أحدث الأخبار مع #الأمهات


البيان
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البيان
دوام جزئي لنصف النساء العاملات في ألمانيا
أظهرت إحصاءات رسمية أن حوالي نصف النساء العاملات في ألمانيا يعملن بدوام جزئي. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، أمس، أن البيانات الجديدة تكشف أن 49% من النساء و12% من الرجال العاملين لا يعملون بدوام كامل. وإجمالاً، يعمل 29% من الموظفين في ألمانيا بدوام جزئي، وهي نسبة أعلى من أي وقت مضى. وبوجه عام، يعمل 77% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و66 عاماً في شكل من أشكال العمل. ووفقاً للبيانات، تبلغ نسبة النساء العاملات 74%، وهي زيادة كبيرة عن نسبة الـ 59% المسجلة 2005 وارتفعت نسبة الرجال العاملين من 71% إلى 81% خلال نفس الفترة. وتوضح البيانات مؤشرات مهمة حول عدم المساواة بين الجنسين في رعاية الأطفال في ألمانيا. ووفقاً للبيانات، تبلغ نسبة الأمهات العاملات بدوام جزئي 68% ترتفع إلى 73% لمن لديهن أطفال دون سن الثالثة. وزيرة العمل الألمانية تدعو إلى تحسين ظروف عمل المرأة


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- صحة
- الشرق الأوسط
تناول الحوامل هذه الفاكهة يقلل من فرصة إصابة الطفل بالحساسية الغذائية
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول النساء فاكهة الأفوكادو في أثناء الحمل، قد يقلل من فرصة إصابة أطفالهن بالحساسية الغذائية. وحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد حلل فريق الدراسة بيانات أكثر من 2200 زوج من الأمهات والأطفال، ووجدوا أن الأطفال المولودين لأمهات تناولن الأفوكادو في أثناء الحمل كانوا أقل عرضة للإصابة بالحساسية الغذائية بنسبة 44 في المائة، بحلول عيد ميلادهم الأول، مقارنة بالأطفال الذين لم تتناوله أمهاتهم في أثناء حملهن. وبحث الفريق في تأثير الأفوكادو على مشكلات صحية أخرى لدى الأطفال، مثل الإكزيما والصفير عند التنفس، إلا أنهم لم يعثروا على أي ارتباطات ملحوظة بين الفاكهة وهذه الحالات. الأفوكادو غني بالعناصر الغذائية المفيدة لنمو الجنين (أرشيفية- رويترز) ولاحظ الباحثون أن الأمهات اللواتي حرصن على تناول الأفوكادو كنَّ في الأغلب غير مدخنات، وأكبر سناً ولديهنَّ درجات جودة غذائية أعلى، ومؤشر كتلة جسم أقل، مقارنة بالأمهات اللواتي لم يحرصن على تناول الفاكهة. والأفوكادو غني بالعناصر الغذائية المفيدة لنمو الجنين، بما في ذلك الألياف، وحمض الفوليك، واللوتين، والدهون الأحادية غير المشبعة الصحية. ويُعتقد أن هذه المكونات تدعم نمو الجهاز المناعي، مما قد يقلل من احتمالية حدوث ردود فعل تحسسية في مرحلة الطفولة. ويعاني كثير من الأطفال حول العالم من حساسية الطعام. وتشمل أكثر أنواع هذه الحساسية شيوعاً حساسية الحليب، والبيض، والفول السوداني، والمكسرات (مثل اللوز والكاجو) والسمسم، وفول الصويا، والقمح، والأسماك، والمحار.


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- صحة
- اليوم السابع
لو قربتى تولدى.. أهمية لبن السرسوب للطفل
تعتبر التغذية التي يتلقاها الطفل حديث الولادة في تلك الأيام الأولى الحاسمة لها أهمية قصوى، لذلك من الضروري أن تكون جميع الأمهات على دراية بالفوائد العديدة التي يقدمها لبن السرسوب، وهو أول شكل من أشكال حليب الثدي ينتجه جسم الأم بعد ولادة الطفل حديث الولادة. لبن السرسوب هو أول حليب يخرج من ثدي الأم بعد الولادة مباشرة، وله أهمية كبيرة جدًا للطفل حديث الولادة، وذلك وفقا لموقع kids، الذي قدم العديد من فوائده، ومنها: 1. غني بالأجسام المضادة يحتوي على كمية كبيرة من الأجسام المضادة (خاصة IgA) التي تحمي الطفل من العدوى والميكروبات، لأنه يولد بجهاز مناعي ضعيف. 2. يساعد على تنظيف الأمعاء اللبن يساعد الطفل على إخراج أول براز (العِقي)، وهذا يقلل من خطر الإصابة بالصفراء. 3. قليل الكمية لكنه مركز رغم أن كميته قليلة، إلا أنه غني بالبروتينات و الفيتامينات والمعادن، ومناسب تمامًا لحجم معدة المولود في أول أيامه. 4. يساعد على بناء المناعة يحتوي على مكونات تنشط جهاز المناعة وتساهم في تكوين البكتيريا النافعة في الأمعاء. 5. يقي من الحساسية الأطفال الذين يرضعون السرسوب يكونون أقل عرضة للحساسية وأمراض الجهاز الهضمي لاحقًا.


الغد
منذ 2 أيام
- سياسة
- الغد
امرأة فلسطينية تستشهد كل ساعة في قطاع غزة
نادية سعد الدين أفادت معطيات فلسطينية رسميّة بأن الاحتلال يقتل امرأة فلسطينية كل ساعة في قطاع غزة، في حرب الإبادة الجماعية التي يشّنها منذ أكثر من عام ونصف، مما أدى إلى ارتقاء 12400 شهيدة بينهن 7920 أمّاً، وبما يعكّس نمطاً صهيونياً منهجياً من القتل الجماعي الذي يستهدف النساء الفلسطينيات عمداً. اضافة اعلان ونتيجة القصف الجوي الهمجّي؛ فإن آلة القتل الصهيونية المتواصلة أسفرت عن استشهاد ما معدله 21 امرأة فلسطينية يومياً، منذ عدوانه في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، أي ما يعادل امرأة فلسطينية كل ساعة تقريباً، عدا عن النساء الأخريات اللاتي قضين بفعل جرائم الحصار والتجويع والحرمان من الرعاية الطبية، ولم توثقهن الإحصائيات، وفق "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان". ويستهدف الاحتلال النساء الفلسطينيات عمداً، لاسيما الأمهات منهن، سواء في منازلهن أو خيام النزوح أو مراكز الإيواء المؤقتة، أو أثناء محاولتهن النجاة بأطفالهن تحت القصف، بما يدلل نمط الاستهداف المتكرر والمرتفع يومياً على اعتماده كأداة للتدمير السكاني ضمن جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وأضاف "المرصد الأورومتوسطي"، أنّ المعطيات الميدانية تكشف نمطًا منهجياً من قتل النساء الحوامل والأمهات الشابات مع أطفالهن، أو أثناء محاولتهن رعاية أسرهن وحمايتها، في انتهاك صارخ لقواعد القانون الدولي الإنساني، وكسلوك يهدّد بصورة مباشرة مستقبل النسيج السكاني الفلسطيني. وبيّن أنّ فريقه الميداني وثق استشهاد آلاف النساء، كثير منهن في سنّ الإنجاب، بمن في ذلك آلاف الأمهات اللواتي قُتلن مع أبنائهن داخل منازلهن وفي خيام النزوح ومراكز الإيواء أو أثناء نزوحهن بحثًا عن الأمان، فيما تؤكد المعطيات الصحية الرسمية استشهاد 12400 امرأة فلسطينية بينهن 7920 أمًّا خلال 582 يوماً من جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وأكد المرصد الأورومتوسطي أنّ المعطيات تشير إلى أنّ نسب القتل بين الأمهات والنساء الحوامل والمُرضعات قد ارتفعت بشكل غير مسبوق نتيجة القصف الجوي الاحتلالي المباشر. وأشار إلى أن هناك 60 ألف سيدة فلسطينية حامل، وفق معطيات وزارة الصحة الفلسطينية، تعانين حاليًا من ظروف بالغة السوء نتيجة سوء التغذية والجوع وعدم توفر الرعاية الصحية الملائمة جراء حصار الاحتلال المشدد ومنع إدخال البضائع والمساعدات منذ مطلع آذار (مارس) الماضي. وتحدث عن أن عدوان الاحتلال يأخذ أشكالاً متعددة في غزة، منها: القتل المباشر للنساء في سن الإنجاب، واستهداف الأمهات الحوامل، وتدمير البنية الصحية المخصصة للولادة ورعاية الأم والطفل، ومنع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية للنساء الحوامل، وتجويع الأمهات ونقص الغذاء اللازم لهن ولأطفالهن الرُضّع، مما يؤدي إلى وفيات بطيئة ومضاعفات صحية جسيمة. وطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، واتخاذ جميع التدابير الفعلية لحماية الفلسطينيين المدنيين، وضمان امتثال سلطات الاحتلال لقواعد القانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية، وضمان مساءلتها ومحاسبتها على جرائمها ضد الفلسطينيين. وفي الأثناء؛ ينتظر مسار المفاوضات بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة أياماً حاسمة بالتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" للمنطقة، وقد تخلق ضغطاً دبلوماسياً إما قبلها أو خلالها على الأطراف المعنية للتوصل إلى توافق حول تنفيذ الاتفاق الذي أخل به الاحتلال. ويسعى الوزراء المتطرفون في حكومة الاحتلال إلى الترويج بخيار توسيع العملية البرية العسكرية، ضمن عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة، بهدف إخضاع حركة "حماس" وفرض شروط جديدة على الأرض، في حال غادر الرئيس "ترامب" المنطقة بدون تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات. وقد تم إقرار خطة عسكرية صهيونية تشمل تعزيز قوات الاحتلال، واستخدام أسلحة ثقيلة، ودعم جوي وبحري، إضافة إلى تهجير العدد الأكبر من الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه. ميدانيا استشهد 12 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على خيام تؤوي نازحين غربي خان يونس. وفي نفس الوقت، عمّت التظاهرات داخل الكيان المُحتل للتعبير عن احتجاجهم ضد سياسة رئيس حكومة الاحتلال، "بنيامين نتنياهو"، من اتفاق تبادل الأسرى، في سبيل تحقيق مصالحه الشخصية السياسية الضيقة. في حين يدخل حصار الاحتلال للقطاع شهره الثالث، مما أدى لاستمرار تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وتعرض الفلسطينيين لخطر الموت، وفق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا". وأوضح "أوتشا"، في تصريح نشره عبر منصة "إكس"، أن الأوضاع في قطاع غزة لا تزال كارثية، حيث يواجه الفلسطينيون خطر الموت في ظل حصار الاحتلال الشامل المفروض على القطاع في سياق ما وصفه "بالإبادة المستمرة منذ أكثر من 18 شهرا". في حين قال المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، عدنان أبو حسنة، في وقت سابق، إن أكثر من 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية نتيجة سياسة التجويع التي يعتمدها الاحتلال، واستمرار إغلاق المعابر منذ أكثر من شهرين. ودعت "الأونروا" المجتمع الدولي إلى الضغط من أجل رفع حصار الاحتلال المفروض على قطاع غزة فوراً، والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية من غذاء ودواء ووقود دون أي تأخير، من أجل إنقاذ حياة الملايين من السكان الذين يتعرضون لعقاب جماعي متواصل. وكانت حركة "حماس" قد أعربت عن رفضها لتحويل المساعدات الإنسانية إلى أداة ضغط سياسي أو ربطها بشروط، معتبرة أن الآلية المقترحة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة لا تتوافق مع القانون الدولي. وفي سياق متصل، حذرت الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإنسانية من أن القيود المفروضة على دخول المساعدات تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من 80 % من السكان تحت خط الفقر، ويعاني نحو 90 % من انعدام الأمن الغذائي. اقرأ المزيد :


الرياض
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الرياض
حياتنا والأدوات الرقمية
في عمر معين وفترة معينة، كنا نعيش اللحظة بكل تفاصيلها. لم يكن لدينا شاشات تسرق انتباهنا أو أدوات رقمية تشتت تركيزنا. لو سألنا آباءنا وأمهاتنا كيف كانوا يعيشون اللحظة في السابق، لقالوا: "كنا نستمتع بالحديث مع من حولنا أو بلعبة كرة في الحارة. كنا نعيش اللحظة بكل تفاصيلها". إذا تساءلتم لماذا يذكرون أدق التفاصيل عن ذكرياتهم؟ الجواب بسيط، لأنهم كانوا يعيشون اللحظة من البداية إلى النهاية. أما في وقتنا الحالي، أصبحنا نعيش في عالم مزدوج، بين الواقع الذي نعيشه وبين العالم الرقمي الذي أصبح يتحكم فينا بشكل كبير، نعيش في سباق مع الزمن، ما بين خوفنا من أن تمر اللحظة دون أن نوثقها، وبين خوفنا من أننا لم نشاركها على وسائل التواصل الاجتماعي، لم نعد ننتبه لجمال اللحظة أو لوجود الأشخاص من حولنا، لأن أعيننا وأفكارنا مشغولة بما نراه على شاشات هواتفنا. لقد أصبحت حياتنا الرقمية هي المحور الأساسي، وأصبحنا نغفل عن تقدير الواقع بكل تفاصيله الصغيرة، بدأت أفكر في لحظة: ماذا لو ركزنا على حياتنا الواقعية، بعيدًا عن العالم الافتراضي؟ ماذا لو كانت سعادتنا ورزقنا يكمن في تلك اللحظات العابرة التي نغفل عنها؟ تغيرت الأوضاع، أصبحت الأدوات الرقمية جزءًا أساسيًا من حياتنا، وأصبح من الصعب تقدير الواقع بكل ما فيه من جمال، بدأنا نضحك مع الآخرين عبر الشاشات بدلاً من أن نضحك معهم في الواقع. بدأنا نهنئ ونبارك عبر الرسائل الافتراضية بدلاً من تبادل التهاني وجهًا لوجه. أذكر عندما دخلت أحد المقاهي في الأيام الأخيرة، وأخذت نظرة سريعة على من حولي، لاحظت أن الجميع مشغول بشاشاتهم، الجلسات صامتة رغم أن الكراسي متقاربة، لم نعد نرفع رؤوسنا لنعرف من حولنا، ولم نعد نلاحظ التفاصيل أو نعيش لحظة مع الآخرين، أصبح الأمر طبيعيًا أن ننشغل بشاشات هواتفنا بدلاً من أن نعيش اللحظة مع البشر من حولنا. لقد أصبحت الشاشات جزءًا من حياتنا اليومية، نقوم بفحصها بشكل لاإرادي، ونتحقق من الإشعارات باستمرار، بدلاً من أن نركز على الواقع الذي نعيشه، نحن نبتعد عن اللحظات الجميلة التي تمر في يومنا، لأننا مشغولون بالعالم الرقمي. ولكن، هل يمكننا أن نعيش حياة أكثر وعيًا؟ هل يمكننا أن نرفع رؤوسنا عن شاشات هواتفنا ونعيش الحياة الواقعية من حولنا؟ قد تكون الإجابة في عيش اللحظة بشكل أبطأ، في تقدير جمال الحياة الواقعية التي نغفل عنها، في الحديث مع من حولنا بدلاً من التفاعل مع الشخصيات الافتراضية. إنها دعوة لنا جميعًا للتركيز على اللحظات العابرة التي تصنع واقعنا. الحياة الرقمية جزء من حياتنا، لكن ما يزال لدينا القدرة على إعادة تقدير اللحظات الحقيقية، والعيش في الواقع بحضور ووعي.