
حذرت "اليونيسف" من تصاعد معاناة الأطفال في قطاع غزة، مشيرة إلى مقتل ما لا يقل عن 45 طفلا خلال اليومين الماضيين فقط، وأكثر من 950 طفلا خلال الشهرين الأخيرين. حذرت "اليونيسف" من تصاعد معاناة الأطفال في قطاع غزة، مشيرة إلى مقتل ما لا يقل عن 45 طفلا خلال اليومين الماضيين فقط، وأكثر من 950 طفلا خلال الشهرين الأخيرين. وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" في بيان رسمي أن الأطفال في غزة يواجهون أوضاعا إنسانية كارثية، وسط غياب أي مكان آمن، حيث يقتلون ويصابون نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي لمراكز إيواء النازحين في مختلف مناطق القطاع. وأوضحت اليونيسف أن "الأطفال في غزة يتعرضون لقصف متواصل منذ بدء النزاع، في وقت يحرمون فيه من أبسط مقومات الحياة من غذاء ومياه ورعاية صحية"، لافتة إلى أن الأوضاع تفاقمت خلال الشهرين الأخيرين بسبب الحصار المفروض على دخول المساعدات الإنسانية. وأضاف البيان أن "التهديدات لحياة الأطفال لا تقتصر على القنابل والرصاص فقط، بل تشمل أيضا ظروف المعيشة القاسية، حيث يواجه الأطفال خطر المجاعة والمرض والموت مع استمرار الحصار". كما شددت المنظمة على أن حقوق الأطفال تنتهك بشكل جسيم يوميا، داعية إلى تحرك عاجل لحمايتهم من الانتهاكات الواسعة التي تطال حقهم في الحياة، مشيرة إلى أن الأطفال في غزة يعانون من عنف مستمر، وتهجير متكرر، وحرمان من الضروريات الأساسية. وجددت اليونيسف دعوتها لجميع أطراف النزاع إلى وقف فوري للعنف، مطالبة دول العالم ذات النفوذ باستخدام تأثيرها لإنهاء النزاع، وضمان احترام القانون الدولي الإنساني، وتسهيل إدخال المساعدات، والإفراج عن الرهائن، وحماية المدنيين، لا سيما الأطفال، من الهجمات. المصدر: RT


وكالة شهاب
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة شهاب
تقرير أممي: كارثة جوع وشيكة تهدد 71 ألف طفل وأكثر من 17 ألف أم بسبب سوء التغذية الحاد
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، من خطر كارثة وشيكة تهدد سكان قطاع غزة، مع تصاعد القتال، واستمرار إغلاق المعابر، والنقص الحاد في الغذاء. وأشار التقرير إلى أن 71,000 طفل وأكثر من 17,000 أم معرضون لخطر سوء التغذية الحاد. وقالت المنظمتين، في بيان صحفي اليوم الاثنين، أنه وفقًا للتقرير الصادرة اليوم عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، فإن نحو 470,000 شخص في قطاع غزة يواجهون جوعًا كارثيًا (المرحلة الخامسة)، بينما يعاني كامل سكان القطاع من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وأظهر التقرير أن 71,000 طفل وأكثر من 17,000 أم بحاجة ماسة إلى علاج عاجل من سوء التغذية الحاد، بعد أن كانت التقديرات في مطلع عام 2025 تشير إلى حاجة 60,000 طفل فقط. وقالت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي: "العائلات في غزة تتضور جوعًا بينما الطعام الذي تحتاجه متوفر على الحدود. لكننا لا نستطيع إدخاله بسبب تجدد النزاع والحظر الكامل على المساعدات الإنسانية منذ أوائل مارس. على المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل عاجل لإعادة تدفق المساعدات إلى غزة. الانتظار حتى يتم إعلان المجاعة رسميًا سيكون قد فات الأوان بالنسبة للكثيرين". ويشير التقرير إلى أن العمليات العسكرية المتجددة، واستمرار الحصار الكامل، والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية للبقاء، قد تؤدي في الأشهر المقبلة إلى تجاوز مستويات الجوع وسوء التغذية والوفيات للحدود التي تُصنّف كمجاعة. وأكدت 17 وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة غير حكومية في تقرير IPC أن الغالبية العظمى من أطفال غزة يعانون من حرمان غذائي حاد. وتوقعت الوكالات زيادة سريعة في معدلات سوء التغذية الحاد في محافظات شمال غزة وغزة ورفح، في ظل محدودية الوصول إلى الخدمات الصحية والنقص الحاد في المياه النظيفة والصرف الصحي. وقالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف: "خطر المجاعة لا يظهر فجأة، بل يتشكل في أماكن يُمنع فيها الوصول إلى الغذاء، وتُدمّر فيها الأنظمة الصحية، ويُترك فيها الأطفال بلا الحد الأدنى للبقاء. الجوع وسوء التغذية الحاد أصبحا واقعًا يوميًا لأطفال غزة. لقد حذرنا مرارًا من هذا السيناريو، ونجدد دعوتنا لجميع الأطراف لمنع وقوع الكارثة". ويُشار إلى أن المعابر الحدودية لغزة مغلقة منذ أكثر من شهرين، في أطول فترة إغلاق يشهدها القطاع، ما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية، وجعل القليل المتوفر منها بعيدًا عن متناول معظم العائلات. في المقابل، هناك أكثر من 116,000 طن متري من المساعدات الغذائية – تكفي لإطعام مليون شخص لمدة تصل إلى أربعة أشهر – موجودة وجاهزة للدخول عبر ممرات المساعدات. كما توجد مئات المنصات المحمّلة بعلاجات تغذوية منقذة للحياة بانتظار الإذن بالدخول. وأكدت وكالات الأمم المتحدة استعدادها الكامل للتعاون مع جميع الشركاء والجهات المعنية لتوصيل هذه الإمدادات الغذائية والتغذوية فور فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. ويواصل برنامج الأغذية العالمي واليونيسف تواجدهما الميداني في غزة لتقديم المساعدات المنقذة للحياة وفقًا للمبادئ الإنسانية المطلوبة. وكان برنامج الأغذية العالمي قد استنفد آخر مخزوناته لدعم مطابخ الوجبات الساخنة في 25 أبريل. وفي الأسبوع السابق، توقفت جميع المخابز الـ25 المدعومة من البرنامج عن العمل بسبب نفاد دقيق القمح ووقود الطهي. كما تم في ذات الأسبوع توزيع آخر طرود غذائية للعائلات، والتي كانت تحتوي على حصص تكفي لأسبوعين. وتواصل اليونيسف توفير المياه وخدمات التغذية الحيوية، إلا أن مخزوناتها من مستلزمات الوقاية من سوء التغذية قد نفدت، ومخزونها لعلاج حالات سوء التغذية الحاد على وشك النفاد. ودعت كل من اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف إلى إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة فورًا، والالتزام بالواجبات المنصوص عليها في القانون الإنساني الدولي. وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة. وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.


وكالة الأنباء اليمنية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
تحذير اممي من كارثة جوع خطره ووشيكة تهدد سكان قطاع غزة
نيويورك - سبأ: حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ، من خطر كارثة وشيكة تهدد سكان قطاع غزة، مع تصاعد القتال، واستمرار إغلاق المعابر، والنقص الحاد في الغذاء. وقالت المنظمتان، في بيان صحفي اليوم الاثنين، أنه وفقًا للتقرير الصادرة اليوم عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، فإن نحو 470,000 شخص في قطاع غزة يواجهون جوعًا كارثيًا (المرحلة الخامسة)، بينما يعاني كامل سكان القطاع من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وأظهر التقرير أن 71,000 طفل وأكثر من 17,000 أم بحاجة ماسة إلى علاج عاجل من سوء التغذية الحاد، بعد أن كانت التقديرات في مطلع عام 2025 تشير إلى حاجة 60,000 طفل فقط. وقالت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي: "العائلات في غزة تتضور جوعًا بينما الطعام الذي تحتاجه متوفر على الحدود. لكننا لا نستطيع إدخاله بسبب تجدد النزاع والحظر الكامل على المساعدات الإنسانية منذ أوائل مارس. على المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل عاجل لإعادة تدفق المساعدات إلى غزة. الانتظار حتى يتم إعلان المجاعة رسميًا سيكون قد فات الأوان بالنسبة للكثيرين". ويشير التقرير إلى أن العمليات العسكرية المتجددة، واستمرار الحصار الكامل، والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية للبقاء، قد تؤدي في الأشهر المقبلة إلى تجاوز مستويات الجوع وسوء التغذية والوفيات للحدود التي تُصنّف كمجاعة. وأكدت 17 وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة غير حكومية في تقرير IPC أن الغالبية العظمى من أطفال غزة يعانون من حرمان غذائي حاد. وتوقعت الوكالات زيادة سريعة في معدلات سوء التغذية الحاد في محافظات شمال غزة وغزة ورفح، في ظل محدودية الوصول إلى الخدمات الصحية والنقص الحاد في المياه النظيفة والصرف الصحي. من جانبه قالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف: "خطر المجاعة لا يظهر فجأة، بل يتشكل في أماكن يُمنع فيها الوصول إلى الغذاء، وتُدمّر فيها الأنظمة الصحية، ويُترك فيها الأطفال بلا الحد الأدنى للبقاء. الجوع وسوء التغذية الحاد أصبحا واقعًا يوميًا لأطفال غزة. لقد حذرنا مرارًا من هذا السيناريو، ونجدد دعوتنا لجميع الأطراف لمنع وقوع الكارثة". ويُشار إلى أن المعابر الحدودية لغزة مغلقة منذ أكثر من شهرين، في أطول فترة إغلاق يشهدها القطاع، ما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية، وجعل القليل المتوفر منها بعيدًا عن متناول معظم العائلات. في المقابل، هناك أكثر من 116,000 طن متري من المساعدات الغذائية – تكفي لإطعام مليون شخص لمدة تصل إلى أربعة أشهر – موجودة وجاهزة للدخول عبر ممرات المساعدات. كما توجد مئات المنصات المحمّلة بعلاجات تغذوية منقذة للحياة بانتظار الإذن بالدخول. وأكدت وكالات الأمم المتحدة استعدادها الكامل للتعاون مع جميع الشركاء والجهات المعنية لتوصيل هذه الإمدادات الغذائية والتغذوية فور فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. ويواصل برنامج الأغذية العالمي واليونيسف تواجدهما الميداني في غزة لتقديم المساعدات المنقذة للحياة وفقًا للمبادئ الإنسانية المطلوبة. وكان برنامج الأغذية العالمي قد استنفد آخر مخزوناته لدعم مطابخ الوجبات الساخنة في 25 أبريل. وفي الأسبوع السابق، توقفت جميع المخابز الـ25 المدعومة من البرنامج عن العمل بسبب نفاد دقيق القمح ووقود الطهي. كما تم في ذات الأسبوع توزيع آخر طرود غذائية للعائلات، والتي كانت تحتوي على حصص تكفي لأسبوعين. وتواصل اليونيسف توفير المياه وخدمات التغذية الحيوية، إلا أن مخزوناتها من مستلزمات الوقاية من سوء التغذية قد نفدت، ومخزونها لعلاج حالات سوء التغذية الحاد على وشك النفاد. ودعت كل من اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف إلى إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة فورًا، والالتزام بالواجبات المنصوص عليها في القانون الإنساني الدولي. وكان العدو قد استأنف فجر 18 مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن العدو خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة. وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب "العدو منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.


النبأ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
تقرير أممي: كارثة جوع تهدد 71 ألف طفل وأكثر من 17 ألف أم بسبب سوء التغذية الحاد
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، من خطر كارثة وشيكة تهدد سكان قطاع غزة، مع تصاعد القتال، واستمرار إغلاق المعابر، والنقص الحاد في الغذاء. وأشار التقرير إلى أن 71،000 طفل وأكثر من 17،000 أم معرضون لخطر سوء التغذية الحاد. وقالت المنظمتين، في بيان اليوم الاثنين، أنه وفقًا للتقرير الصادرة اليوم عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، فإن نحو 470،000 شخص في قطاع غزة يواجهون جوعًا كارثيًا (المرحلة الخامسة)، بينما يعاني كامل سكان القطاع من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وأظهر التقرير أن 71،000 طفل وأكثر من 17،000 أم بحاجة ماسة إلى علاج عاجل من سوء التغذية الحاد، بعد أن كانت التقديرات في مطلع عام 2025 تشير إلى حاجة 60،000 طفل فقط. وقالت سيندي ماكين، المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي: 'العائلات في غزة تتضور جوعًا بينما الطعام الذي تحتاجه متوفر على الحدود. لكننا لا نستطيع إدخاله بسبب تجدد النزاع والحظر الكامل على المساعدات الإنسانية منذ أوائل مارس. على المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل عاجل لإعادة تدفق المساعدات إلى غزة الانتظار حتى يتم إعلان المجاعة نرسميًا سيكون قد فات الأوان بالنسبة للكثيرين.' ويشير التقرير إلى أن العمليات العسكرية المتجددة، واستمرار الحصار الكامل، والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية للبقاء، قد تؤدي في الأشهر المقبلة إلى تجاوز مستويات الجوع وسوء التغذية والوفيات للحدود التي تُصنّف كمجاعة. وأكدت 17 وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة غير حكومية في تقرير IPC أن الغالبية العظمى من أطفال غزة يعانون من حرمان غذائي حاد. وتوقعت الوكالات زيادة سريعة في معدلات سوء التغذية الحاد في محافظات شمال غزة وغزة ورفح، في ظل محدودية الوصول إلى الخدمات الصحية والنقص الحاد في المياه النظيفة والصرف الصحي.


البوابة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
اليونيسف: ثلثا اللاجئين العائدين من باكستان إلى أفغانستان أطفال.. والترحيل القسري مستمر
كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" أن الأطفال يشكلون النسبة الأكبر من اللاجئين الأفغان الذين أُعيدوا من باكستان إلى بلدهم خلال الأشهر الماضية، في ظل حملة الترحيلات الواسعة التي تنفذها السلطات الباكستانية ضد المهاجرين غير النظاميين. وذكر رئيس بعثة اليونيسف في أفغانستان، تاج الدين أويالا، أن نحو 600 ألف مهاجر أفغاني عادوا إلى بلادهم منذ سبتمبر 2024، يشكل الأطفال ثلثيهم، مضيفًا أن عمليات الترحيل طالت الأطفال سواء برفقة عائلاتهم أو وهم مفصولون عنها. وقال أويالا، في منشور رسمي، إن 782 طفلًا من هؤلاء كانوا قد فُصلوا سابقًا عن أسرهم، إلا أنه تم لمّ شملهم مع ذويهم بدعم من اليونيسف، مشيرًا إلى زيارته الأخيرة لمنطقة تورخام الحدودية، حيث التقى بأطفال تم ترحيلهم قسريًا من باكستان. ووفقًا لبوابة "كابول ناو" الإخبارية، تواصل السلطات الباكستانية تنفيذ حملة الترحيل القسري التي بدأت في نوفمبر 2023، ورحّلت خلالها أكثر من 907 ألف مهاجر أفغاني حتى الآن، بينهم أكثر من 80 ألفًا خلال شهر أبريل فقط. وأثارت تقارير المنظمات الحقوقية والإنسانية القلق إزاء أوضاع الأطفال المرحّلين، في ظل هشاشة البنية التحتية والخدمات الأساسية في أفغانستان، وخصوصًا في مجالات التعليم والرعاية الصحية والحماية الاجتماعية. وتُعد أفغانستان من بين أكثر الدول تضررًا من الأزمات الإنسانية، حيث يعاني الملايين من انعدام الأمن الغذائي والافتقار إلى الخدمات الأساسية، مما يزيد من المخاطر على الأطفال العائدين قسرًا.