أحدث الأخبار مع #الأمن_العالمي


البيان
منذ 39 دقائق
- سياسة
- البيان
ترامب يطلق مشروع «القبة الذهبية» بـ 25 ملياراً
وأعلن ترامب تخصيص 25 مليار دولار كتمويل أولي للمشروع، مضيفاً أن كلفته الإجمالية قد تصل إلى حوالي 175 ملياراً. وقال ترامب في البيت الأبيض: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً، يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة .. ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جوانب أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء .. إنها مهمة جداً لنجاح بلدنا ولبقائه أيضاً». «هذا شأن يتعلق بالسيادة الأمريكية، إذا كان تقدير الأمريكيين يؤشر إلى وجود تهديد باليستي، سيقومون بطبيعة الحال بتطوير نظام دفاع صاروخي .. في المستقبل القريب، سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الاستراتيجي بين واشنطن وموسكو»، مشيراً إلى أن التواصل بشأن التوازن الاستراتيجي يجب أن يستأنف لمصلحة البلدين ومصلحة الأمن العالمي. «إن المشروع الذي خصص له ترامب تمويلاً أولياً مقداره 25 مليار دولار يقوض التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين»، مضيفة: «تعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك.. نحض الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن».


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
بالفيديو.... خبير عسكري: زيارة ترامب تُبرز مكانة المملكة كقوة إقليمية وشريك دولي موثوق
أكد المحلل السياسي والخبير العسكري اللواء طيار متقاعد عبدالله بن غانم القحطاني، في تصريح خاص لـ"سبق"، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة تأتي من منطلق التحالف التاريخي والإستراتيجي بين البلدين، والذي يعد ركيزة أساسية في استقرار المنطقة وتعزيز الأمن العالمي. وقال اللواء القحطاني، خلال مشاركته من أمام جناح التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، والمقام ضمن فعاليات 'واحة الإعلام' التي تنظمها وزارة الإعلام تزامناً مع زيارة الرئيس الأمريكي، إن هذه الزيارة تُعد محطة إستراتيجية وتاريخية، وتعكس مكانة المملكة العربية السعودية في الساحة الدولية. وأضاف القحطاني: العلاقات السعودية الأمريكية تمثل منطلقاً إستراتيجياً للأمن والاستقرار في الإقليم والعالم. فالمملكة العربية السعودية بثقلها العربي والإسلامي ومكانتها المؤثرة على مستوى الطاقة وسلاسل الإمداد، تُعد شريكاً موثوقاً للولايات المتحدة الأمريكية، التي تدرك أهمية هذا التحالف في ظل التحديات الدولية الراهنة'. وأوضح أن هذه الزيارة تأتي في وقت تشهد فيه المملكة تقدماً كبيراً في مجالات الأمن والبناء والتنمية، مع اقترابنا من نهاية مرحلة مفصلية في تنفيذ رؤية السعودية 2030، التي حققت إنجازات كبيرة على مختلف الأصعدة مشيراً إلى أن من يملك علاقات قوية مع المملكة، يملك شريكاً موثوقاً سياسياً وأمنياً وعسكرياً. وشدد على أن الشراكة بين المملكة وأمريكا ليست مجرد علاقات اقتصادية كما يظن البعض، بل هي تحالف إستراتيجي يتناول قضايا الأمن العالمي، واستقرار منطقة تعاني من تهديدات الإرهاب والمنظمات المتطرفة، إضافة إلى ما تمثله المملكة من أهمية كبرى في ملف الطاقة العالمي. وتابع: 'أنا وأنت نقف اليوم أمام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، الذي يُمثل شراكة دولية بقيادة المملكة، ما يدل على القيم والمصالح المشتركة مع الولايات المتحدة الأمريكية وشركائها في العالم'. وفي سياق متصل، تجولت "سبق" في فعالية 'واحة الإعلام' التي تنظمها وزارة الإعلام بالشراكة الإستراتيجية مع برنامج جودة الحياة -أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030- في الفترة من 13 إلى 14 مايو الجاري، بالصالة الرياضية الخضراء في الرياض، تزامناً مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وتهدف 'واحة الإعلام' إلى تعزيز الحضور الإعلامي للمملكة في المحافل الدولية، وتوفير بيئة احترافية تواكب تحولات المملكة في ظل رؤية 2030، حيث تضم معارض ومناطق متخصصة، من أبرزها: معرض '90 عاماً على العلاقات السعودية الأمريكية'، ومنطقة 'وادي الواحة' التي تنقل أحداث الزيارة مباشرة، ومعرض الواحة الذي يروي قصة المشاريع التحويلية في رؤية 2030، واستعراض المشاريع المشتركة بين البلدين. كما تحتوي الواحة على أربعة استوديوهات مخصصة للقنوات المحلية والدولية، وقد صممت على مساحة 2000 متر مربع بأحدث التقنيات، مع توفير مناطق مخصصة للإعلاميين، ومن المتوقع أن تستقبل أكثر من 2500 إعلامي محلي ودولي. وتقام 'واحة الإعلام' بمشاركة عدد من الجهات الحكومية، أبرزها: التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، ومشروع نيوم، وشركة تطوير المربع الجديد، وشركة القدية للاستثمار، وملف استضافة السعودية لكأس العالم 2034، مما يجعل من الواحة منصة إعلامية متكاملة تجسد طموح المملكة في العصر الحديث.


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
ترمب في الرياض.. ترسيخ الشراكة وعصر ذهبي جديد
في خطوة تعكس متانة العلاقات الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، تأتي زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الرياض لتؤكد أن التحالف التاريخي بين البلدين لا يزال ركيزة أساسية في استقرار المنطقة وتعزيز الأمن العالمي. هذه الزيارة، التي توصف بالتاريخية، لا تمثل مجرد محطة دبلوماسية تقليدية، بل تدشينًا لمرحلة جديدة من التعاون المتين المبني على المصالح المشتركة والرؤية الموحدة لمستقبل أكثر ازدهارًا. لقد عبّرت المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض عن تطلع الرئيس ترمب لزيارته إلى السعودية ولقائه بقيادتها الرشيدة، مشيرة إلى أن «العصر الذهبي لكل من أمريكا والشرق الأوسط على الأبواب». هذا التصريح يعكس تقدير الإدارة الأمريكية لأهمية الشراكة مع المملكة في ظل ما تشهده من تحولات طموحة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. لقد تلاقت الرؤية السعودية 2030، التي أطلقت لتقود البلاد إلى مستقبل اقتصادي وتنموي غير معتمد على النفط، مع توجهات إدارة ترمب التي أعادت الاعتبار للشراكات التجارية والاستثمارية ذات البُعد الاستراتيجي. وقد كانت المملكة من أوائل الدول التي بادرت بتوقيع اتفاقيات ضخمة مع الجانب الأمريكي في مجالات الدفاع، التكنولوجيا، الطاقة، والصناعات المتقدمة، في إطار تعزيز التبادل والتكامل الاقتصادي. ولعل ما يميّز هذه الزيارة هو التوافق غير المسبوق بين الرياض وواشنطن في الملفات السياسية والأمنية، لاسيما ما يتعلق بمواجهة التهديدات في المنطقة، ومحاربة الإرهاب، وتجفيف منابع التطرف، وهي قضايا طالما كانت المملكة في طليعة الدول الداعية إلى معالجتها بصرامة وعدالة. ولا يمكننا هنا إغفال أهمية الدور الشخصي للرئيس ترمب في إعادة الزخم للعلاقات الثنائية، فقد أبدى منذ حملته الانتخابية اهتمامًا واضحًا بتعزيز العلاقات مع الدول العربية الحليفة، وعلى رأسها السعودية، متجاوزًا الخطابات الإعلامية التقليدية، ومتجهًا نحو شراكة تقوم على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل. من الجانب السعودي، فإن الترحيب الكبير بهذه الزيارة يعكس رغبة القيادة في تطوير العلاقة لتصبح أكثر شمولًا واستدامة، بعيدًا عن حسابات التجاذبات السياسية في واشنطن، هي رغبة مبنية على عمق تاريخي للعلاقة بين البلدين وتجارب ناجحة في أصعب الظروف، بدءًا من أزمة الخليج، مرورًا بمكافحة الإرهاب، وليس انتهاءً بمبادرات التنمية والاستثمار. إن زيارة الرئيس ترمب إلى المملكة تمثل رسالة واضحة بأن واشنطن تدرك تمامًا ثقل الرياض الإقليمي والدولي، وأن التنسيق السعودي-الأمريكي لا يزال يشكل حجر الزاوية في معادلة الاستقرار العالمي. هي زيارة تحمل آمالًا مشتركة، وتبعث برسائل تطمين لشعوب المنطقة بأن المستقبل يمكن أن يُبنى على الثقة والشراكة، وليس على الفوضى والاضطراب. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
إريك ترمب لـ"الشرق الأوسط": الزيارة تؤكد شراكة الخليج في أمن واستقرار الإقليم والعالم
أكد إريك ترمب، نائب الرئيس التنفيذي لـ"منظمة ترمب"، أن زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية وقطر والإمارات تعكس المكانة المتقدمة التي تحتلها المنطقة في السياسة الخارجية الأميركية، مشيراً إلى أن هذه الجولة التي تُعد أول زيارة خارجية له منذ انتخابه، «تحمل رسالة واضحة بأن الخليج شريك أساسي في الأمن العالمي والاستقرار الإقليمي". وفي حديث خاص لـ"الشرق الأوسط"، أوضح إريك أن الرئيس يكنّ تقديراً كبيراً لقادة المنطقة، لا سيما في الرياض وأبوظبي والدوحة، مشدداً على "العلاقات الاستثنائية" التي تجمعه بهم. وأضاف: "أنا أعرف بعض هؤلاء القادة شخصياً، وأعلم تماماً أن الرئيس يثق بهم، ويحترمهم، ويعتبرهم أصدقاء حقيقيين"، وتابع: "اليوم، لديهم صديق حقيقي في البيت الأبيض". وأشار إلى أن والده، الرئيس ترمب، "ملتزم تماماً بدعم الأمن والاستقرار في الخليج"، مؤكداً أن "قادة المنطقة يعرفون ذلك، ويثقون به؛ لأنه أوفى بالتزاماته تجاههم في السابق". وقال: "لقد رأوا كيف يؤدي الضعف الأميركي إلى فراغ خطير في القوة، ورأوا نتائج ذلك حين تحول السلام إلى فوضى، وامتلأت السماء بالصواريخ يومياً". وختم إريك ترمب بالتأكيد على أن "عهد السلام سيعود، وأن القائد الأعلى للقوات المسلحة الأميركية سيكون في واشنطن ليساهم في حماية أمن الخليج ويقف إلى جانب شعوبه؛ لأنه يعرفهم جيداً، ويؤمن بأهمية صداقتهم".


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إريك ترمب لـ«الشرق الأوسط»: الزيارة تؤكد شراكة الخليج في أمن واستقرار الإقليم والعالم
أكد إريك ترمب، نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب»، أن زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية وقطر والإمارات تعكس المكانة المتقدمة التي تحتلها المنطقة في السياسة الخارجية الأميركية، مشيراً إلى أن هذه الجولة التي تُعد أول زيارة خارجية له منذ انتخابه، «تحمل رسالة واضحة بأن الخليج شريك أساسي في الأمن العالمي والاستقرار الإقليمي». وفي حديث خاص لـ«الشرق الأوسط»، أوضح إريك أن الرئيس يكنّ تقديراً كبيراً لقادة المنطقة، لا سيما في الرياض وأبوظبي والدوحة، مشدداً على «العلاقات الاستثنائية» التي تجمعه بهم. وأضاف: «أنا أعرف بعض هؤلاء القادة شخصياً، وأعلم تماماً أن الرئيس يثق بهم، ويحترمهم، ويعتبرهم أصدقاء حقيقيين»، وتابع: «اليوم، لديهم صديق حقيقي في البيت الأبيض». وأشار إلى أن والده، الرئيس ترمب، «ملتزم تماماً بدعم الأمن والاستقرار في الخليج»، مؤكداً أن «قادة المنطقة يعرفون ذلك، ويثقون به؛ لأنه أوفى بالتزاماته تجاههم في السابق». وقال: «لقد رأوا كيف يؤدي الضعف الأميركي إلى فراغ خطير في القوة، ورأوا نتائج ذلك حين تحول السلام إلى فوضى، وامتلأت السماء بالصواريخ يومياً». وختم إريك ترمب بالتأكيد على أن «عهد السلام سيعود، وأن القائد الأعلى للقوات المسلحة الأميركية سيكون في واشنطن ليساهم في حماية أمن الخليج ويقف إلى جانب شعوبه؛ لأنه يعرفهم جيداً، ويؤمن بأهمية صداقتهم».