logo
#

أحدث الأخبار مع #الأمن_الإسرائيلي

سموتريتش: أميركا لم تغير مواقفها وترامب يدعمنا في غزة
سموتريتش: أميركا لم تغير مواقفها وترامب يدعمنا في غزة

الجزيرة

timeمنذ 33 دقائق

  • سياسة
  • الجزيرة

سموتريتش: أميركا لم تغير مواقفها وترامب يدعمنا في غزة

قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن الأميركيين "لم يغيروا موقفهم والرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال يريد خطة للهجرة ويدعمنا في قطاع غزة" زاعما أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "ستنهار إذا سيطرنا على 75% من قطاع غزة وخلقنا ضغطا متواصلا ومكثفا". جاء ذلك في محادثات خاصة نقلتها عنه اليوم صحيفة "يسرائيل هيوم" زعم خلالها أن السيطرة على الجزء الأكبر من القطاع ستسمح لإسرائيل بقطع خطوط الإمداد والتمويل عن حماس، مما سيضعف قدراتها التنظيمية والعسكرية بشكل كبير". واعتبر الوزير الإسرائيلي أن "استمرار الضغط العسكري المكثف، بما في ذلك الغارات الجوية والعمليات البرية، سيؤدي إلى تآكل معنويات عناصر حركة حماس، وربما يؤدي إلى تفككها أو استسلامها". وأكد سموتريتش أن "هذه الإستراتيجية ستكون حاسمة في القضاء على التهديد الذي تمثله حماس على الأمن الإسرائيلي، وأنها تتطلب التزاما طويل الأمد وجهودا عسكرية مكثفة". وعن إمكانية التوصل إلى اتفاق لإطلاق الأسرى قال سموتريتش "حتى الآن لا يوجد تغيير فيما يتعلق بإطلاق سراح الرهائن"، مشيرا إلى أن "حماس تطالب بإنهاء الحرب". ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن سموتريتش قوله "إن الجيش الإسرائيلي سيسوي المنطقة بين محوري موراغ وفيلادلفيا وستدخل شركات أميركية لتوزيع المواد الغذائية". وأكد سموتريتش أن "الأميركيين لم يغيروا موقفهم والرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال يريد خطة للهجرة ويدعمنا في قطاع غزة". وفيما يتعلق بالخلاف مع وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ، قال سموتريتش "إن بن غفير مجرم ولا يجوز له تسريب معلومات من مجلس الوزراء"، مضيفا أن بن غفير "يمارس الشعبوية ويهاجم الحكومة من اليمين للحصول على أصوات في صناديق الاقتراع".

قادة إسرائيليون يدعون لرحيل نتنياهو
قادة إسرائيليون يدعون لرحيل نتنياهو

الجزيرة

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

قادة إسرائيليون يدعون لرحيل نتنياهو

اعتبر رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك ، أن الهدف الحقيقي للحرب على قطاع غزة ضمان بقاء رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو في السلطة، لا أمن إسرائيل أو استعادة الأسرى من القطاع. وقال باراك في منشور على منصة إكس، الاثنين "إن الهدف الحقيقي من حرب الأشرار (على قطاع غزة) هو ضمان بقاء نتنياهو، لا أمن إسرائيل، وإن هذه حرب من أجل عرشه، لا من أجل المختطفين" يقصد الأسرى الإسرائيليين بقطاع غزة. وتابع رئيس وزراء إسرائيل الأسبق "يجب الإطاحة بنتنياهو لا إنقاذه. هذه هي مهمتنا. وفيها سنختبر". وسبق لباراك أن وجه إلى نتنياهو انتقادات حادة مماثلة، إذ قال في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية الخاصة، الجمعة، إن نتنياهو "يفرط بالمحتجزين في غزة لإرضاء المتطرفين في حكومته"، واعتبره مهملا في أداء مهامه، وبأنه يواصل الإبادة بالقطاع من أجل بقائه في الحكم. من جهته، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد إنه آن الأوان لرحيل حكومة نتنياهو. وأضاف لبيد، في مؤتمر صحفي عقده بالكنيست، أن الكل يدعم تدمير حماس، غير أن الحركة لن تختفي دون إيجاد بديل لها لحكم غزة، وأشار إلى أن على الحكومة الإسرائيلية إطلاعهم على إستراتيجيتها ومخططاتها بشأن حكم قطاع غزة. بدوره، قال رئيس حزب الديمقراطيين في إسرائيل يائير غولان إنه بات من الضروري إنقاذ إسرائيل من حكومة نتنياهو، مضيفا أن إسرائيل تتجه نحو العزلة والانهيار الاقتصادي والاجتماعي، وتفقد قدرتها على توفير الأمان لمواطنيها. وأضاف غولان أنه في ظل إهدار حكومة نتنياهو الميزانية على الوظائف والمستوطنات والمتشددين، فقد تصبح إسرائيل مكانا صعبا للعيش. وقال إن إسرائيل توشك على خسارة المساعدات الأميركية السنوية، المقدرة بـ3 مليارات و800 مليون دولار، إثر تدهور مكانتها في واشنطن. وأضاف غولان أن من وصفه "باللاعب الجانبي الفاشل" اختار بتسلئيل سموتريتش ، إيتمار بن غفير بدلا من اختيار طاولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإستراتيجية. مقترح لوقف حرب ومساء الأحد، ادعت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن مصادر لم تسمها، أن تل أبيب قدمت مقترحا لوقف حرب الإبادة 60 يوما، مقابل إفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء. وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. كما يشمل المقترح أن تتم خلال الهدنة مناقشة مستقبل الحرب، والتفاوض على نزع سلاح الفصائل الفلسطينية وترحيل قادتها، وهما مطلبان تصمم عليهما تل أبيب، وفق المصادر. وفي أكثر من مناسبة، أكدت حركة حماس رفضها التخلي عن السلاح، ما دامت إسرائيل تواصل احتلال الأراضي الفلسطينية. كذلك يتضمن المقترح، إفراج إسرائيل عن محكومين فلسطينيين بالسجن المؤبد و1000 أسير من ذوي الأحكام العادية، حسب القناة 12. وأعلنت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة والإفراج عن أسرى فلسطينيين. إعلان لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة، أحدثها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وهو ما ترفضه الأخيرة ما دام الاحتلال الإسرائيلي مستمرا. وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بمواصلة الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما الاستمرار في الحكم.

بعد استهداف مطار بن غوريون..هل فشلت إسرائيل في ردع الحوثيين؟
بعد استهداف مطار بن غوريون..هل فشلت إسرائيل في ردع الحوثيين؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

بعد استهداف مطار بن غوريون..هل فشلت إسرائيل في ردع الحوثيين؟

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حركة الإقلاع والهبوط في المطار تم تعليقها مؤقتاً كإجراء احترازي، في حين أصدرت إسرائيل تحذيراً بإخلاء ثلاثة موانئ يمنية تحسباً لأي تهديدات إضافية. تصعيد مستمر رغم الضربات وفي مداخلة مع برنامج "ستوديو وان مع فضيلة" على سكاي نيوز عربية، أقر المحاضر في أكاديمية الجليل الغربي موشيه إلعاد باستمرار إطلاق الصواريخ الحوثية نحو إسرائيل، معتبراً أن "الضربات الإسرائيلية لم تمنع الحوثيين حتى الآن من تكرار الهجمات". وأشار إلعاد إلى أن المسافة الجغرافية الكبيرة بين إسرائيل واليمن تمثل تحدياً لوجستياً واستخباراتياً، موضحاً أن "إسرائيل تعتمد على خطط مختلفة في التعامل مع الحوثيين مقارنة بجبهات قريبة مثل غزة أو جنوب لبنان". خطة إسرائيلية "تدريجية" وأكد إلعاد أن الجيش الإسرائيلي يتبع استراتيجية تصعيد تدريجية في التعامل مع الحوثيين ، قائلاً: "إذا لم يتوقفوا عن إطلاق الصواريخ، فإن الرد الإسرائيلي سيكون أكثر قسوة وبشكل غير مسبوق"، مشدداً على أن "كل شيء سيتم في الوقت المناسب". ورداً على انتقادات تتعلق بضعف القدرات الاستخباراتية الإسرائيلية في اليمن ، نفى إلعاد وجود فجوة حقيقية، مؤكداً أن "إسرائيل تملك وسائل تكنولوجية متقدمة، بما في ذلك الأقمار الصناعية، تمكنها من مراقبة اليمن كما تراقب إيران ومناطق أخرى". وبشأن الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة والحوثيين، أشار إلعاد إلى أن "الاتفاق غير مكتوب ويتعلق حصراً بضمان أمن الملاحة الأميركية"، مؤكداً أن "الولايات المتحدة لم تتخل عن إسرائيل، ولا تزال تقدم الدعم العسكري في مواجهة الهجمات الحوثية". وشدد إلعاد على أن "الحرب مع الحوثيين ستستمر طالما استمرت الهجمات ضد إسرائيل"، مضيفاً: "الحفاظ على أمن الإسرائيليين خط أحمر، وسنواصل التصعيد حتى يتم ردع الحوثيين بشكل كامل".

تسريب يكشف مخاوف غوغل من التبعات الأخلاقية والقانونية لمشروعها مع إسرائيل
تسريب يكشف مخاوف غوغل من التبعات الأخلاقية والقانونية لمشروعها مع إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

تسريب يكشف مخاوف غوغل من التبعات الأخلاقية والقانونية لمشروعها مع إسرائيل

كشف تقرير سري داخلي أن شركة غوغل وقعت عقدا مع الحكومة الإسرائيلية ضمن مشروع يُعرف باسم "نيمبوس" لتقنيات الحوسبة السحابية المتقدمة، رغم إدراكها أنها لن تستطيع التحكم بكيفية استخدام هذا المشروع، مما قد يعرضها للمساءلة القانونية، حسب موقع إنترسبت. وأكد التقرير السري أن نوعية التعاون بين غوغل والحكومة الإسرائيلية، بما في ذلك مشاركة المعلومات الحساسة وتنسيق آليات العمل المشتركة، يعد سابقة في تاريخ تعاملات غوغل مع الحكومات الأجنبية. وفي هذا الصدد أكد الموقع أن هناك فريقا سريا داخل غوغل يتكون من إسرائيليين أعطوا تصاريح أمنية، يعملون بشكل مباشر مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ويشاركون في تدريبات مشتركة معها، مما يعزز دمج أدوات غوغل ضمن الإستراتيجية الأمنية الإسرائيلية. وذكر الموقع نقلا عن التقرير أن الفريق صمم "لتلقي معلومات من إسرائيل، لا يمكن مشاركتها مع غوغل". وأضاف أن العقد يُلزم غوغل بإبلاغ إسرائيل حول أي محاولة تحقيق خارجية بالمشروع، ورفض أو مقاومة أي طلبات قانونية من حكومات أجنبية ما لم توافق إسرائيل. وأشار الموقع إلى أن غوغل كانت قلقة من أن أدواتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي قد تُستخدم لارتكاب انتهاكات ضد الفلسطينيين، خاصة في الضفة الغربية وقطاع غزة، مما يشكل خطرا قانونيا وتهديدا لسمعة غوغل. تفاصيل المشروع وقال الموقع إن مشروع "نيمبوس" يقوم على عقد موسع أعلن عنه في 2021 أبرمته الحكومة الإسرائيلية مع شركتي غوغل وأمازون، ويهدف إلى تزويد مؤسسات الدولة الإسرائيلية الأمنية، بما في ذلك الجيش والمخابرات، بخدمات حوسبة سحابية متقدمة وأدوات تخزين البيانات ومعالجتها. وأوضح أن المشروع يشمل بناء مراكز بيانات داخل إسرائيل، تخضع حصريا لسيادة القانون الإسرائيلي، وهو ما يمنع غوغل من مراقبة طبيعة استخدام خدماتها من قبل السلطات الإسرائيلية أو التحكم بها. ووفق التقرير السري، حذّر مستشار خارجي استعانت به غوغل من تسليم تكنولوجيا التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي لإسرائيل، معتبرا أن ذلك قد يُسهم في ارتكاب انتهاكات حقوقية جسيمة. غير أن غوغل قبلت بالمخاطر بسبب العوائد المالية المقدرة بـ 3.3 مليارات دولار خلال 4 سنوات (2023-2027)، حسب الموقع. قيود صارمة على غوغل وكشف التقرير السري -حسب الموقع- بعبارات صريحة عن القيود المفروضة على شركة غوغل ضمن مشروع "نيمبوس"، حيث سيكون للشركة "معرفة محدودة للغاية" حول كيفية استخدام البرمجيات التي توفرها للحكومة الإسرائيلية. كما أنه من غير المسموح لغوغل "تقييد أنواع الخدمات أو المعلومات التي تختار الحكومة الإسرائيلية، بما في ذلك وزارة الدفاع، أو التدخل في استخدام الوزارات الأمنية والتقنية لهذه الخدمات"، حتى لو وُجدت مؤشرات على إساءة إسرائيل استخدام التكنولوجيا. وذكر الموقع أن العقد يسمح للحكومة الإسرائيلية بتمديد المشروع حتى 23 عاما، ويصعب على غوغل الانسحاب حتى لو ظهرت انتهاكات واضحة لحقوق الإنسان أو للقانون الدولي. ووفق التقرير السري، يخضع "نيمبوس" لقوانين إسرائيل فقط، مما يعني أن غوغل لا تستطيع التعاون مع أي تحقيقات دولية تتعلق باستخدام تقنيتها. وخلص تقرير الموقع بقلم المراسل سام بيدل إلى أن غوغل تخلّت عن مبدأ الشفافية والمساءلة، عبر توقيع عقد لا يمنحها حق التدقيق في استخدام تقنياتها، مما يضعها أمام مساءلة قانونية وأخلاقية متزايدة.

نتنياهو: سنحتل قطاع غزة وستبقى سيطرتنا الأمنية هناك إلى الأبد
نتنياهو: سنحتل قطاع غزة وستبقى سيطرتنا الأمنية هناك إلى الأبد

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

نتنياهو: سنحتل قطاع غزة وستبقى سيطرتنا الأمنية هناك إلى الأبد

وقال نتنياهو، في تصريحات أثناء اجتماعه الليلة مع ممثلي "منتدى جرحى الحرب من أجل الحسم"، نقلتها وسائل إعلام إسرائيلية: "سنحتل غزة، وستبقى سيطرتنا الأمنية هناك إلى الأبد. خلال أيام، ستحدث أمور في غزة. ستحدث أمور لم تعرفوها حتى الآن". يتبع..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store