أحدث الأخبار مع #الأمنالإقليمي


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- سياسة
- صحيفة سبق
في ختام زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية.. هنا ما حدث بالصورة والتعليق
اختتم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيارة دولية ناجحة إلى السعودية، هي الزيارة الخارجية الأولى له في ولايته الرئاسية الثانية منذ تنصيبه رئيساً في 20 يناير 2025. واصطحب الرئيس الأمريكي وفداً كبيراً خلال زيارته التي تركزت على ملفات الأمن الإقليمي والدفاع والطاقة والاستثمار، إلى جانب التعاون المستمر لمواجهة التحديات المشتركة. وأبرم البلدان الصديقان عدداً من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التجارية والاستثمارية واسعة النطاق تغطي قطاعات حيوية ومتنوعة في نقلة جديدة للشراكة القديمة المتجددة بين الرياض وواشنطن. وفيما يلي أبرز ما جاء في تلك الزيارة بالصورة والتعليق: 1- سمو ولي العهد يرحب بالرئيس الأمريكي فور وصوله إلى العاصمة الرياض في زيارة دولة. 2- الأمير محمد بن سلمان يصحب دونالد ترامب إلى قاعة الاستقبال في المطار فور وصوله. 4- ولي العهد والرئيس الأمريكي خلال مراسم الاستقبال الرسمية. 5- ولي العهد والرئيس الأمريكي يوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين. 6- ولي العهد والرئيس الأمريكي يشهدان تبادل وإعلان عدد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون الثنائية. 8- ولي العهد يلقي كلمة في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي عن الشراكة السعودية الأمريكية. 9- الرئيس الأمريكي يلقي كلمة في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي عن الشراكة السعودية الأمريكية. 10- الأمير محمد بن سلمان ودونالد ترامب يلتقطان صورة تذكارية جماعية في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي. 11- ولي العهد يصطحب الرئيس الأمريكي في جولة بحي الطريف التاريخي في الدرعية. 12- ولي العهد والرئيس الأمريكي يشاهدان أحد العروض الترحيبية خلال جولة بحي الطريف التاريخي في الدرعية. 13- لقاء يجمع سمو ولي العهد والرئيس الأمريكي والرئيس السوري في الرياض بمشاركة الرئيس التركي هاتفياً. 14- ولي العهد يتوسط الرئيسين الأمريكي والسوري في العاصمة الرياض. 15- ولي العهد والرئيسان الأمريكي والسوري يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا. 16- ولي العهد والرئيس الأمريكي وحديث باسم مع زعماء دول منظمة التعاون الخليجي. 17- بدعوة من خادم الحرمين وبرئاسة مشتركة من ولي العهد والرئيس الأمريكي.. انعقاد القمة الخليجية الأمريكية في الرياض. 18- الأمير محمد بن سلمان ودونالد ترامب يتوسطان قادة دول منظمة التعاون الخليجي. 19- ولي العهد في مقدمة مودعي الرئيس الأمريكي في ختام زيارته إلى الرياض. 20- ولي العهد يودع الرئيس الأمريكي أثناء مغادرته العاصمة السعودية الرياض.


مجلة سيدتي
منذ 6 أيام
- أعمال
- مجلة سيدتي
السعودية وأمريكا تجمعهما شراكة استراتيجية مميزة
تجسد العلاقات بين ا لمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة نموذجًا لشراكة إستراتيجية راسخة، قائمة على الاحترام والتعاون المتبادل منذ توقيع اتفاقية التعاون عام 1933. عزز هذه العلاقات اللقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس فرانكلين روزفلت عام 1945، لتتشكل أسس تعاون شامل يخدم مصالح البلدين ويعزز الاستقرار الإقليمي والدولي. وشهدت العلاقات تطورًا مستمرًا عبر عقود، حيث أسهمت زيارات رفيعة المستوى في تعزيز الشراكة. من أبرزها زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان إلى أمريكا عام 2015، وزيارات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عامي 2017 و2018، إلى جانب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة عام 2017. أثمرت هذه الزيارات عن توقيع إعلان الرؤية الإستراتيجية المشتركة واتفاقيات اقتصادية وعسكرية بقيمة تزيد عن 280 مليار دولار، شملت تطوير القوات المسلحة السعودية وتصنيع طائرات بلاك هوك محليًا، مما ساهم في نقل المعرفة وتوطين التقنية. علاقة السعودية بأمريكا اقتصاديًا اقتصاديًا، بلغ حجم التبادل التجاري بين المملكة و أمريكا عام 2024 نحو 32 مليار دولار، مع تصدير المملكة سلعًا غير نفطية كالمنتجات المعدنية والأسمدة، واستيراد معدات طبية وآلات. تدعم رؤية السعودية 2030 فرص استثمار واعدة للشركات الأمريكية في قطاعات مثل الطاقة المتجددة والتعدين، بينما وصلت الاستثمارات الأمريكية المباشرة في المملكة إلى 15.3 مليار دولار عام 2024. في مجال الأمن، يشكل التعاون بين البلدين ركيزة لمكافحة الإرهاب، حيث ساهم في تحييد التنظيمات الإرهابية ودعم الأمن الإقليمي. كما تدعم الشراكة مبادرات بيئية مثل "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، مع التزام المملكة بإنتاج 50% من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة بحلول 2030. ثقافيًا وأكاديميًا، عززت مبادرات وزارة الثقافة التبادل الثقافي، بينما يدرس 14,845 طالبًا سعوديًا في أمريكا عام 2025 ضمن برنامج الابتعاث. في الفضاء، وقّع البلدان اتفاقية تعاون إستراتيجي عام 2024 لتعزيز الاستكشاف العلمي. منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي وفي 13 مايو 2025، وصل الرئيس دونالد ترمب إلى الرياض في أول زيارة خارجية له بولايته الثانية، واستقبله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مطار الملك خالد. وصفت الزيارة بـ"التاريخية"، حيث حضر ترمب منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، وأعلنت المملكة عن استثمارات بقيمة 600 مليار دولار في أمريكا خلال أربع سنوات، تركز على التعاون الاقتصادي والذكاء الاصطناعي ومبيعات الأسلحة، مما يعزز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين


البوابة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
باكستان تحذر من حرب مع الهند بسبب أزمة المياه
أعلنت السلطات الباكستانية اليوم الثلاثاء عن حصيلة جديدة لضحايا الاشتباكات العسكرية الأخيرة مع الهند، محذرة من أن الفشل في تسوية أزمة المياه بين البلدين قد يقود إلى تداعيات خطيرة تهدد الاستقرار الإقليمي. وذكر بيان صادر عن الجيش الباكستاني أن القصف الهندي أسفر عن مقتل 51 شخصاً، من بينهم 11 جندياً، إضافة إلى إصابة 199 آخرين، بينهم 78 من عناصر الجيش. كما أوضح البيان أن من بين القتلى المدنيين سبع نساء و15 طفلاً، في حين أعلنت الهند بدورها عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين والعسكريين في الضربات المتبادلة عبر الحدود. الاشتباكات، التي توصف بأنها الأعنف منذ أكثر من ثلاثة عقود، اندلعت عقب هجوم وقع قبل ثلاثة أسابيع في منطقة بهلغام الخاضعة لسيطرة الهند في إقليم كشمير المتنازع عليه، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً. وتتهم نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم، وهو ما تنفيه باكستان بشدة. وبدأت المواجهات المسلحة فجر الأربعاء الماضي، حيث استخدم الطرفان المدفعية الثقيلة، الصواريخ، والطائرات المسيّرة، واستمرت حتى إعلان وقف إطلاق النار يوم السبت الماضي، الذي كشف عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكدت كل من الهند وباكستان التزامهما بالهدنة، رغم تبادل الاتهامات بخرقها في الساعات التالية لسريانها. غير أن الهدوء عاد ليسود المناطق الحدودية منذ يوم الاثنين. في سياق متصل، حذّر وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار من أن الفشل في حل ملف المياه قد يُعتبر بمثابة "عمل من أعمال الحرب". وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، قال دار إن اتفاق وقف إطلاق النار قد لا يصمد ما لم تُحل أزمة تقاسم المياه، مشيراً إلى أن بلاده تعتبر هذه القضية "وجودية". ويأتي هذا التصعيد بعد أن أعلنت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند الموقعة عام 1960، والتي تنظم تقاسم مياه ستة أنهار مشتركة. وبموجب المعاهدة، تُخصص الأنهار الشرقية (سوتليج، وبياس، ورافي) للهند، بينما تُخصص الأنهار الغربية (السند، وجيلام، وتشيناب) لباكستان، وتشكل نحو 80% من التدفقات المائية في الحوض. وفي تصريحاته، أكد دار أن باكستان لا علاقة لها بالهجوم الأخير في كشمير، وشدد على أن بلاده ترفض الإرهاب بجميع أشكاله. كما أشار إلى أن الخيار النووي لم يكن مطروحاً على الطاولة، مؤكداً رغبة بلاده في تحقيق سلام دائم في المنطقة، لكنه أضاف أن الضربات الباكستانية جاءت "دفاعاً عن النفس" في أعقاب الهجمات الهندية. وكان الجيش الباكستاني قد أطلق على عملياته العسكرية اسم "البنيان المرصوص"، وأكد استهدافه مواقع عسكرية هندية في رد مباشر على التصعيد الحدودي.