أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدةللطفولةيونيسف


صوت الأمة
منذ 6 أيام
- صحة
- صوت الأمة
بسبب الأزمة السودانية.. اليونيسف: أكثر من 700 طفل غير مصحوبين بذويهم فى تشاد
قال تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أنه في أعقاب الهجمات على مخيمي النازحين داخليًا في زمزم وأبو شوك بالسودان وصل حوالي 47110 لاجئين جدد إلى عدد من الولايات في تشاد خلال الثلاثين يومًا الماضية ومع استمرار تدهور الوضع في السودان، من المتوقع أن يرتفع عدد اللاجئين. وأشار التقرير الأممي، إلى أنه تم تحديد أكثر من 700 طفل غير مصحوبين بذويهم ولا يزال الوصول إلى خدمات الصحة العقلية والخدمات النفسية الاجتماعية غير كاف، لافتا إلي أنه يعاني سكان تشاد المضيفون من محدودية شديدة في الوصول إلى الخدمات الاجتماعية الأساسية، كالرعاية الصحية والحماية والتعليم والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية. ويُهدد هذا التدفق للاجئين التماسك الاجتماعي الهش، ويزيد من خطر نشوب صراع بين المجتمعين. وأضاف التقرير، أنه يتعرض اللاجئون والعائدون وسكان البلد المضيف، بمن فيهم الأطفال، لمخاطر صحية مثل حمى الضنك والدفتيريا والتهاب الكبد الوبائي E والحصبة. ووفقًا لأحدث تقرير وطني عن وباء الدفتيريا في تشاد، تم الإبلاغ عن حالة مؤكدة في بلدة إيريبا بمقاطعة وادي فيرا. ولفت التقرير إلي نقص وحدات العلاج الغذائي للمرضى وأن هناك عددا من حالات سوء التغذية الحاد الشديد والمضاعفات بين اللاجئين والعائدين وكذلك الأطفال بالإضافة إلي المجتمعات المضيفة.


وكالة الصحافة المستقلة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
أكبر مركز لقاحات في بغداد بدعم من يونيسف ووزارة الصحة
المستقلة/- في خطوة استراتيجية لتعزيز النظام الصحي وتحديث البنية التحتية للرعاية الوقائية في العراق، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عن تعاون مشترك مع وزارة الصحة العراقية لإنشاء أكبر مركز للقاحات في العاصمة بغداد، إلى جانب تنفيذ مشروع الإحصاء المدني الرقمي الإلكتروني. وأكد الدكتور علي عبد الحسين صالح، ممثل منظمة اليونيسف، في تصريح لصحيفة 'الصباح' تابعته المستقلة، أن المركز الجديد يُعد من أبرز المشاريع الصحية في المنطقة، ويُتوقع أن يُحدث نقلة نوعية في قطاع التحصين الصحي في العراق. مركز بمواصفات متقدمة وتمويل مشترك وسيُقام المركز على مساحة تبلغ 5,000 متر مربع، وبكلفة إجمالية تصل إلى 3.5 مليون دولار، يتم تمويلها مناصفةً بين منظمة يونيسف والشركة العامة لتسويق الأدوية والمستلزمات الطبية التابعة لوزارة الصحة. وقد تم التعاقد مع إحدى شركات القطاع الخاص للبدء في تنفيذ المشروع. ويضم المركز 58 غرفة، إلى جانب قسم تدريبي تعليمي مخصص لتأهيل الكوادر الصحية وضمان استدامة الخدمات المقدمة، كما سيوفر بنية تحتية متطورة لتخزين وتوزيع اللقاحات بشكل فعّال وآمن. نقلة نوعية في خدمات الإحصاء المدني وفي سياق متصل، كشف صالح عن تعاون مستمر بين اليونيسف ووزارة الصحة في تنفيذ نظام الإحصاء المدني الرقمي، الذي سيسهم في تسهيل إجراءات إصدار شهادات الميلاد والوفاة بصورة إلكترونية، ما يختصر الزمن والجهد ويُسهم في تحديث قاعدة البيانات السكانية بشكل دقيق. وأكد أن النظام الرقمي الجديد سيكون خطوة مهمة في تعزيز العدالة الصحية والوصول المنصف إلى الخدمات، لا سيما في المناطق النائية والريفية، مع ضمان حماية البيانات وسهولة الوصول إليها في المؤسسات الحكومية. رؤية متكاملة للنهوض بالقطاع الصحي وتأتي هذه الخطوات ضمن رؤية متكاملة لتطوير البنية التحتية الصحية في العراق، وتعزيز أنظمة التحصين والإحصاء، بدعم من المنظمات الدولية، في ظل تحديات صحية متراكمة يواجهها البلد. ويُتوقع أن يُحدث المركز الجديد، إلى جانب النظام الرقمي، تحولًا جذريًا في مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، ويُشكّل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين المؤسسات الوطنية والشركاء الدوليين.


بوابة الفجر
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
اليونيسف تحذر: أطفال غزة في خطر.. المستشفيات عاجزة ووقف إطلاق النار ضرورة عاجلة
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن مستشفيات قطاع غزة، وخاصة تلك التي تعالج الأطفال وحديثي الولادة، تعمل في ظروف قاسية للغاية وتعاني من نقص حاد في المعدات الطبية، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ أكثر من عام ونصف العام، وهو ما وصفته المنظمة بـ "جرائم حرب إبادة جماعية". وفي منشور لها اليوم السبت عبر منصة إكس (تويتر سابقًا)، شددت اليونيسف على أن بقاء أطفال غزة على قيد الحياة يعتمد بشكل مباشر على إعادة فرض وقف إطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، محذرة من كارثة إنسانية متفاقمة في حال استمرار الحصار والعمليات العسكرية. مستشفيات عاجزة وسط حصار خانق أوضحت المنظمة الدولية أن الوضع في مستشفيات غزة خطير للغاية، لا سيما في الأقسام المخصصة لعلاج الأطفال وحديثي الولادة، حيث تفتقر الأجهزة الحيوية اللازمة لإنقاذ الأرواح، في حين أن الأطباء يعملون في ظروف شبه مستحيلة دون كهرباء أو أدوية أو مستلزمات أساسية. وأضافت أن تدهور النظام الصحي في القطاع يرتبط بشكل وثيق بـ الحصار الإسرائيلي الخانق المستمر منذ نحو 7 أسابيع، والذي ازداد شدة مؤخرًا حسب وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، التي وصفت الأوضاع الحالية بأنها أقسى من الفترة التي أعقبت 7 أكتوبر 2023. Hospitals in Gaza treating newborns and children don't have enough medical equipment and are operating under extremely challenging circumstances. Humanitarian aid must be allowed to enter Gaza again. A ceasefire must be reinstated. The survival of children depends on it. — UNICEF (@UNICEF) النزوح مستمر.. والمجازر تتواصل في سياق متصل، ذكرت الأونروا في تقرير صدر الجمعة أن 420 ألف فلسطيني نزحوا مجددًا داخل القطاع منذ 18 مارس الماضي، نتيجة تجدّد هجمات الاحتلال الإسرائيلي، التي أدت إلى دمار واسع وموجات تهجير متلاحقة في كافة أنحاء غزة. وكانت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل قد بدأت في 19 يناير 2025 بوساطة مصرية-قطرية ودعم أمريكي، إلا أن الاحتلال تنصل من المرحلة الثانية، واستأنف عدوانه في 18 مارس، ما أسفر عن استشهاد 1783 فلسطينيًّا، وإصابة 4683 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة في غزة. أطفال بلا أمل.. وصمت دولي في ظل هذه الأوضاع الكارثية، عبّرت اليونيسف عن قلقها الشديد من استمرار تجاهل المجتمع الدولي لمعاناة الأطفال في غزة، مؤكدة أن أبسط حقوقهم في الحياة والرعاية الصحية أصبحت مهددة بفعل الحرب والحصار، داعية إلى تحرك فوري لإدخال المساعدات وإنقاذ ما تبقى من الأرواح. كما حذرت المنظمة من أن استمرار الحرب دون تدخل دولي سيجعل من كل مولود جديد في غزة ضحية محتملة، في وقت بات فيه الأطباء عاجزين عن إنعاش الرضع أو توفير حاضنات أو حتى مضادات حيوية.


أخبار اليوم المصرية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
يونيسف: 1.4 مليون طفل بغزة يواجهون كارثة وشيكة
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن 1.4 مليون طفل في قطاع غزة يقفون على حافة كارثة إنسانية وشيكة، مؤكدةً على الحاجة الماسة لتدخل دولي عاجل لإنقاذ حياتهم في ظل تدهور الأوضاع بشكل غير مسبوق. ويمثل هذا الرقم غالبية سكان القطاع من الأطفال، مما يضعهم في قلب الأزمة المتفاقمة. انتهاكات إسرائيلية وقيود على المساعدات جاء هذا التحذير على لسان كاظم أبو خلف، المتحدث باسم يونيسف، في تصريحات لـ "القاهرة الإخبارية" مع الإعلامية دينا زهرة. وأكد أبو خلف أن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب "انتهاكات صارخة" ضد القانون الإنساني الدولي في الأراضي الفلسطينية. وأشار إلى أن القيود المشددة المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية تفاقم بشكل خطير معاناة الأطفال، الذين يواجهون بالفعل نقصا حادا في الغذاء والدواء والمياه الصالحة للشرب، وهي أساسيات البقاء على قيد الحياة التي باتت بعيدة المنال للكثيرين. صعوبات ميدانية ودعوة لوقف إطلاق النار وشدد أبو خلف على أن المنظمة الدولية تواجه تحديات جمة وصعوبات كبيرة في تنفيذ مهامها الإنسانية على الأرض بسبب استمرار القتال والعمليات العسكرية، وانعدام الأمن الذي يعرض العاملين في المجال الإنساني للخطر. وأطلق نداءً عاجلاً لجميع الأطراف المعنية، قائلاً: "يجب العمل فورًا على وقف إطلاق النار في غزة لتمكيننا من الوصول الآمن ودون عوائق إلى المحتاجين وتقديم المساعدات المنقذة للحياة لهؤلاء الأطفال الذين لا ذنب لهم في هذا الصراع". سوء تغذية وصدمات نفسية تهدد جيلا كاملا وتشير تقارير يونيسف الميدانية إلى أن أطفال غزة يسجلون أعلى معدلات سوء التغذية الحاد في المنطقة، وهو وضع ينذر بعواقب صحية وخيمة على نموهم الجسدي والعقلي قد تستمر مدى الحياة. بالإضافة إلى ذلك، يعاني هؤلاء الأطفال من صدمات نفسية حادة نتيجة التعرض المستمر للعنف والخوف والدمار وفقدان الأحباء والمنازل، مما يهدد بخلق جيل كامل يعاني من ندوب الحرب النفسية والاجتماعية لسنوات طويلة قادمة، الأمر الذي يتطلب دعماً نفسياً واجتماعياً متخصصا وفوريا. يأتي هذا التحذير الإنساني الخطير في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أشهر، والتي خلفت دماراً هائلاً في البنية التحتية والمنازل والمستشفيات والمدارس، وأزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها غير مسبوقة. ويعاني القطاع، الخاضع لحصار مشدد منذ سنوات طويلة، من نقص حاد في كافة مقومات الحياة الأساسية قبل اندلاع الحرب الأخيرة، مما زاد من هشاشة الوضع وجعل الأطفال، كالعادة في مناطق النزاع، الفئة الأكثر ضعفاً وتضرراً في هذا الصراع المدمر.


اليمن الآن
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
100 شهيد خلال عيد الفطر.. والاحتلال ينذر سكان شمال القطاع
واي دي: أفادت تقارير طبية بسقوط 17 شهيدا جراء القصف المتواصل للاحتلال الإسرائيلي لغزة، منذ فجر اليوم الثلاثاء، فيما تفاقمت الأزمة الغذائية ودخل القطاع بالفعل في مرحلة المجاعة. وقالت المفوضية الأممية لحقوق الإنسان إنها وثقت منذ بداية عيد الفطر مقتل ما لا يقل عن 100 فلسطيني في غزة، بينهم ما لا يقل عن 32 طفلا. وقالت وزارة الصحة بغزة، في تقرير إحصائي يومي في وقت سابق، 'وصل مستشفيات قطاع غزة 42 شهيدا، بينهم حالة تم انتشالها من تحت الأنقاض، و183 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية (ثاني أيام العيد)'. وأعلنت الوزارة ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية إلى '50 ألفا و399 شهيدا و114 ألفا و583 مصابا' منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأضافت أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ (استئناف الإبادة) في 18 مارس/آذار الماضي بلغت ألفا و42 شهيدا وألفين و542 مصابا. من جهتها أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسف' مقتل 322 طفلا وإصابة 609 آخرين خلال 10 أيام، جراء 'القصف العنيف والعمليات البرية' الإسرائيلية في قطاع غزة، بعد خرقها وقف إطلاق النار. وأوضحت 'يونيسف' في بيان الاثنين، أن القصف المكثف والعشوائي إلى جانب التوقف الكامل للمساعدات الإنسانية إلى غزة، وَضَع المدنيين في غزة وخاصة الأطفال في خطر شديد، محذرة من ارتفاع عدد حالات الوفيات بصفوف الأطفال في في حال عدم تأمين الاحتياجات الأساسية التي تمنعها 'إسرائيل' منذ شهر. ولفتت المنظمة إلى أن أكثر من 100 طفل يقتلوا أو يصابوا يوميًا في غزة، مبينة أن معظم الأطفال نزحوا ويعيشون في خيام بالية ومنازل مدمرة. في سياق متصل وجّه جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، إنذارا للفلسطينيين بإخلاء مناطق واسعة من محافظة شمال قطاع غزة قبيل مهاجمتها، وذلك ضمن الإبادة الجماعية التي يرتكبها منذ 18 شهرا. ونشر متحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بيانا أنذر من خلاله الفلسطينيين بمناطق شمال قطاع غزة بضرورة إخلاء أماكنهم و'الانتقال لمراكز الإيواء'، علما بأن قطاع غزة لا يوجد به أماكن للإيواء. وزعم أن المنظمات الفلسطينية 'تعود وتطلق قذائفها الصاروخية من بين المدنيين، ولقد حذرنا هذه المنطقة مرات عديدة'. المصدر: الأناضول مرتبط غزة - عيد الفطر المبارك - شهداء - ابادة جماعية - اسرائيل -