أحدث الأخبار مع #الأمن_السوري


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
سوريا.. الأمن العام يضبط أسلحة وقذائف هاون في القرداحة بريف محافظة اللاذقية (ًصور)
و كانت وزارة الداخلية السورية أعلنت عن إجراء عملية أمنية مشتركة بين إدارة الأمن العام وجهاز الاستخبارات العامة، استهدفت وكرا لخلية إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" في مدينة حلب. مؤلفة من 7 عناصر، وقد أسفرت العملية عن تحييد ثلاثة منهم، وإلقاء القبض على الأربعة الآخرين". ويواصل الأمن السوري تنفيذ حملات مكثفة تغطي مختلف المحافظات والمناطق، بهدف مكافحة الخارجين عن القانون، وحصر السلاح في يد الدولة فقط. المصدر: "سانا" شدد وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة على ضرورة التحاق ما تبقى من مجموعات عسكرية صغيرة بالوزارة بمدة أقصاها 10 أيام مؤكدا أن أي تأخير سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة. حذر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني خلال القمة العربية الـ 34 في بغداد من استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب سوريا، مؤكدا أنها تفتح الباب لمزيد من الفوضى في المنطقة. أسفرت عملية مشتركة لإدارتي مكافحة المخدرات في وزارتي الداخلية السورية والتركية عن ضبط نحو 10 ملايين حبة كبتاغون وإلقاء القبض على متورطين بتهريب الحبوب إلى تركيا.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم السابع
تعرف على محتويات الأرشيف السرى لجاسوس الموساد بسوريا إيلى كوهين
تصدر اسم إيلى كوهين محركات البحث على الإنترنت خلال الساعات الماضية، عقب إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، جلب 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا لعميل جهاز الموساد الإسرائيلى إيلى كوهين فى عملية سرية. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن من بين ممتلكات إيلى كوهين الشخصية مفاتيح شقته فى دمشق، وجوازات سفر وشهادات مزورة استخدمها، والعديد من الصور من فترة عمله السري في سوريا، بما في ذلك لقطات له مع كبار المسؤولين العسكريين والحكوميين السوريين في ذلك الوقت، وكذلك ملاحظات عديدة في دفاتر ومذكرات جُمعت من منزله حول مهام تلقاها من الموساد، فضلا عن الوصية الأصلية التي كتبها كوهين قبل ساعات من إعدامه، بعد كشف المخابرات السورية أنه جاسوس للاحتلال. وكان مكتب الموساد، قال في بيان، إن جلب وثائق إيلى كوهين كان نتيجة "عملية سرية ومعقدة نفذها جهاز الاستخبارات والعمليات الخاصة التابع للموساد، بالتعاون مع جهاز شريك إستراتيجي"، دون الكشف عنه أو إضافة مزيد من التفاصيل. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الموساد جلب وثائق كوهين، الذي أُعدم بسوريا عام 1965 في ساحة المرجة بدمشق، من الأرشيف السوري الذى احتفظت به قوات الأمن السورية لعقود. واعتبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن جلب أرشيف الجاسوس كوهين يُعد "إنجازا كبيرا وخطوة في دفع التحقيق لتحديد مكان دفنه في دمشق"، في ظل مطالبة إسرائيل باستعادة جثته. ولم تعلّق السلطات السورية حتى الآن على الإعلان الإسرائيلي بجلب وثائق كوهين من أرشيف قوات الأمن السورية. وفي يناير عام 1962 وصل كوهين إلى دمشق أول مرة بأوامر من الموساد الإسرائيلى مع هوية مزورة، معرفا نفسه بأنه تاجر سوري يهتم بتصدير منتجات سورية إلى أوروبا، ليبني علاقات مع القيادات السياسية والعسكرية في سوريا، بشبكة علاقات مكنته من الوصول إلى مستويات عليا في الدولة. وبعد شهرين من إقامته في دمشق منتحلا اسم "كامل أمين ثابت" أرسل أول رسالة إلى إسرائيل، ليستمر بذلك بمعدل رسالتين كل أسبوع. وبين 15 مارس و29 أغسطس 1964 بعث أكثر من مئة رسالة إلى إسرائيل، تحتوي على معلومات عن جلسات الحكومة وأصحاب مراكز القوة في الجيش والحزب وعدد الدبابات في القنيطرة. وقُبض عليه في يناير 1965 ثم أُعدم في 18 مايو 1965، وأُعدم في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه.


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
انتصار دبلوماسي سعودي !
خلال الزيارة الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الخليج العربي كان الخبر الأبرز الذي احتل العناوين هو رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، والتقاء الرئيس السوري أحمد الشرع بالرئيس الأمريكي في السعودية، وما كان ذلك ليحدث إلا بفضل الله ثم بالرعاية السعودية الواضحة والكبيرة من لدن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان شخصياً، الذي قام بمتابعة الموضوع مع الرئيس الأمريكي بنفسه، وبذل جهداً لا يمكن الإقلال منه ولا تجاهله. وهو ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنفسه حينما نسب الفضل في رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا إلى ما قام به ولي العهد السعودي من شرح وإقناع وتفسير لأهمية هذه المسألة لمنح الشعب السوري فرصة جديدة يستحقها لبناء دولتهم من ضمن المجتمع الدولي بكرامة. والحقيقة أن ما حدث لا يمكن أن يتم وصفه إلا بالمفاجأة المدوية والانتصار الهائل للدبلوماسية السعودية. لم يكن أكثر المتفائلين يتوقع رفع العقوبات بهذه السهولة وبهذه السرعة. ولكن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يفكر في الملف السوري بشكل إستراتيجي وعميق. هناك قناعة تامة بأن الدعم السعودي، سياسياً ودبلوماسياً واقتصادياً، لسوريا سيكون على أعلى المستويات وبشكل غير مسبوق حتى تعبر إلى بر الأمان ويتم البناء بوتيرة إيجابية أساسها الاستقرار والأمن. سوريا كانت المنطقة الرخوة وبوابة التدخل الأجنبي إلى باقي دول المنطقة، وقام منها بدعم مليشياته وسياساته ومخدراته. وهذا لن يسمح بحدوثه مرة أخرى. خروج سوريا عن انتمائها العربي هو خط أحمر لن يكون ممكناً انتظار حدوثه مجدداً والبقاء على مقاعد المتفرجين ومتابعة التدهور المتلاحق. منذ سقوط نظام الأسد في سوريا والحراك الدبلوماسي السعودي لم يتوقف على كافة الساحات والأصعدة لدعم النظام الجديد، مباحثات متواصلة مع زعماء أوروبيين كان من نتائجها استقبال الرئيس السوري أحمد الشرع في العاصمة الفرنسية باريس وتحديداً في قصر الاليزيه من قبل الرئيس الفرنسي ماكرون شخصياً، بالإضافة إلى تبني السعودية الملف السوري مع البنك الدولي لتأمين عودة سوريا كعضو كامل وطبيعي إلى المجتمع المالي والاقتصادي الدولي. لا يوجد محفل أو منتدى أو مؤتمر أو اجتماع دولي تحضره السعودية إلا ويكون دعم الحكومة السورية أحد المواضيع الأساسية المطروحة من قبلها. الفرحة التلقائية والعفوية والطبيعية التي ظهرت على ملامح ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وهو يستمع إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب معلناً قراره برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا كانت أيضاً اختصاراً لمشاعر الشعب السعودي نفسه الذي تعاطف وساند ودعم موقف الشعب السوري ورغبته في رفع المعاناة عن بلاده والنهوض بها بعد الآلام والمآسي الهائلة. رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا هو خبر مهم ومبهج وانتصار متكامل للجهود السعودية المتعلقة بدعم الدولة في سوريا، فهناك قناعة عميقة بأن وجود سوريا قوية ومستقرة ومنفتحة اقتصادياً ستكون له آثار إيجابية هائلة؛ أولها على صعيد الملف اللبناني الذي دائماً ما يتعقد بوجود الاضطراب السياسي في سوريا. لعل أهم الأثر الفوري لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا هو الذي حصل مع قيمة الليرة السورية التي ارتفعت بما يقارب الخمسين في المائة خلال 48 ساعة منذ إعلان إزالة العقوبات، وكان لذلك صدى إيجابي هائل على السوريين في المهجر حول العالم الذين بدؤوا في شد الرحال للعودة الاقتصادية إلى بلادهم، وهذا تحول كبير. مبروك الانتصار الدبلوماسي السعودي الذي أداره باقتدار ولي العهد حفظه الله. أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
وزارة الدفاع السورية: على المجموعات المسلحة الاندماج معنا خلال 10 أيام
دعا وزير الدفاع السوري، مرهف أبو قصرة، المجموعات المسلحة الصغيرة، التي لم تندمج بعد مع الأجهزة الأمنية، إلى القيام بذلك في غضون 10 أيام، متوعداً إياها بـ"مواجهة إجراءات"، من دون أن يحدد ماهيتها. وفي بيان أصدره مساء أمس السبت، أعلن أبو قصرة "دمج كل الوحدات العسكرية ضمن وزارة الدفاع السورية"، مشدداً على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية، "استكمالاً لجهود التوحيد والتنظيم". 17 أيار 11 نيسان كذلك، حذّر أبو قصرة من أنّ أي تأخير عن مهلة الأيام الـ10 "سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة، وفقاً للقوانين المعمول بها"، من دون أن يحدّد الفصائل التي يقصدها. ورجّحت وكالة "رويترز"، أن تكون قوات سوريا الديمقراطية هي المقصودة في كلام الوزير السوري، حيث وقّعت دمشق و"قسد"، في آذار/مارس الماضي، اتفاقاً ينصّ على دمج الأخيرة في مؤسسات الدولة. وبحسب بيان أصدرته الرئاسة السورية حينذاك، "ستعمل اللجان التنفيذية على تطبيق الاتفاق بما لا يتجاوز نهاية العام الحالي". ومن بين بنود الاتفاق، بند يقضي بـ"دمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية في شمالي شرقي سوريا (حيث تقع سيطرة قسد) ضمن إدارة الدولة السورية، على نحو يشمل المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
سوريا تمهل مجموعات مسلحة 10 أيام للاندماج في الأجهزة الأمنية
دعا وزير الدفاع السوري مرهف أبوقصرة المجموعات المسلحة الصغيرة التي لم تندمج بعد مع الأجهزة الأمنية إلى القيام بذلك في غضون 10 أيام وإلا فستواجه إجراءات لم يحددها، في محاولة لتوطيد سلطة الدولة بعد ستة أشهر من الإطاحة ببشار الأسد. وتشكل كثرة الأسلحة غير الخاضعة لسيطرة الحكومة تحدياً لجهود الإدارة الجديدة، إذ لا تزال جماعات سواء التي تدعمه أو تعارضه تحتفظ بالسلاح. وقال وزير الدفاع في بيان صدر في وقت متأخر السبت: «بدأنا بعد تحرير سوريا فوراً بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسسي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية». وأضاف «انطلاقاً من أهمية العمل المؤسسي، فإننا نشدّد على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بالوزارة بمدة أقصاها 10 أيام من تاريخ هذا الإعلان، وذلك استكمالاً لجهود التوحيد والتنظيم، ونؤكد أن أيّ تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها».